أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شاكر كتاب - من رأى منكم منكرا 3 - مظاهر التعبير الواضح.















المزيد.....

من رأى منكم منكرا 3 - مظاهر التعبير الواضح.


شاكر كتاب
أستاذ جامعي وناشط سياسي

(Shakir Kitab)


الحوار المتمدن-العدد: 3912 - 2012 / 11 / 15 - 09:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



من رأى منكم منكرا 3

مظاهر التعبير الواضح.
• المقالات.
على رجال العمل الوطني الديمقراطي ألمباشرة بالإعلان عن أنفسهم وعن برنامجهم وأهدافهم وبفضح العدو وأصحاب المنكر بشتى الأساليب الثقافية والعلمية. ومن أولها نشر المقالات في مختلف الصحف والمجلات. علينا أن نمتلك صحافتنا وأن نمتد للصحف الأخرى. وعلى الوطنيين أن يتذكروا دائما أن صراعنا مع العدو ليس صراع مواجهات وصدامات فقط إنما ( وربما بالأساس ) صراع حضاري ثقافي وعلمي. صراعنا صراع بين فلسفة العبودية والاستغلال وحكم الرأسمال مصاص الدماء وإلغاء الغير ونصرة الفكر الصهيوني والتفسير الإجرامي للكون والوجود والعلاقات الاجتماعية في مقابل فلسفتنا فلسفة الحرية والديمقراطية وحقوق الشعوب في تقرير مصيرها بيدها بالكامل وحقوق الإنسان غير منقوصة والتفسير العلمي للكون والأحداث والعلاقات. إن فكرنا الوطني المقاوم للباطل والمنكر هو الفكر المؤمن بوحدة العراق شعبا وأرضا ودولة والمؤمن بحرية العراق من أية سيطرة عسكرية أو اقتصادية أو سياسية والمؤمن بأن الطائفية هي الإخطبوط الذي أوجده العدو لينهش أفئدة العراقيين ويزهق أرواحهم. وفلسفتنا تقوم على ضرورة التحرر من الفكر الرجعي المتخلف ومن كل ما ينتج من علاقات عبودية تمس بالصميم آدمية العراقي وكرامته وتؤمن بضرورة اللحاق السريع بركب الحضارة العالمية وتحديث المجتمع والعلاقات بما يضمن تطورا نوعيا في المستوى الثقافي والحضاري الاقتصادي وفي المستوى ألمعاشي للفرد والمجتمع في العراق. نحن مع حرية التعبير عن الرأي لكننا نلزم أنفسنا بالتمسك بالمسلمات المذكورة أعلاه عند نشرنا لمقالاتنا ودراساتنا متذكرين دائما شرطا أساسيا في الكتابة الوطنية وهو سهولة الأسلوب وبساطة اللغة ووضوح الأفكار بما يضمن وصولها إلى أكبر عدد ممكن من القراء وأن تكون أكثر استيعابا وتسهيل مهمة أعضاءنا وأنصارنا في توزيع إنتاجنا الفكري والثقافي. إن اللغة المقعرة والأساليب الملتوية والغموض في الأفكار هي من سمات الفكر النخبوي الضيق والذي عادة ما يخدم المستغلين في امتصاص دماء الفقراء من عامة الناس ويخلق الفجوة الواسعة بين الكاتب والمتلقي. فالقرآن الكريم والأحاديث النبوية الشريفة وخطب الصحابة والأئمة الطاهرين وخاصة عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب كلها نصوص موجهة لعامة الناس وليس للنخب لأنها أصلا صادرة عمن أراد إصلاح أحوال الناس فحدثهم بلغتهم. وهناك أمر هام علينا تذكره وهو أن بإمكاننا الاستفادة من دراسات ومقالات كتاب من خارج صفوفنا عندما تكون منسجمة مع توجهاتنا وتخدم أهدافنا بأي قدر كان. ومن الضرورة بمكان أن تتذكر حركتنا أن من واجبها الشروع التدريجي بتأسيس مركز بل مراكز ثقافية شعبية مفتوحة مهمتها نشر ثقافة الرفض لكن يجب التحذير من الوقوع بخطأ الاعتماد فقط على مراكز البحث الأكاديمي الصرف في الظرف الراهن على الأقل لأسباب تتعلق بطبيعة هذه المراكز النخبوية مضافا إلى مناهجها الأكاديمية التي تعزلها عن أن تكون في متناول أيادي عموم القراء ناهيك عن تكاليف إنتاجها. علينا أن نستفيد من الإمكانيات التي يتيحها لنا الإنترنت في يومنا هذا في نشر أفكارنا وآرائنا وثقافتنا عموما. المطلوب أن يباشر الوطنيون بتأسيس المجموعات ( الكروبات ) العراقية والعربية المتعلقة بالشأن الوطني العراقي تحديدا وعزل وتسفيه الكروبات التافهة والسخيفة التي يكونها البعض. إن مواقعنا الإلكترونية تعكس مستوانا ومدى ارتباطنا بقضيتنا. لكن هناك شرطا أساسيا وهو أن تدار هذه الكروبات من قبل أناس متخصصين على وعي ودراية بثقل الأمانة وكبر المهمة وبما يجب نشره وما يجب تجنبه واختيار المكان والزمان المناسبين وتجنب الشتائم والتشهير الشخصي والممارسات الصغيرة وكل ما ينم عن ضيق صدر وقلة صبر وجزع والتركيز على جوهر صراعنا والمتمثل بتحرير العراق وبناء الدولة العراقية الجديدة ووحدة البلاد والمجتمع وانتماء العراق لأمته العربية والإسلامية وتطلعاتنا الحضارية. علينا في هذه المواقع وفي غيرها من نشاطاتنا الثقافية والإعلامية أن نتجنب تماما الدخول في مساجلات مع أي طرف سياسي عراقي مناهض للواقع المزري القائم الآن في البلاد. بل علينا التأكيد على المشتركات الوطنية والإنسانية والبحث عما يوحدنا معهم ويقرب نشاطنا المشترك. ملاحظة أخيرة:- بإمكان العراقيين أن يشتركوا في كروبات موجودة وقائمة ( في الياهو مثلا ) وتمارس نشاطها ومعلوم أن كل عضو بإمكانه مراسلة جميع الأعضاء الآخرين من خلال إرسال مقاله ( الذي هو كتبه أو الذي يختاره من مواقع ومصادر أخرى ) إلى إدارة الموقع التي ستقوم هي بإعادة إرساله إلى كافة المشتركين. نذكر هنا فقط بضرورة اختيار الكروب الوطني والإنساني والجاد وتجنب الكروبات الرخيصة والملهية. من المفيد أيضا أن يكون العراقيون أعضاء في كروبات عربية وعالمية حيث يمكن نشر آرائنا ومواقفنا على أوسع ساحة ممكنة. نذكر أيضا بضرورة تجنب الدخول في مماحكات مع الآخرين حين اعتراضهم أو محاولة البعض الرد على مواقفنا وذلك تجنبا لضياع الجهود وأن نترك الحكم الأخير للقارئ وأن ننشغل بإعداد مقالات أخرى لنشرها وتوزيعها.
• الندوات والبرامج التلفزيونية والراديو.
إن الشاشة الصغيرة في هذه الظروف أصبحت المنبر الأفضل والأسهل والأسرع لإيصال الأفكار والمواقف للمواطنين. لذلك على رجال العمل الوطني الديمقراطي ألعمل على امتلاك محطتهم بل محطاتهم الفضائية والإذاعات على أن يتأكدوا من وصول بثها إلى كافة أنحاء العراق. إن خيرة البرامج في مثل ظروفنا هي تلك التي تفتح قنوات اتصال مباشر مع المشاهدين وتتبادل معهم الآراء والأفكار وتلك التي تتناول مباشرة الأزمة الوطنية من احتلال إلى طائفية وإرهاب وميليشيات والفساد المالي الشنيع والإداري المدمر والتآمر على عروبة العراق وثرواته ووحدتنا الوطنية. علينا الولوج التدريجي إلى المحطات المختلفة من تلفزيون وراديو إما بشكل مباشر أو غير مباشر من خلال أعضائنا أو أصدقائنا وعلى نشطاء العمل الوطني من أعضاء البرلمان والوجوه المعروفة وطنيا أداء دورهم الأكبر في هذا الموضوع خاصة الاشتراك الفعال والدائم بالندوات المفتوحة جماهيريا في التلفزيونات ومحطات الراديو وأخذ زمام المبادرة لأننا نمثل الشعب المظلوم والوطن المسلوب فلا نخشى في حقوق وطننا وشعبنا لومة لائم ولا خسارة موقع أو امتياز بل أننا جميعا في مرحلة الفداء من سلسلة مراحل العمل الوطني. صحيح علينا الحفاظ على أعضائنا وكوادرنا ومواقعنا الرسمية والشعبية التي نحصل علينا بجهدنا الوطني لكن هذا لا يمنعنا من التعبير عن آرائنا ومواقفنا بجرأة وصراحة وعلينا ان نوازن بذكاء بين نشاطنا المتنوع وقناعاتنا الحقيقية وألا نترك زمام المبادرة بيد الخصم أو المتعاطفين معه بل يجب كشفهم وتعريتهم متبعين في ذلك أساليب الحوار الهادئ والتحليل العلمي دون انفعالات قد تعرضنا لخسارة الفرصة وسوف نتحمل مسؤولية تحويل الندوة إلى فوضى وصراخ يخلوان من أي معنى مفيد لنا أو لقضيتنا. يجب أن نتعلم فن الظهور أمام الكاميرا وأمام اللاقطات والصحفيين والجمهور. علينا التحلي بالهدوء ورباطة الجأش والثقة العالية بالنفس من خلال تركيز النظر في عيون الصحفي والجمهور وعدم الارتباك أبدا فأنت صاحب حق وقضية عادلة وهذه إحدى فرص استرجاع حقك ونصرة قضيتك وليس غيرك من يجب أن يتمالك نفسه أمام الجمهور لكن ليس غيرك أيضا من يجب أن يتمتع بلغة الإقناع المفهومة والسهلة والتي تصل مياشرة إلى عقل وفؤاد المواطن الذي منذ لحظة بدء البرنامج يتعاطف معك أنت بالذات وينتظر منك أن تكون لسان حاله وناطقا وطنيا باسمه وباسم عذاباته وتطلعاته. على حركتنا السياسية الوطنية أن تمتلك فضائياتها الخاصة بها على أن تكون سهلة الوصول إلى المواطن وعلى الأقمار التي يصل بثها إلى كل العراق والعراقيين كما يجب أن توصل تردد قنواتها فورا وبشتى السبل إلى كل العراقيين ليتسنى لهم العثور عليها بيسر وسرعة. وإذا لم تتمكن حركتنا من امتلاك قناتها الفضائية عليها الاشتراك بهذا الشكل أو ذاك مع الآخرين إما بامتلاك مشترك أو بالحصول على فرصة لبث برامج معينة في أوقات محددة يعلمها الجميع. ويبدو لي أن امتلاك محطة إذاعة راديو أسهل من الفضائية في يومنا هذا من الناحية المادية والفنية والتقنية. لكن بغض النظر عن كل هذا وذاك على سياسي العمل الوطني وناطقيه الرسميين والمتحدثين باسمه الاستفادة من أية فرصة للظهور الإعلامي في كل القنوات ومحطات البث الإذاعي التي تتيسر لهم.
• المنشورات.
أحد أهم أساليب نشاط الحركة الوطنية العراقية السري والعلني والتي أصبحت سمة هامة من سمات تراثنا الوطني هو المنشورات. وللمنشورات طعم خاص يستشعره المواطن حين يتسلمها. من المنشورات ما كان الناس يتراكضون وراءها لتلقفها وقراءتها وإيصالها أيضا للآخرين. لذلك علينا أن نعيد للمنشورات رونقها وطعمها والاستفادة من الإمكانيات الكامنة فيها. من المنشورات ما أدى إلى انتفاضات وثورات ومن يتتبع تاريخ الحركات الوطنية والثورية في مختلف بلدان العالم يقف على معنى ما نقوله بشأن أهمية المنشور. على المنشور أن لا يتجاوز الصفحة الواحدة وأن لا يكون بلغة صعبة وأن يوجه الكلام فيه مباشرة إلى عقل وضمير وشرف وقلب المواطن. ومن أفضل الألوان لكي يؤدي المنشور غرضه النفسي هي تلك الألوان التي توحي بالسرية وإن كانت الظروف تسمح بقدر ما من العلنية. إن المنشور سيحتوي على مواضيع سريعة وملتهبة ووليدة ساعتها. من ذلك البيانات المعبرة عن مواقفنا إزاء أحداث حدثت لتوها من إدانة أعمال وجرائم ترتكب ضد أبناء شعبنا وبلادنا إلى مواقف التأييد لما يجري في جبهات أخرى. والمنشور عادة ما يكون وسيلة فاعلة للتحريض ضد الخصم ولكسب موقف مؤيد من المواطن. لكن ليس دائما يرتبط المنشور بحدث ما. من الممكن بل من الضروري اللجوء إلى أسلوب نشر الأفكار السياسية والمبادئ العامة ومحاور النضال العريضة بواسطة المنشورات. لذا ستتكرر عملية طبع المنشورات وتوزيعها سواء تلك المتعلقة بالأحداث الجارية أو تلك التي ستبشر بمبادئنا ومواقفنا العامة.
• الكاسيت والقرص المضغوط ( CD ).
تلك أسايب مجربة أيضا في نشر الآراء والمبادئ والمواقف ولا يجوز أبدا تحميلها أخبارا مؤقتة إنما سنأخذ بالاعتبار إن الكاسيت والقرص المضغوط ستبقى فترة طويلة لدى المواطن لذا فإن محتوياتها ستكون النصوص التي تبقى حية ونافذة إما دائما أو لفترة طويلة. علينا أن نطور هذه الأساليب بما يزيد من فاعليتها وتأثيرها لدى المتلقي. فمثلا علينا تجنب الخطب والبيانات الطويلة والاقتصار على المقاطع ذات المغزى الغني والمضمون الشامل. يجب أن تتخلل المسافات بين المقاطع ألحان موسيقية مرة ومقاطع غنائية مرة أخرى. وفي الحالتين ستكون المقاطع الموسيقية والغنائية من تراثنا الوطني والسياسي. أما المقاطع الموسيقية فيجب أن تكون من الأغاني الوطنية المعروفة لكن بدون كلمات أي الموسيقى فقط. إن الفائدة ستكون هنا كبيرة. فالمستمع سيتلذذ بالموسيقى أولا ثم سيتذكر كلمات أغنيتها ثانيا ومن ثم سيبدأ بالدندنة بكلماتها ثالثا. إن هذا التسلسل في العملية النفسية ستؤدي إلى نتيجتين. الأولى هي انشداد المتلقي لما يستمع إليه والثاني ستأخذ الموسيقى وبالتالي الأغنية أيضا ومن ثم مضمون كل الكاسيت أو القرص المضغوط طريقها إلى أعماق لا شعوره وستفعل فعلها بضميره ووجدانه وقلبه مع الأيام حتما. علينا أن نذكر بضرورة أن يقوم المواطن نفسه بنشر وتوزيع هذه التسجيلات عن طريق دعوة أكبر عدد ممكن من الناس ( العائلة – الأصدقاء – الأقارب –– من يزوره في بيته - من يرافقه بسيارته – زملاءه في العمل وغير ذلك ) ليس فقط لسماعها فهذا أمر يجب أن يصبح مفروغا منه لكن إلى استنساخها أو شراء نسخ منها وتوزيعها لتعم ساحات أكبر ومجالات أكثر.
• ألشعارات المرفوعة على مرأى من الناس:-
والمقصود هنا أن تكون الشعارات مكتوبة بخط واضح وكبير ويشكل يضمن لها فترة طويلة من البقاء وفي الأماكن التي تجعلها مرئية بوضوح وبشكل يومي من قبل المواطنين. والشعارات يجب أن تحقق الشرط الفني الكبير الذي أشار إليه تراثنا الثقافي :- (( خير الكلام ما قل ودل )). فهي ذات علاقة مباشرة بصميم موضوعنا الوطني الملتهب وبالمطلب الآني الذي يشغل بالنا. إن لهذه الشعارات أهدافا وفوائد جمة من أهمها أنها تضطر المواطن إلى التفكير فيها وبمضامينها والثاني لكثرة ملاقاته لها ووفق مبدأ التكرار وأثره فإنه سيتبناها بهذا القدر أو ذاك ومن المؤكد أنها ستكون مدار حوارات بين الناس سندعو نحن لها أو سيبادر بها تلقائيا أكثر من مواطن. ومن الفوائد الأخرى أن هذه الشعارات ستكون بمثابة دروس يومية سريعة يمر بها المواطن كما لو كانت دروسا مدرسية – وهي بالفعل كذلك – لكنها دروس في الوطنية والعمل الجبار المخلص من أجل الوطن. والفائدة الأخرى هي أن هذه الشعارات تعبر عن روح التحدي لرجال المقاومة الوطنية السلمية الشريفة وسوف تتسرب منها نفس هذه الروح بكل تأكيد للمواطن الذي يلتقيها يوميا. كما إن الشعارات المعلنة للناس ستساهم بلا أدنى شك بتقوية أواصر الوحدة بين سكان المنطقة الواحدة حيثما تواجدت هذه الشعارات (( حين تكون على جدران البيوت والمحلات في منطقة سكنية معينة)) وسيتسع تأثيرها وفوائدها كلما اتسعت ساحة وجود هذه الشعارات (( مثلا على السيارات والمناطق العامة مثل مراكز المدن الكبيرة أو الأسواق المكتظة يوميا بالناس)). وللمقاومين الاجتهاد الحر دائما في ابتكار السبل المتنوعة والجديدة كيفما تتيحه لهم ظروف المناطق التي يقطنونها أو ينشطون خلالها.



#شاكر_كتاب (هاشتاغ)       Shakir_Kitab#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من رأى منكم منكرا:- أولا:- ثقافة الرفض.
- من إفرازات العملية السياسية ...الرحيل نحو الهاوية..!!
- نحو حكومة أغلبية راسخة ومعارضة وطنية مستقلة


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شاكر كتاب - من رأى منكم منكرا 3 - مظاهر التعبير الواضح.