أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - منير اسماعيل - عن الديمقراطية وأشياء أخرى















المزيد.....

عن الديمقراطية وأشياء أخرى


منير اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 3898 - 2012 / 11 / 1 - 17:01
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


- لايختلف أثنان أن مايهم الولايات المتحدة الأمريكية من العالم العربي هو الإبقاء على امتيازاتها ومصالحها وقواعدها فيه طالما بقي هناك برميل نفط واحد في المنطقة. من هذا المنطلق فإنه لايهم الأمريكان أسم الملك أو الرئيس في هذه البلدان، المهم هو أن ينفذ هذا الحاكم التعليمات التي يتلقاها مقابل حماية سلطانه والإعتراف بشرعية حكمه.

في ندوة له في القاهرة مؤخراً قام المفكر الأميركي الشهير نعوم تشومسكي بإجراء توصيف للواقع الدولي الراهن والربيع العربي، بيّن فيه صراحة أن الولايات المتحدة تخشى قيام ديمقراطيات حقيقية في المنطقة لأن هذا سيُفقدها نفوذها. ومعروف طبعاً أن عكس مصطلح "ديمقراطيات حقيقية" هو "ديمقراطيات خلبية" .. أي "ديمقراطيات الضحك على اللحى" .. لأنه لايوجد على الأرض شيئ أسمه "ديمقراطية نص نص".

تشومسكي أكد في نفس المحاضرة أن "الأنظمة الدكتاتورية هي الأنسب للغرب" .. ويمكن ترجمة قوله بصيغة أخرى بالقول "الأنظمة الدكتاتورية هي الأنسب للعرب" !! وهذه الترجمة هي ما اعتمدته جريدة المساء المصرية.

عموماً .. أياً كانت الترجمة فهذه هي وجهة نظر الأمريكان .. ورغم استناد هذه الوجهة إلى ميزان المصالح وهذا شأنهم طبعاً .. إلا أن نتائج الثورات في تونس ومصر وليبيا تجعل من القول أن "الدكتاتورية هي الأنسب للعرب" مسألة فيها نظر .. حيث ساهمت هذه النتائج في تكريس فهم أفضل للعوائق الحقيقية التي طالما وقفت حائلاً أمام قيام أنظمة ديمقراطية في بلداننا.

باختصار أظهرت نتائج هذه الثورات أننا شعوباً تعاني الأغلبية فيها من أمراض مستعصية لا أرى أي أمل في شفائها خلال الـ 300 عام القادمة إلا بمعجزة .. هذه الأمراض يتسيدها التخلف ويتخذ الجهل منها مركز الصدارة .. وللأسف لاتنتشر هكذا أمراض في قوم إلا وينتشر معها الغوغاء والإقصاء والتبعية العمياء .. واستعصاء الشفاء هنا يتمثل في حقيقة أن الشعوب المتخلفة تعيد باستمرار إنتاج تخلفها .. أي أنه لديك على الدوام كل مايلزم لإعادة إنتاج قطعان لايهمها سوى بطنها وفرجها، ولاينقص هنا إلا إضافة رسم دكتاتور صغير يسوقها بعصا واحدة نحو مستقبل مجهول حتى تكتمل صورة نماذج الشعوب والحكام الذين استوطنوا أرضنا لألف عام خلت. وهكذا، واتساقاً منها مع التاريخ، أعادت شعوب تونس ومصر وليبيا إنتاج حكومات جديدة أكثر دكتاتورية وتخلفاً ودموية من الحكومات التي ثارت عليها!! إنه شيئ مذهل حقاً .. شيئ عجيب لا أعتقد أنه حدث من قبل على وجه هذه الأرض إلا عند العرب.

أنا أعتقد أن كل ماقيل عن عصور نهضة وخلافه في بلادنا هو محض تزوير لا أكثر .. ربما مر على هذه البقعة من الأرض بضعة شخصيات تنويرية كالرازي وابن رشد وابن المقفع وغيرهم .. لكن الطرق العجيبة التي انتهجتها شعوبهم لمكافأتهم على علومهم تعطينا صورة واضحة عن طبيعة هذه الشعوب .. حيث ضربوا الأول على راسه بكتبه حتى فقد بصره .. أما الثاني فقد حرقوه حياً .. في حين قطعوا أوصال الثالث كما تقطع الدجاجة .. أما بقية العلماء المساكين فهذا قطعوا لسانه وذاك قطعوا رأسه ناهيكم عن ألوف السياط التي جلدت أجساد كل من سولت له نفسه حمل شعلة نور في ظلام هذه الشعوب الدامس ..!!

الشعوب المتنورة لايمكن أن تعود إلى الخلف .. العلم يورث نوراً ولايمكن للعلم أن يورث تخلفاً، هذا مناف للمنطق ولا يقره العقل .. الصحيح هو أن الشعوب المتخلفة هي التي تورث تخلفاً .. والصحيح هو أن هذه الشعوب لن تكون قادرة على صنع حضارة إلا إذا طرقت أبواب العلم.

قال تشومسكي في نفس المحاضرة أن واشنطن ستعيد أنتاج نظام مبارك .. وهذا القول إن دل على شيئ إنما يدل على جهل تشومسكي بشعوبنا .. ياسيدي قل لواشنطن لاداعي لتكبد عناء إعادة الإنتاج لأن المنُتج قد شارف على الإنتهاء بتصنيع محلي 100% وبجودة أفضل حيث زيد عليها هذه المرة سد "الثغرات" التي كانت تتنفس منها الصحافة في عهد مبارك.

أرجوا من القارئ الكريم الأخذ بعين الإعتبار أني لست كاتباً حرفياً .. بمعنى أني لا أتقاضى أجراً على كتاباتي .. وبالتالي لن أضطرك لقراءة خمسين مقالاً قبل أن تدرك ما أريد قوله .. أنا أكتب عما أعتقد أنه حقائق بأشكالها الصرفة دونما تكلف أوتجميل ولاننسى أن الحقائق "المؤلمة" لايمكن لكاتب أن يزوّقها دون أن يطرق أبواب النفاق.

ومع ذلك أنا أعلم أنه يوجد نسب لابأس بها من المتنورين والمثقفين والمتحضرين في بلادنا العربية .. لكن المشكلة هي أن نسبة الغير مؤهلين لممارسة الديمقراطية مازالت أكبر بكثير.

كيف سنطلب من مواطن أن يحترم حقوق غيره وهو لديه ناطق بإسم الإله يطالبه بالتدييق على مواطن آخر لأنه مسيحي على سبيل المثال؟ وكيف يمكن لمواطن أن يمارس الديمقراطية وأن يكون له رأياً يُعتد به في سياسة بلده وهو يستفتي شيخه في أبسط وأدق تفاصيل حياته الشخصية؟ وكيف يمكن للديمقراطية أن تنهض في بلد يستطيع فيه شيخ جاهل أن يفتي بإهدار دم أي أنسان ..!!؟

بالتأكيد أنا لا أقول أنه لايوجد علاج لهذه المعضلات ... لكن أقول أنه لايوجد إرادة أو نوايا حسنة .. إن أي رئيس جديد في بلادنا يريد أن يخدم شعبه حقاً فعليه أن يباشر فوراً بتدشين برامج تلفزيونية تنويرية حقيقية (ولو يقوم بتدشين مراكز تثقيفيه يكون أفضل) لتعريف الشعوب بحقوقها وواجباتها وحدود حريتها وتدريبها على الممارسة الديمقراطية .. وبالتزامن مع هذا عليه إقفال جميع دكاكين الإفتاء التي تتدخل في حياة البشر وتطبق على عقولهم وصدورهم أقفالها .. والحاكم الذي يفعل هذا فهو بالتأكيد لن ينسى بقية المشاريع الكفيلة بنقل شعبه من سراديب الجهل إلى فضاء العلم والنور والحداثة كحرية الصحافة والرأي والإبداع .. آتونا بهكذا رئيس حتى نقبل يديه وقدميه!! وإن أي حاكم جديد لايباشر باتخاذ تدابير كفيلة بتحقيق هذه النقلة بشكل تدريجي منظم فهو دكتاتور نصّاب يريد أن يحكم للأبد. وهنا أغلبنا يذكر ذاك المعلم الذي أراد تثقيف أبناء ضيعة غربة فقال له حاكمها دريد لحام "عنا شوية جهل وتخلف رافعين راسنا فيهون جاية تقضي عليهون .. الله لايوفقك ...!!"

- على ذكر العلم برزت إلى الواجهة مؤخراً شخصية ظريفة جداً وهو الدكتور علي منصور كيالي مؤلف موسوعة "القرآن علم وبيان" الذي يقوم بمجهود نوعي لتحرير القرآن الكريم من حظيرة الجهل والجهلاء وإعادته إلى رحاب العلم والعلماء.

الدكتور علي يعتذر دائماً عن الخوض في مسائل فقهية، خاصة تلك المتعلقة بالزواج ونكاح القاصرات، وذلك أولاً كي لايتسبب بإقفال دكاكين محتكروا هذا البزنس .. وثانياً اتقاءً منه لشرور مؤكدة لاحت بوادرها في خطاب الشيخ محمد صالح المنجد الذي هزأ من الدكتور علي واتهمه بـ "المجازفة والخروج بالتفسير عن منهاج السلف" ..!!!

http://www.youtube.com/watch?v=rpWhHBtUYhU

أقول للدكتور علي ربما لا أوافقك على جميع اجتهاداتك ولكن نعم، هذا هو الإسلام الحقيقي الذي يحاكي العلم ويخاطب العقل ليحثه على طلب المزيد من العلم .. فشكراً لك.

- الشهر الماضي انتقدت بشدة الكاتب ياسين الحاج صالح عاتباً عليه تبنيه خارطة عمل المجلس الوطني السوري وانخراطه هو وبعض المثقفين السوريين في مشروع ثبت فشله في كل مرة قاموا فيها بتقييمه.

في مقاله الأخير "الثورة السورية ومسائلنا الكبرى الثلاثة" واضح أن السيد ياسين استجاب للنقد (إن كان نقدي أنا أو نقد سواي من الكتاب السوريين) .. وهذا يدعوا للتفاؤل سيما أني لمست في استجابته قناعةً أكثر منه إرضاءً للأذواق. لكن بدا السيد ياسين في مقاله وكأنه يكابد صراع حقيقي بين أن يتحدث بالعقل والمنطق وبين أن يكتب ما يتوجب عليه للإبقاء على شعرة معاوية مع جهات فاعلة في المجلس (يبدوا جلياً أنها نجحت بجدارة في تجنب عدوى العلم والحداثة والديمقراطية طيلة الـ 35 عاماً التي أمضتها في بريطانيا) وبالكاد نجح السيد ياسين في هذا دون الوقوع أسيراً للتناقض .. وعلى العموم كان كافياً حالياً أن يعترف السيد ياسين أن قيام هذه الجهات بإقحام الدين كعامل رئيسي في الثورة السورية قد أوقع هذه الثورة في مشاكل كبيرة وهي آخذة بالتفاقم. وحين أضاف إلى المسألة الدينية مسألة السلطة "التي يرى البعض فيها دين مطلق" والمسألة السياسية التي برز فيها "ازدواج معاييرنا في النظر إلى الغرب"، توصل من جهته إلى النتيجة بالقول "يبدو أن إسقاط النظام لن يقود بطريق مستقيم إلى حياة سياسية أكثر عدالة وحرية".

الحقيقة هذا أعتراف خطير .. وهو مبني بالكامل على قاعدة أن سوريا بلد متعدد القوميات والأديان والمذاهب .. لكن ألم نكن نعلم هذا منذ البداية!!؟ عموماً الجيد في هذا الإعتراف هو أنه يمهد ربما لتبني أفكار جديدة يمكن أن نطلق عليها "تصحيح المسار".

أذكّر السيد ياسين في هذا المقام أن هناك من اتخذ من الخديعة مذهباً له منذ بدايات الثورة .. لقد كانت صفحة الثورة السورية على الفايس بوك تدار من قبل جهات علمانية منهم السيد جهاد خدام الذي دفع بضعة آلاف من الدولارات لإحدى الشركات المتخصصة لرفع عدد المشاركين في الصفحة إلى خمسين ألف مشترك خلال أسابيع قليلة وعندها قام الأخونجي فداء السيد (المتستر بالعلمانية) بالغدر بجميع رفاقه وبدّل كلمة السر .. ومنذ ذلك الحين أصبحت الصفحة تُدار من قبل الإخوان المسلمين حصراً .. ورويداً رويداً أخذت تظهر كتائب تحمل أسماء لها مدلولات مذهبية ليس فقط لاتحتاجها الثورة .. بل إنها تنافي أهداف الثورة وتنسفها من الأساس .. وكانت النتيجة أن أحجم الكثير من السوريون عن المشاركة فيها إذا لم نقل أنهم وقفوا ضدها.

وأسجل هنا شكري للسيد غسان المفلح عضو المجلس الوطني الذي أشار في مقاله الأخير (وإن على استحياء) إلى "دود المصالح وإسرائيل والنفط في الشرق الاوسط" مؤكداً أنه "عندما يجد هؤلاء أي نوع من أنواع الطموح لدى هذه الشعوب في أن تعيش بكرامتها، نجدهم يتسابقون لكي يجهضوا أي مشروع تنويري أو أية ثورة تحررية" . شيئ جميل أن يعي السيد غسان هذا رغم أنه مازال يأمل خيراً من اجتماع الدوحة القادم ..!!

المطلوب من السيد ياسين والسيد غسان وغيرهم من المثقفين السوريين هو أن يكونوا أكثر شجاعة ... هو أن يبذلوا جهوداً إضافية لإعادة الثورة إلى حاضنتها الحقيقية وهذا لن يتم إلا بكف الأيادي التي سرقتها والتي تريد اختزال نضال شعب بأكمله في أشخاص ترى في السلطة دِين مطلق. وأيضاً أدعوهم لبذل مزيداً من الجهد لتجنب التعميمات والتلميحات وليكن مايكتبوه صريحاً وواضحاً خاصة وأن الضبابية والخوف من المجهول ساهما بشكل مباشر في إطالة عمر الثورة .. ربما تكون هذه فرصتكم الأخيرة فلا تضيعوها .. عودوا إلى الشعب لأن المجلس مشبوهه ولأن المجلس مرفوض.

الجيد في الشعب السوري أن غالبيته متعلم .. غالبيته الساحقة شعب مسالم يحب الحياة .. المشكلة تكمن في تدخل المال السعودي والقطري لفرض آيديولوجيا مرفوضة بالإجماع.

لسنا ضد التدين .. ولكن ضد الفهم الكيفي للدين .. شخصياً لايضرني على الإطلاق إن كان جاري في المسكن شيوعي أو ماركسي أو قومي أو يساري ولكن يضرني جداً أن يكون أخونجي أوسلفي يتصيد الفرصة كي يدفع بدمي ودم أولادي ثمن مؤخرات الحور العين .. !!

الحرية هي مطلب جميع السوريين بما فيهم العلويين وهذا أمر بديهي لأنه لا أحد يفضل العيش تحت نير مستبد إلا قلة قليلة لاتتجاوز الخمسة آلاف حرامي ومرتشي والذين يشكلون بمجملهم الكادر القيادي بالدولة. ولكن لو خيرت أي سني متعلم أو أي مواطن سوري آخر بين شيخ متخلف يلعب بالبيضة والحجر، وبين مستبد يتيح حرية دينية كاملة فإنه بلاشك سيفضل المستبد .. فالمستبد يسلب الخواريف نصف جلودها أما الديني فهو سينحر كل خاروف لايعجبه كي يتقرب به إلى الله ..!!

سألت شاباً مسيحياً التقيته صدفة عن سبب إحجام المسيحيين عن اللحاق بالثورة؟ نظر إلي (واعتقد أن لحيتي الخفيفة اعطته انطباعاً خاطئاً) وأجاب بقول يبعث على الحيرة فعلاً .. قال .. "إذا قتلتك تسمي هذا جرماً (وأنا أتفق معك) أما إذا قتلتني فإنك تسمي هذا جهاداً سيدخلك الجنة .. فكيف يمكن أن آمَنَ جانبك وأن أؤيد ثورتك" ..!!



#منير_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مرسي وقضية إلهام شاهين
- طلاس .. مناع .. غليون .. والثورة السورية
- رد على ياسين الحاج صالح.... لماذا فشلت الثورة السورية ..
- لرسول الله رب يدافع عنه ..!!
- القرضاوي يتقن العبرية ..!!


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد
- تشظي الهوية السورية بين ثالوث الاستبداد والفساد والعنف الهمج ... / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - منير اسماعيل - عن الديمقراطية وأشياء أخرى