إثبات ماسونية عائلة الاسد غاية في الاهمية والدقة

وائل فياض

الحوار المتمدن-العدد: 3898 - 2012 / 11 / 1 - 07:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

http://www.youtube.com/watch?v=NEkT_G08vcs&feature=share
إثبات ماسونية عائلة الاسد في غاية الاهمية وفي غاية الدقة
فلو وقفنا لحظة مع الاحداث التي تجري في سورية واخذنا الدول العظمى بعين الاعتبار لنجد انه لاتنازع على اسقاطه في لحظة عندما كان
الاب حاكما كانوا يتحفونا بمخاوفهم من وجوده على امن اسرائيل وتقارير طبية من جامعة تل ابيب تنجم بالمدة التي يمكن ان يبقى فيها حيا لادراكهم كما كنا نعتقد انه لامجال لاسقاط نظام الصمود والتصدي الا بموته او اغتياله التي لم يشهدها اطلاقا الا من اخيه طمعا بالحكم لا اكثر
والرسالة التي وجهها زعيم الماسونيا الشرقي الوارث عن ابيه بالرحيل الى الشرق رسالة واضحة يمكن لاي انسان ان يعيد الفيديو لذلك اللقاء ويتمعن بتلك الرسالة
كنت ابحث من مدة على هذا الاثبات لاثبت لقناعتي الشخصية ان الشعب السوري يحارب قوة اكبر من جميع القوى العالمية والدليل ان زعيم الماسونيا لم يكترث لجميع القرارات والضغوطات بل ازداد شراسة الى ان وصل الى اسقاط براميل متفجرة واستخدام قنابل عنقودية محرمة دوليا دون رادع
واذا اردنا توثيق ذلك باكثر دقة على ان ننفي تايد الروس من اجل سورية زيارة بوتين الى حائط المبكى عندما كانت تقصف حمص وريف حلب بالطائرات اضف الى ذلك إن المنطقة الحدودية الموازية لدولة اسرائيل المزعومة قد تم سحقها بالكامل اي ان اي تدخل عسكري للتوسع الصهيوني باتجاه سورية لن يستغرق عدة ايام وهذا ماهو مخطط في حال استطاع الشعب اسقاطه وهذه رسالة اخرى يوجهها زعيم الماسونيا الشرقي للصهيونية العالمية
وبذلك نصل الى ان الشعب السوري يقاوم الصهيونية العالمية بالكامل
عندما ندرك هذا الامر علينا بالبحث عن الطرق الكفيلة لردع هذا المخطط الصهيوني الذي ينفذه الاسد بالترفع عن كافة الصراعات الاديولوجية او دينية او عرقية وطائفية والوقوف وقفة واحدة امام هذا المشروع قبل ان تسقط الدولة وتبدا مراحل التقسيم المرتقبة فلن يعد هناك وطن للتنازع فيه اوعليه.

#وائل_فياض (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل