أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد أشرف - رسالة المصطفى شرف لنا















المزيد.....

رسالة المصطفى شرف لنا


أحمد أشرف

الحوار المتمدن-العدد: 3881 - 2012 / 10 / 15 - 01:00
المحور: الادب والفن
    


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين , و العاقبة للمتقين , و لا عدوان إلا على الظالمين , و أصلى و أسلم على خاتم النبيين , و إمام المجاهدين , و قرة أعين الموحدين , محمد ابن عبد الله , و على آله و صحبه أجمعين , أما بعد :
وقعت الأحداث من سباب للنبي صلى الله عليه و سلم , ثم رحلت , و لكنها لم تمر مر الكرام , بل ثار أبناء المسلمين , و وقفوا عنده وقفه طيبه , و انطلقت حناجرهم بإلا رسول الله , و فداك يا رسول الله , ولكن هذا الحدث قد انقضى و ترك لنا سؤالاً , إليكموه : ماذا لو كان بيننا صلى الله عليه و سلم ؟
أيها القراء الأفاضل ليس هذا هو المقام الذي نتحدث فيه عن قدر النبي صلى الله عليه و سلم , ولكن تكفينا الإشارة , فكيف لنا أن نتحدث عنه صلى الله عليه و سلم و إن تحدثنا عن
أخلاقه :
فكان أحسن الناس خلقاً , أجود الناس كفاً , أخلص الناس لله عز و جل , أتقاهم في عبادته ,أكثرهم براً بصحابته , أحفظهم لأهل بيته صلى الله عليه و سلم , و يشهد التاريخ له صلى الله عليه و سلم إن كثيراً ممن آمن في عهده صلى الله عليه و سلم كان بفضل الله تعالى , ثم بفضل دعوته الفرديه و أخلاقه صلى الله عليه و سلم , روى الإمامان البخاري و مسلم في صحيحيهما : " أنه صلى الله عليه و سلم أرسل بسارية تغزو في سبيل الله جل و علا , فأسروا رجلاً مشركاً بالله و كافراً بالله تعالى يدعى " ثمامة بن أثال " , و أخذوه و ربطوه في أحد أعمدة المسجد النبوي الشريف , فدخل عليه النبي صلى الله عليه و سلم في اليوم الأول , و سأله : ما عندك يا ثمامة ؟ , فقال : الخير يا محمد , فإن تقتل تقتل ذا دم , وأن تنعم تنعم على شاكر , و إن كنت تريد مالاً فسل تُعطى منه ما شئت , فذهب عنه النبي صلى الله عليه و سلم , و دخل عليه صلى الله و سلم في اليوم الثاني فسأله : ما عندك يا ثمامة ؟ , فقال : الخير يا محمد , إن تقتل تقتل ذا دم , و إن تنعم تنعم على شاكر , و إن كنت تريد مالاً فسل تُعطى منه ما شئت , فذهب عنه صلى الله عليه و سلم , و دخل عليه في اليوم الثالث فسأله نفس سؤاله صلى الله عليه و سلم , فرد ثمامة بنفس كلماته , فأمر النبي صلى الله عليه و سلم صحابته الكرام رضوان الله عليهم جميعاً بأن يطلقوا سراحه , فوقف ثمامة و قال يا محمد , فقال صلى الله عليه و سلم : نعم , فقال ثمامة : ما كان هناك وجه أبغض إلي من وجهك , فأصبح وجهك أحب الوجه إلى قلبي , و ما كان هناك أرض أبغض إلي من أرضك , فأصبحت أرضك أحب الأرض إلى قلبي , و ما كان هناك دين أبغض إلي من دينك , فأصبح دينك أحب الدين إلى قلبي , و ذهب إلى نخلة كبيرة ثم اغتسل و توضأ و أطلق الشهادة و قال : خشيت أن يقول الناس أن محمداً يجبر الناس على الإسلام بسيفه , بل انظروا إلى ما هو أخطر و أعظم , كان " ثمامة بن أثال " سيد أهل اليمامة , فوقف عند الكعبة , و قال : و الله لا ترسل حبة حنظل – و في راوية حبة قمح – إلى اليمامة إلا بإذن رسول الله صلى الله عليه وسلم , و كان " ثمامة بن أثال " أول معتمر بالبيت الحرام رضوان الله عليه " متفق عليه
و انظر إلى موقفه في فتح مكة , عندما دخل مكة و كان في موقف قوي و معه جيشه و عتاده , و سأل قومه : ماذا تظنون أني فاعلٌ بكم ؟ , فقالوا : أخٌ كريمٌ و ابن أخٌ كريم , فقال صلى الله عليه و سلم : أقول لكم كما قال يوسف لإخوته لا تثريب عليكم اليوم , اذهبوا فأنتم الطلقاء , و عفا النبي صلوات ربي و تسليماته عليه عن قومه الذين ظلموه و أخرجوه من بلده و قرة عينه صلى الله عليه و سلم , هذه هي أخلاقه صلى الله عليه و سلم .
و أما إن تحدثنا عن
معجزاته :
فهي كثيرة جمة , و فيها يقول الشاعر :
لك معجزات باهرات جمة *****و أجلها القرآن خيرُ مؤيدٍ
مــا غــيرت أو حـرفت كـلماته *****شُلت يدُ الجاني و شاه المعتدي
فهل نتحدث عن الماء الذي خرج من يده صلى الله عليه و سلم عندما كانوا الصحابة في أحوج الأمر إلى القليل من الماء , فحمل سيدنا عبدالله بن مسعود إناء به القليل من الماء , فوضع المصطفى صلى الله عليه و سلم يده فيه فجعل الماء يخرج من بين أصابعه , و كأنها الشلالات تضخ الماء صلى الله عليه و سلم , أو نتحدث عن عين قتادة الذي ردها النبي صلى الله عليه و سلم بيده الشريفه , حيث أن قتادة بن النعمان صحابي جليل من صحابة رسولنا الكريم , كان مع النبي صلى الله عليه و سلم في أحد الغزوات ففقئت عينه – ضُرب عليها فوقعت على خده - فسالت على خده فردها النبي صلى الله عليه و سلم بكفه الطاهر , حتى أن قال ابن قتادة مُفاخراً :

أنا ابن الذي سالت على الخد عينه***فرُدت بكفِ المصطفى أحسن الرد
فــعــادت كــما كــانت لأولِ أمـــرها***فيا طيب ما عينٍ و يا حسن ما كفٍ
و أما إن تحدثنا عن خلقه :
فكان صلى الله عليه و سلم أجمل الناس فيقول حسان بن ثابت – شاعر النبي صلى الله عليه و سلم :
و أحسن منك لم تر قط عيني***وأجمل منك لم تلد النساء
خُــلقت مُـبرأ مــن كــل عيب***كأنك قد خُلقت كما تشاء
إن النبي صلى الله عليه و سلم يُعد أول من صنع حضارة حقيقية – بمعايير التاريخ لا بمعايير الإعلام المضلل الكاذب – و أنا أتحدى أى شخص أن يأتي لي بشخص قد غير مجرى التاريخ كما غيره صلى الله عليه و سلم , فهو الذي غير مجرى التاريخ بأسره , كما غير خريطة العالم كلها عندما واصلوا قومه المسير من بعده للفتوحات الإسلامية , قد جاء يومٌ على دولة الأندلس فكانت رقعةً من رقاع الإسلام , فقد صنع مجداً حقيقياً لهذه الأمة , و الله إنه حُق لنا أن نبكي على أمجاد أسلافِنا , فيا أمتي ! أين أنتِ من هذه الأمجاد :
آه يا أمةً نامت على سفح الجهالةِ و العدم****و استعصبت .... تحبو إلى رحب القمم
يـــا أمـــةً هـــانــت عــلى كـلِ الأمـم ****فتهافتت .... تهوى إلى قاعِ اللمم
يـــــا أمــــــــتــــــي **** يــا حــرقـــتــي
أمتي !! أفيقوا من ثباتِكم , إن أمتَنا أمةٌ حبلى بالأمجاد , فهي دائماً ما تنجب القادة الأعزاء الذين يرفعوا راية الأمة و يعزون شأنَها , و تاريخ أمتِنا يشهد لها بذلك , فأذكر لكم مثلاً من أمثلةِ العزةِ في أمتِنا و هو قصةُ هارون الرشيد مع ملوكِ الروم , " حيث أن هارون الرشيد كان أميراً للمؤمنين في عهدِ الدولةِ الإسلامية , فأرسل إلى ملكةِ الروم – الملكة إريني – و طالبها بدفع الجزية فدفعتها , و أتى من بعدِها ملكٌ يدعى نقفور فأعرض عن دفع الجزية , و ليس هذا فحسب , بل و أرسل إلى هارون الرشيد كتاباً يقول فيه : من نقفور ملك الروم إلى هارون الرشيد ملك العرب , إن الملكةَ التي كانت قبلي أقامتك مقام الرخ و أقامت نفسها مقام البيدق ( الرخ و البيدق من قطع الشطرنج و يقصد بها أنها جعلت منه عزيزاً و من نفسها ذليلة له ) , فحملت لك من أموالِها , و إنه لجهل النساء و حمقهن , فإذا وصلك كتابي فاردُد ما آتاك من مالٍ , و إلا فالسيف بيني و بينك , فوصل هذا الكتاب إلى هارون الرشيد , و خافوا أن يدخلوا عليه به , فتناوله أحد الشعراء , و دخل عليه و في يده الكتاب , و قال له :
نقد الـذي عاهــدته نقفور*****فعلى الباغي دائـرة البوارِ تدور
أبشر أمير المؤمنين فإنه*****نــصر أتــاك بــه المــلــيك كـبير
فعلم هارون الرشيد بما أرسل نقفور , فما كان منه إلا أن نادى كاتبه و قال له : اكتب , و أملاه النص الآتي ذكره : من هارون الرشيد أمير المؤمنين إلى نقفور كلب الروم , فاعلم يا ابن الكافرة أن كتابك قد وصلنا و أن الجواب ما ترى دون ما تسمع , فجهز جيشه , و ذهب إليه في عقر داره , و أجبره على دفع الجزية عن يدٍ وهو صاغر "
هذا أيها القراء , مثلاً من أمثلة العزة التي ورثها محمدٌ صلى الله عليه و سلم لأمتِه , فإنه كما ذكرنا ورث لأمته حضارةً و مجداً لا يزول و خلوداً لا يبلى , و ليس هذا برأيي فحسب , و إنما هو رأي غير المسلمين أيضاً في محمدٍ صلى الله عليه و سلم , حيث يقول العالم الأمريكي الدكتور مايكل هارت في كتابه الذي ترجم منه الأستاذ أحمد بهاء الدين و هو كتاب " مائة رجل من التاريخ " , النص الآتي : إن اختياري محمداً , لكي يكون الرجل الأول في تاريخ , قد يدهش القراء !!! و لكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين الديني و الدنيوي , و أيضاً قال " غاندي " - زعيم هندي : أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب الملايين من البشر , و عرفت أن السيف ليس بالوسيله الوحيده الذي اكتسب الإسلام من خلالها مكانته بل هو بساطة الرسول و شجاعته و صدق وعوده و إخلاصه مع صحابته , و قال " لامارتين " – مفكر فرنسي : من الذي يجرؤ على مقارنة النبي محمد بعظماء التاريخ , فهؤلاء المشاهير صنعوا أمجاداً مثل و القنابل و الامبراطوريات و لكنها أمجاد باليه إنما محمداً صنع أمجاداً غرست في أمتهِ و لازالت موجودة إلى الآن.
و الآن حُق لنا أن نقولَها بملئ أفواهِنا : " هلا عرفتم من هو محمدٌ صلى الله عليه و سلم , أيها الأقزام ؟!!!!"
هو الرجل أيها الناس الذي استطاع في أقل من ربع قرن أن يولد إمبراطورية حقيقية , و من الجدير بالذكر أن من أسباب اختيار الله عز و جل لشبه جزيرة العرب عامة و قريش خاصة للرسالة هو :
• أن العرب كانت من أكثر شعوب العالم جهلاً و تخلفاً و تمسكاً بالخرافات , كما أن قريشاَ كانت من أشد قبائل العرب قساوة في القلوب , و هذا و إن دل فإنما يدل على أن القرآن هو كلام الله المنزل و محمداً هو رسول الله المرسل و هذا لأنهم استطاعوا أن يأثروا في مثل هذه القلوب المتحجرة .
هذا هو محمدٌ أيها الناس


يا خير من دُفنت بالقاعِ أعظمُه****فطاب من طيبهن القاع و الأكم
نفــسي الــفــداء لقــبر أنت ساكنه **** فيه العفاف و فيه الطهر و الكرم
يجب أيها القراء أن نعرف أن النبي صلى الله عليه سلم منتصرٌ بنا أو بغيرنا , فيقول الله تعالى : " إنا لننصر رسلنا و الذين آمنوا في الحياة الدنيا و يوم يقوم الأشهاد " , إذن السؤال : لماذا نحتاج نحن المسلمون إلى نصرة النبي صلى الله عليه و سلم ؟ الإجابة إليكموها , هو أننا نحاول أن ننجو بأنفسنا , و ألا نكون مع القوم الجاهلين , التاركين للفريضة , المعذبين في جهنم , فيقول عز من قائل : " من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه , و من ضل فإنما يضل عليها , ولا تزرو وازرةٌ وزر أخرى , و ما كنا معذبين حتى نبعث رسول " , إذن فنحن واجبٌ علينا نصرة رسول الله صلى الله عليه و سلم , لكي نعرف كيف تكون نصرته , يجب أن نسأل أنفسنا سؤالاً , ألا و هو : ما هي الأسباب التي دفعت هؤلاء الجهال لقذف النبي صلى الله عليه و سلم ؟ الإجابة إليكموها : هو أننا أنفسنا تخلينا عن سنته صلى الله عليه و سلم , و عكسنا عنه صورة غير حقيقية بشتى أفعالنا في المواقف المختلفة , و أيضاً من الأسباب الهامة هي جهل أمتِنا العميق بسيرته و حياته و مواقفه صلى الله عليه و سلم بل المساعدة في نشر هذا الجهل عن طريق عدم محاولة محوه , فمن أول الأمور الذي من شأنها نصرة النبي صلى الله عليه و سلم هو أن نستن بسنته صلى الله عليه و سلم , و أن نعكس للناس قدر هذا النبي الكريم و عظمته عن طريق أفعالنا في شتى مناحِ الحياة , و أيضا كشف كذب و دجل هؤلاء الفساق عن طريق التعرف على سيرته العطرة المليئة بالحكم و المحاسن في كل أمرٍ من أمورِ حياته صلى الله عليه وسلم , و من ثم يأتي دوري لتعريف الناس بسيرته صلى الله عليه و سلم ليعرفوامن هو المصطفى المختار عليه أفضل الصلوات و أزكى و أتم التسليم .
هذا و ختاماً أوصيكم و نفسي بتقوى الله و رفع راية الدين و إعلاء شأنه , و ستعود بإذن الله تعالى أمجاد هذه الأمة إليها زاحفة مهرولة , لترفع رايتها عالية خفاقة بإذن الله تعالى , هذا وعد ربي , إنه لا يخلف الميعاد .
ضع القيد في يدي ألهب أضلعي****بالسوط ضع عنقي على السكين
لن تستطيع حصار فكري ساعة****أو نزع إيماني و نور يقيني
فالنور في قلبي و قلبي في يدي****ربي و ربي ناصري و معيني
صبراً أخي في محنتي و عقيدتي****لابد بعد الصبر من تمكين
و لنا بيوسفَ أسوة في صبره****و قد ارتمى بالسجن بضع سنين
هون عليك الخطب لا تعبأ بهم****إن الصعاب تهون بالتهوين
ستسير فلك الحق رغم أنوفهم****و يذل كل منافق و جبان
بسم الله مجريها و مرساها****فهل نخشى الردى و الله خيرُ ضمين
و سل أبناءنا كيف بنو المجد****و سل صلاح الدين عن ربى حطين
سنعود للدنيا نطب جراحها****سنعود للتكبير و التأذين
و ستعود فلك الحق تحمل جنده****و ستنتهي للشاطئ المأمون



#أحمد_أشرف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض
- الموت يفجع الفنانة اللبنانية كارول سماحة بوفاة زوجها
- وفاة المنتج المصري وليد مصطفى زوج الفنانة اللبنانية كارول سم ...
- الشاعرة ومغنية السوبرانوالرائعة :دسهيرادريس ضيفة صالون النجو ...


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد أشرف - رسالة المصطفى شرف لنا