حول دورة انعقاد مؤتمر المجلس الوطني وشبهات الشيخ العرعور حول - نشار- !!

عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3876 - 2012 / 10 / 10 - 21:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

دكتورعيد نحن نسألك كمجموعة مدنية ليبرالية مستقلة حزبيا وسياسيا، أي لسنا من جماعة الشيخ العرعور...مجموعة أسئلة حول موضوع مشاركتك في المؤتمر القادم للمجلس الوطني الذي سيضم حوالي 600 إلى 650 عضوا :

- يقال: إنك غير مدعو لهذا المؤتمر ...والتساؤل إذا كان ذلك صحيحا : هل المعارضة السورية تملك كل هذا الكم النوعي من الكوادر والكفاءات، حيث ليس لك دور أو ترتيب بين كل هذه الأعداد الضخمة؟ ....
- الجواب : نعم صحيح لم أدع ...
- يقال: إن لك تحفظات وتساؤلات ملتبسة ومشبوهة حول: ما يسمونه بتلميذك الحلبي (سمير نشار)، وأن تحفظاتك هذه اعتمدها الشيخ العرعو، في هجومه العنيف على نشار حيث سماه بـ"النذل"، ومن ثم طرحه لموضوع الشبهات الأمنية التي يمتلكها الشيخ العرعورعن "النشار" منذ ستة أشهر ...

- الإجابة : لا أعرف إن كان الشيخ العرعور يعتمد معطياتي أم له معطياته الخاصة... حيث لم يسبق لي أن تحدثت بذلك مع (أخونا الشيخ العرعور) ...
- يقولون: إنك مشارك في مؤتمر المجلس القداد ولم يمنعك من ذلك سوى وضعك المرضي! ومن ثم اعتذارك!! سيما وأنك كنت رئيس اللجنة التحضيرية المشكلة دوليا وعربيا منذ خمسة شهور في مؤتمر استانبول، لإعادة هيكلة المجلس الوطني، وأن مجموعتكم الخمسة خارج المجلس، المحاورة للخمسة من داخل المجلس الذين بيهنم (نشار وجورج صبرة)، أصدرتم بيانا تنسحبون فيه من هذا الحوار ...

- الجواب : صحيح : فيما يتعلق بالصيغة الأخيرة بأننا مجموعة الخمسة خارج المجلس أصدرنا بيانا بالانسحاب ...وأنا شخصيا لم أشارك بأي حوارلا حق، ولم أدع إلى أي حوار بما فيه المؤتمر الأخيرالذي أظنه ليس أكثر جدية من لقاءاتنا السابقة في استانبول وجنيف برعاية الأمم المتحدة، بل سيكون أكثر سخفا (صبيانيا)، وتشاطرا مكشوفا وألاعيب زائفة مفضوحة أصبحت معروفة للمجتمع الدولي والعربي والداخلي الوطني، وهذا ما يفسر استخفاف المجتمع الدولي والداخلي الوطني، بهكذا مجلس وطني وبهكذا ممثلين كوميديين تهريجيين له...

#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل