أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - غادة عبد المنعم - كشف هام جدا الأصفر.. ليس نفس الأصفر وكل ما نراه كلون واحد ليس موجات واحدة















المزيد.....

كشف هام جدا الأصفر.. ليس نفس الأصفر وكل ما نراه كلون واحد ليس موجات واحدة


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 3867 - 2012 / 10 / 1 - 22:53
المحور: الطب , والعلوم
    


خلال الأيام القليلة الماضية عرفت وكشفت الكثير جدا عن عمل الموجات فمنذ كشفى لحقيقة أن الأكسجين ينشط بتسليط موجة 98913 عليه والكثير فى علوم الفيزياء والكيمياء والطب وكل ما بينهم وما يبنى عليهم قد تغير! واتضح فيه الكثير! وهذا يجعل هذا الكشف مظاهرا تقريبا لكل ما كان غامض وغير معروف فى علوم الفيزياء والكيمياء والطب؟! –بشكل نسبى طبعا - حيث نحتاج حاليا لتركيز عباقرة العالم لحل كل ما هو غامض فيها طبقا للقواعد التى كشفت عنها مع هذا الكشف. أرجو طبعا لو بدأ المجتمع العلمى وفورا العمل بناء على ما تم كشفه فى الأيام الماضية وحتى تتحسن معرفة البشر فى مختلف العلوم ورغم سعادتى بأن هناك كما ضخما من الكشوف والتصحيحات سيتم بنائه على ما كشفته خلال الأيام الماضية إلا أن الكثير من الضيق ينتابنى لحقيقة بقاء هذه المعلومات الهامة خفية على الجنس البشرى وهو ما كان ليحدث لو كان هناك توسع فى نشر المعرفة وعدم قصر بعضها سريا عن معظم البشر.

أوجه انتباه أى مهتم يتابع ما انشره عن كشوفي لأننى سوف اكتب مقال متوسع عن نتائج كشفى أن الموجات تحرك الجزيئات والذى أدى لكشفى أن الموجات هى و الروابط (بين مكونات الذرة وبين الذرات وبين الجزيئات) كلاهما صورتين لنفس الشيء.
ما ارغب فى إعلانه اليوم هو تصوراتى حول الألوان فقد كان مستقرا لدى العلماء أن الألوان هى موجات ذات طول موجى معروف وثابت حيث أنه عند تتحلل موجات اللون الأبيض عبر استخدام المنشور الزجاجي تخرج عدة موجات بأطوال موجية مختلفة ولكل مجموعة منها لون متدرج وقد أدت هذه التجربة مغرقة القدم لتصور البشر أن اللون الأبيض يتكون فقط مما ينتج عند، ما تصور انه تفكيك كامل، لمكوناته بالمنشور الزجاجى متجاهلين حقيقة أن المنشور ربما لا يفكك كامل الأبيض وربما يمتص بعض موجاته أو يحرفها دون أن تظهر فى شكل موجات ملونة؟!! وهذا يعنى أن تصورهم عن مكونات الأبيض خطأ فادح؟ وكذلك فإن تصورهم عن تأثر العين عند رؤية الألوان قد ثبت لدى أنه خطأ فادح؟

لقد أصبح معروفا يقينا بالنسبة لى وهى حقيقة تغيب عن معظم العلماء بسبب إبقاء بعد الحقائق العلمية سرية وبعيدة عن التداول والمعرفة أن موجات اللون الأصفر ذات التردد الموجى 6754321987654321 تؤثر على الأعصاب وتؤدى لحالة من الضيق الملحوظ، وقد وجدت أنه على عكس هذه الحقيقة العلمية فان الحوائط الملونة باللون الأصفر مع الأبيض – خاصة - أو ببعض درجات الأصفر تؤدى لشيوع حالة من البهجة فى ساكنى المنازل الموجودة بها، وقد راجعت ما شعرت به طوال عمرى تجاه ألوان الحوائط وتجاه الأجواء المفتوحة التى يشيع فيها لون ما، على ما هو معروف عن أثر الألوان – موجات اللون - وكذلك راجعت انطباعاتى التى ولدتها لدى الأماكن عامة مع ما هو معروف من أثر لموجات الألوان فوجدت مثلا:-
أننى أسعد وأشعر بالمرح عند رؤيتى للأصفر مخلوط بالأبيض وللأزرق لون السماء مخلوط بالأبيض وأن قليل من السمرة يشعرني إذا انتشر فى الأجواء المفتوحة برومانسية وأن اللون البرتقالى من أكثر الألوان التى لو شاهدتها فى فاكه البرتقال – خاصة- فإنه يشعرك بالانتعاش والرغبة فى العمل والإقبال على الحياة – كنت قد كتبت قصة أطفال لم تنشر بعد حول هذا المعنى - وعند دهان الحوائط به بشعرك بالزحام وكذلك وجدت أن الأماكن الممتلئة بالأشجار والنباتات الخضراء تعطى شعورا بالراحة والرومانسية والانطلاق والرغبة فى التعبير عن الذات والمناطق الصحراوية تمنح مشاعر بالأبدية والرومانسية ورغبة فى التماهى مع المكان وكل ذلك عكس ما عرف عن أثر موجات الألوان؟!! والمعروف كالتالى:-

- موجات تردد اللون الأخضر – الناتج من تحليل الأبيض بالمنشور الزجاجى - عند توليدها وبثها تؤدى لأثر سلبى هو تغير الخلايا وموتها وهو ما يشعر المرء بالضيق.
- موجات الأزرق – الناتج من تحليل الأبيض بالمنشور الزجاجى - تؤدى لمشاعر الهدوء والسكينة مع إحساس بقرب الموت
- موجات الأحمر– الناتج من تحليل الأبيض بالمنشور الزجاجى - تمنح الحيوية ولكنها فى دهانات بها الحوائط تؤدى للضيق
- موجات البرتقالى – الناتج من تحليل الأبيض بالمنشور الزجاجى - تؤدى للضيق وللشعور بالزحام النسبى أو عدم الهدوء والناتجة عن دهانات الحوائط تؤدى للشعور بالزحام والناتجة عن صورة التليفزيون فى بعض درجاتها تؤدى للشعور بالمرح.

وكما هو واضح فكل ذلك هو جزء من ظواهر غير متناسقة فيما يخص أثر موجات اللون إذا أضفنا لذلك حقائق تجاهلها العلماء كثيرا وهى أن ألوان قوس قزح ليست هى ألوان الأبيض عند تحليله بالمنشور الزجاجى وما يتم تحليله بالمنشور الزجاجى ليس هو ما يتم تداوله على أنه مكونات الأبيض ذلك أن ما يتم تداوله على انه مكونات الأبيض تم رؤيته بعد تحلل الأبيض بالمنشور ولكن باستخدام عدسات الميكروسكوب وهو ما يعنى أن مزيد من الزجاج وبكثافات مختلفة بمزيد من الأثر لابد من تدخله إضافة لأثر المنشور الزجاجى حتى ترى العين البشرية – بآليتها المختلفة عن غيرها من العيون - ناتج الأبيض بهذه الألوان المعروفة حاليا باعتبارها مكونات الأبيض وكذلك فإن قوس فزح كما نراه بعيوننا البشرية لا يتكون من الألوان التى نراها مكونة للأبيض بعد تحليله بالمنشور تحت الميكروسكوب.
وقد خرجت من كل ذلك بنتيجة أن كل ما نعرفه عن الموجات التى تظهر كألوان وأثرها غير حقيقى ذلك أنه لا شك أن ما يخرج من المنشور عند تحلل اللون الأبيض ويظهر للعين البشرية مقسما لألوان ليس فقط كل ما يمكن لعيوننا رؤيته بنفس الألوان وكذلك فان ما نراه أصفر لأن الحائط ملون بالأصفر ليس ما نراه أصفر لأن الجو ملون بالأصفر فهو ليس نفس الموجات والدليل على ذلك أنه يُحدث أثر مختلف فى كل مرة على الخلايا البشرية ومكونات الجسد، كذلك فليس ما نراه برتقالى فى قشر البرتقال هو نفسه ما نراه فى الحوائط البرتقالية كل هذه الظواهر اللونية لا ترسل للعين البشرية نفس الموجات ومع ذلك فإنها تنتج أثر على العين واحد ولذا فالعين تراها كشيء واحد والبشر يعتقدون أنها شيئ واحد.
بمعنى أن هناك عدد من الموجات يمكن للعين رؤيتها أحمر بنفس الدرجة أو أصفر بنفس الدرجة أو أزرق بنفس الدرجة وهكذا، وأن الطول الموجى لهذه الموجات التى تراها العين بنفس اللون يختلف اختلاف قد يكون كبير جدا وهذا هو السبب فى أنه ينتج أثر مختلف على الخلايا وأثره الشديد الاختلاف على الخلايا الحية يشير لأثر شديد الاختلاف على العناصر المكونة لها من حيث الجزيئات أو نشاط الذرات أو تغير مكونات الذرة.

وقد علمت بعد توصلى لهذه النتيجة أمس أن هناك تجارب تمت للتأكد مما توصلت له وقد أدت لنتيجة أن دهان الحوائط البلاستيك الأصفر مثلا يشع، يخرج منه (غالبا كما يقولون) موجات بتردد طوله 443218765432109876 والعين تراها صفراء وهو طول موجى مختلف عن الطول الموجى 5432178654 والذى يعتبر بداية موجات اللون الأصفر فيما ينتج من تحليل الأبيض بالمنشور الزجاجى ثم رؤيته بالميكروسكوب والحقيقة يبدو أن هذه التجارب ليست دقيقة كما عهدت فى تجارب المخابرات المحكومة والمصممة بالكمبيوتر فائق الذكاء وسوف أقوم بتصميم تجارب لتقوم بها أجهزتم حتى يمكن التوصل لجدول دقيق يوضح ماهية الألوان وأثر الموجات عامة على الخلايا والعناصر وإن كنت أفضل بالطبع أن أقوم بالتجارب بنفسى داخل معمل حتى يمكننى التأكد من نتائج ما أصممه من تجارب وتصحيحه بشكل مستمر وأن يتم ذلك بصحبة ومتابعة لمجموعة من الزملاء المتخصصين فى الفيزياء وعلوم الخلايا والوراثة والطب، وهو ما أرجو أن يتوفر لى قريبا وإن كنت أشك فى أن تترك لى الجهات التى تقوم بالتجسس الذهنى علىّ فرصة لكى يتوفر لى ذلك.

مهم أيضا أن ألفت الانتباه لقانون منطقى كنت قد وضعته منذ عدة سنوات يؤكد أن كل ما يعرفه البشر من معارف ليس دقيق ونهائى كما يتصورون لكنه نسبى تماما نظرا لأنهم قد اختبره وتأكدوا منه بحواسهم التى هى نسبية المعرفة وقد أكدت فى قانون المنطق هذا والذى أسميته قانون المعرفة أنه إذا كانت العين وهى أكثر حواس البشر تيقنا بالنسبة لهم لها مدى واسع من الخطأ فلابد أن معرفة البشر نسبية تماما وهى صحيحة فقط بالنسبة لجنسهم البشرى وحواسه ويبدو أن أهم ما يثبت هذا القانون قد كشف عنه أمس عندما كشفت عن حقيقة أن ما كنا نعتقده نفس الشيء (الموجات) فقط لأننا نراه كأنه شيئ واحد ليس كما نعتقد فهو متعدد، لكن أخطاء عيوننا تهيئ لنا أنه شيء واحد وهو ما دعانا للبناء على ذلك فأنجزنا الكثير من العلوم الخاطئة التى سيتم تصحيحها بعد تصحيح معرفتنا حول حقيقة أنه ليس نفس الشيء وفى تصورى ليس هناك علم نهائى صحيح تماما ومنتهى!! بل سيبقى هناك دائما ما على البشر كشفه وأن ذلك ناتج عن أن الحواس البشرية وقدرات الفهم البشرية ليست كاملة بل هى نسبية المعرفة ومن المنطقى أن ينتج عن معرفتها نتائج علمية نسبية الصحة.

هناك تصور لدى يتضح بما ذكرته حول انطباعاتى الناتجة (دماغيا وعصبيا) تجاه المساحات اللونية المختلفة وهذا التصور مكننى من قبل من حل آلية التفكير وعمل الدماغ والتصور هو:
"أن أى انطباع بشرى هو تأثر عصبى أو دماغى ناتج عن مؤثر موجى أو كيميائى"
وقد أدى تصورى هذا لاستنتاجي لأن للفواكه والخضروات والمواد والأحجار وغير ذلك مما يؤثر فينا نفسيا من كائنات حية أو الجماد إشعاع أو بخار – موجة أو سائل متبخر منها – يؤدى لما نشعر به من تأثر ايجابي أو سلبي على الخلايا العصبية أو الدماغ أو على الخلايا الحية فى الجسد ولذا فإننا نشعر بحالة من الود عندما نجلس على الحجر البارد وبحالة من الانتعاش عندما نتناول البرتقال أو نراه لدى بائع الفواكه أو نشم رائحته وبحالة من المرح والإنعتاق من الهموم عندما نقزقز اللب وكنت قد كتبت عن ذلك فى شيئ من الإجمال حيث لم تتوفر لى وقتها المعلومات الكافية وكذلك كنت أعانى من أثر تضليل من يراقبوننى ذهنيا كتبت عنه فى مقال حول أثر الفوتونات.
ملحوظة:
علينا فى الدول العربية عند مراجعة معلوماتنا الناتجة عن الخبرة الشخصية أن ننحى جانبا أثر التلوث الموجى الذى تعانى منه كل دول أفريقيا وأسيا حاليا خلايانا وقدرات أعصابنا وأدمغتنا على الاستقبال حيث تغير كل ذلك بسبب ما يبث علينا بكثافة من موجات متباينة وجودها فى محيط البشر غير طبيعى وهو ما أدى لتغير استجابتنا للمواد المحيطة حولنا حية أو جماد، وأنتهز هذه الفرصة لأناشد حكومات الدول وأجهزة المخابرات الموجية بها أن يبدؤوا فورا فى عمليات تصحيح للأثر الخطير الناتج عن تلويث الكائنات والأجواء بالموجات وأن يتم التعهد مستقبلا فيما بينهم على عدم استخدامها وأن يتم الكشف عن كل ما لديهم من معلومات ستغير تماما حياة البشرية عندما تتوفر للعلماء.



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أجسادنا تحولت لمقالب نفايات
- نص حوار ذهنى تم بينى وبين المخابرات منذ ست سنوات تم بعده الا ...
- اكتشافى لعلاقات جديدة تحكم المادة (جاذبية وموجات ومكونات عنص ...
- حول كشفى لحقيقة أن الأكسجين كثيف الحركة يؤدى وحده للإحياء وك ...
- ضرورة إضافة قاعدة طبيعية – متعددة المواد – لأى دواء قاتل للم ...
- اقتراح بغرزه طبية جديدة
- تحية للسيدة الشجاعة اعتماد خورشيد
- اختراع مصرى لدواء منبه بلا أى أثار جانبية ينبه الجهاز العصبى ...
- عشرة طرق للتعذيب باسم الكائنات الخفية
- لست مدمرة نفسيا على الأقل؟!! فصوتي عالى رغم كل ذلك
- لابد من ثورة ؟ لماذا لا تطالب الشعوب بتحريم استخدام الموجات ...
- 12 نوع من الخرافات اخترعتها المخابرات لاستعباد الشعوب وإخفاء ...
- المعادن الملتهبة تحمى من التحكم فى الدماغ والتغيير فى الجينا ...
- برنامج الدراسة المضغوطة.. ودكتوراه الإبداع برامج اقترحها لفت ...
- مصر أنجبت وطنيين وعباقرة وأذكياء ومخترعين ومكتشفين القائمة ط ...
- المخابرات الغربية حطمت ثلث آثار العالم
- عاجل.. ليسوا آخر الموتى من رؤساء المخابرات، بل يبدو أن القائ ...
- الفساد.. وحياتنا التى صارت بسبب الفساد لا تطاق
- برنامج باندورا الأمريكى (برنامج التحكم بالجسد والدماغ، والتو ...
- الإصلاح خيار الشعب فأصلح وولى من يصلح يا مرسى


المزيد.....




- واتساب تختبر خاصية لنقل الملفات دون الحاجة إلى اتصال بالإنتر ...
- العلاج بالكتابة يساعد مرضى السرطان على مواجهة مخاوفهم
- الاتحاد الأوروبي يفتح تحقيقا حول سوق الأجهزة الطبية الصينية ...
- الفلسطينيون يواصلون انتشال الجثث من المقبرة الجماعية في مجمع ...
- من دبي.. إطلاق مكتبة للتأثيرات الصوتية تساعد المصابين باضطرا ...
- فيديوهات لملابس عمل -قبيحة- تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي با ...
- بيانات تكشف واقع عدم المساواة بين الجنسين في العالم
- هل بخّرت قنابل إسرائيل الحرارية جثثا غزية وحولتها إلى رماد؟ ...
- تقرير دولي: نحو 282 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي ال ...
- ما هي الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من المواد البلاستيك ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - غادة عبد المنعم - كشف هام جدا الأصفر.. ليس نفس الأصفر وكل ما نراه كلون واحد ليس موجات واحدة