أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - غادة عبد المنعم - حول كشفى لحقيقة أن الأكسجين كثيف الحركة يؤدى وحده للإحياء وكشفى لأسباب تغير بعض الجينات بتسليط الموجات وعدم تغير مثيلاتها فى خلايا كائن آخر بتسليط نفس الموجة؟!















المزيد.....

حول كشفى لحقيقة أن الأكسجين كثيف الحركة يؤدى وحده للإحياء وكشفى لأسباب تغير بعض الجينات بتسليط الموجات وعدم تغير مثيلاتها فى خلايا كائن آخر بتسليط نفس الموجة؟!


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 3862 - 2012 / 9 / 26 - 18:26
المحور: الطب , والعلوم
    


حول كشفى لحقيقة أن الأكسجين كثيف الحركة يؤدى وحده للإحياء
وكشفى لأسباب تغير بعض الجينات بتسليط الموجات وعدم تغير مثيلاتها فى خلايا كائن آخر بتسليط نفس الموجة؟!


عرفت بالصدفة أن الموجة 98913 تستخدم من قبل مخابرات الموجات لإعادة الحياة للخلايا وكذلك كما ذكرت معلومات لا أعرف مدى دقتها أن المادة كاموسيتامولات الكروموسين تؤدى أيضا لإعادة الحياة للخلايا الميتة غير المتحللة، وقد بحثت فى أسباب قدرة هاذين العاملين على إحياء الخلايا الميتة غير المتحلل وحيث أن المعلومات المتوفرة لدى تؤكد أن:-

1- مادة كاموسيتامولات الكروموسين هى مادة تنشط إذا وجدت فى أجواء بها ولو قليل من الماء لذا فمن الواضح أن سر نشاطها يعود لأى من العاملين الأكسجين أو الهيدروجين.

2- أن هذه المادة تعمل بشكل أبطأ من الموجة 98913 فى عملية إعادة الحياة لكن عملها يزداد بقوة فى حالة وجود الموجة أى أن كلاهما معا يعمل بكفاءة تزيد عن أيهما وحده، وقد وجدت هذا يؤكد أن الموجة 98913 تفصل أحد مكونات المادة أو تغير فى تركيبها وهو ما يؤدى لكفاءة أعلى لها.

3- عرفت فيما بعد أن هناك تجارب أجريت لتصوير عمل المادة المذكورة وأن هذه التجارب تمت بناء على تصورى السابق بأن الموجة 98913 تزيد من كفاءة المادة بسبب تغير فى تركيبها أو فصل لأحد مكوناتها، وأن هذه التجارب التى تم فيها تصوير عمل المادة المذكورة قد أكدت أن هناك ثلاث عناصر يتم فصلهم منها بمجرد تعرضها للموجة 98913 وهى عناصر الأكسجين والهيدروجين والكلور وأن كل من الهيدروجين والأكسجين يكون مشحونا بطاقة حركة ضخمة، وهو ما دفعنى للاستنتاج فوريا بأن الموجة 98913 تقوم بشحن ذرات الأكسجين فى محيطها (أى إن كان) بطاقة حركة هائلة.

4- عرفت بعد ذلك أنه قد تمت تجارب لتصوير الهواء – وقد اقترحت تصوير الهواء وليس الأكسجين منفردا لملاحظة حركة باقى العناصر – مع بث الموجة 98913 فيه وقد أوضحت هذه التجارب أن كل مكونات الهواء تقريبا تزداد حركتها بشكل ملحوظ نتيجة بث هذه الموجة عدى النيتروجين، استنتجت من ذلك حقيقة أن الإحياء ينتج بالتأكيد عن امتصاص أو بشكل أدق عن التحام أحد مكونات الهواء النشطة غالبا (الأكسجين أو الهيدروجين وإن كان الأكسجين أولى) بالخلايا وهو ما يعيدها للحياة وليس أى عامل آخر.

5 – اقترحت القيام بتصوير خلايا ميتة مع إحاطتها بكل عنصر من عناصر الهواء – عدى النيتروجين – مع شحنه بطاقة حركة هائلة وقد عرفت فيما بعد أن هذه التجربة تمت وكشفت أن الأكسجين وحده وعندما يشحن بطاقة حركة يؤدى لعملية إحياء للخلايا – وكنت قد رشحت لهذه التجربة أوراق نباتية جافة وخلايا جلدية بشرية ميتة وحشرات وقطع لحم بقرى أو جاموسى أو أى لحم من لحوم الطعام وخلايا عصبية بشرية حية وكُلى جاموسى أو بقرى ميتة وطالبت بحساب كمية الحركة التى يحتاجها الكائن لإعادته للحياة بناء على حجم القطع التى تحتوى خلايا ميتة، ذلك أن معظم خلايا مختلف الحيوانات المتقاربة الوجود فى سلسلة داروين متشابهة بشكل كبير، وطالبت تبليل هذه القطع كلها بالماء لحقيقة أن مادة كاموسيتامولات الكروموسين تعمل بشكل أفضل فى حال وجود الماء-

6- نتج عن التجربة السابقة أيضا أن وجود الماء يساعد على سرعة الإحياء بمقدار 61% أسرع فى وقت الإحياء وقد اقترحت أن هذا يحدث لأن الخلايا الحية تكون مشبعة بالماء أكثر من الميتة وهو أحد أسباب حياتها وقد علمت أنه عند بث الموجة 98913 من داخل الكائن الحى يتأخر إحياؤه بفارق زمنى كبير عن بثها عليه من الخارج وقد أكد لى هذا حقيقة أن وجود الماء ضرورى للإحياء وكذلك أن كثافة حركة الأكسجين ضرورية حيث أن الأكسجين يتوفر فى الهواء أكثر كثيرا منه داخل الأجساد.

7- عرفت أن تجارب أخرى قد تمت للبحث فى ما كشفته، وقد تم فيها تغير درجة حرارة المحيط مع تثبيت المؤثرات التى تؤدى لشحن الأكسجين بالحركة وقد نتج عنها حقيقة أن البرودة تعتبر عامل ايجابى لزيادة الإحياء وقد استنتجت من ذلك حقيقة أن البرودة تساعد على شحن الأكسجين بطاقة حركة أكبر على عكس المستقر علميا وعندما سُئلت عن أسباب تفاعل الأكسجين الساخن وليس البارد مع المواد أجبت بأن هناك فارق بين كل من طاقة الحركة وتخلل موجات الحرارة – الضوء- للعنصر وعمل الحرارة في العنصر حيث تفكك روابط الذرات وكذلك تغير فى تكوينها – فى معادلات أعقد كالمعادلات النووية – .

8- علمت بعد ذلك أن هناك تجارب تمت لإثبات صحة تصورى أو عدم صحته وقد أثبتت حقيقة أن الأكسجين البارد يتفاعل أسرع مع الغازات كالكلور وهو ما يعنى أن طاقة الحركة فى التفاعل الغازى الغازى تعتبر عامل هام جدا فى انجاز التفاعل.

9- أطلقت مسمى مراقبة المادة كيميائيا على مراقبة مراحل العمل (التفاعل) للمواد بما فيها المواد الكيميائية المعقدة والتى كان يعتقد أنها تؤدى عملها بلا تفاعل وهو اعتقاد غريب حيث أنه لابد من حدوث تغير ما لنصل لنتيجة ما.

10 – علمت أنه نتيجة لتصورى السابق - والذى اعتبر كشف هام من قبل المتلصصين صناعيا علىَّ - فهناك نية للقيام بمراقبة عمل كل المواد الكيميائية المعقدة (تفاعلها) من قبل جهات علمية تتبع الولايات المتحدة الأمريكية وأنهم قد يطلقون على هذه المراقبة اسم كنت قد اقترحته وهو "البحث فى آليات التفاعل" وهو بحث كنت قد طالبت به من قبل حيث طالبت بمراقبة دقيقة لآلية عمل الموجات مؤكدة أنها بالتأكيد تغير فى تكوين كل المواد فهذا وحده ما يعلل قدرتها على التغير ولهذا يمكنها تغير الجينات وطالبت بعمل جدول ناتج عن هذه المراقبة يبدأ بالعناصر وينتهى بأكثر المواد تعقيدا وكذلك طالبت بنشر كل ذلك على نطاق واسع حتى يمكن لعقول العلماء الإبداع فى فهم آلية عمل العناصر والمواد سويا وبوجود مختلف أنواع الموجات واستنتاج قوانين واضحة لذلك وقد اشترطت لصحة النتائج أن يتم التوصل لها عبر تعريض كمية ضئيلة من مختلف المواد (كلها) لمختلف نوعيات الموجات (كلها) وأن تتم المراقبة بعيدا عن الميكرسكوب الضوئى ذلك لتأكدى أن الأشعة التى يعمل بها هذا الميكرسكوب تؤثر هى الأخرى على النتائج لذا فقد طالبت بمراقبة الناتج كيميائيا وطبيعيا وقد علمت أن جهات علمية قد نفذت ما اقترحته من تجارب وكانت النتيجة مذهلة حيث غيرت من الكثير من التصورات التى كانت سائدة عن عمل الموجات وعن تفاعل المواد والعناصر.

11- كنت قد اقترحت منذ عدة شهور أن الموجات تعجز عن تغير بعض الجينات لحقيقة لم ينتبه لها العاملون فى هذا المجال وهى أن الجينات ليست إلا مواد كيميائية توجد بشكل متقارب جدا هذا أولا .
وثانيا أن ترتيبها لحد ما يختلف من كائن لآخر وهذا ما ينتج الاختلاف فى السمات بين أفراد الجنس الواحد .

وكلتا الحقيقتين تؤدى لاستنتاج أن الموجة تغير فى جين فيحدث تغير مادة ما فيه لتتحول لمادة أخرى وينتج عن ذلك تغير المادة الجديدة أو القريبة جدا منها فى جين آخر
وهو ما يعنى أنه قد يحاول العالم استخدام الموجة لتغير جين فيفاجأ أنها غيرت – أو لا يلحظ أنها غيرت – جين آخر فى كروموسوم آخر أو فى نفس الكروموسوم، ويحدث ذلك نتيجة ما يمكننا تسميه عمى الموجات (أنها عمياء) وذلك لأنها تعمل فى نطاق أكبر كثيرا من مادة واحدة فهى تعمل فى نطاق أكثر من خلية وهذا يعنى أنها تعرض عدد ضخم جدا من المواد المتجاورة ومرة واحدة للتغير فيها ونظرا لأن هذه المواد ليست متشابهة فى أبناء الجنس الواحد لما نعرفه عن اختلاف الجينات في الأفراد أبناء الجنس الواحد، فهذا يؤدى لإمكان تغير جين لدى شخص بتسليط موجة ما عليه والعجز عن تغير نفس السمة لدى شخص بتسليط نفس الموجة ليس لأن هذه السمة كما كان معتقدا تنتج عن وجود مواد مختلفة تؤدى هى أيضا لإنتاجها لدى الأفراد وهذا مستحيل علميا كما بينت – قد طالبت بتسمية كل مادة تنتج سمة جين حيث أن الجين فى تسميته الحالية يضم عدد أكبر من المواد – ولكن لأنه بجوار الجين المراد تغيره يوجد آخر مختلف عن مثيله لدى الشخص القابل للتغير وهذا الآخر الجديد يتغير بالموجة المستخدمة أسرع فيؤدى لتغير فى الموجة المستخدمة ولتغير فى الوسط الكيميائى مما يمنع الجين المراد تغيره من التغير.




#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضرورة إضافة قاعدة طبيعية – متعددة المواد – لأى دواء قاتل للم ...
- اقتراح بغرزه طبية جديدة
- تحية للسيدة الشجاعة اعتماد خورشيد
- اختراع مصرى لدواء منبه بلا أى أثار جانبية ينبه الجهاز العصبى ...
- عشرة طرق للتعذيب باسم الكائنات الخفية
- لست مدمرة نفسيا على الأقل؟!! فصوتي عالى رغم كل ذلك
- لابد من ثورة ؟ لماذا لا تطالب الشعوب بتحريم استخدام الموجات ...
- 12 نوع من الخرافات اخترعتها المخابرات لاستعباد الشعوب وإخفاء ...
- المعادن الملتهبة تحمى من التحكم فى الدماغ والتغيير فى الجينا ...
- برنامج الدراسة المضغوطة.. ودكتوراه الإبداع برامج اقترحها لفت ...
- مصر أنجبت وطنيين وعباقرة وأذكياء ومخترعين ومكتشفين القائمة ط ...
- المخابرات الغربية حطمت ثلث آثار العالم
- عاجل.. ليسوا آخر الموتى من رؤساء المخابرات، بل يبدو أن القائ ...
- الفساد.. وحياتنا التى صارت بسبب الفساد لا تطاق
- برنامج باندورا الأمريكى (برنامج التحكم بالجسد والدماغ، والتو ...
- الإصلاح خيار الشعب فأصلح وولى من يصلح يا مرسى
- الدين هو ما تم الإقرار به من المشرع وفقط .. بلا زيادة يضعها ...
- كان أولى بالخيم السوداء أن تفتح إذاعة وليس قناة تليفزيون؟
- الخطوة الأولى فى إدراك خطأ المخابرات - الذى أبقت عليه سرا - ...
- هؤلاء من يستحقون الشكر لا مرسى سحقا له ولرغبته فى الظهور


المزيد.....




- الأمير ويليام يعود لمهامه العامة بعد تشخيص إصابة زوجته بالسر ...
- استشارى يقدم روشتة لمساعدة الآباء فى علاج إدمان أبنائهم الهو ...
- RT ترصد الأوضاع بمجمع ناصر الطبي
- الأمير ويليام يعود إلى مهماته بعد كشف كيت عن إصابتها بالسرطا ...
- مسؤول: عودة مطار دبي لحركته الطبيعية خلال أقل من 24 ساعة
- رياح الخماسين.. نصائح لتفادى تأثير الأتربة على العين عند ال ...
- 5 فواكه منخفضة السكر تعزز عملية التمثيل الغذائى والهضم
- باحثون يحذرون من الأخطار المرتبطة بـ-التكنولوجيا العصبية-
- من إحدى مركبات مكافحة الشغب.. رش مسؤولين إيرانيين بالمياه في ...
- مع اقتراب الصيف.. أطعمة غنية بفيتامين C تفوق البرتقال


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - غادة عبد المنعم - حول كشفى لحقيقة أن الأكسجين كثيف الحركة يؤدى وحده للإحياء وكشفى لأسباب تغير بعض الجينات بتسليط الموجات وعدم تغير مثيلاتها فى خلايا كائن آخر بتسليط نفس الموجة؟!