أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - موسى فرج - قصة الفساد في العراق ..(كتاب تحت الطبع )...















المزيد.....

قصة الفساد في العراق ..(كتاب تحت الطبع )...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 3866 - 2012 / 9 / 30 - 19:43
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


. قصة الفساد في العراق ( كتاب تحت الطبع ) ... . . موسى فرج . ح : 1 ..مقدمة ...
الفساد في العراق ليس كالفساد في غيره من الدول ولا يشبه بقية الفسادات لا من حيث الكم ولا من حيث الوزن ولا من حيث الفاعل ولا من حيث النوع ولا من حيث الأسباب ولا من حيث الموقف منه.. . ـ فالفساد في العراق ما عاد حالة استثنائية إنما بات القاعدة. . ـ والفساد في العراق يُمارس لذاته ويُمارس كسلاح في الحرب المحتدمة على الحكم .. . ـ والفساد في العراق يقاس بالمليارات وليس بالمفرد . . ـ والفساد في العراق من فعل كبار المسؤولين والساسة ونواب الشعب ، فكانوا القدوة لغيرهم ومعلماً لكنهم ليسوا الذين ينبغي القيام لهم تبجيلا.. ـ والفساد في العراق ليس من جراء إساءة استعمال السلطة للحصول على مزايا شخصية كما تقول عنه منظمة الشفافية الدولية إنما من خلال توظيف السلطة لممارسة الفساد وتوظيف الفساد لبلوغ السلطة.. . ـ وسبب الفساد في العراق فساد الساسة ، والفساد السياسي في العراق هو أبو الفسادات جميعا ، وهو اختصاص حصري للطبقة السياسية المتنفذة فهي المحتكر الوحيد لهذا النوع من النشاط في العراق وليس أولائك المغمورون في حافات الجهاز الحكومي . . ـ والفساد في العراق لم يعد مخجلاً فقد بات يشرعن ويقنن والذين يمارسونه لا يرمش لهم طرفٌ حياءً ، بعد أن بات الأمر مغانما بدلا من أن يكون تفانيا... . ـ والفساد في العراق يستخدمونه في السراء والضراء فهم يغرفون منه في الألفة وعندما يحتدم الخصام فان.. الكل يشن حرب الملفات ضد الكل والكل يزعق في وجه الكل : أطلّع ملفاتك..؟ فيجنحوا للسلم لأن لكل منهم ملفاته.. ـ والموقف من الفساد مختلف في العراق عن غيره من الدول أيضاً ، فالناس هنا تتوزع في ثلاثة خنادق : خندق ينكر وجود الفساد ويتهم من يثيره أو يواجهه بـ الأجندة !.. ، والثاني افسد من الأول لكنه يسعى لغاية في نفسه وهي التسقيط والإسقاط سعيا للعودة بالأوضاع إلى ما كانت عليه قبل عام 2003 ، أما الثالث فيواجه الفساد التزاما بالمبادئ والمثل العليا ذوداً عن الشعب ومن أجل بناء نظام الحكم الصالح في العراق لكنه أعزل وقليل الخالات ومقطوع من شجره ، فهو بين الخندقين مثل هاجر.. هذا يقول عنه معاد للحزب والمذهب ، وذاك يقول عنه عميل الاحتلال..! لكنه في حقيقة الأمر معاد للفساد مثلما كان قبل ذلك معاديا للاستبداد، وان كان ولابد من العمالة فهو عميل للشعب ، ألا يستحق هذا الشعب منكم عميلا..؟.. . ـ وفي العراق عندما يحتدم الجدل بين أثنين فان أحدهما يقول للآخر : (أنت سامع لو متلمس ..؟..) وأنا أيها الأحبة من الصنف الثاني متلمس ومتلمس بعمق ..ويدي دخلت في جعبة الفساد ليس للمرفق إنما حد الإبط..! فقد عاصرت عهود الاستبداد والفساد في العراق وطال تطلعي إلى عهد الرخاء والديمقراطية في أرض السواد.. لكن تحقق ذلك بات يقينا خارج عمري الزمني .. ربما يشهده أحفادي من بعدي.. من يدري..؟ لكن موضوع أن يستسلم المرء لأن لا شيء يلوح في الأفق ؟..فان ذلك قرارُ من به خورٌ وخيار الذي يبحث عن معاذير، فهل عرفتموني من هؤلاء...؟. العبرة عندي أن يبذل المرء قصاراه كي يشكل ذلك حافزاً للأحفاد ليسجلوا تقدماً ولا يكونوا عبئاً شأن هذا الجيل ، ولن أشعر بالغبن لأن الحلم لم يتحقق فان مت قبل ذلك فعلى بنيتي أن ترثيني بما أراده أبو فراس من بنيته أن ترثيه به ، فانا لم أمتع بتحقق الحلم في الحكم الصالح والنزيه بين ظهراني سكان بلاد ما بين النهرين ، وعزائي في ذلك هو أني لست الوحيد في هذا، فنحن جميعا فيه سواء ، حتى إخواننا في الربيع العربي خيبوا آمالنا فقد أفضى ربيعهم إلى أن الذي يخرج مظاهرة على الرئيس فإنما خرج على الله ورسوله ، أحنا أحسن ،على الأقل مامنا علماني ولم يقتف أثر المرحوم الوالد.. . ـ واجهت الفساد في العراق عن قرب وعرفته عن كثب وخلافاً لغيري في عهد المحاصصة والفساد.. لم أضع درهما في جيبي عدا راتبي، ولم أعين ابناً أو أخاً ، ولم أقايض منصباً بالخضوع أو إخضاع هيئة النزاهة للأمريكان أو الحكومة أو الأحزاب خلافا للدستور ، ولقاء ذلك حظيت برضا أناس طيبين كثر، وما كتبه كتاب ومثقفون عن سيرتي شرفني كثيراً ، لكني لم أفز برضا الأمريكان ولا الحكومة ولا الطبقة السياسية في العراق.. ولست بآبه فذاك يسجل لي وليس عليّ.. . ـ كان لزاما علي أن أروي قصة الفساد في العراق كما عشتها وكما لمستها لمن أتعبتهم آثارها واكتووا بأضرارها لكنهم سمعوا عن خفاياها مجرد سماع .. وكانت مبادرة مؤسسة وصحيفة (المثقف) بشخص رئيسها الصديق ماجد الغرباوي وزميلاته وزملائه في المؤسسة كريمة معي بإتاحة الفرصة لي لأن أروي بعضا من فصول تلك القصة من خلال الحوار المفتوح الذي تم أجراؤه معي والذي استمر 19 حلقة أو يزيد ، وكانت مشاركة لفيف من الكتاب والمثقفين والأدباء كريمة للغاية من خلال المشاركة الوجدانية الفاعلة في حلقات الحوار والتفاعل معه ، وأنا مدين للأصدقاء الذين حثوني على الكتابة عن تجربتي في مكافحة الفساد .. . وفي الوقت الذي أحتفظ فيه في وجداني بملفاتهم واحداً واحداً معطرة بالحب والتقدير خلافا لملفات الفاسدين العطنة فاني متيقن أن معركة مواجهة الفساد لا يبلي فيها غير ذوي السجايا النبيلة الذين لا يطلبون عليه أجراً إلا المودة بالشعب في حكم صالح رشيد يضمن حقوقه في مقدراته ، ويحفظ وحدة العراق وسيادته ويقدس حقوق الإنسان وكرامته ، فخلاص الشعب العراقي من التخلف والفساد وفوضى الحكم أمر معقود على نواصيهم .. . أدرك يقيناً أن معركة مواجهة الفساد في العراق مفتوحة وواسعة وقد دخلها المبدئي مثلما دخلها المرتزق ، ومثلما بات الفساد في العراق يتم تعاطيه تارة لذاته وأخرى سلاحاً في الحرب الطاحنة بين الساسة العراقيين بقصد إفشال الآخر والانفراد بالحكم .. فان الدعوة لمواجهة الفساد تنطلق من بواعث ونوايا صادقة تارة وتارة أخرى مجرد غطاء لنوايا أخرى تستهدف التنكيل بالآخر بقصد السعي لإزاحته والإحلال مكانه في سدة الحكم.. ولا اعترض على ذلك إذا كان الأمر يتعلق بالأفضل ، لكن الطرفين عصفور وزرزور واثنينهم مكّاره ..!، أنا تعنيني الصادقة منها لأنها تصب في مصلحة الشعب فأنا كما تعلمون أنتمي للشعب وليس للمكّاره ... . ـ لقد شكل الحوار المفتوح مع مثقفي وكتاب صحيفة المثقف محورا آخر لروايتي لقصة الفساد في العراق أتوقع أن يصدر لاحقاً ، وهو ليس الرواية كلها والتي قررت أن احكيها لكم أنتم ، وليس لشهريار لأني لا أملك ملاحة شهرزاد ، ولأني لست من الصنف الذي يقف بين يدي أمثاله ليحكي لهم .. إنما أقف بينكم انتم فأقص عليكم قصة الفساد في العراق ..وأضعها بين أيدي أولادنا وأحفادنا كي يتسلحوا بها في مواجهة أبناء وأحفاد الفاسدين.. المكّاره ، فان تفاخروا بأسلافهم وقال القائل منهم : كان أبي ..! قال له أحفادنا: من أبوك يا هذا ..؟ ما كان أبوك إلا فاسداً لغّافاً ولا تستحق صورته أن تعلق فوق الرؤوس .. لقد سلب ونهب واغتصب حق الشعب في التمتع بموارده ومقدراته ، واستأثر بالمناصب والمال ، وفي عرفنا ليس بالدنانير وحدها يسمو الإنسان ، انزل صورته وإلا فتحنا ملفه.. فقد ترك لنا آبائنا ملفات آباءكم وهي تنز بما يزكم الأنوف .. وفي هذه الحالة لن يغلب أحفادهم أحفادنا مثلما غلبونا هم يوم قالوا : كان أسلافنا ...! وأسلافهم ما كانوا سوى شويخات وإقطاع ومطايا للاستعمار.. ـ صحيح قد يقول قائل : إن موسى فرج وهيئة النزاهة لم يبطشا بالفاسدين ولم يستردا الأموال المنهوبة ..وفي هذا القول الكثير من الصحة ولكني أقول : أن الهيئة تتحمل نصف الوزر في هذا فان في بعض إداراتها هنات ومن به هنه لا يصلح هنات الآخرين .. . ولكن النصف الآخر من وزر الإخفاق تتحمل مسؤوليته بيئة مكافحة الفساد في العراق .. فلو كانت الهيئة مرتبطة (بالفيفا) لحققت شيئاً ولكن أن يكون مراجعها واحدا ..كان كل ثلاثة أيام يأتيك مقبلا مدبراَ وهو يتأبط حضن فايلات صفر يسعى لتعيين أبناء عمومته الأقربين من السواعد بوظائف (بودي كاردات) في الهيئة وكأن لديها عسكر أبو حنيج ، فترمى تلك الفايلات في المكان الذي تستحقه ، والآخر يرفع عقيرته ويتآمر ضدك كلما هممت بقطع الطرمبة الخاصة بشفط النفط والثالث يقول لك : ما لكيت غير جماعتنا ...؟ والرابع إذا تنطخ بواحد من جماعته يتهمك بتهديد المشروع الوطني ..؟ والخامس بس تتقرب من كردي يصدح بالنشيد القومي القائل بان العراق لم يعد من زاخو إلى جنوب الكويت إنما من عفك للرزازه ..والتاجر العراقي يستورد مواد ملوثة بالإشعاع القاتل لكنه يحرص على أن يمضي نصف يومه بالبحث عن مطعم يقدم لحما مذبوحا على الطريقة الإسلامية..!. . وإذا تشتكي عند المراجع الدينية على أمل تقويم سلوك أتباعهم فالمرجع أول شيء ينظر إليه في وجهك هو ذقنك .. محلوق بالموس لو بالمكص .. ولا يقر بالذي سمعناه من : أن المرء بأصغريه قلبه ولسانه.. وبعضهم يشكو همه قائلا: بس أحجي يستوردون بديل من دول الجوار..(هذا ليس تعميماً ، وتوجد استثناءات..) ، وان ذهبت إلى شيخ العشيرة سألك : أنت من يا عمام ..؟ فان قلت : من عمام الشعب العراقي ..صعّر خده تيها فهو يحمل هوية مجالس الإسناد في حين انك لم ترتق إلى هذا المقام ... . في بيئة كهذه كيف تحقق نتائج في مواجهتك للفساد ..؟ أليس هؤلاء هم من ألجأ النبي(ص) لأن يقول لهم : لست أبا أحد منكم ، ولست عليكم بوكيل..! أليسوا هم من اضطر الإمام علي(ع) لأن يقول لهم : ما ترك لي الحق من صديق ..!!. . في بيئة كهذه تريدون من موسى فرج أن يجعل العراق خاليا من الفساد..؟ لازم أكرر تجربة هيروشيما وناكازاكي .. تقبلون ..؟. . أقول لكم سر مضمونه الآتي : إن تحقيق نتائج حاسمة في مواجهة الفساد يتطلب رأي عام عامر ، فهل يوجد في العراق شيء من هذا...؟ ، ابحثوا عنه أو عمروه واجتهدوا في ذلك عندها تضعون حدا للفساد في العراق ، ودون ذلك لن تفلحوا.. . ـ حكايتي مع قصة الفساد في العراق .. لم أعتمد فيها المنحى النظري والأكاديمي الصرف إنما تم التركيز فيها على الجانب الميداني لمجريات الصراع مع الفساد والفاسدين والمفسدين أتمنى أن تتاح لي الظروف في أن أُلحق ذلك بمؤلف تكون فيه حصة الجوانب الأكاديمية 51./. على الأقل.. آمل أن أكون قد وفقت في روايتي لقصة الفساد في العراق كما جرت ودون أساطير ولا تلميع لصورة هذا أو ذاك كي أأتمنكم عليها ليتوزع عبء حملها على الذين يشيلون الحمل عن الشعب... . . . . موسى فرج . . . أيلول 2012





#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على: هل أنت ماسوني.. ؟ للأستاذ هاشم كريم : قصة الفساد في ...
- إلى السيد إبراهيم الجعفري مع أطيب التحيات.. . الإصلاح هو ...
- القتل اليومي للناس ..إلى متى ...؟.
- المدخل إلى..مواجهة الفساد في العراق ...
- حول .. منحي شهادة تقديريه ....
- رد ليس الأخير على الأستاذ جاسم الحلوائي ...
- رداً على :( والحوار لازال مع الأستاذ موسى فرج .. لا مكيال ول ...
- تصدع نظرية حكم المكونات ...
- رداً على ..(أنا والأستاذ موسى فرج والسيد كاظم الحائري ): الأ ...
- رأي في الأزمة السياسية الحالية ... ح 2 : لو كان السكوت من ذه ...
- رأي في الأزمة السياسية الحالية...
- ومن المثقفين من فاق الحكام فساداًً...!.
- الشهرستاني.. كسر ضلع المالكي...!.
- دارميّات قبل ألقمه.. مع صديقي كفاح السنجاري...
- حول العدادات و سرقة وتهريب النفط في العراق تقرير المجلس الد ...
- تقرير المجلس الدولي للمشورة والرقابة.. أهم بكثير من تقرير دي ...
- هل أننا أمام ..حكم السفهاء ...؟ .
- دراميّات مع أحمد ألجلبي حول الفساد في العراق ...!.
- ما لم يقله السيد أحمد ألجلبي بشان الفساد في العراق ...
- ما لم يقله احمد ألجلبي بشأن الفساد في العراق ...


المزيد.....




- الصحة السعودية تصدر توصية للحجاج بعدم الذهاب لمنشأة الجمرات ...
- وسائل إعلام: فرنسا ستقوم بتدريب 26 طيارا لـ -إف-16- خلال عام ...
- -تضم سوريا والعراق-.. خريطة -إسرائيل الكبرى- تثير غضبا في مص ...
- الاتحاد الأوروبي يمدد العقوبات المتعلقة بإعادة توحيد شبه جزي ...
- ليبيا.. 1650 إصابة أثناء ذبح الأضاحي
- ليبيا تعيد 7100 مهاجر قسرا وتسجل 282 حالة وفاة في البحر المت ...
- الكرملين يوضح طبيعة العلاقة مع تركيا وهنغاريا بعد توقيعهما ع ...
- -لأنه يعرف الكثير-.. ضابط أمريكي سابق يؤكد وجود خطط أمريكية ...
- تقارير: بنيامين نتنياهو يحلّ مجلس الحرب الإسرائلي
- بكين تدعو واشنطن إلى التوقف عن نشر المعلومات المضللة


المزيد.....

- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - موسى فرج - قصة الفساد في العراق ..(كتاب تحت الطبع )...