أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احسان السباعي - عاشقة الشيب














المزيد.....

عاشقة الشيب


احسان السباعي

الحوار المتمدن-العدد: 3849 - 2012 / 9 / 13 - 23:57
المحور: الادب والفن
    


يا قلب لم أعد أقوى
على كتم الغرام أمام غيري
أيا سيدي ...ربما دروا بقصتي
وافتضح أمري ,,,
فدع قلبي يبوح بما اعتراه صدري
لعلهم اذا رأوك بالشيب
رأوا فيه الوقار مثلي
وعذري في هوى الشيب
أنه يسكر بالرؤى عيني
ويسحر بخصلاته روحي
ويصنع منها موطن أسري ,,,,,
أسكن فيه .....وأنثر خواطري وأكتب شعري
فلِما يسأل الغير عنِّي ؟
ويتعجب كيف الشيب
أذهب عقلي وفكري ؟
وكيف عصف المشيب بكل صبري ؟
فعذري يحسه من اكتوى
بالنار مثلي,,,,,,,
فسأمضي بعمري ولست أدري ؟
هل أواكب شعاع الشيب بجنوني ؟
أنايا سيدي هذا الشيب
سِحٍْرُ لعيونٍ يغري
واحترام لزمن يمضي
تتيه الألوان فيه
بين بياض ورماض وسواد
كا لمد والجزلا في بحري
أيا سيدي وهبتك عمري فلا تلمني
فحبك في دمي يسري
يا سيدي الشيب في شرع هوايا
مطلبه هو مهري
بقلم احسان السباعي



#احسان_السباعي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمن أنادي؟
- الطيبة
- ملامح مزيفة
- هل في جعبتي المزيد؟
- قربك
- بيتي العتيق
- أمل قادم
- ملامحي في خيالي
- الغروب
- مضى الليل
- همسات في جوف الروح
- يا لهي ,يا الهي
- همسات
- لمسات من نور
- الم في كبريائي
- رنة الهاتف
- سوريا الابية
- الضياء
- خفقة قلب
- يوم تلاقينا


المزيد.....




- شذى سالم: المسرح العراقي اثبت جدارة في ايام قرطاج
- الفنان سامح حسين يوضح حقيقة انضمامه لهيئة التدريس بجامعة مصر ...
- الغناء ليس للمتعة فقط… تعرف على فوائده الصحية الفريدة
- صَرَخَاتٌ تَرْتَدِيهَا أسْئِلَةْ 
- فيلم -خلف أشجار النخيل- يثير جدلا بالمغرب بسبب -مشاهد حميمية ...
- يسرا في مراكش.. وحديث عن تجربة فنية ناهزت 5 عقود
- هكذا أطلّت الممثلات العالميات في المهرجان الدولي للفيلم بمرا ...
- أول متحف عربي مكرّس لتخليد إرث الفنان مقبول فدا حسين
- المسرحيون يعلنون القطيعة: عصيان مفتوح في وجه دولة خانت ثقافت ...
- فيلم -أحلام قطار-.. صوت الصمت في مواجهة الزمن


المزيد.....

- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احسان السباعي - عاشقة الشيب