أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - راضية الهلالي - في الكتابة














المزيد.....

في الكتابة


راضية الهلالي

الحوار المتمدن-العدد: 3833 - 2012 / 8 / 28 - 18:34
المحور: الادب والفن
    


هي ان تكون لك فكرة عن موضوع ما. انطباع عن واقع معين او اراء يمكن ان
تجسمها في كتابات مختلفة او اوضاع تكون موضوع قصة.
اما الكتابة الوجدانية تاتي حسب الانفعالات العاطفية ويكفي ان تقتلعها من
نفسك لطبعها على الورق فان لم يكن ذلك ليمكنك من التخلص من تاثيرها فهو
يمكنك من توجيه نفسك حين تستجلي من الاسطر اخطاءك او اعذارك ثم مزق ان شئت .
اننا لن نصلح شيئا بالكتابة لان الاصلاح لن اقوم به انا او انت بل هو عملية
جماعية تستحق عمليات اخرى كما تستحق الوعي والتفهم الاصلاح كما سبق وان
قلت صعب اما على الاقل تصلحنا نحن حين نرى اخطاءنا وزلاتنا مجسمة امامنا
نقراها ونعيدها فنكتشف الكثير الكثير. الى جانب مافي الكتابة من راحة نفسية
ولذة فكرية حين نعتصر طاقتنا ونعيش صراع الالفاظ ونعبر. فانا لا اكتب لاحد
لا لاعالج ولا لاصلح فقط اكتب لنفسي لاقرا . اكتب ماساتي لاقراها واكتب
ماساة غيري لاقراها واعيد قراءتها حتى امل مثولها امامي واكره استرجاعها
عندها اكون قد افرغت كل احساسي في قراءتها واحقق شيئا من الارتياح النفسي
.ولعلي استطيع ان احقق بهذه الطريقة او على الاصح ان ابرز اكتمال الانسان
في ذاتي عندما استجلي منها مراكز ضعفي وقوتي واقف منها على الغلط وتسبابه
حتى اتمكن من ايجاد تبرير لنفسي او عذرا او اعتراف بذنب ووضع المسؤولية على
عاتقي عندها يكون بامكاني ان افكر بطريقة سليمة اكثر ./.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -بطلة الإنسانية-.. -الجونة السينمائي- يحتفي بالنجمة كيت بلان ...
- اللورد فايزي: السعودية تُعلّم الغرب فنون الابتكار
- يُعرض في صالات السينما منذ 30 عاما.. فيلم هندي يكسر رقما قيا ...
- -لا تقدر بثمن-.. سرقة مجوهرات ملكية من متحف اللوفر في باريس ...
- رئيس البرلمان العربي يطالب بحشد دولي لإعمار غزة وترجمة الاعت ...
- عجائب القمر.. فيلم علمي مدهش وممتع من الجزيرة الوثائقية
- كيف قلب جيل زد الإيطالي الطاولة على الاستشراق الجديد؟
- نادر صدقة.. أسير سامري يفضح ازدواجية الرواية الإسرائيلية
- صبحة الراشدي: سوربون الروح العربية
- اللحظة التي تغير كل شيء


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - راضية الهلالي - في الكتابة