أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - صباح كنجي - حول الإلتباس في تحديد الموقف..















المزيد.....

حول الإلتباس في تحديد الموقف..


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 3822 - 2012 / 8 / 17 - 10:23
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


حسم بعض اليساريين والعلمانيين موقفهم من تطور الاوضاع الراهنة المرافقة لما سمي بربيع الثورات، بالوقوف الى جانب الأنظمة الإستبدادية واتخذوا خطاً مناهضاً للانتفاضات الجماهيرية منطلقين من موقفين..
الأول بسبب قناعتهم ان هذه التحركات تسَّير بالريمول كونترول من قبل المخابرات المركزية الامريكية وبقية الدول الرأسمالية ، بالتالي تتطور وتتصاعد وفق سياق مؤامرة دولية تستهدف بلدان المنطقة وحكوماتها وثرواتها.. يستوجب الوقوف ضدها ودحضها ..
الثاني يعتمد على فرضية واحتمال تسَلمْ الاحزاب الدينية الإسلامية مقاليد السلطة كبديل مدعوم من هذه الدوائر.. بالتالي فإن البديل الديني الآتي لا محالة هو الأخطر والافضع ينبغي عدم قبوله والتصدي له.. ولأن البديل الاسلامي القادم هو الأخطر ينبغي التحسب له حتى لو تطلب استمرار الأنظمة الدكتاتورية والاستبدادية لأنها وحسب قناعاتهم في المقارنة تعتبر شراً أهون..
سأناقش هذا الرأي منطلقاً من حقي في طرح ما أراه مناسباً وفق رؤية تستند على قراءة عقلانية واقعية كمواطن يعيش في خضم هذه الصراعات التي تنعكس عليه ويهمه أن يفهم منها مالهُ علاقة بمستقبله وطموحه كإنسان حر غير مؤدلج وفق صيرورة ومآل الأحداث وتطورها المصيري اللاحق للحظة الراهنة التي تفرز الكثير من الملابسات وتنتج الكثير من المواقف الملتبسة ومن هذا المنطلق سأشير الى ما وردني من ملاحظات انتقادية تتجاوز في الوصف الكثير من المسلمات التي يتعامل بها اليساريون، إذ وردتي من اصدقاء شيوعيين يديرون مواقع الكترونية رسائل تنتقد ما وردَ في المقالات الأخيرة التي تتناول الشأن السوري وتوصفني بشتى النعوت والصفات التي تبدأ بالاصطفاف مع العدو الطبقي والأنظمة الرجعية الطائفية ومخططات الامبريالية العالمية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية الى ما يلحق بها من التخلي عن الفكر الماركسي والانتقال لخانة الاعداء والخونة.. الخ من النعوت والتسميات المعروفة ..
وفي الوقت الذي اعبر فيه عن شكري وتقديري لكل من يقرأ وينتقد ما يرد في ما اكتب من آراء وتعليقات، واعتبر ذلك دليل حرصهم الشديد المنطلق من عمق الصداقة التي يعزز هذا النقد ديمومتها .. أجد فيما يرد فرصة للحوار المفتوح وأدعوهم لمزاولة حرية النشر وطرح آرائهم الناقدة عبر حوار فكري / ثقافي طالما كنا نتناول الشأن العام ولا يتعلق بحدود مفاهيمنا الشخصية فالأمر أولا وآخرا يتعلق بالموقف من التطورات الراهنة.. العاصفة.. الملتهبة.. التي لايمكن ان تتحكم بها وتحدد مسارها جهة واحدة مهما بلغت قوتها وحجم تأثيرها سواء اكانت داخلية .. اقليمية.. دولية.. لأنها كأي ظاهرة سياسية تحمل في حيثياتها مجموعة تناقضاتها الداخلية والخارجية وتستند الى القاعدة الاقتصادية وبقية العوامل التي تتحكم بها موازين القوى بالاضافة الى المؤثرات والعوامل التاريخية والثقافية والدينية التي لا يمكن استبعادها في خضم هذا الاحتدام المعقد، الذي اختلطت عنده الخطوط وتشابكت، وبات يفرز ويولد وينتج الجديد منه في شتى المجالات..
وأقول لمن يسعى للحوار الجدي الحر بلا ملابسات أن الملامح والأسس التي انطلق منها في تحديد موقفي تستند الى ..
ـ اولا .. في بلدان الشرق .. العربية وغيرها من بلدان الجوار التي ما تزال خارج التاريخ الحقيقي للبشر.. ما زلنا تحت سطوة الاستبداد الشرقي المقيت الذي ينتج انظمة غير عصرية تمارس قمعاً شديداً يترافق مع فقدان ملامح الدولة والمواطنة ويخضع لأنظمة حكم وإدارة تتحكم فيها الدين والقبلية ..
هذه الأنظمة على اختلاف تسمياتها من ملكية وجمهورية ودكتاتوريات عسكرية تحمل اليافطات التقدمية كلها قد فشلت في معالجة المشكلات التي تواجه مجتمعاتنا وعجزت عن ايجاد الحلول لما يعترضها من مهام، وافتقدت الرؤيا لتحديد مخرجاً لها.. وبالتالي تواصلت وتعمقت الأزمة لتتحول الى ازمة بنيوية شاملة تمتد جذورها الى آلاف السنين مع تواصل ارث الاستبداد الشرقي المستند لتوظيف الدين في السياسة .. لهذا فأن ما يجري اليوم.. ما هو الا حلقة من هذه الحلقات المتسلسلة التي لا يمكن فصلها وسيكون من المفيد ان نشخص طبيعة وملامح المرحلة الراهنة وطبيعة ومحتوى ووجهة الصراع فيها كي نكون قادرين على اتخاذ الموقف الصحيح الملائم منها ..
ـ ثانياً أن تحديد الموقف من انظمة الاستبداد الراهنة وطبيعة الحكام المجرمين الذين يزجون القوات العسكرية وقوى الامن في خضم الصراعات الداخلية لقمع التحركات الشعبية التي ترفع شعارات تطالب برحيل الانظمة المتسلطة على رقابها وتطالب بتوفير فرص العمل وتحسين اوضاعها وتوفير الخدمات والسكن ومكافحة الفقر والجوع وممارسة حق المواطنة في دولة مدنية تمارس شكلا من اشكال الديمقراطية والانتخابات الحرة تخلصاً من سطوة الحزب الأوحد الحاكم ومظاهر الفساد والرشوة وكل ما يتعلق بالتشوهات الاجتماعية التي شملت الاقتصاد والسياسة و الدولة بمحتوى ملائم مع طبيعة المرحلة المنتجة للفساد الذي يولد أقبح شرائح الطفيليين ونماذج وشُللْ الأسر والأفراد المنتفعين من خيرات وممتلكات الأوطان ويسخرونها لخدمة مصالحهم الذاتية في مجالات البذخ والسيطرة على حركة التجارة و رأس المال والاقتصاد على حساب جوع وحرمان الملايين غير آبيهين بما يحيطهم من ذل وقهر يولد الرفض والتمرد وحق البحث والتفكير بوضع وبديل أفضل يتلائم مع تطورات العصر..
إن الخطوة الأولى في هذا الطريق.. تكمن بحق التخلص من هذه الأنظمة وإزالتها.. لأنها المفتاح الأول.. وفي هذا السياق يشكل الأرث التاريخي لهذه الانظمة ومجمل ممارساتها القمعية اساساً لتحديد الموقف لا يجوز فيه الالتباس ويفضح عن رؤية لا تقبل التشوش ..
إذ لا يمكن التعويل على هذه الانظمة القمعية ولا يمكن التفكير باصلاحها ولن تتنازل عن السلطة وستبقى تتشبث بها.. لهذا حسمت الحركات الثورية المناهضة لها موقفها الحازم بشعاراتٍ تطالب بالرحيل.. كانت كلمة الرحيل.. ارحل.. هي اقصى ثورية ناضجة تجسدها كلمه تحولت الى مقولة في هذا العصر الفوضوي .. وكانت عبارة التغيير ملائمة لمطامح الجمهور العريض من الناس وتعبر عن املهم الاجتماعي في هذه المرحلة.. في الوقت الذي عبر شعار العدالة الاجتماعية عن المحتوى التقدمي لهذا الحراك الشعبي الواسع للكادحين والفقراء والمحرومين والعاطلين الباحثين عن فرص العمل والمدقق لبداية الأحداث مع اندلاع شرارة الانتفاضة الثورية في تونس سيتأكد من الحقائق التالية..
1ـ ان هذه الاحداث قد فاجأت العالم.. كل العالم بتطورها السريع والعاصف ابتداء من المستبد التونسي زين الدين بن علي وانتهاء بامريكا ومجموعة الدول الأوربية ناهيك عن حكام وسلاطين البلدان العربية ..
2ـ لم تكن القوى الدينية في قوام الحركات والمنظمات والاتجاهات المبادرة للنزول الى ميادين التحرير وبقيت متوجسة تراقب الموقف وتنتظر ولا اريد ان ادخل في مناقشة مفهوم المساومة بين القوى الدينية في الموقف من الحاكم الجائر اسلامياً وتطبيقاته التاريخية لأن الاستبداد والاسلام صنوان لا يقبلان الانفصال في هذا المجال..
3ـ التدخل الاقليمي والدولي الذي تحول من حالة المراقب للحدث الى التدخل المدروس وبدأ بتوفير الملاذ الآمن للجلاد واحتواء التحركات وتأجيل حسمها للموقف ناهيك عن خلق البدائل الملائمة لمصالح القوى العالمية والإقليمية وبروز دور دول تابعة كقطر والسعودية وتركيا وهذا ما تجسد في محاور تنسيقية لاحقاً مع وصول لهيب الثورة الى بقية البلدان خاصة في مصر واليمن وليبيا ..
ان هذه الدول تتحرك وفقا لمتطلبات مصالحها لهذا شهدنا تحالفاً جديداً افرز حالة تناقض سياسي وفكري تتجسد بتحالف رأس المال المالي العالمي المنافق مع البعض من انظمة البترول والحركات الاسلامية الاصولية ليصبح محوراً اقتصادياً سياسياً عسكرياً يتحكم بتطورات الاوضاع ويسعى كي لا تنفلت منه زمام الأمور يتهيأ لمرحلة ما بعد الدكتاتوريات المتهاوية..
هذه القراءة المستقبلية للحدث سرعت من تقارب هذه القوى مع التيارات الاسلامية الاصولية التي تمارس السياسة في ظل الدين لكي تتحول لاحقاً الى تيار مدعوم اقليمياً وعالمياً في تركيبة التحركات الشعبية التالية خاصة في سوريا ..
4ـ ما نواجهه في حالة سوريا يختلف بعض الشيء عن حالة بقية البلدان التي أزيحت منها الأنظمة الدكتاتورية ابتداء من تونس وانتهاء باليمن وبينهما مصر وليبيا.. هذه الأنظمة الاستبدادية تختلف عن طبيعة النظام الفاشي في سوريا المدعوم اقليميا ودولياً من اوساط مستفيده من استمراره لذلك سنشهد المزيد من الفضائع قبل سقوطه ورحيله..
الفاشية السورية المتجسدة في فكر حزب البعث العنصري وجيش النظام المستعد لتدمير سوريا بدءً من عاصمتها مروراً ببقية المدن والقرى واحدة تلوى الأخرى، بالطائرات والمدفعية وبقية الصنوف من آلات الدمار والحرب لن يتوانى لحظة من الحاق المزيد من التخريب في كل بقعة تنتفض بوجه الجلاد بشار ألاسد، الذي تحول الى طاغية لا يهمه مستقبل بلده، ولا يرى وسيلة الا بحشد المزيد من الدبابات والطائرات التي ترسل بقرار منه لتدمير ما تبقى من بيوت في المدن والأحياء المحاصرة التي هجرها السكان، يستندُ الى تحالفات بائسة، تمتد من سهل البقاع، وتمر من بوابة طهران لتتشابك مع مصالح الدولية للصين وروسيا .
التي اعلنت تشبثها وتمسكها بالظاهرة الفاشية وفق متطلبات وحاجة رأس المال المتحول الى غول يسعى لتثبيت وتوسيع رقعته وتعزيز موقعه في سياق الموازنات الدولية واتجاهات تطور العولمة التي تتخندق في محاور حول دمشق وحدودها المخترقة .. فتختلط العوامل والمؤثرات بين اتجاهات الصراع الداخلية في الشام مع مساعي الصراع الدولي والاقليمي على سوريا.. التي لا يكترث ولا يهتم بالأوضاع المأساوية التي تحيط بالناس والمجموعات السكانية، التي تواجه الموت والدمار والجوع والتشرد، الا بالدرجة التي يمكن توظيفها لخدمة مصالحه ..
في هذا الظرف الدقيق المتشابك لا بد من اللجوء الى العقل والمنطق وتحديد الرؤيا لتقدير الموقف والا سنكون في خضم تداخلات غير مرئية تحجب النظر وتشوش العقل ناهيك عن خطورة الانزلاق لموقف عاطفي لا يساعد على تجاوز المحنة بل يعقد الأزمة ..
أزمة نظام دكتاتوري فاشي يستوجب التخلص منه وهي الخطوة الأولى للانعتاق والتحرر من شرنقة التخلف و طوق الخراب البعثي .. المذل لكرامة الناس.. السارق لقوتهم.. القامع لتطلعاتهم.. لذلك فأن الخلاص منه وتجاوزه هو خطوة تاريخية تقدمية تفتح فضاء اوسع للحرية وحق الاختيار في سياق عملية تحول انتقالية تتحكم في مساراتها اللاحقة موازين القوى وعوامل متعددة ناشئة تتفق مع طموح وحاجة الناس للغد الأفضل ..
إن تحديد الموقف الجوهري من الظاهر المعقد للأحداث المتلاحقة المُسرعة للتطور في سوريا يجب أن لا يستندُ على من يعادي أو يُخلف النظام الدكتاتوري لاحقاً ولا حتى مع من يقف ضده او معه من الدول في المحيط الإقليمي والدولي فقط وهي عوامل لا يمكن اسقاطها من الحسبان..
بل من حجم التراكم والمخلفات التي انتجها النظام البعثي على امتداد خمسة عقود مضت.. هذه السياسات التي توجت بقصف الطائرات الحربية المتواصل للمدن والقرى السورية لتدكها وتحرقها وتدمرها حياً بعد آخر ومدينة تلوى أخرى لتصبح ركاماً وحطاماً ..
السياسة التي حولت سوريا الى خراب هي التي نستند إليها في تحديد موقفنا من ما يجري فيها من صراعات، وهي التي تفتح لنا الأفق للرؤية لنرى بوضوح بوابة للخلاص من جحيم دولة البعث في سوريا المستلبة منذ خمسة عقود مضت وبها ومن خلالها نتطلع الى مستقبل افضل يليق بأبناء الشام ومن يسكنها ..
هذه هي الزاوية التي ننطلق منها لتحديد موقفنا مما يجري في سوريا فأين الخطأ ؟! وأين الإلتباس؟ ..
ــــــــــــــــــ



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العجل ..
- الطريق الى نورم بيرك ..
- بدايات الفكر الماركسي بين الإيزيدية في العراق ..
- السَجين لازار ميخو ..
- نصيحة مدني للفريق بشار الأسد ..
- خلدون جاويد ابداع شاعر وغضب ثائر عنيد ..
- رسالة مفتوحة لسيمرسي ..
- صبري هاشم يطير بأجنحة القصيدة
- ثانية عن الفيلم الخاص داستانا ركافا ..
- مرة أخرى ملحمة أم كارثة ركاڤا!؟
- دعاء في زمن المحنة و التغيير..
- كارثة ركاڤا رواية ينقصها الوفاء
- يوم الدم والنجدة في ركاڤا..
- صهيل البرق..
- الأنتفاضة وحكاية الثلج الأسود..! (7)
- الانتفاضة وحكاية الثلج الأسود..! (6)
- الأنتفاضة وحكاية الثلج الأسود..! (5)
- الأنتفاضة وحكاية الثلج الأسود..! (4)
- الإنتفاضة وحكاية الثلج الأسود!..(3)
- الإنتفاضة وحكاية الثلج الاسود..! (2)


المزيد.....




- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - صباح كنجي - حول الإلتباس في تحديد الموقف..