أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إسحاق قاسم غلام - المؤسيقى














المزيد.....

المؤسيقى


إسحاق قاسم غلام

الحوار المتمدن-العدد: 3822 - 2012 / 8 / 17 - 10:10
المحور: الادب والفن
    


المؤسيقى وتاثيرة في النفس
لقد خلق الخالق السموات والأرض وما فيها،وكذا خلق المؤسيقى بالأصوات المؤسيقية الطبيعية التي مازال الإنسان يتلذذ في الإصغاء لها،والذي لا يحب المؤسيقى فهذا إنسان إنا أصفه بعدم امتلاك الذوق والفن المؤسيقى شي جميل ورائع،المؤسيقى إنا باعتقادي هي التي تجعل الإنسان أكثر خشوعاً أنا أتقرب إلى الله بسماع المؤسيقى ،نعم إنا اسمع المؤسيقى ،وإنا سميتها الملاك الطاهر ،عمر المؤسيقى ما كانت ضد الأديان أو ضد البشرية أو ضد الإنسانية على العكس أغلب الأديان تؤمن بالمؤسيقى عند العبادة،
(العالم عبارة عن ضرباً من العبث بدون مؤسيقى)
وما أجمل من إن تسمع وتتأمل في صوت خرير الماء الجاري من ينبوع أو شلال أو صوت أمواج البحار من منا لا ترتاح أعصابة من تغريد زقزقة عصفور
إن تمنح إنسانا آلة مؤسيقية خير له من إن تعطيه مسدس أم آلي.
هل سمع أحد منا بان معهد الفنون خرجّت إنساناً إرهابيا ومفخخاً؟
حتى الأحزاب الدينية الإسلامية تستخدم المؤسيقى في المهرجانات وفي أثناء فرحتها وهناك قناة اسمها (طيور الجنة) قناة إسلامية تستخدم المؤسيقى في جميع أناشيدها.
والعرب قديماً اختلفوا في كل شي إلا على الفنانة الشهيرة (أم كلثوم)،وهذا يدل على إن العرب كانوا مغرمون بالمؤسيقى وبالفن والفنانين.
إسحاق قاسم غلام
[email protected]
736489383




#إسحاق_قاسم_غلام (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اين حقوق الجنس الثالث في الدول الاسلامية؟


المزيد.....




- المخرج المصري هادي الباجوري يحتفل بعقد قرانه على هايدي خالد ...
- سينمائيو بلغاريا ينصرون غزة ويغضبون إدارة مهرجان -سيني ليبري ...
- سينمائيو بلغاريا ينصرون غزة ويغضبون إدارة مهرجان -سيني ليبري ...
- تايلور سويفت تواصل تحطيم الأرقام القياسية.. بيع 4 ملايين نسخ ...
- وفاة المخرج الإيراني الشهير ناصر تقوائي عن 84 عاما
- أَسْئِلَةٌ عَلَى مِشْجَبٍ مَنْسِيٍّ
- إعلان أوائل -توجيهي 2025- في غزة: سلمى النعامي الأولى على -ا ...
- رافض القيود الصارمة.. وفاة المخرج الإيراني ناصر تقوائي
- جنوب السودان وطقوس الاستسقاء.. عندما يكون الجفاف موازيا للإع ...
- توفيق عبد المجيد سيرة مناضل لم يساوم!


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إسحاق قاسم غلام - المؤسيقى