اليمته أكابر

الشاعر ناجح الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3819 - 2012 / 8 / 14 - 09:42
المحور: الادب والفن
    

كافي مليت المكابر

وأنه لويات الجرح تمرد جبدتي

وحته ليلي ...

مومثل ليل البشر

يجوز غيري الليل يكظيهه بقهر

يداعب أشفاف الجكارة

وأنه أكظي الليل كله بروحي أحرك

وأنظر لدخانهه يخظر صور

وأخ من ذيج الصور

هنانه صورة لمستحاتي

هنانه صورة ....

البيهه وي غيري شفتهه

وطلعت الحسرة وكيحه شنون عدهه

وكامت تلوج بلهاتي

وبيدي .. طاحت ذكرياتي

وأمنياتي ... ومستحاتي

وكل دمع يمهه بجيته

وكمت أشوفن ... بالدروب ... وبالشوارع

هنا .. أثر لخيالهه من يستمع

للحجي الغير حجاه وماحجيته

وضاع مني الواهس ... ويمهه لكيته

كلشي واضح

عوزنه مأثر علينه

حته طيب كلوبنه مأثر علينه

واليحب من طرف واحد ... غلطة تنعد


والغلط كله من أدينه

وما أريد الماضي يرجع

وما اريد أجدامهه تمر بخيالي

وما اريد الله يضل بعيوني مطرح

خل تروح

خل تروح بعيد عني

روحي مسبية مشاعر

وبس يمر ذكراهه يمي الروح تدمع

وهم يحن كلبي عليهه

ومن أكرب صوبهه أشتم خيانه

ومثل دخان الجكارة انفاسي تطلع

هاي دنيانه نفس والباقي خوف ...

هاي دنيانه ... ضوة بس مانشوف

مدري بينه الصوج لو دنيانه خانت

المهم ضعنه

ومشينه

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل