أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهندس ابو احمد اعلامي مستقل - وهم السيستاني الذي جعلوه حقيقة














المزيد.....

وهم السيستاني الذي جعلوه حقيقة


المهندس ابو احمد اعلامي مستقل

الحوار المتمدن-العدد: 3814 - 2012 / 8 / 9 - 01:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


وهم السيستاني الذي جعلوه حقيقة
ان هذه الشخصية التي لاوجود واقعي لها من حيث الموقف الايجابي اتجاه قضيايا العراق فلا يخفى على عاقل متتبع لوضع العراق وشعبه وما مره فية من معانات ومعانات وعلى مستويات عده. وليس ولدية اليوم ولا البارحة بل هي تركمات ومخلفات وافراز تهاون من نصب نفسه على امور الامة وجعل منها هادي ومرشدا ومربي ففي ظل الضرف الرهيب الذي اتى به الى العراق ومن ضمنها المكان الذي اتى منه او دخل على قولهم بانه دخل من السعودية ومعروف لدى القاصي والداني بان السعودية لاتنظر الى مذهب التشيع بعين العطف والمحبة بل من ناصبت العداء ومن ذلك اليوم الذي دخل به وتمركز في مدينة العلم والمعرفة لكونها محطة انظار العالم الاسلامي ومذهب التشيع خاصتا فلم نرى اي موقف يتناسب مع حجم ما عطي من مسؤولية فلقد مره العراق باوضاع كلت الحرث والنسل ومنها الحصار المشؤوم وكيف عان فية الشعب ذلة الجوع والفقر ونرى من هذه الشخصية الخيالية تبني المجمعات السكنية في سيستان وبلوشستان وابناء العراق مهجرين مطاردين باحثين عن لقمة العيش فهل سمعتم موقف اتجاها ما حصل لهم وهل سمعتم موقفا اتجاه حكومة البعث الفاشي التي اباحت دماء الابرياء من لم يستطع الهرب والسفر هل هنالك موقف اتجاه من سكنو مقابر الاحياء وكيف كانت تصب الويلات عليهم من رجال الامن في مديريات امن الهدام وهل وهل فيترى هل هي هذه الشخصية من نسمع عنه بانه فك الرموز وانه يحمل علم ال محمد عليهم افضل الصلاة والسلام وانه يدرك طرق السماء قبل الارض وانه وصل بالعلم قبل غيره ان لم يصله غيره فهذا هل حقية ام خيال



#المهندس_ابو_احمد_اعلامي_مستقل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- إسرائيل تصعد إجراءاتها ضد تركيا: الحكومة تبحث فرض رسوم جمركي ...
- شاهد: الآلاف يؤدون صلاة عيد الأضحى في موسكو.. والرئيس الشيشا ...
- شاهد: الحجاج يرمون الجمرات في منى في أول أيام عيد الأضحى
- الرئيس السوري بشار الأسد يؤدي صلاة عيد الأضحى في دمشق
- صحيفة عبرية تحدد شريان حياة وحيدا لإسرائيل بعد حرب غزة معلق ...
- تقتل خلال 48 ساعة.. -بكتيريا آكلة للحوم- تنتشر في اليابان
- وزير خارجية سويسرا: سنبحث نتائج المؤتمر حول أوكرانيا مع روسي ...
- أطفال غزة يستقبلون أول أيام عيد الأضحى من وسط الدمار (صور)
- مؤتمر سويسرا ينفض دون إجماع
- قائد السرب -109- في سلاح الجو الإسرائيلي: نشعر بإحباط -الفشل ...


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهندس ابو احمد اعلامي مستقل - وهم السيستاني الذي جعلوه حقيقة