أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علي الكاظم - يا مالكي ....الشباب اولا














المزيد.....

يا مالكي ....الشباب اولا


علي الكاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3813 - 2012 / 8 / 8 - 20:53
المحور: المجتمع المدني
    


يا مالكي .....الشباب أولا


ها هي الأماني تتكاثر بين نفوس طلبتنا الذين يطمحون الى المشاركة او القيام ببناء دولتهم كونهم تأهلوا وتخرجوا ليكونوا نواة حقيقية لصنع حضارة أخرى طالما تغنت بها النفوس لما نريده من تطور .
فمن حق الشباب ان يجدوا فرصة عمل او مكانا يطور طاقاته كي تكون سبيلا الى الإحساس بقدرته على العطاء وليس غريبا ان نجد الطموح يتنافس هنا وهناك مادامت الهمة كبيرة ولا يمكن ان تذهب سدا حيث السراب لما خلفته المراحل السابقة من اهمال وتهميش لذلك علينا ان نوحد الهدف اليهم لا الى تهميشهم بحجة ان هناك تضخم او هناك عوائق تحول دون ذلك فالكثير من كبار السن مازالوا ضمن مفاصل الوظيفة يتكاسلون او عدم قدرتهم على العطاء فقد اهلكتهم متاعب الحياة وعدم وجود قانون صحيح يمنحهم الراحة ضمن برنامج اوضوابط تخدمهم لا ان نخذلهم فالتقاعد مكانهم وهذا ابسط الأشياء نقدمه لهم كونهم بذلوا ما عندهم من العمل والعطاء .
اذن هي دعوة الى حكومتنا الى ان نفتح الابواب بمصراعيها للشباب الذين يتأملون منا الكثير والكثير ليقودنا الاهتمام بهم الى محصلة ايجابية تخدم وطننا ونصل من خلالهم الى شواطىء الامان والسلام فالبطالة تخلف الكثير من المشاكل التي تعيق عجلة التقدم فالعدو او ما يسمى الارهاب له عدة طرق ملتوية ومجرمة الى تثقيف الشباب الى دروب لا تكون عواقبها سليمة لانها تقودهم حتما الى الدمار والهلاك .
فالعراق بحاجة الى تجديد طاقاته واعطاء فرصة للشباب كي يشاركوا في بناء دولة مدنية هدفها المواطن .



#علي_الكاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق قوي بابنائه
- دكتاتورية هشة ...
- نريد شعبا واع لا رئيس وزراء فاشي


المزيد.....




- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علي الكاظم - يا مالكي ....الشباب اولا