أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي الكاظم - العراق قوي بابنائه














المزيد.....

العراق قوي بابنائه


علي الكاظم

الحوار المتمدن-العدد: 3813 - 2012 / 8 / 8 - 10:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هاهي الصراعات بدأت تتكشف معلنة نفور اغلب الناس من المصداقية فبات الانسان العراقي بحد ذاته نافرا لكل مسلمات الدولة او بالأخص دولة القانون التي اخذت على عاتقها الصلاح والطريق السليم الا ان الشعب بات يعي ان طريقه نحو الاصلاح بات مغلقا الا ما رحم ربي كونه يتغنى بكل الاشياء الصحيحة التي يوهم بها المقابل انه الراعي والمهتم بها ولا يهمه سوى طموحاته المؤدجلة من دول هي تعرف كيف تدير دفة الحكم لصالحها كي تصدر غاياتها ومصلحها لها فقط .
فالعراق مصيره بيد من يريد له الهلاك لا بيد ابنائه وهذه طامة كبرى لم نجدها في دفاتر التاريخ ان يكون العراق حكامه ابنائه لغير ملته او شعبه .
كي نخرج من هذه الطامة علينا ان نعي اننا اقوياء اذا ما استنفرنا قوانا لطرد كل الافكار الطائفية التي تحول دون وصول العقل العراقي لابسط الناس انهم خلقوا احرارا وان الوطن للعراقيين فقط وطرد الافكار المشوشة ان العراق تابع لدول مجاورة .
كم من فرص تغنى بها الارهاب الى ان يتصيد بقدرات هذا العراق وتهجير ابنائه لكنه لم يدوم هدفه بل تزعزع لان ابناء العراق غيارى ولا يمكن ان يتوهم الى امد بعيد بافكارهم او غاياتهم الواهنة
العراق قوي بابنائه لا بمفخخات الغير ,العراق قوي اذا ما وعى الشعب قدرته على بناء دولته بنفسه دون التشبث بافكار طائفية او لوجستية تقوده الى التشويش وعدم قدرته على الابداع وصنع مشوارا من التقدم.



#علي_الكاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دكتاتورية هشة ...
- نريد شعبا واع لا رئيس وزراء فاشي


المزيد.....




- غضب فأصابه بالرصاص وهرب.. شاهد القبض على ضابط أطلق النار على ...
- يوم تحرير الرهائن الأربعة -أحد أكثر الأيام دموية في حرب غزة ...
- الفاعلون الدوليون ومواقفهم من خطر إبادة جماعية في السودان
- كييف تستهدف أحدث مقاتلة روسية واتهامات لموسكو بتجنيد مهاجرين ...
- -كتائب القسام- تعلن مقتل 3 أسرى أحدهم يحمل الجنسية الأمريكية ...
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يحقق تقدما كبيرا في معارك جمهورية ...
- خلف 274 قتيلا فلسطينيا مدنيا.. واشنطن تؤكد مشاركتها بهجوم إس ...
- ناشطو المناخ يعطلون حفل زفاف دوق وستمنستر في بريطانيا
- إيران: موافقة مجلس صيانة الدستور على أهلية 6 مرشحين للانتخاب ...
- لماذا نميل لتسريع المقاطع الصوتية والفيديوهات؟ هل هي ميزة مف ...


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي الكاظم - العراق قوي بابنائه