سلطان البيان
الحوار المتمدن-العدد: 3811 - 2012 / 8 / 6 - 17:28
المحور:
الادب والفن
(جميلُ الحبيب).. وفي الفن ِّ يُذكرُ
... إذا خط َّ عُنوان (المثقف!)؛ يبهرُ
(مُصدق) أنَّ الشـِعر الحلْو كذبه ُ
كبيتِ الحبيب، روْضه ُ إذا يَسـْحِرُ
، وفيْه ِالنديم ُ البغي، تثني وسادة ً
لها الحُظوَة وَ الكـَرم يُـجنى وَ يُـعصـرُ
هيَ حَيَّة ٌ تـَسـعى وَ (يحيى) فحيحُها
يلجّ ُ في التلفيق ِ وَ هوَ مُزوَّر
(مُصدق ٌ) أفنى العُمْرَ للبعْث ِ يَنقش ُ
شـعاره ُ في صُـفـْر الصَّـحائف ينشـِرُ
إلنويْ!.. أينويْ هذا عَوْد ٌ لِبيْته ِ؟
إلى حيث ُ...!، كان درْبُـها مُتـوعّـِرُ
لـبغدادَ (سـوق مريدي!)،.. حيث ُ (مُصدق)
شـهادة َ زور ٍ،.. هَلاّ عادَ؟!!،.. أيُـنـْظـَرُ
بـ بروف... و دال... يسـبقا اسـمه؟!!.. إنـَّهُ
أجادَ اقتباسـا ً، بـِفـطـْرَة ٍ تـَتـَعَثــَّرُ!.
#سلطان_البيان (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟