دعوة للقاصين العراقيين

صبيحة شبر

الحوار المتمدن-العدد: 3803 - 2012 / 7 / 29 - 19:20
المحور: الادب والفن
    

دليل للقصة العراقية منذ 1991 وحتى الآن
للقصة العراقية مسيرة طويلة ، تمتد من سنة 1919 إلى سنتنا هذه 2012، تناولت الكثير من الكتب تاريخ القصة العراقية وكتابها منذ الريادة الأولى وحتى عام 1991 ، حيث انشغل العراق بالكوارث التي طالت ابناءه وعمرانه ، وبحصار ظالم ، امتد طويلا ، فانهك الناس وأتعب البلاد ، بحثت في مواقع البحث الالكتروني ،عن كتب تؤرخ للقصة العراقية منذ عزو الكويت والحرب ضد العراق ، وحتى يومنا هذا ،فلم اعثر على بغيتي ، لهذا أدعو كتاب القصة القصيرة في الفترة الزمنية المحددة من العراقيين في داخل البلاد وممن اضطرتهم ظروف القهر الى المغادرة ، ان يساعدوني بالشكل الذي يريدونه ، وان يرسلوا لي سيرهم الأدبية ومعلومات عن تاريخ الولادة ومحلها والايميل ،والتحصيل العلمي وان يكون القاص قد أصدر مجموعة قصص قصيرة فأكثر وغيرها ، فأرسل لي ايها العزيز عنك وعن أصدقائك ما يأتي:
الاسم
مكان وتاريخ الولادة لمن يرغب
التحصيل العلمي
صدر له
عنوانه وايميله


الدليل الذي سنقوم به بدعم من دار ضفاف للطباعة والنشر والتوزيع
فالشكر الجزيل لهذه الدار التي عهدنا منها وقوفها المتضامن بجانب الأديب العراقي


أرسلوا لي – أعزائي -على الايميل الآتي:
[email protected]
لتتضافر جهودنا جميعا من اجل اصدار دليل للقاصين العراقيين في الفترة الواقعة بين 1991 -2012
نستلم الرسائل من الأول من آب وحتى الأول من تشرين الثاني

وتقبلوا خالص الود

صبيحة شبر

#صبيحة_شبر (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل