أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان يوسف - بضاعتكم - مع المحبة - ردت اليكم














المزيد.....

بضاعتكم - مع المحبة - ردت اليكم


عدنان يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 3796 - 2012 / 7 / 22 - 15:03
المحور: الادب والفن
    


امقبرة للثقافة دارك
ام ..
صحراء عشق
تناولها السيف
يقتل عوسجها الصابر المستكين
وتطوي الرمال المفازات
تحضن ازهارها الزائفة
اين بهاء القصائد ؟
زهو السنين
نهايات تلك العهود المقيتة

الشجاعة
والحصافة
والموقف المبدئي
تهاوت امام عطور الصبايا
واربطة العنق الانيقة
تعلن ان
صراع الحضارات
بين التبغدد
بين الوجوه الوضيئة
والطارئين من المدن البائسة
يبتدئ الان
خلف كواليس "ام المعارك"
سيندحر القرويون !!

(الى المجد ايها
الشاعر الرائد الحر )

وجهك اليوم
وهو يري الناس سحنته
العابسة
يعلن ان دروب النضال
لها مسلك واحد
تبادله الغرماء
يا راسخا في الحلم
والذكريات
رأيتك في حالتيك
فما لاح كف الصفا
ولا لاح في الافق نور المسيرة
فكيف يقال بانك رمز
وانك مدرسة
وانك شيخ البلاغة
والوعي
والامنيات

في ظل اغماضة عابرة
تبحلق بين ثنايا كتاب المسرات
تقدم لانصارك السابقين
تباريح امس حزين
كنت تقول لهم :
في الحدائق
حول الجداول
بين الخنادق
تتفتح ازهاركم
يغازلها قمر في سماء
بعيدة
يرى كل الوانها زاهية
وتهوى اليها الفراشات ..الندى..والعصافير
واهل القرى في الجنوب
بلا نسق يفرضه القادمون
بظل صراع غريب
الى سلطة واهية



#عدنان_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الاسلام دين تطهير لا دين تكفير-
- الطيور تبكي دماءنا التي تفرقت في القبائل
- الجذور العشائرية للاسلام السياسي
- آزادوهي صاموئيل في حضرة الشعر
- إمرأة فقدت جمالها


المزيد.....




- الضحكة كلها على قناة واحدة.. استقبل الان قناة سبيس تون الجدي ...
- مازال هناك غد: الفيلم الذي قهر باربي في صالات إيطاليا
- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان يوسف - بضاعتكم - مع المحبة - ردت اليكم