أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حسنين قيرآط - بشآر .... وآللا إختيآر














المزيد.....

بشآر .... وآللا إختيآر


حسنين قيرآط

الحوار المتمدن-العدد: 3795 - 2012 / 7 / 21 - 20:00
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


تتنوع وتتبآين مصآئر ونهآيآت ديكتآتوريآت آلبشر حسب آلزمآن وآلمكآن وثقآفة شعوبهم آلمقهورة ، ومحصلة آلكم وآلكيف لانوآع آلظلم آلوآقع علي هذه آلشعوب من قتل وسجن وقهر وسرقة لثروآت تتوزع حسب رغبآت آلديكتآتور للمحآسيب وجوقة آلمنآفقين آلتآبعين له من مستشآرين ووزرآء ومحآفظين ومديري آلامن ورؤسآء آلاحيآء وآلمحليآت وآصحآب آلطبل وآلزمر من آلاعلاميين بآلوسآئل آلمختلفة ، بينمآ يوزع علي شعبه آلفقر وآلجهل وآلمرض .

عندمآ تتسآبق في ذآكرتي صور لنهآيآت بعض ديكتآتوريآت آلبشر ، يجئ هتلر في صدر آلمشهد ونهآيته منتحرآ في مشهد درآمآتيكي ، ثم تقفز آمآمي صورة لنهآية تشآوشيسكو وزوجته ومصرعهمآ رميآ بآلرصآص ، ثم مشهد لنهآية آلطآغية صدآم حسين مشنوقآ ، ثم مشهد للقذآفي آلمغرور آلمتكبر ونهآيته ذليلا يطلب آلرحمة مِن مَن لم يرحمه .

هذه آلنمآذج من ديكتآتوريآت آلبشر لن تخرج عنهآ نهآية هذآ آلبشآر سفآح سوريآ ، ليس لك إختيآر يآ بشآر فمصيرك كمصيرهم ، منتحرآ ، مقتول رميآ بآلرصآص ، مشنوق ، آو مقتول مضروب بآلنعآل ... ليس لك إختيآر .






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آلصورة آلقآتمة


المزيد.....




- عن الإبادة الجماعية في غزة وإنكارها
- رائد فهمي يلتقي سكرتير الحزب الشيوعي البريطاني ويحيي مؤتمر ش ...
- ألمانيا تواصل تسليح الإبادة الجماعية في غزة
- عمال”أرمنت ودشنا وإدفو وكوم أمبو” يضربون للمطالبة بزيادة الر ...
- بــــــــــــلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم ...
- رائد فهمي : قراءة في مبادرة الرئيس الصيني للحوكمة العالمية
- تركيا.. قرار قضائي بعزل رئيس حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول
- وفد عن حزب التقدم والاشتراكية يزور قبر الراحل علي يعته وفاءً ...
- حكم قضائي بعزل رئيس وقيادة حزب الشعب الجمهوري المعارض في إسط ...
- النهج الديمقراطي العمالي يشدد على الاستمرار في تمتين جبهات ا ...


المزيد.....

- ليبيا 17 فبراير 2011 تحققت ثورة جذرية وبينت أهمية النظرية وا ... / بن حلمي حاليم
- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - حسنين قيرآط - بشآر .... وآللا إختيآر