أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدنان الأعسم - على أعتاب الذكرى 15 لرحيل الجواهري : يموت الخالدون بكل فج ٍ ... ويستعصي على الموت الخلود














المزيد.....

على أعتاب الذكرى 15 لرحيل الجواهري : يموت الخالدون بكل فج ٍ ... ويستعصي على الموت الخلود


عدنان الأعسم

الحوار المتمدن-العدد: 3794 - 2012 / 7 / 20 - 17:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحلّ في هذه الأيام، وفي السابع والعشرين من تموز تحديداً، الذكرى الخامسة عشرة لرحيل الجواهري العظيم، إلى عالم الخلود الأبدي بعد قرن ٍ ، أو نحوه ، من الابداع والثراء الفكري والشعري، العراقي والعربي والانساني... ومن المبهج حقاً ان يقترن حلول هذه الذكرى بثلاثة أحداث لها رموزيتها المتميزة، ونعني بها:
* اقرار البرلمان العراقي – مبدئياً – اقتباسات من شعر الجواهري، نشيداً، وطنياً ، وطنياً ، جديداً للبلاد...
* انتهاء أمانة العاصمة، بغداد، من استملاك بيت الجواهري، الأول ، والأخير في العراق، لتحويله إلى متحف لتراث، وأرث الراحل – الخالد
* صدور مجلد "الجواهري ... قصائد وتاريخ ومواقف" الثري بالمختارات والموثقات التي تنشر لأول مرة...
ان هذه الذكرى – بحسب ظننا– لها أكثر من رموزية وطنية وثقافية، ومن هنا فان المبادرة لاحيائها بما تستحقه، مهمة جموع المبدعين والأدباء والسياسيين، قبل غيرهم... ونختم فنردد: مع الجواهري:
هبوا كل القوافل في حماكم ... فلا تهزوا بمن يحدو الجمالا

مع تحيات مركز الجواهري في براغ
www.jawahiri.com



#عدنان_الأعسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل السكوت من الرضا ؟؟ لم نسمع من - أُولي الامر- حتى الان ، ع ...
- أكاديميون ومثقفون عراقيون بارزون يطالبون المسؤولين العراقيين ...
- هكذا رأينا مسلسل الجواهري ، كبرياء العراق
- الجواهري ... كبرياء العراق


المزيد.....




- اقتلعها من جذورها.. لحظة تساقط شجرة تلو الأخرى بفناء منزل في ...
- هيئة معابر غزة: معبر كرم أبو سالم مغلق لليوم الرابع على التو ...
- مصدر مصري -رفيع-: استئناف مفاوضات هدنة غزة بحضور -كافة الوفو ...
- السلطات السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق ...
- ترامب يتهم بايدن بالانحياز إلى -حماس-
- ستولتنبرغ: المناورات النووية الروسية تحد خطير لـ-الناتو-
- وزير إسرائيلي: رغم المعارضة الأمريكية يجب أن نقاتل حتى النصر ...
- هل يمكن للأعضاء المزروعة أن تغير شخصية المضيف الجديد؟
- مصدر أمني ??لبناني: القتلى الأربعة في الغارة هم عناصر لـ-حزب ...
- هرتصوغ يهاجم بن غفير على اللامسوؤلية التي تضر بأمن البلاد


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدنان الأعسم - على أعتاب الذكرى 15 لرحيل الجواهري : يموت الخالدون بكل فج ٍ ... ويستعصي على الموت الخلود