أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رانيا فتح الله - الاتجاه الملحمى فى المسرح المصرى (2)















المزيد.....

الاتجاه الملحمى فى المسرح المصرى (2)


رانيا فتح الله

الحوار المتمدن-العدد: 3747 - 2012 / 6 / 3 - 03:44
المحور: الادب والفن
    



لنجيب سرور أعمال مستمدة من التراث المصرى أهمها "منين أجيب يا ناس" والثلاثية المتمثلة فى "ياسين وبهية", "أه ياليل ياقمر"..
"قولوا لعين الشمس" ويمكننا أن نحدد بعض الملامح الملحمية فيها والتى يمكن ابرازها مجملا فى عدة جوانب.

الجانب الأول:
من حيث مضمون هذه الثلاثية ، الذى اعتمد على الحكاية الشعبية لياسين وبهية ، الى جانب أحداث من تاريخ مصر الحديث ، الذى تمثل فى الفترة ماقبل ثورة 1952 حتى نكسة يونيو 1967 ، فتعرض لنا قصة كفاح الشعب من الطبقة الكادحة ، فتصور كفاح الفلاحين والعمال ضد الاحتلال الانجليزى ، ويوضح لنا هذا المضمون أنه يتفق مع نفس منهج بريخت الملحمى بين يستعين بمضامين مستمدة من الثراث أو التاريخ ، ليعد طرحها من وجهة نظره ، ويضيق اليها أراءة فيها محاولا أن تصل الى المشاهدين ، فتحفزهم على التغيير ، ولهذا نجده قد قام بتعرية أساليب الاستغلال والاضطهلد والظلم الاجتماعى على مختلف المستويات .
الجانب الثانى :
يتمثل فى صياغته لهذه الآعمال ، فالبناء الفنى لديه لا يخضع للبناء التقليدى الذى يعتمد على بداية ووسط ونهاية ، بل اننا نجد مشاهد قصيرة ، وأماكن وأزمنة متعددة ، لهذا وجدت لديه وسائل الربط المتمثلة فى الكورس والراوى والسرد ، فتضمن أعماله عنصرى الملحمة والدراما أى السرد والتجسيد ، وهذا أعطاه فرصة عدم الاللتزام بحدود الزمان والمكان اللأحداث .
ففى مسرحية " أه ياليل ياقمر مثلا وجدناها " لاتتقيد بوصفها ملحمة بحدود الزمان أو المكان " بل انها تقدم أحداثا حدثت فى مصر فى فترة زمنية طويلة وفى أماكن متعددة ، ولعل ذلك جعلها لاتشتمل " على قصة ذات بداية ونهاية محددتين ، وهى كذلك لاتتطور الى ذروة يتبعها حل وانما نجد أن هذه المسرحية تقدم سلسلة من الاحداث المتراصة الى جوار بعضها كل منها يشكل فصلا أو مشهدا مستقلا .
أما عن الشخصيات هذه المسرحية فلها طبيعة تختلف عن طبيعة شخصيات المسرح الارسطى حيث " لاتؤكد المسرحية على فردية شخصياتها على الرغم من أنها تتناول حوادث من الحياة الخاصة لهذه الشخصيات ومصيرها الذى يرتبط بمصير الجماعة ، وتظهر المسرحية القوى التى تسيطر على هذا خارجى بين الشعب المصرى والمحتل الأجنبى وتحرص المسرحية على كشف حقيقته من كل الوجوه ، فتتيح للمشاهد فرصة اكتشافه بوضوح .
تحقق أيضا عنصر التغريب ، الذى هو أساس المسرح الملحمى باستخدام نجيب سرور للراوى والكورس ، فنجد المسرحية تبدأ براو ، يقوم بالقاء مونولوجا طويلا يلخص فيه الحكاية الشعبية الخاصة بياسين وبهية ، ويؤكد ان موت ياسين ، لا يعنى فناءه ، فلسوف يولد ياسين أخر يكمل الكفاح من بعده ، مشيرا فى نفس الوقت الى الحالة التى كانت ، عليها بهية بعد افتقادها لياسين .
صوت الراوى : هى تدرى أننا حين نموت
لاتعود
لم يعد يوما من الموت احد .
لبهوت
رغم هذا فالبدور
ليس تفنى حين تدفن
ربما الانسان أيضا ليس ينفى
حين يدفن .
ولهذا قد يعود
هو ياسين لها
ذات يوم
.. . ..
هكذا الناس جميعا يؤمنون
فى بهوت
بالتناسخ .
ولهذا تنتظر
تحت ظل النخلتين .
وبعد أن ينتهى دور الراوى الذى يسرد هذه الافتتاحية ، نجد نجيب سرور يستعين بالكورس ، الذى ساهم بدوره فى كسر الايهام المسرحى بالتدخل فى الاحداث بحواره المنطقى لكى يساعد على توصيل مايريده المؤلف ، فنجده يشارك فى الاحداث ويتنقدها ويرفض بعضها سواء بالنسبة لما يخص الآحوال الخاصة للشخصيات ، أى بالنسبة ما يخص أمين أو بهية على المستوى الشخصى ، أو فيما يتعلق بمشاكل الشغب المصرى بأجمعه ، فمثلا فى احد الموافق التى جمعت بين امين والكورس ، نرى أن الكورس يتهم أمين بانه جبان ، لأنه هرب من مواجهة الموقف وذلك من خلال حوارعقلانى :
أمين : يبقى نطفش منها أحسن .
كورس: يعنى نهرب ؟
أمين : طب وماله ؟
كورس : الاماله ..
والى ماتوا
امين : ( صارخا) ماتوا ليه ؟
كورس : ( صمت )
أمين : حد منكو يقول لى ليه ؟
كورس : اللى ماتوا استشهدوا .
اللى ماتوا ناس مارضيوش يهربوا
الى ماتوا كانوا رجالة بصحيح
مش أرانب
الجبان دايما بيهرب
زى أرنب
وانت أرنب ...
هنا موقف اخر للكورس يعبر فيه عن رايه فى عملية ، احتجاز الانجليزى ، لجثث الموتى داخل المصنع ، ويحفز الناس على معرفة أسباب هذا الوضع والقضاء عليه ، حين قال بانه لايجب أن يعالج الورم بالمراهم ولكن بالمشارطة .
كورس : احلفوا ماتناموا ياللى قلوبكم وارمة ..
قبل مالورام تنام .
والورم عاوز مشارط
مش مراهم ..

اى ان العلاج لابد أن يكون بالتبر لان الحلول الجزئية لا تشفى بل هى مجرد مسكنات للمشكلة ، فلا بد للقضاء على الظلم بشكل جذرى وقاطع .
هذا بالاضافة الى اشتمال بعض من الاعمال المسرحية الاخرى لنجيب سرور التى لم تعتمد على التراث أو التاريخ ، بل أخذت موضوعات من الواقع المعاش ، ولكن وجدت فى هذه المسرحيات ايضا عناصر ملحمية ، كما فى مسرحية " الحكيم قبل المداولة " ففى هذه المسرحية يستعين المؤلف بشكل فنى يميل الى الجدل والمناقشة ، ويرفض الاندماج العاطفى القائم على المبالغة الميلودرامية ، ويعتمد فى المقام الاول على المخطبة الذكية لعقل المتفرج ورايه ، من هنا ، يستخدم نجيب سرور تكنيك المسرح الملحمى فى افضل صوره ، وبكل معطياته ، من استخدام ذكى للكورس لربط الاحداث والتعليق بها ، واللجوء الى التوثيق التاريخى فى أحيان كثيرة ، ثم قطع الايهام التقليدى بين أن وأخر ، وتذكير المتفرج باستمرار بانه يشاهد عرضا مسرحيا فقط ، يرمى المؤلف من وراثه الى ايقاظه وتحريكه نحو الفعل .
وفى الفصل الأولى من المسرحية ، نتعرف على طبيعة الكورس ونحدد حجم دوره ، ومدى فاعليته فى الاحداث ، حيث نجد يناقش القضية مع مؤلف النص فى شكل منطقى .. ويحاول منذ اللحظة الأولى للمسرحية ان يشرك معه الجمهور ، فنجده قد استعان بهم فى التوصل لمعرفه اسم المتهم أو شخصيته لأن المؤلف حكم عليه بالصمت .
كورس : من اى القارات انت ؟
س : صمت .
كورس : لعله أجنبى . باى اللغات ياترى يتحدث ؟
( للجهود ) .. اذا كان بينكم من يتحدث الانجليزية
فاليتقدم ليسأله عن اسمه .. ساعدونا من فضلكم .
هل فيكم من يعرف الفرنسية ؟
الروسية .. الهندية ؟
ايضا لايجيب ؟
المؤلف : ولن يجيب أبدا .. ولابأية لغة من اللغات الحية أو الميتة .. لاتتعبوا أنفسكم .
وفى حوار آخر بين الكورس والضباط .. ينتهز فيه الكورس الفرصة لكى يذكر المتفرجين انهم فى مسرح بحيث لا يعطيهم فرصة الاغراق فى الوهم .
الظابط : لدينا أمر بالقبض عليه
كورس : هذا مفهوم .. ولكن لماذا كان هناك أمر بالقبض عليه ؟
الضابط : هكذا قررت النيابة العامة .
كورس : هذا أيضا مفهوم .. بل ومفهوم جدا .. ولكن لماذا ؟
الظابط : لاتدسوا أنوفكم فيما لايعنيكم
كورس : أننا نعتذر عن فضولنا .. ولكن نرجو ان تقدروا حرج موقفنا ..
فهؤلاء الناس
الابرياء المحترمون والمواطنون الصالحون الذين يطيعون السلطات
والقوانين طاعة تامة .. قد دفعوا نقودهم ثمنا للتذاكر.. وقطعوا
مسافات طويلة للحضور هنا .. ومن حقهم أن يعرفوا
أسباب القبض على هذا المسكين .
هناك محاولة اخرى من الكورس لكسر الايهام بشكل مباشر حين اضطر للادلاء بالشهادة عن موضوع صمت المتهم . فيقول :
كورس:فى هذه الحالة نحن مضطرون الى الاعتراف
- رغم انوفنا – باننا عرفنا هذا الؤلف هو الذى افقد بطلة الذاكرة والتذكر . وحكم علية بالصمت الابدى .. هو الذى اخبرنا بذلك ..بل وهو الذىكتب ملحوظة تقول "وهنا يضطر الكورس الى الاعتراف . والا فسيلقى المحقق القبض عليه وتنتهى المسرحية وتكون العواقب وخيمة...
ويخرج الجمهور من المسرح فى شبه مظاهرة تهتف .. مسرح اونطة ..
هاتو فلوسنا"
وهكذا نرى ان للكورس فى هذه المسرحية دورا حيويا وفعاللا طوال احداث المسرحية.
مما سبق : يتضح لنا أن نجيب سرور ، اتبع المنهج البريختى من الناحيتين : المضمون والشكل .
ويتضح تأثير سرور الشديد ببريخت من مفهومه عن الدراما والهدف منها ، اذا يقول فى مقدمة مسرحيته " آه ياليل ياقمر " عن الدراما :
" الدراما مش حصل وحايحصل أيه .. "
" الدراما .. ازاى ..وأمتى.. وفين .. وليه ؟ ! "
محمود دياب ، كاتب آخر من نفس هذه الفترة ، التى نحن بصدد الى هذا المنهج ، ويسعون جميعا ، من أجل تحقيق العدل الاجتماعى ، والقضاء على الظلم ، وهذا ، هو هدف بريخت الآساسى ، ويتضح هذا الهدف فى جميع أعمل محمود دياب المسرحية ، فهو دائم الحبث عن هذا العدل ، وعن الكشف عن الحقيقة لمشاكلنا ، وبالتالى يتم معالجتها بالشكل المناسب ، دون زيف .. أو خداع حتى لوكان ذلك على حساب أن نعيد النظر فى تاريخنا كله .. كما قال فى مسرحته " باب الفتوح "
الشاب الخامس : لن نقرأ التاريخ كما كتب يارفاق ..
ولكننا سنعيد صنعه
الفتاة : وكيف نعيد صنعه .. وليس بوسعنا أن نعيده هو نفسه
الشاب الخامس : أعنى أن نعيد صياغته .. نتخيله على هوانا نرد اليه ماانقض منه .. ونستبعد منه مالا نقبله . بكلمه مختصره .. نصنع الحقيقة .
ولقد استخدام محمود دياب فى " باب الفتوح " مستويين من الآحداث مستوى معاصرا ، والذى يمثله سبعة من الشبان المعاصرين بينهم فتاتان ، والمستوى التاريخى وهو عصر صلاح الدين الايوبى .
وهذه المسرحية اتخذت كثيرا من مقومات المسرح الملحمى ن كما وصفها عبد القادر القط ، وهو يقول أن هذا اللوان من التأليف المسرحى " برهان على القضية المطروحة منذ البداية ، ولايجد المؤلف خيرا من أن يزيل " التوهم المسرحى " عند المشاهد لكى يذكره من حين الى أخر ، بأن مايراه ليس حادثا حقيقا ، يجرى فى تلك اللحظة على خشبة المسرح بل هو عرض مسرحى لفكرة يراد نفيها أو اثباتها "
فالمسرحية لا تكفى باثارة المشكلة والتنبيه على مواطن الفساد ، ولكنها نضع طريق العلاج ، الذى تمثل فى كتاب " باب الفتوح " ففى هذا الكتاب تصور لخلاص الآمة والقضاء على مافيها من فساد ، وتحرير العبيد ، وتحقيق العدل الاجتماعى .
" لايوجد بلد حر بغير شعب حر .. ما من شئ يدفع عبدا أن يستشهد ليصون الحرية اللأسياد .. أن يحمى أرضا لايملك فيها شبرا .. أن يمنح دمه ليحيا حلادوه .... لو انا اعتقنا الناس جميعا ومنحنا كلا منهم شبرا فى الارض وأزلنا أسباب الخوف ، لحجبنا الشمس اذا شيئا بجنود يسعون الى الموت ليذودوا عن اشياء امتلكوها واكتشفوا كل معانيها "
وهنا نلاحظ تشابه الفكرة مع مسرحية بريخت " دائرة الطباشير القوقازية " التى كانت تتعرض لفكرة ملكية الأرض : لمن ؟ هل هى لمن يملكها ، او يزرعها ويرعاها ؟ كما نجد كذلك الكاتب فى " باب الفتوح " يؤكد ، على حرية الشعب والتوزيع العادل للثورة .
كما ان المسرحية لاتعتمد على قصة تقع أحداثها فى تسلسل ، بل انها تعتمد على مجموعة من الفتية المصريين ، يحركون أحداث المسرحية أمام المشاهدين ، ودائما يقفون خارج الحدث ، وكأنهم يفكرون فيما يقدم أمامهم شأنهم فى ذلك شأن المشاهدين على المسرحية ، ويقومون بمواجهة التاريخ والكشف عن سلبياته ، اى أنهم ينتقدون الماضى ، ويكشفون ماكان كامنا فيه الفساد ، ليعينهم على فهم حاضرهم ، ومعالجة مشاكلهم فيه ومحاولة تغييره ، ولاشك أن فى نقدهم لسلوكيات التاريخ نقدا لسلوكيات عصرهم ، وبوجه خاص اذ كانت تطرح نفس السلبيات .
ان هذه المجموعة تقوم بدور الكورس ، حيث نجدها تقوم بتقديم الحدث المسرحى ، وتعلق عليه وتناقش أسامة بن يعقوب الثائر المثالى الذى أبدعته ، ويربطون الحاضر بالماضى ربطا ذكيار فتتيح للحدث المسرحى أن ينتقل يحرية ويسر بين مستويين من الزمان انتقالا يمكن المشاهد من أن يظل على وعى تام ، قيفكر ويقارن ، بالاضافة الى وجودكم الدائم على خشبة المسرح .
مما سبق يتضح لنا مدى تأثير بعض الكتاب المصريين بالمسرح الملحمى ولكن مع هذا ، فانهم لم يحاولوا ان يقدوا هذا المسرح بكل مايتضمنه من عوامل التغريب ، بل أخذو ما يتفق ومتطلبات مسرحهم ، وطوروا فيها ، بحيث تلائم الجو المصرى الذين يسعون الى الحقيقة فى كل ما كتب .
فقد عالج الكتاب المسرحيون موضوعات تخص شعبهم بصورة مباشرة ، وخلقوا شخصيات تمثل المصريين ، فكريا واجتماعيا ، كما استخدموا فى الحوار لغة تعكس الروح المصرية ، لقد استفاد المصريون من الآساليب الغربية للتعبير عن احتياجات الشعب المصرى وآماله .
فالكتاب حين استعانوا باساليب الغرب فى المسرح المصرى ، نجدهم صبوا فيها مضامين وموضوعات مصرية تخص واقعهم بشكل مباشرا سواء من ناحية الأفكار المعروضة ، أو من ناحية المشاكل السياسية والاجتماعية والاقتصادية المطروحة عن طريق شخصيات مصرية .

ويؤكد نجيب سرور هذا الاتجاه فيقول : " يجب أن نحذر من استعارة ما أنتجه الآطور الأخيرة للمسرح الأوربى ، وهذا لايعنى أن نغمض عيوننا عن التطورات المجدية والايجابية فى تلك المسارح ، فقط علينا أن نستفيد منها منطلقين من احتياتنا المسرحية فى هذه المرحلة من مراحل تطورنا "
ولاشك أن كتابا كثيرين قد تأثروا بالتعلمية والملحمية فى مصر غير هؤلاء ، ولكننى قد توقفت عند واحد منهم فى الفصول الاتية ، بحثا وتحقيقا وتحليلا ، على مستوى النص والعرض ، كنموذج واضح فى النظرية والتطبيق ، ذلك هو "ألفريد فرج".



#رانيا_فتح_الله (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التغريب عند بيرتولد بريخت (التغريب عرضاً)
- التغريب عند بيرتولد بريخت (التغريب نصاً)
- مفهوم المسرح الملحمى عند بريخت (2)
- مفهوم المسرح الملحمى عند بريخت (1)


المزيد.....




- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر
- أفلام فلسطينية ومصرية ولبنانية تنافس في -نصف شهر المخرجين- ب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رانيا فتح الله - الاتجاه الملحمى فى المسرح المصرى (2)