أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام عيد ألأمير - الأسرى العراقيين ما بين الأرشد ورئيس الوزراء















المزيد.....

الأسرى العراقيين ما بين الأرشد ورئيس الوزراء


عصام عيد ألأمير

الحوار المتمدن-العدد: 3742 - 2012 / 5 / 29 - 21:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأسرى العراقيين ما بين الأرشد ورئيس الوزراء عند وقوعنا في الأسر أثناء الحرب العراقية الإيرانية كان أول أجراء نشهده في العالم الجديد هو ما يتضمنه قانون جنيف عام 1925 من فقرة تنص على أن من حق الأسرى انتخاب شخص من بينهم ليكون ممثلا عنهم وظيفة هذا الشخص تتلخص أولا- أن يكون عنصر ارتباط ما بين الأسرى والإدارة العسكرية حيث يقوم هذا الشخص الذي يدعى بالفارسية أرشد ويعني أمر المجموعة أو المسؤول بنقل الأوامر والتعليمات من الإدارة آلتي هي عبارة عن التزامات وواجبات يتوجب على الأسير القيام بها من استعداد وانضباط وتفاصيل يومية لها علاقة بالنظافة والتجمع والنوم في الساعة المحددة والنهوض الصباحي كل هذه الأمور التي لها علاقة بالجانب العسكري والنظامي كما يقوم هذا الأرشد بتوزيع الأرزاق والملابس وتقسيم الأسرى على شكل مجا ميع وتنظيم أماكنهم ثانيا- المسؤولية الثانية التي تقع على عاتق الأرشد هو نقل مطالب الأسرى وما يتعلق بحقوقهم التي تنص عليها قوانين جنيف من معاملة إنسانية وتوفير الاحتياجات الأساسية والضرورية لإدامة حياتهم وبما يحفظ كرامتهم
في بداية الأمر كان الأرشد غالباما يكون من المراتب وضباط الصف لان المهمة عسكرية ونظامية بحتة وكان الأسرى ينتخبون الشخص الكفء والمفاوض الجيد وكان برفقته مترجم من الأسرى الذين يجيدون الفارسية لحد الآن كانت الأمور طبيعية وتجرى الحياة بشكل سلس وهادى ولكن
الأرشد هذا بدأت تتسلط عليه الأضواء وتزداد أهميته يوم بعد يوم من خلال استعار الحرب وتحول ساحة الأسر إلى ساحة سياسية لطبيعة توجهات الأسرى وانتماءاتهم الفكرية والسياسية والأهم من ذلك هو قرار النظام الإيراني باستغلال موضوع الأسرى بكل السبل المتاحة
يوم بعد يوم بدأ يتكشف الوجه السياسي لساحة الأسر من خلال الأحاديث والمناقشات التي كانت تدور ما بين الأسرى وظهور شخصيات قيادية من مختلف الاتجاهات هذا بالتزامن مع تبلور النظام الإيراني الديني الجديد وبسط سيطرته في مناطق أيران المختلفة وخفوت وهج ثورة الشعب الإيراني الجماهيرية في هذه ألأثناء بدأت تصل ألينا وفود إيرانية وهم عبارة عن رجال دين ومعممين بعضهم يتكلم العربية ورجال دين عراقيين من المعارضة نحن الأسرى كنا نسميهم( دعوجية ) أي حزب الدعوة هؤلاء يقومون بإلقاء المحاضرات الدينية السياسية ويتهجمون على صدام والبعث ويوبخوننا لأننا جئنا إلى الحرب وشاركنا في محاربة الإسلام والجمهورية الإسلامية الفتية في أيران بعد الخطب والمحاضرات وعند مغادرة الوفود تبدأ الأسرى بالمناقشات والسجلات الحادة التي في البداية كانت سلمية وودية ثم شيء فشيء بدأت تأخذ طابع العنف والمواجهات الحادة وللأمانة أقولها أن الطرف الذي بدأ العنف هم البعثيين وقادتهم في الأسر حيث بدؤوا يتصدون وبالقوة لكل صوت يعلن عن أدانته للحرب ولصدام الذي بدئها مهما كانت سواء المجامع التي أعلنت تدينها أو كانت سابقا كذلك والذين سموا فيما بعد بالتوابين نسبة إلى الذين تابوا بعد محاربة الإسلام في أوائل ظهوره أو لأي طرف أخر وهم غالبا أما شيوعيون سابقون انفصلوا بعد الحملة عليهم في نهاية الجبهة الوطنية أو ماركسيين مستقلين
لذلك بدا الأرشد أنه في مهمة صعبة حيث بدأت تتجاذبه أطراف عدة
أولا -الإدارة الإيرانية التي كان لديها مشروع سياسيا وأيدلوجي يهدف إلى تعبئة الأسرى من نواحي عدة فهنالك الجانب الإعلامي الذي يخدم أغراضها الدعائية والجانب الأستخباراتي للحصول على المعلومات العسكرية بالإضافة إلى موضوع مهم وأساسي وهو الجانب السياسي والأيدلوجي وهذا يهدف إلى أد لجة الأسرى بالمفاهيم الدينية السياسية التي كان يدعوا أليها النظام الإيراني لذلك بدأ هذا النظام بممارسة أقسى وأبشع عملية غسل دماغ بحق الأسرى بما يجعل هذا الجيش الرازح في معسكرات الأسرى تحت تصرف أي أجنده ممكن أن يضطلع بها لخدمت أهداف النظام الجديد في أيران وهذا ما حصل فعلا حيث شارك عدد غير قليل من الأسرى في القتال على جبهات القتال ضد الجيش العراقي لاحقا أو ما يحصل في الوقت الحالي حيث كثير من الأسرى سابقا هم في السلطة حاليا في العراق فمنهم من أصبح محافظ في محافظات الجنوب ومنهم أعضاء في البرلمان أو كادر متقدم في الأحزاب الدينية الحاكمة الآن لذلك كان
الأرشد المطلوب بالنسبة للإدارة الإيرانية هو الذي يساعدها في تنفيذ هذا البرنامج
ثانيا- الطرف الأخر الذي يهتم بقضية الأرشد ويعتبرها حيوية وأساسية بالنسبة أليه هم الرفاق ألبعثيين أصحاب الدرجات الحزبية العالية من ضباط وجيش شعبي ومراتب والذين وقعوا في الأسر فهؤلاء يعتبرون أن الأرشد يجب أن يمثلهم ويأتمر بأوامرهم لتنفيذ أجندتهم التي تتلخص بالحفاظ على ولاء الأسرى للقيادة السياسية وحزب البعث وأن يبقوا جنود مخلصين للقائد صدام حتى وأن كانوا في الأسر وهم أي هؤلاء الحزبيين يتوعدون كل من يخرج عن خطهم بأقصى العقوبات و الويل حين العودة حيث يتهمون كل من يعارضهم بالخيانة والعمالة والموت هو الحكم النهائي عليه وفعلا فقد تم تصفية بعض الأسرى قتلا بتهمة العمالة إلى أيران في بعض معسكرات الأسرى

أما الطرف الثالث الذي عينه على الأرشد فهو عموم الأسرى الذين يمثلون مختلف شرائح الشعب العراقي ومن كافة مناطقه وربوعه فهؤلاء في حيرة من أمرهم يبحثون عن من يؤمن لهم سلامتهم ويحفظ كرامتهم ويوفر لهم مستلزمات الحياة الأساسية في ظروف الأسر
الإيرانيين يتوعدوهم ويتهمونهم بأنهم بعثيين وحاربوا الإسلام وانهم أي الأسرى لن يتنفسوا هواء الحرية من جديد وسيقدمون إلى المحاكم كمجرمي حرب حين تنتهي الحرب بسقوط صدام حيث كانوا يصرحون وبشكل الواثق من نفسه كل الثقة وعلى مختلف المستويات أن الحرب لن تنتهي آلا بسقوط صدام
ومن جهة أخرى أن من يمثل صدام في الأسر من رفاق يهددون ويتوعدون
كل من تسول له نفسه أن يعلن البراءة من صدام وحزب البعث في ضل هذه الظروف بقى الأسرى في تجاذب أطراف الصراع فهم أن اصطفوا خلف أرشد بعثي ومدعوم من قبل الرفاق وهذا ما كان يحصل غالبا في بداية الأمر صبت الإدارة الإيرانية جام غضبها وبدأت بممارسة كافة الضغوط النفسية والجسدية على الأسرى والقيام بتخوف وترويع الأسرى من خلال اقتياد مجا ميع من البعثيين إلى زنزانات انفرادية والقيام بضربهم وجلدهم أمام الأسرى
وأن اختاروا أرشد مسند من الإدارة الإيرانية ومن المعممين الذين كانوا يزورون المعسكرات باستمرار يبدأ البعثيون بإطلاق التهم والتهديد بالعودة لمواجهة المصير المحتوم
في البداية تم سيطرة البعثيين على أغلب المعسكرات بالتهديد والوعيد وبالقوة أحيانا وبالتالي فأن الأرشد ينصب وفق اختيارهم وبالمواصفات التي هم يريدوها ولكن محاولاتهم تلك لم تنجح لعدة أسباب منها أولا أنهم لم يستطيعوا خنق كل الأصوات المعادية لصدام والتي كانت تعاني الكثير من لوعة حكمه وبطشه حيث في الأيام الأولى للأسر كانت الأسرى تشعر بنشوة الحرية والخلاص من الرقيب وتسلط النظام في العراق على رغم وقوعها في الأسر أولى ألسجالات والنقاشات السياسية وحتى المواجهات التي حدثت كانت بين ألبعثيين من جهة وبين مجموعة من الأسرى الذين أما أن يكونون شيوعيون سابقين أو أصدقاء من الماركسيين المستقلين هذا كان قبل وصول الوفود الذين سموا بالمبلغين من قبل الإدارة الإيرانية والذين غالبيتهم من المعممين سواء كانوا عراقيين أو إيرانيين ولكن بعد تركيز هؤلاء على أيجاد قاعدة لهم في صفوف الأسرى بدأت مجموعة من الأسرى بالالتفاف حول هؤلاء المعممين لكسب ودهم وإظهار ندمهم على الحرب في صفوف جيش صدام وبذلك بدأت تشكيل نواة أول مجموعة سميت بالتوابين فيما بعد هنا بدأ الصراع على من يكون أرشد في بداية الأمر كان الأرشد مهني وغير مسيس ثم أصبح بعثي أو بتعينه من قبلهم بعد ذلك وبعد سلسلة طويلة من العنف والصراع تخللها ضغوطات هائلة من قبل ألأيرانين والمعارظة الإسلامية العراقية في أيران أصبح الأرشد مواليا إلى المخابرات الإيرانية والى جهاز سياسي أيدلوجي كما يسمى بالفارسية يقوم بتنفيذ البرنامج السالف الذكر هنا يجب ذكر قضية أساسية ومهمة من جانب نفسي واجتماعي وهي أن هنالك مجموعة ظهرت من الأسرى بدأت تتنافس منافسة غير شريفة وشرسة لتبؤ منصب الأرشد أو زعامة التوابين همها الحصول على المكاسب الشخصية بأي ثمن وهذه المكاسب هي الجانب المادي وهو الحصول على أفضل الامتيازات حيث الكمية الوفيرة من الطعام وأفضل الملابس والهدايا التي تقدم له مكافئة لخدماته في ترويض الأسرى كذلك افضل مكان للنوم والدفء وغيرها من الأمور المادية أما من الجانب المعنوي فهو بالتأكيد يتمتع في ضل موقعه بمكانة أفضل ما يستطيع الأسير أن يحصل عليه من مسؤولية وقيادة وأوامر حيث هو القائد ولا أحد يوجه له أمر ألا الإدارة الإيرانية كذلك المبلغين السياسيون الذين يزورون معسكر الأسرى بانتظام هذا ينطبق على الأرشد كذلك مجموعة قيادية ظهرت ادعت التدين والدفاع عن حقوق أل البيت والجمهورية الإسلامية في أيران بدأت هذه المجامع في التقاتل لكسب ود الإيرانيين والحصول على المكاسب بأي ثمن في ضل هذه الأحداث الدامية والمأساوية نتكلم عن عموم الأسرى الذين هم رهن ميزان القوة بين الطرفين نظام صدام من جهة ونظام خميني من جهة أخرى فهم يميلون وبدافع الخوف إلى الطرف الأقوى أما بالنسبة إلى الأسرى المعارضين إلى نظام صدام الدكتاتوري من غير الإسلاميين والذين هم من تصدوا إلى البعثيين في البداية وأغلبهم كما ذكرنا كانوا أما شيوعيون سابقون أو أصدقاء الحزب أو ماركسيين مستقلين فهؤلاء كانوا يسبحون ضد التيار وفق الجدل الماركسي في صراع الأضداد فهم في البداية كانوا ضد صدام والبعثيين لسببين أساسيين أولا لأن ليس هنالك شك في أن صدام هو الذي بدأ الحرب على ثورة الشعب الإيراني حيث لم يكن هنالك نظام سياسي حقيقي في بداية الحرب ثانيا كان البعثيين هم العنصر المتسلط والمستبد في بداية الأسر لذلك أن هؤلاء المعارضة الغير إسلامية تعاطفت مع من ادعوا أنهم شكلوا معارضة إسلامية وسموا أنفسهم بالتوابين للتخلص من هيمنة البعثيين وتسلطهم واستبدادهم وتحكمهم بمصير الأسرى ولكن بعد أن تم السيطرة على المعسكرات الواحد تلو الأخر بأساليب أحيانا كانت تنسجم مع الطبيعة البعثية وأحيانا كانت مثيرة للغرابة وللاشمئزاز من فرط القوة وشدة العقوبات التي يذهب ضحيتها أحيانا من عموم الأسرى الذين لم يستطيعوا التخلص من حاجز الخوف من صدام ونظامه بدؤوا هؤلاء قادة التوابين والأرشد التابع لهم بإظهار التعسف والتسلط ذاته الذي كانوا يظهرونه البعثيين واكثر من ذلك فلا حرية للرأي ولا غناء ولافكرولا ثقافة ولا سرد قصة أو رواية أو فلم أو شعر أو تعلم لغة حتى الفارسية كل ما يوجد نظام صارم من الصلاة واللطمية والمحاضرات الدينية والمذهبية المملة والأدعية بمختلف أنواعها وحسب الأيام الخميس دعاء كميل ويوم أخر دعاء الندبة وأخر دعاء التوسل وهكذا النهوض مبكرا لصلاة الفجر ثم مراسيم صباحية مؤد لجة سياسية طائفية فيها تمجيد الخميني والجمهورية الإسلامية الإيرانية ثم محاضرة دينية بعدها صلاة جماعة ثم في المساء لطميه بمناسبة ذكرى وفاة أحد الأمة وهكذا سلسلة من برنامج لتدمير بنية الإنسان الأساسية في أدميته وكرامته
نأتي هنا إلى المعارضة الغير إسلامية وكما ذكرنا أن غالبيتهم من اليسار بدءوا بمواجهات جديدة ومن نوع أخر مع القادة التوابين فهؤلاء لا يستطيعون أن يخضعوا إلي هكذا برنامج حيث قال أحدهم أنا إذا استسلمت فسوف أتحول إلى بعوضة خلال شهر وكما هو معروف عن اليسار المثقف المعتدل لا يؤمن بوسيلة في مواجهة الأخر ألا ضمن الحوار والنقاش والفكر فما كان من هؤلاء التوابين ألا إن بدؤوا بالتنكيل بهم حيث أن ألتهم جاهزة كفرة وملحدين وعملاء لللأستكبار العالمي أي الاتحاد السوفيتي آنذاك فزجوا بهم بزنزانات انفرادية وقاموا بتعذيبهم أشد العذاب وبما أن هؤلاء معروف عنهم بأنهم ليسوا بعثيين بل هم أول من جابه ألبعثيين قاموا باتهامهم بأنهم شيوعيون كفرة وفيما الغرابة من ذلك ألم يقوم نوري المالكي بمحاربة الشيوعيين ألان في العراق الجديد هذه الصورة أحب من القارئ مقارنتها بما يحصل ألان في العراق حول طبيعة الحكم ونوع الولاء وشكل الصراع الدائر أهم من ذلك أن يكتشف المواطن العراقي حقيقة القادة السياسيين الذين يحكمون العراق حاليا وماهية الطبيعة النفسية والأخلاقية للأحزاب الطائفية السياسية كثير يتساءل لماذا هؤلاء لا يتمتعون بالحد الأدنى من الوطنية والشعور بالغيرة على وطنهم ومصالح شعبهم وأنا أجيبهم لأنهم كالأرشد لا طموح له سوى مزيد من المكاسب المادية الشخصية الضيقة والشعور الوهمي البليد بمجد السلطة هنا نلاحظ كيف تسحق الحقوق الأساسية للناس وتتراجع المصالح العامة لحساب فئة قليلة من أشباه البشر فبدلا من أن يكون الأرشد وزعماء التوابين من خلفه في خدمت الأسرى والدفاع عن حقوقهم تحولوا إلى أداة رخيصة لتنفيذ برامج وأجنده إيرانية توسعية مريضة وهكذا اليوم في العراق رئيس الوزراء من المفترض أن يكون رئيس لكل العراقيين وفي خدمت مصالحهم ولكن للأسف هو في وضع طائفي مقيت لا يخدم سوى مصلحته والمجامع التي تحيط به ولا ينفذ من السياسة ما هو في صالح الوطن بل أهداف إيرانية خالصة أو أمريكية أو الاثنين معا هذه هي قصة الأرشد مع أحتراماتي لكل أرشد حاول أن يخدم الأسرى وقضيتهم بصدق وأخلاص



#عصام_عيد_ألأمير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟ ...
- الرئيس السابق للاستخبارات القومية الأمريكية يرد على الهجوم ا ...
- وزير خارجية الأردن لنظيره الإيراني: لن نسمح لإيران أو إسرائي ...
- وسائل إعلام: إسرائيل تشن غارات على جنوب سوريا تزامنا مع أنبا ...
- حرب غزة| قصف مستمر على القطاع وأنباء عن ضربة إسرائيلية على أ ...
- انفجارات بأصفهان بإيران ووسائل إعلام تتحدث عن ضربة إسرائيلية ...
- في حال نشوب حرب.. ما هي قدرات كل من إسرائيل وإيران العسكرية؟ ...
- دوي انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود على إيران- وسط نفي إيراني- لحظ ...
- -واينت-: صمت في إسرائيل والجيش في حالة تأهب قصوى


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عصام عيد ألأمير - الأسرى العراقيين ما بين الأرشد ورئيس الوزراء