أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مجدى صليب - اللى يعيش ياما يشوف














المزيد.....

اللى يعيش ياما يشوف


مجدى صليب

الحوار المتمدن-العدد: 3733 - 2012 / 5 / 20 - 03:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اللى يعيش ياما يشوف
اللى يعيش ياما يشوف واللى يلف يشوف اكتر
مثل جميل يظهر منه قيمة السفر والترحال
وفيه حث على المعرفه عن طريق تكرار السفر والتعارف
المكافئه نتيجة اللف او السفر والتعارف
الجنس فى الاسلام رائع وممتع
مثنى وثلاث ورباع وما ملكت ايمانكم
ملكات اليمين من غير عدد
اربعه فى الحلال بعقود زواج
وخمسين الف حلال برضه لكن من غير عقود زواج
طفله ماشى مسنه ماشى رضيعه ماشى كله ماشى
بهيمه ماشى زوجه ميته ماشى كله ماشى
والقران تفنن فى شرح اتيان الزوج لزوجته مقبله مدبره فى فرجها فى فمها ويسال فى ذلك شيوخ الاسلام
وفى احد الاحاديث تفضل علينا رسول الاسلام بذكر لفظ الجنس بطريقه تنم عن ادب جم
عندما تقدم له احد الزناه ليعترف بزناه
فساله الرسول الكريم سؤال مباشر قائلا له انكتها
اذن لا حرج فى تفصيل وشرح الجنس فى الاسلام
ولكن هناك مشكله واحده فى الجنس الاسلامى
هى القدره الجنسيه للرجل
لا يستطيع رجلا مهما كانت قوته ان يكفى جنسيا اربعة زوجات وملكات يمين بلا عدد
واذا كان الجنس هو الشغل الشاغل لمحمد واتنباعه
فقد كافئهم فى الجنه ايضا بالجنس
فوعدهم بالحوريات والكواعب الاترابا
وعلم ان قدرة الرجل محدوده
فوعده بقضيب لا ينثنى ليكفى هذا الكم الهائل من الحوريات والولدان المخلدون
ناهيك عن الاكل والشراب والخمر واللبن والعسل
وعدد الحوريات بالالاف هذا خلاف انه يستطيع ان يحصل على ما يريد من النساء من خلال صورهم المعروضه عليه فى الجنه
حل محمد مشكلة القضيب والقدره الجنسيه للرجل فى الجنه
بقضيب لا ينثنى
ولذلك يسعى الارهابيون الاسلاميون للاستشهاد املا فى الوصول الى الحوريات الفاتنات الكواعب الاترابا
بتفجير نفسه فى بعض المساكين سواء فى سوق او متجحر والافضل كنيسه او مسيحيين
لانهم كفارا عبدة الصليب
فان المسلم يستطيع ان ينكح ما طاب له من النساء فى الارض
وعندما يموت يجد اكثر من ذلك بكثير مع قوه جنسيه لا تضعف
ويبقى المثل الصحيح
اللى يعيش ياما ينيك واللى يموت ينيك اكتر
الله واكبر
كبروا يا اخوه
والعزه للاسلام






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوحده الوطنيه


المزيد.....




- من الحركيين إلى التقليديين: إعادة إنتاج الأفيون باسم الإسلام ...
- الكنيست يصوت على تعديل مصطلح -الضفة الغربية- إلى -يهودا والس ...
- حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟
- الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب ...
- الموصل تستعيد رموزها التاريخية: افتتاح الجامع النوري والحدبا ...
- استنكار واسع في بلجيكا بعد إدراج طبيب كلمة -يهودية- ضمن قائم ...
- السوداني يفتتح رمز مدينة الموصل الجامع النوري ومنارته الحدبا ...
- بين الخلاف المحمود والمذموم.. كيف عالج الإسلام الاختلافات؟
- شاهد كيف استقبل مسيحيو سوريا افتتاح كنيسة القديسة آنا بإدلب ...
- السوداني يفتتح الجامع النوري والمئذنة الحدباء وسط مدينة المو ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مجدى صليب - اللى يعيش ياما يشوف