أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - احمد حامد احمد - نباح الراسماليين ونضال الطبقة العاملة















المزيد.....

نباح الراسماليين ونضال الطبقة العاملة


احمد حامد احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3714 - 2012 / 5 / 1 - 13:54
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


نباح الرأسماليين ونضال الطبقة العاملة
لاشك ان الأول من مايو هو عيد الفقراء والمضطهدين فى مصر والعالم فتبدو مصر فى هذة الحالة بين نقيضين فأذا نظرت الى القصور والفيلات والمنتجعات فستجد تروات طائلة واحتكارات تتراكم واذا التفت بوجهك الناحية الأخرى تجد طوابير الخبز وجنون الأسعار والفقر الذى ينهش فى عظام المصريين .
البداية
بعد انهيار رأسمالية الدولة فى مصر مع انهيار المشروع الناصرى وبداية جديدة لسياسة الأنفتاح (سياسة الانفتاح هي سياسة تبنتها السلطات المصرية إبان حكم الرئيس السادات بعد حرب أكتوبر، وتم بموجب تلك السياسة تغيير التوجه المالي للدولة من راسمالية الدولة إلى الرأسمالية والاقتصاد الحر). ارتبطت تلك الفترة في مصر بنمو رؤوس الأموال الصغيرة التي كانت موجودة في ظل النظام الناصرى وتحولها لرؤوس أموال كبيرة وظهور طبقة ثرية في مصر كانت قد اختفت عام 1952. ونتيجة لبدء ازدهار النظام الرأسمالي في مصر غيرت العديد من المحلات التجارية نشاطها وظهرت بمصر مراكز التسوق الخاصة والعديد من الأنشطة الاقتصادية التي كان يحظرها النظام الناصرى .
بدات من هنا طبقة جديدة جائت من عالم الاقتصاد الأسود. من الذين يمارسون نشاط خارج القانون، مثل (تجارة العملة والآثار والمخدرات) ومن هنا نظمت عمليات الخصخصة التى تعد النهب الأسوأ لمصر عبر تاريخها هذة الطبقة اصبح لها السيادة الأقتصادية فى الثمانينات والتسعينات وسط قمع شديد ومنظم للطبقة العاملة لم تكتفى هذة الطبقة بالسيادة الأقتصادية فيجب ان يكون هناك سلطة سيايسة للحفاظ على الأموال وتنظيم الأحتكار فبدأت هذة الطبقة السيطرة السياسية عبر ماعرف بلجنة السياسات فى الحزب الوطنى قبل الثورة .جاءت هذة الطبقة بعد الصراع على السلطة والنفوذ مع مايعرف بالحرس القديم فأزمة الرأسمالية المصرية فى منتصف التسعينات المرتبطة بأزمة الأقتصاد العالمى كانت فى امس الحاجة للقضاء على ماتبقى من رأسمالية الدولة الناصرية وحالة الأستقرار الطبقى وسط هذا التحول الرأسمالى ذادت الطبقة العاملة من حجمها ومن نضالتها وليس اندثارا كما يقول البعض من اختفاء الطبقة العاملة الصناعية فالتراجع المؤقت فى حجم الطبقة العاملة الصناعية مرتبط بأختفاء الصناعة او تراجع وزنها النسبى فى الأقتصاد فما حدث للطبقة العاملة ماهو الا اعادة هيكلة لها مرتبطة بأعادة هيكلة الرأسمالية الصناعية وبالتأكيد تأثرت الطبقة العاملة المصرية بالأنتفاضة الفلسطينية وحرب العراق وبزوغ حركات التحرير الديموقراطى فاالرأسمالية المصرية لكى تثبت اقدامها دوليا واقليميا ومحليا كانت تلجا الى المزيد من الأحتكارات وتراكم الثروات الذى ادى بدورة الى افقار مباشر لملايين العمال المصرين ومن هنا فشلت وبجدارة الحركة السياسية الناشئة فى الأرتباط بالطبقة العاملة المأزومة لأصرار قادة الحركة السياسية على الحفاظ على سقف مطالبهم وعدم التوجة لأقسام اوسع من الجماهير او الأرتباط بنضالاتهم .
العمال والثورة المصرية
كان دعوة مجموعة من النشطاء السياسين للخروج يوم 25 يناير مجرد دعوة لم تكن فى نظر وذهن الكثير سوف تلقى قبولا خاصة فى صفوف الفقراء والعمال فاالنشطاء كانو يعبرون عن ازمة سياسية بدأت من عمق الأزمة الأقتصادية فى نهاية التسعينات مرورا بقمع الأنتفاضة الفلسطينية وحرب العراق وحركة التغيير الديموقراطى ونهاية بمقتل الشهيد خالد سعيد والعشرات امام كنيسة القدسيين فى الأسكندرية ثم الثورة التونسية العظيمة .
انتهى هذا اليوم بنجاحات جزئية واسشهاد اربعة اشخاص فى مدينة السويس وجاء يوم يوم الغضب الذى عبر عن غضب ملايين المصريين خاصة الفقراء والمحرومين الذين اقتحمو مراكز واقسام الشرطة ببسالة شديدة لتحريرها من ضباط النظام السابق فوسط مئات الشهداء لم يذكر شهداء من الناشطيين السياسين او من غيرهم من اصحاب الوجوة المعروفة حتى بعد الثورة فى احداث شارع محمد محمود فى القاهرة وميدان سموحة فى الأسكندرية فاالشهداء من افقر المناطق والأحياء حتى التنظيم المدهش فى الموتسكلات التى تلعب دور عربات الأسعاف كانت من تنظيم رائع ومدهش لهؤلاء الفقراء الذين لايملكون حسابات دائما .

فى الأيام الأولى للثورة رغم الخسائر الشديدة للنظام الا انة كان مازال متماسكا الى حد بعيد فالمناورات السياسية والتناقض فى المواقف الدولية وتذبذبها اعطى لة الفرصة الأخيرة بالتأكيد كانت موقعة الجمل هى بداية الأنهيار فهنا ايقنت الطبقة الحاكمة مدى قوة وصلابة الثورة المصرية وانها لم تكن مجموعات سوف تصاب بالأنهيار بمجرد استخدام الوسائل القمعية وهنا لجأ مبارك الى مؤسسة الجيش الأقوى والأشد قتكا على الجانب الأخر بدأت الطبقة العاملة سلسلة كبيرة وحيوية من الأضرابات والأعتصامات التى لم يكن لها طلب فى ذلك الوقت سوى اسقاط النظام بالأضافة الى التوسع الهائل لنضال الطبقة العاملة فى اللجان الشعبية التى عمقت من هزيمة الشرطة بعد الأنفلات الأمنى وغيرها من المشاركة الواسعة فى التظاهرات السياسية الهادفة لأسقاط النظام من هنا ايقن المجلس العسكرى والطبقة الحاكمة ككل ان هذة الأضرابات وهذة المشاركة العمالية سوف تقلل بالتأكيد من ارباحهم وسوف تعمق النظالات العمالية من مطالب اقتصادية يمكن مقاومتها وتصفيتها عبر النقابات الصفراء او القمع الأمنى الى مطالب سياسية تشكك فى مدى صلاحيتهم لأدراة شئون البلاد هذا الأدراك كان مرتبط بأدراك للمجلس العسكرى فى تقدير سريع للوقف ان مبارك ورقة خاسرة وان الحفاظ على النظام القائم (بالمعنى الواسع للكلمة) يستدعى التخلص من مبارك وحاشيتة المقربة .
العمال بعد الثورة
ليس من قبيل الصدفة ان اولى قرارات المجلس العسكرى بعد الثورة هو تحريم الأضرابات والأعتصامات ونباح الرأسماليين الدائم حول عجلة الأنتاج والمطالب الفئوية فبجانب مسؤولية المجلس العسكرى على الحفاظ على النظام القديم (الرأسماليين ورجال الأعمال ) فقادة الجيش تتزايد مخاوفهم يوما بعد يوم من انتقال هذه الموجة العارمة من الاحتجاجات والاضرابات إلي امبراطوريتهم الاقتصادية التي يعاني في ظلها العمال من أسوأ شروط للعمل فهم محرمون من تكوين نقابات، كما يعد الاحتجاج والإضراب في هذه الشركات عملا مجرما بأعتبار أن هذه الشركات مؤسسات تابعة للجيش.
هذه الإضرابات العفوية التى بدأت فى مصر بعد الثورة وكتحدى واضح للقوانين التى اقرها المجلس العسكرى غالبا ما تكون اقتصادية، أي رافعة لمطالب تخص تحسين أوضاع العمال المضربين وليس لمطالب تخص تغيير نظام الحكم. صحيح أن تلك الإضرابات لعبت دورا هاما في الصراع السياسي الدائر في البلد، من خلال إضعاف سيطرة نظام الحكم على الشارع، وتفكيك مفاصل المؤسسات الحاكمة فلأول مرة بعد الثورة نجد جزء من مطالب العمال وفى بعض المواقع والأوقات هو المطلب الأساسى وهو اقالة رئيس الشركة لأنة من فلول نظام مبارك او لأنة متهم بأهدار المال العام فى عهد مبارك ونجد ان عمال الجامعات يتضامنون مع الطلبة لأقالة رئيس الجامعة لنفس السبب السابق ونجد ان قطاع كبير من العمال يريد عبر الأحكام القضائية والنضال السياسى وقف الخصخصة التى افقرت وافلست واعادة هيكلة الطبقة العاملة .
لكن الحقيقة أن واقع الحركة العمالية لا ينتظر مثل تلك المواجهة السياسية الواسعة النطاق، أو التغيير السياسي الشامل، حتى يطرح على نفسه مسألة التنظيم. فتنظيم الطبقة العاملة فى كيانات سيايسة مثل النقابات والنضال داخل تلك النقابات ضد الأفكار الأصلاحية (مثلا ليس هذا وقت الأضرابات والأعتصامات حتى تستقر مصر وان هذة المطالب هى مطالب فئوية)
من ناحية اخرى فلا يبدو ان ذاكرة النخب السياسية كانت افضل حالا بعد الثورة فكل المعارك السياسية (معارك الدستور وانتخابات مجلس الشعب والشورى وغيرها) والمعارك الثورية (محمد محمود واحداث مجلس الوزراء ووزارة الدفاع وغيرها) لم يلتفت النخب السياسية على اهمية خلق جسر يربط مابين المطالب السياسية للثوار والمطالب الأقتصادية للعمال ليخلق توافق ذهنى بين الثوار والفقراء يعطى زخم سياسى وثورى فى قلب هذة المعارك
العمال وانتخابات الرئاسة
اولا أعتقد أن علينا أن ندرك أن قوى الثورة في لحظة ضعف نسبي على أكثر من مستوى.
المستوى الأول والأكثر مركزية هو انفصال الطليعة الثورية عن قواعدها الجماهيرية في أوساط الطبقات الكادحة. وبسبب ممارسات المجلس العسكرى وعيوب القوى الثورية ذهب الى التفاف واسع من الفقراء ناحية مؤسسات اصلاحية ورجعية كمجلس الشعب كل هذا وسط اغتراب بين الفقراء وشباب الثورة تصل احيانا الى حد العداء بجانب ثقة قوى الثورة المضادة فى امكانيتها فهذة القوى استطاعت ان تمتص كثير من الصدامات وامتصاصها بل انهم اصبحو جزء من الصراع على رئاسة الجمهورية بل ان المجلس العسكرى يحسب تماما فى هذة الأنتخابات ارضاء القوى الدولية (امريكا) والأقليمية (السعودية) فيجب ارضائها على الأقل بالحفاظ على المضمون الطبقى لهذة الأنتخابات
فكثير من معارك الثوار امام المجلس العسكرى لم تستطيع اسقاطة بالطبع بل اثرت بشكل جزئ فمابالك بمعارك يقودها الثوار فى الميادين والعمال فى المصانع التى يمتلكها العسكر والمصانع التى يمتلكها الرأسماليين هنا بالتأكيد يسقط حكم رجال الأعمال وفى قلبة حكم العسكر .
هنا اذا ناقشنا العمال والتصويت فى انتخابات الرئاسة فنجد مأزقيين
الأول ان الدعوة للمقاطعة هى دعوة لاتعبر الا عن قطاع فوضوى من اليسار الأنتهازى الذى لا يلتفت الى طموح الجاهير وفى قلبهم الطبقة العاملة وهو بالتأكيد معزول عن االحركة الجماهيرية .
الثانى ليس هناك مرشح لليسار يستطيع ان يمثل طموح ثورى للعمال ولا حتى يستطيع المنافسة الجدية على السلطة بالتاكيد القوى اليسارية التى خاضت انتخابات مجلس الشعب حققت ناجاحات ليست بسيطة على الأقل فى فضح القوى الأنتهازية من الأخوان والسلفين فالماركسية الثورية عبر لينين قائد الثورة الروسية كان يدعو بقوة للمشاركة فى هذة الؤسسات الأصلاحية ليس كهدف نهائى لأنتصار الثورة فالثورة تقوم عبر الجماهير ولكن كوسيلة لفضح القوى الأصلاحية والأنتهازية .
ماالعمل
فى كثير من الأحيان كان اليسار الثورى يرفع شعار (انتخبو فلان ثم تقيأو ) هذا هو الحال الأن الألتفاف حول مرشح يتم الضغط على من القوى اليسارية والعمالية يتم انتخابة لكى يحقق جزء من المطالب الطبقية فى تقديرى هو الحل الأكثر قبولا ولكن هذا المطلب يحسمة شرطيين
الأول ان يكون هذا المرشح لدية فرص قوية واكيدة فى الفوز وليس مرشح شعاراتة براقة لن يستطيع حصد الا الاف الأصوات .
الثانى ان تقوم كل القوى اليسارية على الأقل بالتوحد حول هذا المطلب ففصيل واحد لن يستطيع الألتفاف والضغط الحقيقى
الحل الأخر هو النزول ببرنامج انتخابى يتناول الحد الأدنى من المطالب الطبقية لايدعم احد ولكن يستطيع حشد اكبر قوى شعبية علية ولكن هذا الحل ليس منطقى خاصة فى عدم وجود احزاب ثورية لها علاقات او تستطيع بناء علاقات شعبية .




من هى الطبقة العاملة
تمتد حدود هذة الطبقة لتشمل كل المحرومين من السيطرة على مصادر السلطة الماديةوالذين لايملكون الا قوة عملهم البدنية والذهنية ومن ثم يضطرون لبيعها بدون مقابل ولايملكون سلطة اتخاذ القرار وليس من الدقيق التمسك بالتعريف القديم للطبقة العاملة الذي لا يرى فقط إلا عمال الصناعة والنقل، ويهمل عمال المكاتب وبعض قطاعات المهنيين التي انتقلت، بكل المعاني، إلى صفوف الطبقة العاملة.
لماذا الطبقة العاملة؟
لايستطيع رجل الأعمال جنى الأرباح الا من خلال فائض القيمة الذى يستغل بة العامل فكلما زاد استغلال الرأسمالى للعامل ذاد ربحة وبالتالى زاد معاناة العامل فأضراب عمالى واحد يستطيع ان يوقف ماكينة الرأسمالى اى سلطتة الأقتصادية وبالتالى سلطتة السياسية وبمقارنة قوة العمال السياسية والتنظيمية بقوة وإمكانيات غيرهم من الطبقات نستطيع أن نلمس الفوارق الكبيرة والحاسمة هذا بالأضافة الى الأغتراب الذى يشعر بة العامل فى نضالة الطبقى فعامل البناء الذى يساهم فى بناء ابراج سكنية لايستطيع ان يسكن فيها والعامل الذى يصنع السيارة لايستطيع ان يركبها .
فالفلاحون مثلاً أثبتوا أن بمقدورهم لعب دور إيجابي هام في صراعات اجتماعية كبرى، ولكنهم أثبتوا أيضًا أنهم لا يستطيعون القيام بمبادرات سياسية وقيادة طبقات أخرى، بل أنهم يحتاجون إلى الانتظام وراء قيادة طبقة أخرى وإلا دبت الفوضى والتذبذب في صفوفهم. ذلك أن الفلاحين بتناقضاتهم الداخلية، وبأسلوب إنتاجهم الخاص الذي يعزلهم عن بعضهم البعض، يكونون جمهورًا واسعًا يحيا أعضاؤه في علاقات متعددة أو روابط متينة فيما بينهم. ولذلك يصعب على الفلاحين خلق تكوين سياسي متجانس ومنظم، ويصعب عليهم طرح هدف سياسي استراتيجي واضح وموحد، هذا ناهيك عن التأخر والجهل الذين تفرضهما الحياة في الريف وهو ما جعل الثورات الكبرى دائمًا تبدأ من المدن ثم تنتشر إلى الريف.
هل ستنتصر الطبقات الفقيرة وفى قلبها الطبقة العاملة
عندما انتصرت الراسمالية على الأقطاع كانت اهم نتائج هذا الحدث هو قوة الطبقة الراسمالية التى طورت العلم من خلال الثورة الصناعية لخدمة مصالحا فأنتج بالنقيض طبقة عاملة ضعيفة فنجد اليوم فى اروبا رغم كل التحركات فى اليونان واسبانيا وايطاليا لمواجهة سياسات التقشف لايتطيعون كسررجل فى كرسى الحكم. على النقيض فى دول العالم الثالث طبقة راسمالية ضعيفة جائت مع الأحتلال الأجنبى لكى تدعم قوتها الدولية لجأت لمزيد من الضغوط والأسغلال فأنشا طبقة عاملة قوية تستطيع مواجهة الرأسمالى .
وهذة هى نظرية سياسية للمفكر الماركسى الثورى ليون تروتسكى تسمى (التطور المركب والامتكافئ)
من هنا امكانية نجاح الطبقة العاملة فى خلق ثورتها الطبقية هو الأقرب فى مصر ولكن هنا يبقى الشرط الأخر لأنتصار الثورة هو الحزب الثورى بلتأـكيد لايوجد حزب ثورى فى مصر ولا مؤشرات على وجودة فى المستقبل القريب حتى الأشكال الثورية الرديكالية اصبحت ملجا الفوضويين واصبحت تحتوى داخلها على تكتلات طبقية بيروقراطية تريد الحفاظ على اوضاعها هنا يجذبنا الحديث هل الشكل الوحيد لبناء الحزب الثورى هو التجنيد المباشر فى النضال السياسى والثورى ام ان هناك اشكال اخرى ؟؟؟
احمد حامد



#احمد_حامد_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أوضاع العمال الفلسطينيين تزداد سوءا
- رايات يوم العمال العالمي ترفرف في بغداد
- مسيرة العمال في تونس تؤكد على دعم غزة وتطالب بسن قانون يجرم ...
- “الآن جددها واحصل على 15000 د.ج”.. رابط التسجيل في منحة البط ...
- مؤسسات حقوقية: إسرائيل اعتقلت آلاف العمال منذ السابع من أكتو ...
- عيد العمال بفرنسا: -يجب وضع حد لسياسة تدمير المكاسب الاجتماع ...
-  “1000 جنية” خطوات الحصول على منحة العمالة الغير منتظمة 2024 ...
- عقود العمل فى الامارات 2024.. التخصصات والمهن المطلوبة فى ال ...
- تدشين دار الاتحاد العام التونسي للشغل بساحة محمد علي الحامي ...
- بزيادة 150% فوري مصرف الرافدين!!.. مفاجأة من وزارة المالية ل ...


المزيد.....

- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - احمد حامد احمد - نباح الراسماليين ونضال الطبقة العاملة