أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - محمد محمد جبلي - زبيد عاصمة تهامة اليمن الثقافية تكشف حقيقة التاريخ الفارغ للنظام العنصري!!















المزيد.....

زبيد عاصمة تهامة اليمن الثقافية تكشف حقيقة التاريخ الفارغ للنظام العنصري!!


محمد محمد جبلي

الحوار المتمدن-العدد: 3704 - 2012 / 4 / 21 - 16:23
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


((في الماضي أبدى الإنسان إزدراء للإنسان الأخر, كما تشهد على هذا الإزدراء إبادة سكان القارة الأمريكية الأصليين وتجارة الرقيق الأسود وكل أشكال العنصرية ومعاداة الأجانب,والتي تنم جميعها عن شعور بالفوقية تجاه الثقافات الأخرى . أما إذا أردنا أن نبني ثقافة إنسانية جديدة , فيتوجب علينا مكافحة المركزية الإثنية ,وجعل البشرية لامركزية, تكن الإحترام للتنوع الثقافي ))
مقتطف من كتاب (النزعة الإنسانية , فكر متجدد دائما )
رسالة اليونسكو- تشرين الأول /اكتوبر- كانون الأول ديسمبر 2011م
ما يحدث اليوم في تهامة من غارات مسلحة للأجهزة الأمنية والعسكرية وعصابات المتنفذين التابعة للنظام المركزي وتحالفاته القبلية العسكرية التجارية الطفيلية لنهب ومصادرة الأراضي التهامية يكشف عن مدى جرائم النظام العنصري التي تمثلت في مصادرة ونهب أراضي تهامية جديدة للتحكم في مصير التهاميين ولمصادرة السلطة والثروة .وكما هي عادة الدول القائمة على الفتح والغزوا كإيديولوجية عسكرية وقبلية ودينية تتهاوى مفتتة بهزيمة قائدها , ولقد ثبت ذلك على مر التاريخ .
ان جرائم الإجتياح العسكري للأراضي التهامية والإخلاء القسري للسكان الأصليين التي يقوم بها النظام المركزي وتحالفاته القبلية العسكرية التجارية التي تسعى من خلال ذلك لضمان المصالح الإستعمارية في تهامة اليمن تكشف عن محاولة نظام النزعة المركزية العرقية الذي يحاول أن يقاوم الطبيعة التهامية فيما التهاميون يقاومون اللا طبيعة وهذا مايمنح المقاومة التهامية أصالتها ممثلة في ( القحراءوالحجباءوالزرانيقوالحشابرة ) وإالى الحراك التهامي السلمي , من هنا نرى إن المقاومة قادرة أن تنطلق من جوهر هذه الحقيقة أي من أن الطبيعة قادرة على تحقيق التوازن بينها وبين جيش نظامي محتل بتحالفاته وعصابات متنفذيه
تستطيع المقاومة التهامية أن تصمد رغم الصعوبات وفي كل التقلبات المناخية العارضة وتستطيع التكيف بسرعة لاتضاهى أبدا
من البديهي إن مقاومة النظام المركزي وتحالفاته القبلية العسكرية التجارية السياسية وعصابات متنفذيه هواستمرار لنضال طويل ضد الإستعمار وبقايا أثاره ومصالحه وهو مايمنح المقاومة التهامية التي تجسد اليوم سمات النضال السلمي شرعيتها الخالدة .
ان دفاع الإنسان التهامي المستميت عن أرضه ضد نظام التمييز
العنصري الذي يزعم نفسه شعب الله المختار , تجسيدا لنضالات تاريخية متسلسلة ضد العنصرية .
وفي هذا السياق تكشف لجنة الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية
التابعة للمجلس الإقتصاديوالإجتماعي للأمم المتحدة في دورتها الحادية والثلاثون10-28 تشرين الثاني/نوفمبر 2003
(نظرت اللجنة المعنية بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في التقرير الأولي الذي أعدته اليمن بشأن تنفيذ العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (E/1990/5/Add.54) في جلساتها من 33 إلى 35، المعقودة في 12 و13 تشرين الثاني/نوفمبر 2003 (انظر E/C.12/2003/SR.33-35)، واعتمدت، في جلستها 56 المعقودة في 28 تشرين الثاني/نوفمبر 2003 (انظر E/C.12/2003/SR.56)، الملاحظات الختامية التالية.)
ومنها ماورد في الفقر (8)
(تشعر اللجنة بالقلق إزاء استمرار التمييز الذي يعاني منه المجتمع المدني اليمني بحكم الواقع، فيما يتعلق ببعض الجماعات المهمشة والضعيفة التي شاعت تسميتها بالأخدام أو الأهجور أو الزبود (مصطلحات مهينة لا توجد بدائل محايدة لها). وفي هذا الصدد نستقرئ ان لجنة الحقوق الإجتماعيةالإقتصادية الثقافية التابعة للمجلس الإقتصاديوالإجتماعي للأمم المتحدة طرحت جملة من الملاحظات للحكومة اليمنية إزاء توضييح التمييز العنصري من خلال التركيبة الأثنية والقومية والعرقية للسكان , لكنها لم توضح من هم الأخدام ؟؟ الذين وصفتهم بالأهجور أو الزبود نسبة الى مدينة زبيد التي اشتهرت بمدينة العلم والعلماء.
1.) نظرتاللجنةفيالتقريرينالدوريينالخامسعشروالسادسعشرلليمن،اللذينقُدِّمافيوثيقةواحدة
المعقودتين،(CERD/C/SR. و 1765 CERC/C/SR.1764) فيجلستيها 1764 و 1765 ،(CERD/C/YEM/16)
المعقودةفي 17 آب/أغسطس،(CERD/C/SR.1784) في 3 و 4 آب/أغسطس 2006 . وفيالجلسة 1784
2006 ،اعتمدتاللجنةالملاحظاتالختاميةالتالية.
ألف - مقدمة
2. ترحباللجنةبالتقريرالمقدَّممنالدولةالطرفوتُعربعنتقديرهاللردودالمسهبةعلىالأسئلة
المطروحةأثناءالنظرفيالتقرير،وللحوارالمفتوحوالبنّاءمعالوفد. إلاأناللجنةتأسفلأنالتقريرلايتضمن
معلوماتكافيةعنالتطبيقالعمليللاتفاقية.
باء - الجوانبالإيجابية
. 3جيم - دواعيالقلقوالتوصيات
تحيطاللجنةعلمًابالتباينبينتقييمالدولةالطرفالذييفيدأناﻟﻤﺠتمعاليمنيمجتمعمتجانسإثنيًا
والمعلوماتاُلممانِعةالتيتّلقتهااللجنةعنوجودجماعاتمميّزةعلىأساسالنسبو/أوالثقافة،ومنهاجماعةالأخدام.
19732وكذلكفيضوءالفقرة 8 منمبادئهاالتوجيهية ) تكرراللجنة،فيضوءتوصيتهاالعامة 4
المتعلقةبتقديمالتقارير،توصيتهاللدولةالطرفبأنتقدمفيتقريرهاالدوريالمقبلمعلوماتعن
التكوينالإثنيللسكان. وتذكِّرأيضاًبتوصيتهاالعامة 8 التيتنصعلىأنتحديدالجماعاتالإثنية
أوالعرقيةيجبأنيقومعلىالتحديدالذاتيمنقبلالفردالمعني،إذالميوجدمايبرِّر
13 . وتلاحظاللجنةأناليمنلميسحبتحفُّظهعلىالمادة 5(ج) و(د) ` 4` و` 6` و` 7` منالاتفاقية.
3` تكرراللجنةتوصيتهاللدولةالطرفبأنتنظرفيسحبتحفُّظهاعلىالمادة 5(ج) و(د)` 4
و` 6` و` 7` منالاتفاقية.
15 . ويساوراللجنةقلقعميقإزاءالتقاريرالتيتفيدباستمرارالتمييزبحكمالواقعضداﻟﻤﺠموعات
المتميِّزةمنحيثالنسبوالثقافة،ومنبينهاجماعةالأخدام. وتشعراللجنةبقلقخاصإزاءالتمييزالذي
.( 2) و 5 ) يعرقلأويمنعتمتُّعهذهالجماعاتبحقوقهاالاقتصاديةوالاجتماعيةوالثقافية (المادتان 2
وتأٍسيسا على ماسبق ان عدم الإعتراف بالتسوية بين اليمنيين ووصف الأخدام والمهمشين بالزبود ولاسيما في تقارير الحكومة اليمنية المتعلقة بإتفاقية الحقوق الإجتماعية والثقافية والإقتصادية للأمم المتحدة ,لاسيما وعدم الإعتراف بالتسوية للتهاميين بالمواطنة يكشف عن أعمال جرائم الفصل العنصري التي يمارسها نظام النزعة المركزية بحق التهاميين من سياسة الإفقار القسري والتهميش ومصادرة الأرض والإخلاء القسري للسكان الأصليين
ويكشف ذلك عن حقيقة تاريخية واضحة مفادها هي إضفاء تاريخ فارغ يمثل مركز الحكم على حساب تاريخ ممتلئ هو بالتأكيد تاريخ زبيد عاصمة تهامة الثقافية وعاصمة اليمن التاريخية التي يمتد تاريخها الى فترة ماقبل التاريخ وفقا للمصادر التاريخية والاكتشافات الأثرية .
ان عدم التسوية في حقيقة الأمر حقيقة تاريخية واضحة ,بالتأكيد سيلجأ النظام المركزي وتحالفاته الى ترويج فكرة معاداة السامية على خطى الصهيونية من وجهة نظره العنصرية الطائفية المناطقية باعتبارها مجلبة لكل الدعم ووسيلة لتمرير كل المخططات الأكثر بطلانا في تاريخ النوع.
من هذا المنطلق نرى ان اقصاء زبيد من قائمة التراث العالمي المهدد بالخطر تعتبر أكبر دليل على عدم المساواة ولممارسات نظام عنصري لايعترف بالأخر إطلاقا.
بعد الغزوالإمامي لتهامة عام 1929م ألحقت زبيد إداريا بصنعاء
في عهد نظام صالح قام باستخدام البنيات التحتية الموجودة في زبيد وخصوصا المتعاونيين الراضين من أبناء زبيد وفي هذا السياق يتطرق البروفيسور وعالم المستقبليات المهدي المنجرة الى أساليب مابعدالإستعماروالإستعمار البعدي على حد قوله (ففي حقبة الإستعمار الجديد لستم في حاجة الى قوات الجيش للسيطرة على البلدان إذا بإمكانكم فقط استخدام استخدام البنيات التحتية الموجودة بعين المكان وخصوصا المتعاونيين الراضين من بين المجموعات الحاكمة وبعض المثقفين من المرتزقة فهؤلاء الأشخاص يعلمون علم اليقين , بأنهم لن يظلوا في السلطة بدون((المستعمر الجديد)) وعلى أي حال فإن هذا الأخير واع بأن مصالحه وسلطته يمران عبر هؤلاء .
وهنا يبرز هدفهم المشترك المتمثل في ضمان استقرار أولئك الذين يتواجدون على هرم السلطة .وإذن فإن الأشخاص الذين لايمكنهم الوصول الى السلطة بدون سيرورة ديمقراطية حقيقية )
في هذا الصدد استكمل نظام النزعة المركزية وتحالفاته السياسية القبلية العسكرية التجارية استكمال تدمير مدينة زبيد عاصمة تهامة الثقافية واليمن التاريخية وأهم المدن الاسلامية .
من هذا المنطلق يتحتم على الحراك التهامي السلمي تجسيد وحدة الثقافة التهامية لشعب تهامة كون الثقافة تعتبر (واحدة من المكونات الأساسية لتاريخ شعب ,واحدة من الشروط الأساسية للتقدم والمضي نحو الأمام لهذا الشعب الذي تعكسه ,هي جزء من البنية الايديولوجية لكل حركة شرعية ثورية ,فالثورة الاقتصادية والتقنية لايمكن أن تقوم دون الإرتكاز على ثورة ثقافية فعلية)
ومن المسلمات أيضا التسليم بأن ثقافتنا التهامية اليمنية هي تأكيدا لإنسانية الفرد ولإبراز هويته المميزة , وهي عامل توحيد بين أبناء شعب تهامة الواحد بل وعامل أساسي في تغيير المجتمع ورسم طموحاته .
من الواضح جدا ان الثقافة التهامية المشتركة بين أبناء شعب تهامة سوف تدحض الإنقسام والتشظي الذي تسعى قوى النظام المركزي وتحالفاته السياسية القبلية العسكرية التجارية الطفيلية المرتبطة بالمصالح الإستعمارية التي فشلت اليوم في تسييسالإنقسام بين التهاميين للتفرغ لنهب الأرض والثروة واستنزاف البحرالأحمر , ولمواجهة هذه التحديات تظل القيم التهامية تقاوم باعتبارها قيم موجهة ومرشده الى المستقبل لوطن جذوره ضاربة في أعماق التاريخ يمتلك مشروعية تاريخية وثقافية وجغرافية .
من الطبيعي أن يدرك الحراك التهامي السلمي ا لمعرفة الجيدة بالنظام المركزي وتحالفاته لأن معرفة النظام المركزي وتاريخه وسيكلوجيته وثقافته هي مقدمة الواجب في السيطرة على أساطيره والتحصن من ايحاءته .
وتأٍسيسا على ماسبق , يجب على الحراك التهامي السلمي تفعيل برنامج معرفي فتكون المقاومة السلمية التهامية من منطلق المعرفة التي تحرر العقلية اليمنية من جدول أعمال سياسة نظام اليمن دولة فاشلة تاريخيا , وهذا مايفرض على المعرفة المقاومة أن تخترق العقل وتساهم في مقاومة التنميط والهيمنة والسياسات الاستيطانية, على حساب إفقار وتجويع وتشريد أبناء تهامة يطلق عليهم النظام العنصري في الخارطة الجغرافية الاجتماعية مسمى (الأخدام )
في هذا السياق يتطرق الدكتور ابوبكر السقاف في مقال له بعنوان ثقافة الحصانة و«نظرية الإذلال» نشرته صحيفة النداء (لم أذكر تهامة في هذا السياق، فهي في الجغرافيا السياسية نظير الأخدام في الخريطة الاجتماعية، منبوذة خارج المجتمع مع أنها أرض ميعاد هذه البلاد، لو كان فيها نظام لا يستدبر البحر ومتحرر من ضلال القرون. إنها أرض ميعاد بشعبها وأرضها وبحرها.إن تحرر شعب تهامة من كل أغلاله سوف يكون دليلاً على أننا أصبحنا مجتمعاً حديثاً(.وفي ضؤ ذلك في تقارير النظام العنصري للجنة الحقوق الاجتماعية والثقافية الاقتصادية التابعة للمجلس الإقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة من خلال توصيفه للأخدام المهجرين الزبود نسبة لزبيد التي تمثل عاصمة تهامة الثقافية واليمن التاريخية كان يخفي نوايا سيئة ان التهاميون شعب بلاأرض كون النظام وتحالفاته القبلية السياسية العسكرية التجارية الطفيلية يزعمون أنفسهم شعب الله المختار.
ان التاريخ السياسي يكشف انه وبعد تغير الوضع السياسي انقسمت تهامة إلى قسمين ...قسم في الجمهورية اليمنية المتوكلية في السابق والجزء الأخر في المملكة السعودية الوهابية وهناك مصادر ترجح أن كل تهامة كانت تحت الحكم الأدريسي .,
وجراء ذلك كانت نزع ملكية الأرض من أبناء تهامة , وتحول بعضهم الى مهجرين في مايسمى اليوم بالسعودية الوهابية ,وتعرض بعضا منهم لمحرقة هولوكست خميس امشيط , وبعض أبناء تهامة تحولوا الى مهجرين بعد ان تعرضوا لجرائم الإخلاء القسري أصبحو من من وجهة نظر النظام العنصري أخداما ومهمشين , ومن حق هؤلاء حق العودة الى وطنهم الأم تهامة .
يؤكد نظام اليمن في الاتفاقية الدولية للقضاء على جميع أشكال التمييز العنصري في التقارير المقدمة من الدول الأطراف بموجب المادة9من الاتفاقية التقارير الدورية السادسة عشرة للدول الأطراف 16 تشرين الثاني 2005م(ان الغالبية العظمى من اليمنيين هم من العرب وهناك نسبة قليلة ترجع في أصولها العرقية الى إفريقيا ونسبة أخرى ترجع أصولها الى الهند. وقد ساهمت التجارة في هذا التنوع العرقي وإن كانت نسبته ضئيلة للغاية) ولتفنيد هذه الأكذوبة التي يسعى نظام التمييز العنصري عبرها الى استبعاد التهاميين من أرضهم ليحولهم الى شعب بلا أرض نستقرئ حقيقة تاريخية تطرقت لها المصادر التاريخية العالمية مفادها
(تهامة هي ذلك الجزء من السهل الساحلي المطل على البحر الأحمر. وتمتد، إلى المملكة العربية السعودية. تهامة حارة على الدوام كما أنها رطبة في فصل الصيف. تتركز المناطق الخصبة وشبه الاستوائية على الواحات والأنهار،. في بعض الأماكن، تتمتع تهامة بجو إفريقي حيث يعيش سكان لهم بشرة داكنة في أكواخ من القش. والسهل موطن المدن التاريخية، بما في ذلك العاصمة السابقة زبيد ومدينة المخا الساحلية، حيث بدأ التجار الهولنديون بتصدير البن في القرن السابع عشر. وتعتبر الحديدة الحديثة رابع أكبر مدن اليمن.)
المصدر:
http://www.fanack.com/sa/countries/yemen/basic-facts/geography-and-climate/lowland-tihama.html
Fanack - Lowland Tihama - Chronicle of the Middle East and North Africa
وختاما نود التعبير ان البشرية على الرغم من الاختلافات العديدة بينهم , لكن من الضروري أن يتمتعون بالحق في الكرامة الإنسانية والإحترام , فالإنسان في أي مكان في العالم ليس سوى إنسان .



#محمد_محمد_جبلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملف القضية التهامية: إرث نزاعات دكتاتوريات الغزو والنهب مازا ...
- تقسيم الأراضي التهامية ونزع الملكية بعد نكسة 1967م وتوزيع مو ...
- مجلس تنسيق الثورة الشبابية الشعبية لأبناء تهامة في ساحل اليم ...
- الخائفون من الشفافية.. يجب إسقاط الدكتاتوريات والأوهام البال ...


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - محمد محمد جبلي - زبيد عاصمة تهامة اليمن الثقافية تكشف حقيقة التاريخ الفارغ للنظام العنصري!!