أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - انتقال الصراع التأريخي في الحزب الشيوعي العراقي من قضية استلام السلطة الى صراع من أجل استعادة الهوية الوطنية للحزب وتأريخه الطبقي والوطني















المزيد.....

انتقال الصراع التأريخي في الحزب الشيوعي العراقي من قضية استلام السلطة الى صراع من أجل استعادة الهوية الوطنية للحزب وتأريخه الطبقي والوطني


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3702 - 2012 / 4 / 19 - 17:23
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


انتقال الصراع التأريخي في الحزب الشيوعي العراقي من قضية استلام السلطة الى صراع من أجل استعادة الهوية الوطنية للحزب وتأريخه الطبقي والوطني

في استقبال الذكرى ال 75 لتأسيس حزبنا الشيوعي العراقي : انتقال الصراع التأريخي في الحزب الشيوعي العراقي من قضية استلام السلطة الى صراع من أجل استعادة الهوية الوطنية للحزب وتأريخه الطبقي والوطني- اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة


لم يتعرض الحزب الشيوعي العراقي طيلة تأريخ الصراعات فيه الى ما يتعرض له اليوم من انحسار لدوره الطبقي والوطني على حد سواء.فقد اتسمت جميع الصراعات وحتى الانشقاقات السابقة للاحتلال الامريكي لبلادنا , بسمة اساسية طبعت بطابعها صورة الصراع الداخلي في الحزب تتمثل بالصراع على اولوية جوهرية هي اسقاط الانظمة العميلة للاستعمار البريطاني حتى قيام ثورة 14 تموز 1958 الخالدة, والخلاف على اسلوب التصدي للانظمة الدكتاتورية في المرحلة الوطنية بعد الاستقلال وهدف استلام السلطة حد وصول الخلاف الى اسلوب الاطاحة بالحكم العارفي ( الانتفاضة الشعبية المسلحة أم الانقلاب العسكري) , ولم ينخفض سقف قضايا الخلاف جوهريا في مرحلة السبعينيات, اذ تمحور على رفض فكرة طريق التطور اللاراسمالي واستراتيجية التحالف مع القوى البرجوازية الصغيرة المتمثلة بحزب البعث والذي تمخض على انتصار الخط اليميني الانتهازي في الحزب بدعم السوفييت والنظام البعثي معا, بعقد التحالف الذيلي في تموز 1973 وآثاره المدمرة على جماهيرية الحزب وصلت حد حل تنظيمه العسكري والمنظمات المهنية والديمقراطية ( اتحاد الطلبة العام - اتحاد الشبيبة - رابطة المرأة العراقية) , وهو خلاف يمثل امتدادا للصراع الذي احتدم في صفوف الحزب الشيوعي العراقي اثر انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي وتصفية مكتسبات ثورة 14 تموز 1958 وفقدان الحزب الشيوعي لقيادته التأريخية الثانية ممثلة بالرفيق الشهيد سلام عادل ورفاقه الابطال , هذا الصراع المتمثل بتصدي القاعدة والكوادر وعدد من القيادات لخط آب 1964 الخروشوفي التصفوي القاضي بحل الحزب الشيوعي العراقي في حزب عارف الرجعي , صراع تواصل حتى انتفاضة الاهوار المسلحة واستشهاد قادتها وفي المقدمة منهم الشهيد الخالد خالد احمد زكي وقيام المخابرات الامريكية بعملية تسليم البعث السلطة للمرة الثانية في 17 تموز 1968. فجوهر قضايا الخلاف ظل في اطار وسقف استراتيجية استلام السلطة , صراع حول اساليب الكفاح من اجل استلام السلطة , صراع فكري حول طريق التطور الاجتماعي للوصول الى الاشتراكية.
ولم ينخفض سقف القضايا الحزبية والوطنية موضع الصراع اللاحق للفترة( 1979- 2003) , اي لما يقارب ربع قرن من الزمان فقد تمحور فكريا وتنظيميا , طبقيا ووطنيا على المحاور التالية
المحور الاول : مطالبة القاعدة الحزبية والكوادر بعقد مؤتمر وطني استثنائي لتقييم فترة 1968- 1979 ومحاسبة العناصر القيادية المسؤولة عن سياسة التحالف الذيلي مع البعث .
المحور الثاني : رسم سياسة الحزب الجديدة الهادفة الى اسقاط النظام البعثي الفاشي بأستخدام كافة أساليب النضال وفي المقدمة منها اسلوب الكفاح المسلح , ورفض مناورات قيادة عزيز محمد الانتهازية الهادفة الى امتصاص انتفاضة القاعدة الحزبية برفعها شعار يبقي على الطريق مفتوحا لعودة الحزب الشيوعي العراقي الى التحالف الذيلي حينما رفعت هذه القيادة شعار - انهاء الدكتاتورية - بدلا من رفع شعار القاعدة الحزبية - اسقاط النظام البعثي الفاشي - .
المحور الثالث : الموقف من الحرب العداونية التي شنها النظام البعثي الفاشي بالنيابة عن الامبريالية الامريكية والانظمة الخليجية المتخلفة وعموم النظام العربي الرجعي بهدف حرف الثورة الايرانية عن مسار تطورها التقدمي , الموقف من الحرب بعد تحولها الى حرب توسعية من جانب النظام الايراني وانقسام قيادة عزيز محمد الى اتجاهين احدهما يدعوا للعودة الى احضان النظام البعثي الفاشي تحت - شعار الدفاع عن الوطن- والاخر التعويل على العدوان الايراني في اضعاف النظام ومن ثم اسقاطه
المحور الرابع : مواجهة القاعدة لنتائج المؤتمر الرابع 1985 والذي حول الصراع في الحزب الشيوعي العراقي الى صراع أثني حيث حمل اعضاء القيادة من العرب مسؤولية السياسة الخاظئة ( 1968 - 1979) وكوفؤت العناصر الكردية اليمينية وعلى راسها سكرتير الحزب عزيز محمد ليس بحفاظها على مواقعها القيادية فحسب , بل توصل المؤتمر الخامس الى قرار فصل منظمة اقليم كردستان عن جسد الحزب الطبقي والوطني والاممي على اساس عرقي وتحويلها الى حزب شيوعي كردستاني تابع تبعية مطلقة للقيادة الاقطاعية البارزانية - الطالبانية.
المحور الخامس : رفض القاعدة الحزبية لسياسة فرض الحصار الدولي على الشعب العراقي بعد ان دار النظام البعثي الفاشي على حلفاء الامس امارات الخليج وبضوء امريكي باحتلاله امارة الكويت , فقد رفضت القاعدة والكوادر الحزبية موقف القيادة الانتهازية القاضي بمواصة فرض الحصار على العراق بحجة اضعافه للنظام وتسهيل اسقاطه.
المحور السادس : رفض القاعدةوالكوادر الحزبية للسياسة الذيلية القديمة الجديدة في التحالفات مع القوى الاقطاعية الكردية والقوى الدينية الرجعية بعد انتهاء حركة الكفاح المسلح في 1989, بأعتبارها سياسة تعود الى الجذور التصفوية التي تسببت في قطع طريق تطوير ثورة 14 تموز 1958 من ثورة وطنية الى ثورة وطنية ديمقراطية بقيادة الحزب الشيوعي العراقي , وعليه فقدت تصدت القاعدة والكوادر الحزبية لسياسة التبعية وطالبت بأن يلعب الحزب الشيوعي العراقي بأعتباره حزب الطبقة العاملة العراقية والفلاحين .. حزب الشعب العراقي دوره الكفاحي المستقل من اجل الاطاحة بالنظام البعثي الفاشي واقامة دولة القانون والعدالة الاجتماعية , وان تخضع جميع تحالفات الحزب لهذه القاعدة الثورية.
لقد اختارت زمرة عزيز محمد ولاحقا خليفته زمرة حميد طريق الذيلية والتبعية للقيادة الاقطاعية الكردية اوصلتها الى حد الخيانة الوطنية بعقود تخادمية بين عناصرها والمخابرات المركزية الامريكية حد انبطاحها تحت جزمة المحتل الامريكي , فكان دخولها العراق بعد سقوط الفاشية واحتلال الوطن ضمن صفقة عملاء الاحتلال , لينتقل الصراع في الحزب الشيوعي العراقي ولأول مرة في تأريخ الحزب من صراع فكري وتنظيمي الى صراع بين القاعدة والكوادر الحزبية من جهة وزمرة حميد مجيد الخائنة , صراع على الهوية الوطنية للحزب وتأريخه الطبقي والوطني , فأنتقل الصراع بعد الاحتلال الى صراع انقاذ الحزب الشيوعي العراقي من مخالب اللصوصية الامبريالية ممثلة بخونة الحزب والشعب والوطن , فاستعادة الحزب اسما وتنظيما واجب وطني قبل ان يكون واجبا حزبيا.
اما السؤال الراهن اليوم فهو - هل يستمر رفاق الوطن في الهرولة خلف الاحداث وهل يستمر رفاق المنفى توسد الانترنيت ؟ أم نتقدم الى أمام بتشكيل القيادة المشتركة لفصائل اليسار العراقي؟
لقد وجدت من المفيد الاجابة على هذا السؤال عبر مناقشة مقالة لرفيق كادر من الوطن طرح افكارا هامة تشكل في محصلتها اجابة على هذا السؤال الموجه بنفس الوقت لرفاق اليسار الثوري داخل الوطن وفي المنافي .. ادناه الافكار الجوهرية للرفيق ع ع ومناقشتي لها في أطار محاولة الاجابة على نفس السؤال

الرفيق العزيز
تحية شيوعية واخرى عراقية خالصة

جاء تناولك للحالة الحنبلية لجماعة حميد مجيد في اطار تأريخي وراهن لمدرسة انتهازية واحدة .. أسمح لي ايها الرفيق العزيز ان اسجل تعليقي متداخلا مع ماورد في مقالتك الدقيقة باستشهادات من الاراء الواردة فيها وفق التبويب التالي
االمسألة الاولى :
رفيقي العزيز
لقد كنت من بين حضور هذا الاجتماع جنبا الى جنب مع الرفيقين الشهيدين علي جبار سلمان ومنعم ثاني ورفاق اخرين واتذكر جيدا ورطة عبد الرزاق الصافي في مواجهة الطروحات الجريئة للكوادر الطلابية .. وبعد الموتمر بسنتين شنت الحملة البعثية الفاشية , فأختير افشل عنصر في قيادة الطلابية بتسفيره الى براغ ليعيث وعلى مدى ربع قرن من الزمان بالعمل الطلابي خارج الوطن فسادا .. تصور كادر طلابي فاشل تنظيميا يتربع ربع قرن على كرسي اتحاد الطلبة في منافسة للدكتاتور المقبور صدام نفسه الذي لم يتخلى عن كرسيه الا بالحفرة والشنق... مما حول الجمعيات في الخارج الى مسرح للفساد والشللية والنفاق والانتهازية.. الخ القائمة
الثانية : :< واذا سألت حنابلتهم اين هي قيادتكم من محنتنا في الداخل منذ عام 1978 وحتى عام 2003 عندما حافظنا على نشاطنا الماركسي بسرية تامة في الشارع العراقي ومدننا تشهد علينا دون ان تتلوث ايدينا مع البعث ولكنهم يقولون انكم تبالغون وتكذبون ونقول لهم من حقكم ان تقولوا هكذا لان بعض من دخلوا في قيادات تنظيماتكم المحلية بعد 2003 هم كانوا اعضاء في حزب البعث على طريقة (خلينة نعيش)>
رفيقي العزيز
ان من دمر الحزب وقسمه عنصريا وخرب تجربة الكفاح المسلح ورفع شعار العودة للعراق ب 5% من اعضاء الحزب , والذي فسد وتعفن في الخارج . لابد له حين يعود على دبابة المحتل ان يختار من < شيوعيي> الداخل اولئك الذين تقول فيهم <لان بعض من دخلوا في قيادات تنظيماتكم المحلية بعد 2003 هم كانوا اعضاء في حزب البعث على طريقة (خلينة نعيش)>
فالطيور على اشكالها تقع .. اذ ان مرحلة الانبطاح تحت البسطال الامريكي تتطلب كادر انبطاحي .. كادر امتهن الخنوع والخيانة
عند عودتي الى بغداد في بداية عام 2004 بعد ربع قرن من المنفى وبعد عقد اللقاءات والاجتماعات مع مختلف اجيال الشيوعيين العراقيين صدمت بهيمنة الجانب العاطفي على الاكثرية الساحقة منهم ( اللقاءات شملت رفاق من داخل تنظيم حميد ومن خارجه)عاطفة فرحة التخلص من كابوس النظام البعثي الفاشي ومهادنة المحتل باسم الديمقراطية .. لحظتها وفي احدى الاجتماعات اللاحقة زمنيا وكنا محاصرين في احدى البيوت نتيجة هجوم حكومة علاوي على جماعة الصدر اقترحت فكرة اصدار صحيفة يسارية لتشكل نواة تجمع التيار اليساري الثوري .. وتم ذلك فعلا .. اورد هذه التفاصيل لاصل الى الاستنتاج التالي: لقد احتاج هؤلاء الرفاق لعامين من الزمن لكي يفيقوا من النوبة العاطفية.. ولم يتحرك او تتحرك اي مجموعة سواء من داخل جماعة تنظيم حميد او من خارجه الا بعد مرور عامي النوبة العاطفية, في الوقت الذي تمكنت فيه القوى الدينية السوداء من اشعال المجتمع بشعاراتها الطائفية في خط مواز للشعارت العنصرية للقيادات الاقطاعية الكردية مما افسح المجال للقوى الارهابية من ان تحصل على حاضنة في بعض المناطق العراقية كرد فعل سلبي على هذه الشعارات
وظلت عجلة اليسار تهرول خلف الاحداث
ثالثا: < في ذلك الوقت كنا مجموعة من الافراد المتواصلين الناشطين سراً نتابع ما هو جديد وكان هناك من الشجعان من يستنسخ سراً ويوزع في العراق ماهو خطيراً على النظام الدكتاتوري.... ان امكانية اصدار بيان ماركسي بسيطة جداً وامكانية اعلان تأسيس تجمع ماركسي من البساطة فإنها لاتتطلب ذلك الجهد ولكن لكل خطوة استحقاقاتها فإن خطوة الاعلان تقترن معها او تعقبها كسب جزء من الجمهرة المسحوقة ثم دعوة الفصائل الماركسية الى التنسيق وليس التوحيد>
نعم ايها الرفيق العزيز
هذا هو لب القضية اليوم الاعلان عن قيادة مشتركة لفصائل اليسار العراقي وفق برنامج وطني تحرري ,يعلن اهدافه بوضوح وبساطة
ولتبقى الفصائل مستقلة بعضها عن البعض الاخر ,وفي ذلك فوائد جمة , من ابرزها
1-
تنشط على شكل فصائل تنظيمية مستقلة للحفاظ على سريتها وعدم كشفها للعدو الراهن او المستقبلي.
2-
. تجنيبها التعرض لهيمنة ( مكتب سياسي) دكتاتوري جديد وبالتالي منحها حرية التفكير والمساهمة الحقيقية في رسم السياسة العامة
3-
القيام بنشاطات سياسية جماهيرية بتوجيه من القيادة المشتركة باسم القيادة المشتركة او اسم قائمة انتخابية مشتركة
4-
خوض الانتخابات باعتبارها شكل من اشكال الكفاح السياسي وفق برنامج واقعي يلامس حاجيات الجماهير ومنفصل تمام الانفصال عن العملية السياسية الاحتلالية , فخوض الانتخابات شئ والدخول في صفقات العملية الاحتلالية شئ اخر تماما . وهذا ما لم يتنبه له اليسار العراقي لحظة سقوط الاحتلال , ورغم مبادرتنا ودعوتنا جماهير اليسار العراقي الى تبني هذه الاستراتيجية , لكن وللاسف ظل اليسار يهرول خلف الاحداث.
ولا يزال يهرول حد اعلان احد الرفاق اليوم وبعد مرور ستة سنوات على الاحتلال فكرته في اهمية خوض الانتخابات باعتبارها كما علق رفيق اخرعليها بالقول( فكرة جريئة لم تطرح من قبل ) علما ان الرفيقين من نشطاء اليسار في المنفى فاقتضى التوضيح.
ان خطوة البداية نحو تشكيل القيادة المشتركة لليسار العراقي تتجسد في تقييم دور اليسار الثوري العراقي خلال سنوات الاحتلال, في اطار نقد ذاتي علمي وشجاع
في الختام اني ارى بأن مقالتك قد طرحت السؤال ضمنا واجابت عليه وفق منهج جدلي رائع ... والذي اسمح لنفسي ان اصيغه كالتالي
هل يستمر رفاق الوطن في الهرولة خلف الاحداث وهل يستمر رفاق المنفى توسد الانترنيت أم نتقدم الى أمام بتشكيل القيادة المشتركة لفصائل اليسار العراقي؟
آملا ان يلقى آذان صاغية من رفاق اليسار الثوري سواء كانوا في الوطن او في المنفى

عنوان الكتاب : اليسار العراقي توأم الدولة العراقية الحديثة
(1921-2011)
الكاتب : صباح زيارة الموسوي
الجزء الثالث 9نيسان 2003- 31 كانون الأول 2011
تاريخ نشرالمادة : 26/02/2009



#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقفنا : على وقع الصراعات بين القوى الطائفية الاثنية - عشرات ...
- هل يصح العمل في جمعية طائفية عنصرية رجعية؟: اليسار العراقي ت ...
- رسالة القائد الشيوعي الشهيد ستار غانم ( سامي حركات) بطل التغ ...
- بغداد- موقع اليسار العراقي - انتصار قضائي تاريخي للشيوعيين ا ...
- موقفنا :هل هجوم نوري المالكي على اليسار العراقي استمرار لخطا ...
- في بيان لمنظمة سلام عادل في الحزب الشيوعي العراقي : نحو مؤتم ...
- تقييم مشروع برنامج المؤتمر الوطني الرابع السؤال التاريخي: ما ...
- كلمات في 14 نيسان وبرقية تهنئة : هلهلي أم علي بوتو فقد شنق ا ...
- اللقاء بجلال الطالباني عشية جريمة بشتآشان : المجرم يعلن اختي ...
- تجميد مبادرة دعوة الحزب الشيوعي العراقي لتشكيل لجنة التنسيق ...
- كلمات في 14 نيسان وبرقية تهنئة : رفيقي وصديقي وزميلي الشهيد ...
- من أجل تأسيس الدولة الوطنية المدنية الديمقراطية : توحيد جهود ...
- 31أذار و7نيسان - تصارعا حتى الجولة النهائية: الشيوعي ترفرف ر ...
- بين تموزين …3 تموز 1963. الجندي القائد الثوري حسن سريع يقتحم ...
- في ذكرى 14 نيسان الطلابي : رسالة الى الشهداء قادة اتحاد الطل ...
- بدعوة من مكتب الحزب في دمشق - مساهمتنا في احتفالية الذكرى 78 ...
- الشيوعي اللبناني والتيار اليساري العراقي في لقاء تشاوري
- الثورة تنحصر في إطارها البرجوازي الضيق - اليسار العراقي توأم ...
- ثورة 14 تموز 1958 الخالدة ودور الشهيد سلام عادل في التصدي لق ...
- الشهيد الخالد سلام عادل يستعيد وحدة الحزب الشيوعي العراقي وي ...


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - التيار اليساري الوطني العراقي - انتقال الصراع التأريخي في الحزب الشيوعي العراقي من قضية استلام السلطة الى صراع من أجل استعادة الهوية الوطنية للحزب وتأريخه الطبقي والوطني