أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نبيلة منيب - الدكتورة نبيلة منيب أول أمينة عامة لحزب مغربي: لا ديمقراطية بدون نساء















المزيد.....

الدكتورة نبيلة منيب أول أمينة عامة لحزب مغربي: لا ديمقراطية بدون نساء


نبيلة منيب

الحوار المتمدن-العدد: 3690 - 2012 / 4 / 6 - 17:27
المحور: مقابلات و حوارات
    


تم انتخاب نبيلة منيب أمينة عامة للحزب الاشتراكي الموحد وبذالك تكون أول زعيمة سياسية على رأس حزب سياسي مغربي تم انتخابها بالتداول بالقناعات السياسية المميزة لمشروع حزب الاشتراكي الموحد وبإضافات نسائية تتحدث نبيلة منيب عن طموحاتها داخل الحزب ومواقفها من الكثير من الأحداث السياسية التي يعيشها المغرب حاليا


ارتبطت صورة النساء المناضلات بإنكار أنوثتهن لدرجة قيل معها إن هناك نساء جميلات ونساء يساريات بينما تكسرين هذا الكليشيه من خلال الاهتمام بمظهرك؟


المرأة السياسية أو الراجل السياسي قبل كل شيء هما إنسان إنكار أنوثة المرأة غير مطلوب بل المطلوب هو العمل والجدية وحتى العمل لا يعني أن نكون مهملين لمظهرنا الشخص الذي يهمل نفسه لا يمكن أن يتكلف بمشروع مجتمعي في فترة ما سادت فكرة أن المرأة التي تعتني بنفسها هي امرأة تافهة على العكس علينا إدراك أن الشخص يجب أن يحب نفسه كي يحبه الناس وهذه الفكرة لم تنل فقط النساء بل كان الأمر يشمل كل المناضلين اليساريين في الأمر بعض الصحة إذ كان البعض مع احترامي لكل المناضلين يعطي صورة أنه مجند وراء المشروع وينسى نفسه وكانت هذه الصورة هي القاعدة اليوم نعيش زمنا آخر وصورة الشخص مهمة وأنا هنا أتحدث عن القواعد الدنيا للياقة ونظافة الهندام خاصة وأننا نعيش في مجتمع كليشيهات ومجتمع يعطي أحكاما مسبقة وجاهزة


رغم أن الاشتراكي الموحد هو حزب تقدمي واستطاع أن يمنحك كامرأة كرسي الأمانة العامة لكن هل وجدت أي معارضة خاصة وأن بعض القناعات التقدمية تتكسر أمام امتحان المرأة؟


نحن نعرف طبيعة المجتمع المغربي والأحزاب المغربية هي جزء من هذا المجتمع وهو في غالبيته مجتمع محافظ وحبيس نظرة ترى أن المكان الطبيعي للمرأة هو البيت وأن الفضاء الخارجي هو مجال للرجل بامتياز لذالك ورغم وجود أحزاب ذات مرجعية تقدمية تعتمد حقوق الإنسان والمساواة الكاملة بين النساء والرجال لكن هذا لا يعني أن كل المناضلين المنخرطين في هذا الحزب يستبطنون هذا الفكر قولا وفعلا فحتى بعض الكتاب الذين يكتبون عن المرأة والمساواة بشكل حضاري جدا نتفاجأ بكونهم لا يعترفون بهته المساوة في حياتهم


الحزب الاشتراكي الموحد هو حزب عتيق بني على تضحيات جسام وهو منبثق من إرادة شعبية للتحرر وقد اختار الحزب المشروع الديمقراطي الحداثي بما في الكلمة من معنى لأن الديمقراطية والحداثة يتحدث عنها الجميع لكن ينسى الجميع من أدى الثمن كي تكون هذه الكلمة متداولة بهذه السهولة اليوم في باقي الأحزاب لا تجيدين مضمونا لهذه الكلمات التي تضمنها الأحزاب في برامجها وقد فعلنا ذالك منذ سنوات في مشروعنا


في علاقة هذا المشروع مع الحداثة نعتبر أن لا ديمقراطية بدون نساء ولا يمكن أن نصنع ديمقراطية بالرجال وحدهم يجب أن تكون مشاركة النساء حقيقية وليس فقط صورية أو شكلية لأجل ذالك دافعنا عن الكوطا لأن المرأة حتى في الدول الديمقراطية العريقة لم تنجح إلا عن طريق الكوطا ولكن كي تكون النساء مؤثرات في صنع القرار يجب أن تصل نسبتهن للثلث وإذا لم يكن الثلث فلن يكون بإمكان النساء وضع تصوراتهن أو تطبيقها فالنساء لهن طريقة عمل مختلفة مكملة للرجال ولهن ميادين امتياز وليس هناك أي مبرر إقصائهن والديمقراطية والحداثة تلتقي في ذات النقطة تحديدا لذالك فالديمقراطية هي دمقرطة للمجتمع بحيث تكون مكانة المرأة تماما كمكانة الرجل لا يمكن تصور أن انتخاب أمينة عامة على رأس حزب تقدمي حداثي هي مسألة سهلة كوضع رسالة في صندوق البريد ليس الأمر كذالك تماما فالعقلية الذكورية لازالت سائدة لكني مع ذالك هناك قناعة داخل الحزب الاشتراكي الموحد بدور النساء وقد تجلت كذالك في انتخاب المجلس الوطني الذي خصص نسبة 20 في المائة للنساء و20 في المائة للشباب لقد ترشحت حينها في اللائحة العامة ورغم ذالك حصلت على المرتبة الخامسة كأول امرأة بعدد أصوات يفوق بكثير المرأة الأولى على اللائحة النسائية وكان هذا تعبيرا عن ثقة المناضلات والمناضلين بعدها جاءت مرحلة انتخاب المكتب السياسي فتم تقديم لائحتين بناء على أرضيتين ممثلتين في المجلس الوطني نفس الشيء في مرحلة ترشيح الأمين "ة" العامة بترشيح لائحتين حيث ورد اسم نبيلة منيب على رأس اللائحتين وهذه النقطة لم تتداولها الصحافة بل تم الوقوف على الخلافات ما حصل بعدها أن بعض الأسماء في اللائحة الثانية سحبت أسماءها لصالح اللائحة الأولى فسقطت اللائحة الثانية وتم الإبقاء على لائحة واحدة انتزعت الأغلبية المكتب السياسي زكى اختياري أيضا وهذا لم يكن ردة فعل كما أوردت بعض الصحف على تعيين امرأة واحدة في الحكومة


ولم لا يكون رد على تعيين امرأة واحدة في الحكومة؟


كانت هناك عوامل عديدة سهلت ذالك الواقع ضمنها عدم ترشيح محمد الساسي الذي كان اسمه متداولا لأكثر من سنة لمنصب الأمين العامل بعد أن فضل البقاء مناضلا من داخل المجلس الوطني بالطبع هذا تغيير من الحزب الاشتراكي الذي يجسد روح المساواة والحداثة وهذه خطوة إيجابية خاصة في هذه المرحلة التي تعيشها المنطقة العربية من حراك ومطالب وتطلعات والتي عرفنا فيها نكسة تعيين وزيرة واحدة في الحكومة لدي علاقة وطيدة بالنساء الفاعلات في الجمعيات الحقوقية والنقابات وأجد أن النساء أصبن بخيبة أمل كبيرة ويشعرن بتخوف كبير من فرملة مسيرة التقدم


هل تعتقدين أن بإمكان الحكومة فرملة مسار الإصلاحات المتعلقة بالقضية النسائية؟


الحكومة كما نقول "ماعندهاش يديها مطلوقة" فهناك حكومة ظل أخرى أكثر من ذالك هناك دستور أقر بالمناصفة وأشار لهيئة تذهب بنا إلى المناصفة وهيئة أخرة للقضاء على كل أشكال التمييز ضد المرأة وهذا بالنسبة لي وهو اختيار مجتمعي الإخوان في الحزب الذي يقود الحكومة اليوم لهم توجه وبرنامج آخر ليس لدي تخوف لكن هناك محاولات لطبع المرحلة بطابعهم الخاص إذ عوض إعطاء أجوبة شافية للإشكالات المطروحة يتم الركوب على قضية المرأة بدأت الحكومة بإخفاق كبير خصوصا في مقتضيات الفصل 19 من الدستور ومازالت هناك إخفاقات على الطريق


كيف تقرئين التصريح الحكومي الذي قدمه رئيس الحكومة والذي أثار الكثير من الانتقادات؟


نحن في عصر المعرفة وتدبير الأمور بشكل عقلاني لذالك حين نتكلم عن برنامج فيجب أ، يكون بأهداف محددة في الزمان والمكان بالإمكانيات والآليات علاش وكيفاش حتى تكون بعدها المحاسبة لا يمكن اليوم نتكلم عن النوايا الحسنة فيمكن لرئيس الحكومة أن يقول لنا إن نسبة النمو ستبلغ حتى 20 في المائة لا يهم ما يهم هو أ، يقول لنا بالتدقيق كيف ومتى وبأية آليات لكني أظن أنهم لا يمتلكون المعطيات في الدول التي تحترم نفسها تقدم البرامج بشكل علمي بالتدقيق بالأرقام والتوقيت الزمني والآليات والموارد البشرية والمادية وتعطي إشارات قوية مقارنة مع الحكومات السابقة لقد قيل لي إن هناك فقرات كاملة منقولة من برنامج الحكومة السابقة لا يمكن في عصر المعرفة والتواصل أن يتم استبلاد المغاربة بالإنشاء


نحن نحتاج للعمل على ملفات كبرى بالغة الأهمية مثل ملف التعليم من التعليم الأولى للجامعي البحث العلمي أيضا إذا لم نضع فيه سياسة كبرى قوية للنهوض وتكوين الإنسان لن يكون بإمكاننا إنتاج الثروات أو التقدم المعرفة هي المفتاح والإشكالية الجديدة اليوم هي إيجاد أجوبة غير مسبوقة لهته الإشكاليات الجديدة


نظمت الحركة من أجل ديمقراطية المناصفة وقفة احتجاجية أمام البرلمان يوم تقديم البرنامج الحكومي ومن داخل البرلمان رفعت البرلمانيات بوجه الحكومة الجديدة لافتات احتجاجا على تغييب مقتضيات الفصل 19 من الدستور المتعلقة بالمناصفة ألم يكن من المفترض أن يشارك البرلمانيون أيضا في حمل هذه اللافتات كنوع من التضامن مع قضية يفترض أنها قضية مجتمع؟


بالفعل إذ من الممكن أن يحمل الجميع شارات تضامنية مع القضية تماما كما هو الشأن مع شارات التضامن مع مرضى السيدا.. أو شارات التضامن الخاصة بمؤسسة محمد الخامس للتضامن ويتم توزيعها في الجامعات والأسواق للتذكير بهذه القضية أعتقد أن المجتمع اليوم يعيش ردة فكرية فيما يخص استبطان فكرة المساواة بعد التصويت على الدستور سادت الأوساط النسائية فرحة من نوع خاص وكان يمكن أن تكون هناك إشارات قوية لو أنه تم التعامل مع حضور النساء بشكل أفضل كان ذالك سيسمح بنجاح بداية عمل الحكومة لكن البداية للأسف كانت مسيئة وطبعا يسوئني أن النساء داخل البرلمان هن فقط من رفعن اللافتات لا أدري إن كانت الحركة النسائية قد طلبت من الأحزاب التقدمية أخذ المبادرة معها


كيف ترين مسار حركة 20 فبراير التي تدعمونها كحزب؟


الحراك الذي عرفه المغرب كان وراءه حركة 20 فبراير غير أن هذه الحركة وجدت أرضية لوجودها صنعتها الحركة الديمقراطية في المغرب نحن نعرف القيام باحتجاجات سليمة سبق أن أسسنا تنسيقيات هنا وهناك تنسيقية لمناهضة الغلاء وتبني الخدمات العمومية حركات من أجل النساء لدينا مجتمع مدني حي لذالك حين أتى هؤلاء الشباب وجدوا أرضية جاهزة لكن مع ذالك نسطر على إيجابية الحركة لأنها كانت في الفعل وليس في رد الفعل تقدم أعضاء الحركة بأرضية فيها نقط واضحة ولذالك احتضانهم بملكية برلمانية بمحاربة الاستبداد والفساد بنزاهة القضاء واستقلاليته احترام الصحافة وحرية التعبير إطلاق سراح معتقلي الرأي الفساد المؤسس جعل الناس تعزف عن الشأن السياسي لذالك حين بدأت التحركات من أجل إصلاح الدستور استبشرت الناس خيرا لكن الحركة بقيت صامدة لأنه خافت من الالتفاف وكانت على حق لأن الدستور مع التقدم الذي جاء به مقارنة مع الدستور السابق ليس هو الدستور الذي سيؤسس لملكية برلمانية هنا والآن كما قلنا وقال الائتلاف من أجل ملكية برلمانية والذي يضم حساسيات مختلفة


هل ستعملون على تحسين علاقة المواطن بالمؤسسات؟


في علاقة بالمشروع الذي نحمله وندافع عنه نؤمن بنظام يسود فيه الملك وتحكم الحكومة كي يمكننا محاسبتها نصفق إذا نجحت ونحاسبها إذا فشلت فلا يمكن أن نتلاعب بالمال العام وبطموحات وأحلام شعب بأكمله وهذا يسمى التناوب الديمقراطي على السلطة اليوم نعيش في المغرب التناوب على خدمة النظام المخزني فالقرار لا زال خارج الحكومة ولذالك علاقة المواطن والمؤسسات أو خلق مواطنة حقيقة أساسه وجود نظام ديمقراطي يحترم الإرادة الشعبية هناك أصوات تعتبر أن الشعب غير مهيئ بعد وهذا خطأ لأن الديمقراطية تغربل ويمكن أ، تمنحنا الديمقراطية مسؤولا غير صالح لكن بالديمقراطية نفسها يمكن أن نسقطه مرة أخرى وشيئا فشيئا سيمكن ذالك من خلق نخب جيدة لها كفاءة ونزاهة إذا لم نبدأ هذا المسار فمن أين ستأتي الثقة ؟ المغاربة لم يضعوا ثقتهم بعد في السياسة ففي سنة 2007 صوتت نسبة 20 في المائة وفي 2011 صوت فقط 25 في المائة الرقم الرسمي هو 45 في المائة لكن إذا أضفنا إليها 7 ملايين مغربي يفترض أن يصوتوا كذالك فستتغير النسبة بالتأكيد هل هذه هي المصداقية ؟ مع كل الأسف الأمل الذي جاء مع حكومة التناوب التوافقي كان أكثر بكثير من الأمل الذي خلق مع الحكومة الجديدة التي خلقت بعض الأمل في تخليق الحياة العامة لكنها خلقت أيضا تخوفا كبيرا من ردة مجتمعية لقد عبروا عن موافقتهم ضد الحداثة وموقفهم من المرأة عبروا عنه في مسيرتهم المضادة للخطة سنة 2000 لا يريدون القضاء على أشكال التمييز وقيادتهم تعبر صراحة عن موقفها ونحن نرفض هذا المشروع المجتمعي الذي في عقولهم وفي برنامجهم


كأمينة عامة لحزب الاشتراكي الموحد ما هي الأولويات التي ستحظى باهتمامك وما هي خطة العمل؟


الصيرورة التي عرفها الحزب الاشتراكي الموحد هي توحيد بعض فصائل اليسار وانفتاحه على تحالف اليسار الديمقراطي كان لنا تجارب وقدمنا المرشح المشترك في 2007 وهذه كلها صيرورة تبين أن الاشتراكي الموحد سائر في طريق الوحدة لدينا قناعة بأن المشروع البديل الذي نريد تقديمه يجب أن نكون فيه متكتلين وأقوياء ومشروع اليسار أصبحت له اليوم راهنيته من جديد خاصة وأن النظام النيوليبرالي على مستوى العالمي يعرف أزمة مالية واقتصادية غير مسبوقة البداية يجب أن تكون باعتماد مبادئ اليسار وهي النقد البناء لكل التجارب إعادة البناء مطروحة على كل مكونات اليسار وهناك إمكانيات كبيرة شريطة أ، نستثمرها جميعا المطلوب اليوم هو قدر كبير من التواضع والابتكار وجسور جديدة لربط مشروعنا مع كل القوى الاجتماعية التي لديها مصلحة في التغيير نفتخر أن لدينا شبابا مختصين في مجالات تحديث الإرادة التدبير المعلوماتية... ونحن نستفيد منهم ولدينا رفاق نعتز بهم ولهم مشروعية تاريخية ونضالية وخبرة في المجال السايسي وكي نقرب المسافة بيننا وبين الحلم علينا ابتكار أدوات جديدة لأن العالم يتطور بسرعة أعتز بالثقة التي وضعت في وأنا عازمة كل العزم وطبعا أعرف أن أمامي عمل كثير مع رفاقي مع كل الهيئات والأحزاب التي يمكن أن تكون لنا معها تلاقي على برامج مشتركة كي يكون مشروعنا جميعا ليس بشروط الانصهار ولكن بفكرة خلق قطب يساري كبير من أمنياتي أن أنجح في تقريب هذا الحلم.



#نبيلة_منيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدكتورة نبيلة منيب:الحكومة قدمت الكثير من التنازلات للملك و ...
- الأمينة العامة للاشتراكي الموحد نبيلة منيب: نحتاج لرجة فكرية ...
- الدكتورة نبيلة منيب أمينة عامة للحزب الاشتراكي الموحد


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نبيلة منيب - الدكتورة نبيلة منيب أول أمينة عامة لحزب مغربي: لا ديمقراطية بدون نساء