أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ديانا أحمد - قصيدة (أى ربيع عربى) للشاعر الكبير الرائع سعدى يوسف ، أعيش مع صدقها كل أيامى














المزيد.....

قصيدة (أى ربيع عربى) للشاعر الكبير الرائع سعدى يوسف ، أعيش مع صدقها كل أيامى


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3686 - 2012 / 4 / 2 - 20:40
المحور: الادب والفن
    


أيّ ربيعٍ عربيّ ؟


الدجاج ُ ، وحده ، سيقول : ربيعٌ عربيّ .

هل خلَتِ الساحةُ من طفلٍ ؟

أعني هل خلت الساحةُ من شخصٍ يقول الحقَّ صُراحاً ؟

أيّ ربيعٍ عربيّ هذا ؟

نعرف تماماً أن أمراً صدرَ من دائرة أميركيّة معيّنةٍ .

وكما حدث في أوكرانيا والبوسنة وكوسوفو ، إلخ ... أريدَ له أن يحدث في الشرق الأوسط وشماليّ إفريقيا .

الفيسبوك يقود الثورة في بلدانٍ لا يملك الناس فيها أن يشتروا خبزَهم اليوميّ !

هذا المدقع حتى التلاشي ، الأمّيّ ، التقيّ ...

هذا الذي لا يستطيع أن يذوق وجبةً ساخنةً في اليوم .

هذا الذي يعيش على الأعشاب والشاي وخبز الحكومة المغشوش.

هل يعرف الإنترنت ؟

ومَن هؤلاء القادةُ الفتيانُ ؟

عيبٌ والله !

أحسنتْ مصرُ صنعاً ، رئيساً ( أعني حسني مبارك ) وشعباً ...

وأحسنتْ تونسُ صُنعاً :

سمِعْنا وأطَـعْـنـــا .

لقد قرأت مصرُ الرسالةَ .

والتوانسةُ قرأوا الرسالة.

أمّا طرابلس الغرب فإنها تتلقّى الحقيقةَ بالقنابل :

معنى الربيع العربيّ.


لندن 02.05.2011



#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد الرحمن الشرقاوى ، رد الاعتبار إلى عملاق مصرى كبير أهملوه ...
- مصطفى عبد الرحمن .. نبذة عن هذا الشاعر المصرى الكبير وكتابه ...
- ديوان الروابى الخضر - أحمد خميس .. ونبذة عن حياته وأعماله
- درر من الحكمة للمتنورين فقط - 2
- الشريعة الإسلامية والكونت دى ساد .. الإخوان والسلفيون وآل سع ...
- البلكيمى صورة طبق الأصل من كل إخوانى وسلفى فى مصر ، كل إخوان ...
- تحليل لمواقف قبطية موافقة ومتواطئة على تحويل مصر إلى دولة إخ ...
- بعض الأقباط كالأطفال ينخدعون بالكلمة الحلوة من الإخوانى فيرف ...
- ذيل الكيان السعودى -قطر- تستولى على قناة السويس وتلغى الدينا ...
- نحتفل ب عيد الأم رغم أنف الإخوان والسلفيين
- مصر كلها بحاجة الآن إلى بابا قوى وشاب يتصدى للإخوان والسلفيي ...
- درر من الحكمة للمتنورين فقط
- ماذا تعرف عن أسلحة الدمار الشامل ج5 (الجزء الأخير) - تتمة ال ...
- ماذا تعرف عن أسلحة الدمار الشامل ج4 - الأسلحة البيولوجية
- ماذا تعرف عن أسلحة الدمار الشامل ج3 - الأسلحة الكيميائية
- ماذا تعرف عن أسلحة الدمار الشامل ج2 - الأسلحة النووية ، الأس ...
- ما هى الوهابية ؟ (الوهابية = السلفية) - مقالة تعريفية
- ماذا تعرف عن أسلحة الدمار الشامل - مقدمة تعريفية
- أركان الإسلام بعد ثورة يناير الإسلامية 2011 ، العلمانية والك ...
- أولاد الاستعباط .. الانبطاح هو الحل .. ومعادلات الحقيقة ولكن ...


المزيد.....




- -أعرف مدى دناءة دونالد ترامب-.. جيفري إبستين في رسالة عن قضي ...
- قمر كوردستان
- الشارقة... عاصمة الكتاب وروح اللغة
- الفنان المغترب سعدي يونس : مثلت مع مائدة نزهت، وقدمت مسرحية ...
- لبنان.. تقليد الفنان صلاح تيزاني -أبو سليم- وسام الاستحقاق
- فيلم -ذا رَننغ مان-.. نبوءة ستيفن كينغ تتحوّل إلى واقع سينما ...
- -العطر والدولة- لكمال القصير يبحث في تناقضات وتحولات الوعي ا ...
- مؤسسة منتدى أصيلة تفوز بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون ...
- فيلم ”نسور الجمهورية” في مهرجان ستوكهولم السينمائي
- هل انتهى عصر الألعاب حقًا؟.. الشاشات هي العدو في الإعلان الت ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ديانا أحمد - قصيدة (أى ربيع عربى) للشاعر الكبير الرائع سعدى يوسف ، أعيش مع صدقها كل أيامى