أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد ابراهيم - نداء لكل الليبراليين المؤيدين لابوالفتوح .. افيقوا يرحمكم الله















المزيد.....

نداء لكل الليبراليين المؤيدين لابوالفتوح .. افيقوا يرحمكم الله


احمد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3673 - 2012 / 3 / 20 - 18:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ماذا يحدث لنا وما الذى نراه الان على الساحه من ليبراليين نجدهم مؤيدين للمرشح عبدالمنعم أبوالفتوح ..أغلبهم يتعجل الفهم فيهلل له ولمواقفه وتصريحاته ويعتبره الملهم المنقذ وبعضهم يقول بأن مرجعيه دينيه وسطيه أفضل من مرجعيه متشدده .. بخصوص رأى البعض فنقول لهم نحن نراكم تتعاملون مع الدوله المدنيه باحساس المنهزم,مع التقدم بمشاعر المتخلف,مع العلم بقدره العاجز,مع العقل بمبدأ الازدراء, ومع أنفسنا بالجرى خلفا ( فبدل من أن نلاحق اينشتاين فلنلحق بابن حيان, واذا كنا عاجزين عن فهم فولتير فلنمسك بتلابيب بن تيميه)..وبخصوص رأى أغلبهم من مواقفه فيقصدوا تحديدا موقفين الاول هو وقوفه أمام الرئيس انور السادات لما قال (رجالتك اللى حواليك بيخدعوك يا ريس ) والاخر هو مقوله شهيره انه ليبرالى اكثر من الليبراليين أنفسهم . لكن بالتدقيق فى اراؤه سنجده قال بأنه مرشح مرجعيته اسلاميه وقال بأن مرجعيته هنا رجال دين معتدلين (وقال بالتحديد أبى حامد الغزالى والقرضاوى !!) والغزالى لا اعتراض على اراؤه لانها فى زمن ليس بزماننا لكن شيخ القرضاوى ! فكل الاعتراض هنا وأراؤه السياسيه تبرر الباطل وتزينه للناس ليروه جميلا فهل هذا هو الاعتدال الذى يحدثنا مؤيديه عنه ؟ اراؤه وفتاويه فى العراق ليست ببعيده .. اراؤه فى غزو الناتو لليبيا ليس ببعيد .. اراؤه فى الحكم الاسلامى فى السعوديه والسودان هو انه ليس النموذج الذى يريد لكن وكالعاده كما اعتدنا منهم لا يوجه أى نقد لهم لاسلوب حكمهم ولتدخل الدين فى سياسه دولتهم
ثم عن مقوله انه أكثر من الليبراليين ليبراليه فلما كل هذا التهليل ؟ وكم من رجل كان ليبرالى وعندما اختلط بجماعات الاسلام السياسى وعندما مزج الدين بالسياسه أصبح له اراء متطرفه لا يقبلها عقل ! .. لا يقبلها الا المتطرفون !!
اننا نتحدث يا ساده عن سيد قطب فهذا الرجل يعيش فى وجدان التاريخ ظالما أو مظلوما لان من يقيمه على اساس كتاباته الفقهيه وافكاره المتأسلمه يكون قد ظلم سيد قطب الليبرالى يكون قد ظلم الكاتب والاديب والناقد والشاعر
ومن يقيمه على أساس الناقد المبدع والاديب فقط يكذب على نفسه لان الان اختفت تقريبا هذه الشخصيه وبقى فقط الفقيه المناضل الشهيد عند البعض والارهابى المتأسلم عند البعض الاخر وتحول قبره الى مزار لتيارات الاسلام السياسى لتستلهم منه الوحى وتحاول تفسير أقواله لانهم بحاجه لاب روحى يستندوا اليه فى حكمهم على جاهليه المجتمع ويستخدموه فى تبرير الرصاص الذى يطلقوه .
الكثير لا يعرف سيد قطب وقت كان ليبراليا لذا سأورد مواقف له تبين الى اى مدى كان متفتح ومنفتح ليس لشئ الا لكى يعرف مؤيدو أبوالفتوح أن الليبراليه والاعتدال ليسوا مقياس فى أن يكون بالضروره اعتدال فى فهم الدين وتطبيقه فى برنامج الترشح للرئاسه وليست مقياس لنموذج مرجو فى الحكم بل ربما يكون تسترا لأفكار متطرفه أشد التطرف ويكون هناك قناعا للتقيه وهناك فقها للتستر ونحن لاندرى ..
اقترب سيد قطب من العقاد واستفاد منه وقدمه العقاد الى الصحف فكانت بدايه مقالات قطب كلمات عذبه الى طه حسين لكتاب طفل القريه يقول له بأن طفولته تشبه كثيرا طفوله سيد قطب فى القريه وفى حياته الان .. ويمضى قطب ويقدم أفكار جديده ذات طابع ليبرالى صارخ أحيانا وذات طابع رومانسى أحيانا اخرى فهو الذى كتب عن ترجمه للعربيه للشاعر حافظ شيرازى فيقول (ان شفه الحبيب ياقوته ظمأى الى الدماء .. وأنا من أجل رؤيتها أضحى بالروح) وهنا تتيح لنا الفرصه بأن نذكر ما قاله أو نقول ما رد به سيد قطب على سيد قطب الليبرالى عندما قال(ان كاتب هذا الشعر نشوان بالخمر الالهيه أو النواسيه وليقل ما يشاء وكيف يشاء فهو خير عند نفسه وعند الله من المرائين)
اختصارا للكلمات سنعرض كلمات له يتضح فيها فكره قبل انضمامه لتيار التأسلم .. فهو يقول ان الدين صيحه الواهن الضعيف يحتمى بها كلما جرفه التيار وهو لا يملك من أدوات السباحه ولا وسائلها شيئا. واشد الجناه على الدين والمشوهين له هم الذين يضعونه مقابلا للعلم تاره والفن تاره أخرى ثم يحكمون أيهم أصح وأولى بالاتباع ..قولوها مئه مره فلسنا ممن تخيفهم هذه الصيحات الفارغه ) وهو أيضا متحرر من فكره الزى الاسلامى فيقول (ليس هناك زي اسلامى وزي غير اسلامى فالاسلام لم يعين للناس لباسا فالملبس مسأله اقليميه ومجرد عاده تاريخيه) وهاذا قد وضحنا لمحات من سيد قطب الليبرالى ونسأل أنفسنا ان كنا نريد وضع أبوالفتوح فى المكانين معا مكان الليبرالى ومكان مرشح بمرجعيه دينيه (وما نرى الا التضاد بينهما ) فى السلطه أو بمعنى أدق رئيس بمرجعيه دينيه لكن لا نستعجل الاجابه ولنورد أراء ومواقف لقطب ذو المرجعيه الدينيه ففى كتابه الاسلام ومشكلات الحضاره تبدأ بذور التطرف لديه عندما يقول (كل فقه يراد تطويره فى وضع لا يعترف ابتداء بحاكميه الاسلام هو عمليه استنبات للبذور فى الهواء وهو عبث لا يليق بجديه الحاكميه )وفى كتابه الضخم فى ظلال القران يقول (الجاهليه ليست اسما لمرحله تاريخيه سابقه على الاسلام بل انها تنطبق انطباقا حرفيا على كل وضع بصرف النظر عن الزمان والمكان) ويقول مقوله تضرب المجتمع فى مقتل (ان الشرك بالله يتحقق بمجرد اعطاء حق التشريع لغير الله من عباده ولو لم يصحبه شرك فى الاعتقاد بألوهيته ولو قدمت الشعائر التعبديه له وحده)ويقول (انها طبيعه التعارض بين منهجين للحياه لا التقاء بينهم فى كبيره ولا صغيره ويحرص أصحاب المناهج الارضيه على سحق المنهج الربانى الذى يتهدد وجودهم ومناهجهم .. فهى حتميه لا اختيار فيها)ونقرأ ايضا (عندما يشعر التجمع الجاهلى بوصفه كيانا عضويا واحدا متساندا بالخطر الذى يتهدد قاعده وجوده بتمثل الاعتقاد الاسلامى فى تجمع مواجه له.. انها معركه بين وجودين لا يمكن أن يكون بينهما تعايش أو سلام) فهل يكفيكم هذا ؟ فهل رأيتم فى سيد قطب الليبرالى شيئا من سيد قطب المتطرف الرأى ؟ أجيبونا يا من تأيدوا أبوالفتوح وتهللون له
ان الليبراليه لا تتفق أبدا مع من يرفعوا مبادئ الحاكميه وتقنين الدستور ليكون له مرجعيه دينيه , فالمرجعيه الدينيه ستقود حتما لدوله دينيه تقسم المجتمع لأغلبيه وأقليه,والدعوه لتلك الدوله ما هو الا جهل بحقوق الانسان لان طبيعه الدوله الدينيه تتاقض مع مفهوم التسامح والمساواه لان صاحب الدين يراه حقا مطلقا ويرى المخالفين لعقيدته على باطل مطلق ويرى فى استمالتهم لدينه واجب مقدس .
ربما سيتهرب من الحديث البعض ممن يأيدوا ابو الفتوح بأن سيد قطب لم يكن عالما بالدين متبحرا فى علومه ونقول له معك حق,لذا ننتقل الى الجزء الثانى من الموضوع فى الرد عليهم بأن حتى وان كان عالما بأصول الدين فهذا لا يكفى ليكون اراؤه السياسيه معتدله ومتزنه ويصلح ليكون رئيسا لمصر,ولنا فى الامام محمد عبده مثال وهو أحد اشهر ائمه التجديد فى العصر الحديث وتفسيراته للدين مستنيره الى أبعد الحدود فقد كان الرائد الحقيقي فى حركه الاصلاح الدينى وسأورد بعضا من اجتهاده الفقهى المستنير فهو يقول (لكل مسلم أن يفهم عن الله من كتاب الله وعن رسوله من كلام رسوله بدون توسط احد من سلف ولا من خلف) وهنا يؤكد أهميه العقل لذلك خاض معركه ضاريه ضد المتزمتين بالازهر المتمسكين بالسلفيه دون التجديد وصلت للتشهير به وألفوا ضده مقالات وصفوه بأبشع الالفاظ منها الشيخ المهياص الهجاص وكشف الاستار فى ترجمه الشيخ الفشار!ويستمر الامام محمد عبده ضد معركه الانغلاق والتزمت ويخوض فى معركه تحرير المرأه قائلا (الاسره لبنه فى بنيان الامه وصلاحها صلاح للامه .. والرجل والمرأه متماثلان فى الحقوق والاعمالا وأيضا متماثلان فى الذات والعقل والشعور .. وأعلموا ان الرجال الذين يحاولون ظلم النساء بأن يكونوا ساده فى بيوتهم انما يلدون عبيدا لغيرهم ) ويقول ايضا(انه لا يعتد بطلاق الغضب واللجاج ولا يعتد به اصلا الا اذا تم فى حضور شهود وطالب مرارا بأن يتم تخويل حق الطلاق للنساء لان هذا ما تقتضيه العداله الانسانيه لشده الظلم الواقع عليهم) والكثير من المواقف المستنيره للاستاذ الامام سيطول الموضوع ان ذكرت جميعا ولنعرض بعضا من مواقف الامام السياسيه.. فالشيخ محمد عبده هاجم وبضراوه الثوار العرابيين وهاجمهم صراحه على انتمائهم للشعب والفقراء .. فهو يقول (اننى كنت ضد الثوره وكنت أعتقد انه يكفى جدا أن نحصل على دستور خلال خمس سنوات وكنت أعارض اسلوب طرد رياض باشا وقال لهم أيضا بعد تشكيل وزاره العرابيين (انه لم يعهد فى أمه من أمم الارض أن الخواص والاغنياء ورجال الحكومه يطلبون مساواه أنفسهم بسائر الناس وازاله امتيازاتهم واستئثارهم بالجاه والوظائف بمشااركه الطبقات الدنيا فى ذلك فكيف حصل هذه المره ؟ هل تغيرت سنه الله فى الخلق وانقلب سير العالم الانسانى ؟) .. وبرغم هذا الموقف الغير مقبول من الناحيه السياسيه لكن يظل محمد عبده رائدا من رواد التجديد .
أجيبونا مره أخرى يا من تدعوا بأن أبوالفتوح فهمه معتدل للدين (الاسلام الوسطى كما قال هو)هل سيؤدى هذا الفهم الى رجل سياسى مقبول ومرشح يختاره ليبراليو مصر للرئاسه!؟.
ان أسوأ ما يحدث فى مواجهه الاسلام السياسى أن تكون صاحب فكر ليبرالى وتريد دوله ليبراليه وتسلك سلوك الدوله الدينيه.. أى تختار مرشحا ذو مرجعيه دينيه خوفا أو عجزا أو الاثنين معا .. فتتغافل عن تجاوزاتهم فى الانتخابات وتتغافل عن سطوهم على الاماكن العامه بحجه تحويلها الى مساجد خوفا من اتهامك فى العقيده , وتتساهل فى مواجهه تيارهم بأن تختار( أحسن الوحشين )خوفا من أن توصف بأنك تحارب الاسلاميين.
التناقض هنا واضح أشد الوضوح بين الفكر الليبرالى وفكر المرشح ذو المرجعيه الدينيه لانها دوله غير الدوله ودستور غير الدستور,فدستورك نصوص الدستور أو صحيح القانون أو واضح المصلحه أما دستوره فهو رجال الدين والاسانيد الفقهيه .. أنت فى دولتك تقبل وترفض الاراء السياسيه انطلاقا من الدفاع عن المصلحه العامه بمقياس هو الدستور والقانون.. أما أن تهملهم وتدافع عن رأيك بصحيح الدين أو سليم الاجتهاد فأنت بهذا تعطيهم سلاحا ليطعنوك به لانك استعرت سلاحهم وأعطيتهم المجال لتبرير ما يفعلوه وانكار ما تفعل وماتؤمن من افكار , واهدار دمك لانك لن تستطيع مع تطرفهم صبرا , ولا مع انغلاقهم مواجهه,وسيخرج عليك أراء تطالب الرئيس بأن يعطى لشعبه دروسا فى الدين وستخرج أخرى تطالب الرئيس بأن يؤم بشعبه فى الصلاه وهذا يكون مقبول فى الدوله الدينيه فقط .. لكن فى دولتنا وبفكرنا الحالى فنحن لم ننتخب الرئيس لكونه أكثرنا ايمانا أو لانه أكثرنا تفقها فى الدين أو تأديه للفرائض بل لانه من وجهه نظرنا أكثرنا قدره على الدفاع عن الدستور والالتزام به والحفاظ على القانون والالزام به وهذا هو المقياس الذى نختاره لتولى الحكم .. ولا مقياس غيره
ولنهايه موضوعنا سؤال بل قل تساؤل وهوهل تحقق ما تحلمون به ؟(رجل معتدل دينيا(كما تتحدثوا) سيكون بالضروره معتدل سياسيا وقائد للدوله؟) ولو أردنا التحدث بحق عن الاعتدال الدينى ودوره فى الدوله فيكون بعيدا عن الدستور .. بعيدا عن مؤسسات الدوله .. يكون الفرد حر فى قبول الرأى وحر فى رفضه .. لان رأيه يكون وقتها رأى موعظه حسنه ليس أكثر ولا أقل ..
وأخيرا كما قال د فرج فوده
هى غمه ستنزاح ..
وهو مأزق تاريخى سوف نعبره بأذن الله..
هى رده حضاريه سوف نتجاوزها دون شك ..
هو أختبار لشجاعه الشرفاء وانتهازيه الجبناء ..
هو قدر أن يتحدى البعض الجميع .. من أجل الجميع ..



#احمد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومه اسلاميه ودستور اسلامى !!
- ماذا جرى لمصر
- المواطن


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد ابراهيم - نداء لكل الليبراليين المؤيدين لابوالفتوح .. افيقوا يرحمكم الله