أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - تطبيق الأمر (بعمل المعروف )والنهى عن (عمل ) المنكر















المزيد.....

تطبيق الأمر (بعمل المعروف )والنهى عن (عمل ) المنكر


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 3671 - 2012 / 3 / 18 - 00:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تطبيق الأمر بعمل المعروف والنهى عن عمل المنكر

كتاب (الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ).
الباب الأول : (الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فى الاطار النظرى )
الفصل الأول : ( الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر اسلاميا وقرآنيا )
ثالثا : تطبيق الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر قرآنيا :

تطبيق الأمر (بعمل المعروف )والنهى عن (عمل ) المنكر

1 ـ عذاب أهل النار مؤبد خالد ، لا يريحهم الموت ، ولا مجال فيه للتخفيف، يقول جلّ وعلا :( وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ. ) فى هذه الأبدية فى العذاب يعلو صراخهم بطريقة لا يمكن تخيلها ، ويأتى التعبير القرآنى عن صراخهم بتعبير هائل ، يقول جل وعلا ( وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا ) وفى هذا ( الاصطراخ ) يرجون ربهم إعطاءهم فرصة أخرى : ( رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ) ويأتيهم الجواب بأن الله جل وعلا أعطاهم فرصة العمر فى حياتهم الدنيوية ، وكانت كفيلة لمن أراد ىأن يتذكر ويتعظ ، ففى كل أمة من الناس خلا فيها نذير (وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خلا فِيهَا نَذِيرٌ )( فاطر 24)، والنذير كل واعظ بالحق من الرسل والأنبياء وغيرهم . وربما يكون النذير موقف شدّة يجعل الانسان يتذكر ربه ، ولا يخلو كل إنسان من مواقف شدّة وفواجع ومصائب تجعله يجأر لله جل وعلا يطلب النجدة ، فكل إنسان يأتى له نذير لعله يتذكّر . ويتذكّر ثم يلهو وينسى ويعود الى غفلته ، الى أن يفاجأ بالموت فيطلب ـ دون جدوى ـ من ملائكة الموت فرصة أخرى ليعود للحياة ليصلح من أمره : (حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ )(المؤمنون 99 : 100 )(وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ )( المنافقون 10 : 11 ). ثم فى النار يظل فيها خالدا مخلدا ( يصطرخ ) يطلب فرصة أخرى : ( وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ) ، ويأتيهم الرفض الحاسم بسؤال إستنكارى مؤلم :(أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمْ النَّذِيرُ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ) ( فاطر 36 : 37 ).
الشاهد هنا هو قولهم وهم يصطرخون فى النار (رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ). لم يقولوا ( ربنا أخرجنا نؤمن ) بل (رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ). القضية ليست فى مجرد الايمان بل فى العمل .!.
2 ـ لا عبرة بإيمان يعجز عن دفع صاحبه للعمل الصالح والكف عن العمل السىء . فأكبر طاغية مذكور فى القرآن وهو فرعون موسى كان يؤمن بالله وأنّ لله جل وعلا ملائكة ، ولم يمنعه هذا الايمان من التندر على موسى فى مؤتمره :( وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلا تُبْصِرُونَ أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلا يَكَادُ يُبِينُ فَلَوْلا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ جَاءَ مَعَهُ الْمَلائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ )(الزخرف 51 : 53 )، فرعون كان يؤمن بالله جل وعلا وملائكته ومع ذلك أعلن نفسه الرب الأعلى فى مؤتمر صحفى آخر (فَحَشَرَ فَنَادَى فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمْ الأَعْلَى فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الآخِرَةِ وَالأُولَى إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى )(النازعات 23 : 26)، ( والسؤال للمستبد العربى البائس : هل قرأ قوله جل وعلا عن مصير فرعون :(إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى )؟
فرعون هذا حين أدركه الغرق أعلن إيمانه فى الوقت الضائع (وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنْ الْمُسْلِمِينَ أَالآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنْ الْمُفْسِدِينَ فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيراً مِنْ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ )( يونس 90 : 92 ). ( نفس السؤال للمستبد العربى البائس : هل إتّخذ من مصير فرعون آية وعبرة ؟ أم هو ضمن أكثرية الناس الذين هم عن آيات الرحمن غافلون ؟ . أولئك الغافلون سيكون لديهم متسع من الوقت ، ففى خلود أبدى سيصطرخون :( رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ). ونعيد القول بأنّ القضية ليست فى مجرد الايمان بل العمل .!.عجز أيمان فرعون عن جعله يعمل عملا صالحا غير الذى كان يعمل .!
الكفر يحوى إيمانا ، ولكنه إيمان قليل عاجز عن إصلاح صاحبه ودفعه للإكثار من العمل الصالح والتوبة من الكبائر . يقول جل وعلا عن إيمان أولئك الكافرين القليل :(وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمْ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَا يُؤْمِنُونَ )( البقرة 88)( وَلَكِنْ لَعَنَهُمْ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً ) (بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً (155)( النساء 46 ، 155 )( وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَا تُؤْمِنُونَ )( الحاقة 41)، لذا لا بد فى دخول الجنة من الايمان والعمل الصالحات ، ولذا فأهل الجنة هم الذين آمنوا وعملوا الصالحات.
3 ـ لقد خلق الله جل وعلا النفس البشرية على أساس قابليتها للفجور والتقوى،والفجور مقدم فيها على التقوى، لهذا تحتاج النفس لجهد فى تزكيتها بالتقوى،ولو تم تركها لغرائزها فستهبط الى قاع الرذيلة : (وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ) ( الشمس 8 : 10) . ومن السهل وبدون جهد أن تفسد النفس وأن يفسد المجتمع ويعيش الناس على غرائزهم ، ومن الصعب إصلاح الناس وتزكيتهم بالتقوى والضمير الحىّ . ومن هنا لا بد أن يتعاون الناس جميعا معا فى التواصى بالحق وبالتواصى بالصبر وفى التناهى عن المنكر وفى أن يأتمروا بالمعروف. وكل الأفراد سواء فى حاجتهم للنصح ، وقد قال جل وعلا مستنكرا من ينصح الناس ولا ينصح نفسه :( أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ )( البقرة 44 )( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ )( الصّف 2 : 3 )ّ. أى إن الموضوع ليس مجرد الأمر بالمعروف بل الأمر بفعل المعروف والنهى عن فعل المنكر. ليس مجرد القول ولكن التطبيق .
4 ـ والتطبيق الجماعى للأمر بالمعروف والنهى عن المنكر يستلزم وعيا أجتماعيا عاما كما يستلزم حيوية حركية نشطة فى المجتمع بحيث يتفاعل المجتمع وتتكون منه كله (أمّة تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر فتفلح : (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ ) ( آل عمران 104 ). العدو الأكبر هنا هو وجود تلك الأغلبية الصامتة التى يفسد بها المجتمع لأنها البيئة المناسبة التى ينبت فيها الاستبداد ، ويتشجع فيها أى مجرم ليركب مستبدا تلك الأغلبية الخانعة الخاضعة .
وفى الاستبداد يسود الظلم والفساد ويجد أفراد المجتمع فى الانحلال الخلقى مجالا للتنفيس عن أحلامهم الموءودة و رغباتهم المكبوتة، وتدفع المرأة الثمن فيتحكّم فيها الرجل الخانع ليعوّض خنضوعه للمستبد ، ويصبح الشرف مرتبطا بحجاب المرأة ونقابها وليس بالنخوة والشجاعة وقول كلمة الحق ومواجهة الظلم وحفظ العهد والوعد ونجدة الملهوف. كما يدفع الثمن المصلحون طبقا لثقافة الاستعباد السائدة والتى تجعل الأغلبية الصامتة ضحية لثقافة السماع فتصدق كل ما يقال لها فى أجهزة دعاية المستبد ، وتتقبل كل ما يتبوله فقهاء السلطة فى آذانها . وهكذا تسود فى هذا المجتمع عاهات أخلاقية واجتماعية تصبح بمرور الزمن عادات وتقاليد ‘ بل قد يقوم فقهاء الاستبداد والفساد بتسويغ وتبرير وتشريع تلك الكبائر لتصبح معالم أساس فى الدين الأرضى السائد . ومثلا ساد فى العصر العباسى الثانى تطرف الحنابلة وأكتسب مسحة دينية تحت شعار الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ، ثم جاء العصر المملوكى بالتصوف بشعار نقيض وهو ( عدم الاعتراض ) واكتسب هو الآخر مسحة دينية . وفى هذين العصرين ساد الشذوذ الجنسى والانحلال الخلقى تحت النقاب والحجاب واللحية والجلباب . ليس هذا بالتأكيد العرف أو المعروف الذى يجب أن نأمر به . المعروف هو القيم العليا الفطرية التى تكمن داخل كل ضمير بشرى ، ولا يختلف عليها إنسان ، من الكرم والشجاعة والرحمة و العدل والاحسان والحرية .
5 ـ ثم إن هذا التطبيق للأمر بالمعروف والنهى عن المنكر يستلزم التمكين،وهذا التمكين يحتاج وقفة ..



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعروف فى التشريع الاسلامى
- مفهوم المعروف القيمى الأخلاقى
- تأصيل المنكر بين الحلال والحرام والفحشاء والمكروه
- تأصيل مفهوم المنكر
- من تحريف الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر الى الاستبداد والتف ...
- تأصيل مفهوم الأمر بين التحكم والالتزام الطوعى
- تأصيل مفهوم الأمر قرآنيا :
- القاموس القرآنى : (فاجر ، فجرة ، فجّار ، فجور.)
- عسكر وحرامية الفراخ .! من سرقة السلاح الى سرقة الفراخ .!!!
- التحقيق فى جريمة قتل غامضة حدثت عام 99 هجرية
- من علوم القرآن :القرآن والواقع الاجتماعى (18)(وَيَرْزُقْهُ م ...
- الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر فى لمحة قرآنية عامة
- مقدمة كتاب ( الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر بين الاسلام وال ...
- الصمد
- ( الحلف ) :خاتمة : تحذير المسلمين من خلط السياسة بالدين
- الحلف:(17) ليس فى الاسلام دعوة لاقامة دولة..فليبحث الاخوان ع ...
- الحلف كذبا(16)الاخوان المسلمون طلاّب دنيا ويكفرون بالآخرة
- الحلف كذبا (15) شريعة قريش والوهابيين السلفيين رفضت القرآن ا ...
- الحلف كذبا (14) شريعة قريش والسلفيين ظلمت رب العالمين :
- الفارق بين الشهيد والمقتول فى سبيل الله جلّ وعلا


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - تطبيق الأمر (بعمل المعروف )والنهى عن (عمل ) المنكر