أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهدي صالح المالكي - على هامش قمة بغداد















المزيد.....

على هامش قمة بغداد


مهدي صالح المالكي

الحوار المتمدن-العدد: 3666 - 2012 / 3 / 13 - 21:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



على هامـش قمــة بغــداد


اهـــلا بحكــام العــــرب أهــلا بعشــاق الطــرب
كم مــرة فيهــا إجتمعتـم كم وكـم خـاطب فيكم خطب
ثــم هـــززنــا نخــلكــم لا بُســُر ولا رطـــب


الأبيات أعلاه هي ماتبقى في ذاكرتي من قصيدة جميلة إرتجلها أحد الأصدقاء في السبعينات، لا أتذكر بالتحديد أي عام ولكن حينها إحتضنت بغداد إجتماعات القمة العربية، وما أشبه اليوم بالبارحة! في كل مرة تعقد الجامعة العربية قمة لزعماؤها تقفز هذه الأبيات في ذاكرتي فأشم في ذات اللحظة رائحة شارع الرشيد، ومقهى الزهاوي ووقت العصر حين هدر صوت صاحبي وهو يرتجل قصيدته التي إستطعت
بالكاد أن أدون بعضا منها..

الغريب في الأمر أن هذه القمة جاءت في ظرف يكاد الجميع- أقصد "القادة العرب" قد بانوا على حقيقتهم، فصار مما لا يقبل الشك عند الأثول والمغفل والمخبول من العرب أن الذين سيجتمعوا في بغداد هم أقذر ما ما جاء به التاريخ، إنهم عملاء وخونة وضد العروبة- هذا إذا كانت هناك عروبة! الأغرب من ذلك أن الساسة العراقيون بجميع أحزابهم وناطقيهم الرسميين متفائلين خيرا بهذه القمة؟ على الرغم من أنه لحد الآن يتردد الكثير من رؤساء الدول العربية في دعوة أي مسؤول عراقي لبلدانهم إلا إذا كان هناك مشتركا بينهم وبين ذلك المسؤول كما هو الحال مع أياد علاوي والأردن- والسعودية أو بين الإمارات- لبنان وعلي الدباغ، أو بين السعودية ومقتدى الصدر وصالح المطلك، أو بين سوريا وعمار الحكيم وتقريبا نصف البرلمان العراقي! لا أعرف على ماذا يستند هؤلاء في تفائلهم فبعضهم صرح أن هذا المؤتمر مسألة حياة أو موت! شنو القصة؟ وآخر صرح أن أن هذا المؤتمر جاء في الوقت المناسب! وآخر ينتظر الأشقاء العرب ليكونوا حكما على سير "المصالحة الوطنية"! حتى أن الكثير من السياسين في الحكومة قد راجع أكثر من أخصائي أعصاب، وبعضهم أخذوه أهله وحمايته ليزور النجف وكربلاء ويتضرًع إلى الله من هناك كي يتخلص من تخوفه من أن لاتسرق أربيل هذه الفرصة من بغداد؟ حتى إخواننا الأكراد ينتظرون هذا المؤتمر بفارغ الصبر؟ ولهم الحق في ذلك لأن هذا المؤتمر هو نتيجة لجهود ودبلوماسية كاكا هوشيــار زيباري الذي حرص وأصر على أن يكون وزيرا للخارجية طيلة هذه الفترة ليس حبا في هذه الحقيبة الوزارية وإنما فقط ليحقق إنعقاد هذا المؤتمر في بغداد.. لذا من "المرجح" أن يستقيل بعد إختتام المؤتمر! لقد إستخدم كاكا هوشيار نفس إسلوب القائد الإنكليزي " لجمن" الذي كان يجوب البادية الغربية ويغني لعشائر دليم أغاني بدوية ويصب لهم القهوة في مضاربهم إلى أن أقنعهم أن الإنكليز هم بالأصل "من عرب حِميَر". على نفس المنوال كان كاكا هوشيار طوال هذه السنين التسعة الماضية مثابرا في توضيح حقيقة مهمة أغفلها للأسف كل العرب! وهي أن الأكراد هم بالأصل "عــربـا"! ذلك لأن العرب كما نعرف يعودون جميعا لعدنان أو قحطان، لكن التاريخ لم يذكر لنا أن "عدنان وقحطان" كان لهما أخا صغيرا إسمه "سردار" كان سردار يعاني في لوثة في النطق أي أنه "يوتوت" خاصة بحرف الكاف. ففي كل مرة عندما يتمازح معه إخوانه الكبار عدنان وقحطان ويلحون معه في المزاح يتضايق لدرجة أنه ينزعج ويعصب، فيصرخ بوجوههم كــــافـــــي، لكنه يوتوت بالكاف فتخرج هذه الكلمة من فمه على هيئة كاكاكاكاكااافي. فيضحك منه عدنان وقحطان إلى أن لقبوه بالنهاية "كاكا سردار" فقرر أن يبتعد منهما ويترك الجزيرة العربية من دون أن يعرف إلى أين؟ إلى أن إستقر به المطاف في شمال العراق وهناك بدأ سردارحياته الجديدة بتربية الماشية كهواية، ثم طور هذه الهواية وصار يستخرج الحليب ومشتقاته ومنها "لبن أربيل"!!! إذن نحن الأكراد عربا منسيين!!! سودة عليً....وبعد أن إقتنع العرب وبالأخص عرب الخليج "صنـاع الثورات خارج منطقتهم" قرروا أن يباشروا الإشتثمار في شمال العراق. كجزء من واجبهم تجاه صلة الرحم التي أوصانا بها الله جل وعلا..

أن شر البيلية ما يضحك
عن أي جامعة عربية تتحدثون؟ عن أي اشقاء تتكلمون؟ هل تريدون أن تلبسونا نفس القبوط الذي ألبسنا أياه صدام بأن العراق البوابة الشرقية للأمة العربية؟ هل أنتم لهذه الدرجة أغبياء؟

ربما يشاركني ألكثيرون من أبناء جلدتي ممن أجبرتهم الأيام الصعبة مثلي على أن يعمل هنا وهناك في الأقطار العربية... مضارب " يعطيك العافية" أو "الله غالب" أو " إتيســـًر" بأننا كنا نحلم بأن تأتي للعراق حكومة أقل ما تعمله هو أن تحترم مشاعر العراقيين وأول خطوة في هذا الطريق هو أن لا تعـٌول على العرب؟ نعم أن لاتعول على أي جمل سواءأ كان بمكة أو دبي أو قطر؟ ولا حتى أن تلتفت إليهم. لأنهم الذين ساندوا دكتاتور الحفرة في حروبه الخرقاء، وهم الذين وئدوا إنتفاضة الجنوب التي سبقت الربيع العربي بعشرين عاما، وهم الذين حاصروا العراق أكثر من خمسة عشر عاما، وهم الذين ترافعوا عن صدام، وهم الذين أقاموا العزاء على روح سيدي شباب النار " عدي وقصي" وهم جميعا تنافسوا في خدمة الإحتلال ومن أراضيهم العربية! أمطرتنا طائرات وقذائف وصواريخ الأمريكان، وطار فوق سماؤنا بعض غربان الخليج المأبونين، وهم الذين ساهموا في سرقة متاخفنا، وفتحوا علينا جحيم القاعدة وكفرونا في ديارنا. لا أستثني أحدا مطلقا.

لقد تخضًعوا لصدام إلى أقصى حد وتقبلوا تجاوزاته عليهم مادام الأخير سائرعلى هواهم في إذلال العراقيين، حتى صار الأخير يخاطبهم باسماءهم المجردة وكأنهم تحت إمرته. ففي حملة إعمار الفاو بعد الحرب مع إيران ظهر صدام على شاشات التلفاز في مكالمة هاتفية "كلله إلزايد ولسعد –كان يقصد الصباح، وللربع بالسعودية خلل يفتح تلفزيونو تي يشوفنة إشكاعد إنسوي هالساع .. كلة بعد مانريد سلاح بعد.. نريد شفلات وتانكرات ماي" بعد يومين بالضبط كل فرع بلدية في المحافطات أرسل سواق ماأدري وين! المهم جابوا قلابات وتانكرات- فولفو شاحنات 12 متر مرسيدس كان جميعها أبيض اللون.

هذا حال الدنيا ومثلما قالها الشاعر المرحوم الحاج زاير:
الخيل لمن ترادت وأضلعـت بسـروج
الكـدش أصبـح لهـن عزم وشديد وباس

آخر الوكت... الكويت تخنق البصرة.. والله نكتة! والأضرب منها يهددون؟ طبعا أنا لا أستصغر أحدا .. لكن يجب أن يعرف كل وزنه على الأرض.. أنا أحترم الكويت مادام الكويتيون يحترمون العراق، وعكس ذلك ليس أمامي سوى الرجوع للذاكرة؟

ثم تظهر قطــر التي هي ورئيسها إسم على مسمى قطر- يعني في لغة الحساب قطر دائرة، وليس نصف قطر؟ المهم شيئ يتعلق بالدائرة وبالرقم خمسة بالتحديد!!.. مجرد أن توقفت غارات أمريكا على بغداد والمدن العراقية حتى أرسلت قطر للرمادي وللفلوجة بالتحديد قوافل معونة بصحبة مذيع قناة الجزيرة الإخونجي أحمد منصور ليتجول "بالشحاطة" في شوارع الفلوجة ويبث لنا مقابلات مع إرهابيي القاعدة في حملة مقيتة لتأجيج الطائفية، ثم أجرى مقابلة مع حارث الضاري قسما فيها العراقيين إلى سنة وشيعة ونسبة الشيعة كانت 30%.. إلى أن إشتعلت الفلوجة الحلوة جدا. إنهم يتحملون كل الدماء البريئة التي سالت هناك وفي شوارع بغداد وبقية المدن العراقية.

الأردنيون الذين ساومونا على نفطنا علنا "نفط بسعر رمزي .. واصل لعمان.. لو نفتح الحدود للقاعدة"؟؟ وكأن العراق جزءا من الأرث الذي تركه لهم لـــوط !! في وقتها لم أصدق قدرتهم على هذا التصريح، لكني مؤخرا عرفت أن للـ "سي آي أي" ثلاث سجون في الزرقاء وأربد وعمان في حقيقتها معاهد لتدريب وتهيئة كوادر القاعدة.
المصريون الذين بالغوا في مغازلة أمريكا في مهمتها لوجستيا ومعلوماتيا، ناهيك عن أسطوانة الهلال الشيعي!

سوريا التي دربت عصابات الموت الجماعي ولازالت ترسلها لأم الربيعين؟ ومثلما تعودنا على أخلاق البعث فقد أنكروا فعلهم بالرغم من المقابلات الموثقة لضباط مخابراتهم الذين تم القبض عليهم في بغداد والموصل والتي عرضت حتى على الأتراك! وأعتقد قامت حكومتنا المجامِلة اللطيفة وأحزابنا الدينية الماضلة على إطلاق سراحهم بالسر وتهريبهم إلى دمشق! يمكن ردا لجميل سوريا السابق عليهم، أو ربما ليس من الخُلق أن تتنكر لمن كان في يوم ما مسؤولا لك؟

ياعراقيين من جميع الأطياف ممن يعمل في المنطقة الخضراء سواءا كان في الحكومة أو أو البرلمان أو من المتآمرين على الحكومة لا استحي منكم جميعا ويجب أن تعرفوا أن تهالككم على عقد مؤتمر قمة عربي كان أكبر دليل على خيانتكم للعراق ولشعبه. أنتم جميعا عملاء وسوف لا أنتخب ولا أدلي بصوتي لان لعبة الإنتخابات هي التي أتت بكم... سحقا لكم.

دعونا نتكاشف وسوف أدلكم على الطريق الذي صار لايقبل الشك..
على ماذا يعتمد القطريين ودول الخليج كافة والأردن بالأخص في تطاولهم علينا وعلى كل العرب؟
هل فكرا أحدكم في ذلك؟ طبعا لا ! لانكم لم تفكروا يوما بالعراق، لأنكم لم تفكروا بأرامل العراق، فحتى يومكم هذا لم تبنوا مأتما، ولا مدرسة، ولا ساحة لعب للطفولة، لم تشجروا شارعا، لأنكم مستفيدين من أجواء الرعب التي يفرضها عليكم أشقاؤكم في تصفية حساباتكم. المهم محاسنكم كثيرة!
أن هؤلاء المتطفلين لا قوة لديهم سوى أنهم إنفتحوا على إسرائيل.. وإسرائيل إنفتحت لهم
وإذا لم تصدقوا فهاهم سيجتمعون في بغداد وحاولوا أن تأخذوا- هواتفهم النقالة وقلبوا في فهارسها أو ربما إنظروا إلى "المفضلات" ستجدون الجميع يحتفظ بصورة "مسز- ليفي" الرئيسة السابقة للموساد ورئيسة وزراء إسرائيل على عرض شاشات هواتفهم. إبحثوا في أراشيف موبايلاتهم ستجدون أغلب الأرقام تعود وفي المفضلات ستجدون أرقام: يهود باراك، وايزمن، وغيرهم من رجالات تل أبيب..
من يدري ربما هناك من بينكم كعراقيين من يحمل هاتفه النقال بعضا من هذه الأرقام؟

أعتقد أنه آن الأوان لنا كعراقيين أن نخرج رؤوسنا من الرمل، كفانا نتصرف مثل النعامة ..
إنظروا لأخواننا الأكراد .. إلى إقليم كردستان.. فالجنوب ثار على صدام قبل الشمال.. لماذا شمال العراق صار كردستان وفي طريقه أن يصبح دولة.. ولماذا بقي الجنوب " شروكستان"؟ الجواب واضح فالإخوة الأكراد عارفين مصلحتهم ومصلحة شعبهم لذا إنفتحوا على إسرائيل فدربت جيشهم، وحاطتهم بالحصانة الدولية من قطر "الوكيحة" ودفعت لهم الخليج وأوربا كي يستثمروا هناك.

العملية واضحة والكل يعرفها! لماذا تواصلون دجلكم ياسياسيون علينا .. أمامنا عراق خرابة..
يجب أن نعيد له الحياة، علينا أن نبني دولة قانون لا دولة مليشيات وملالي، وعليه يجب أن ننظر إلى مصلحة بلدنا قبل إي شيء. العراق أولا وليس فلسطين! العراق أولا وليست إيران؟ فالفلسطينيين كهرباءهم من إسرائيل، ومسواكهم كذلك، وعمالهم يفضلون العمل في مصانع إسرائيل أكثر من العمل في بغداد. والإيرانيون كذلك يعتمدون في جزء كبير من أمنهم على لوبي اليهود الإيرانيين في إسرائيل.
عليه إذا أراد العراقيون برأيي أن يستغلوا مؤتمر القمة العربية الذي سينعقد في بغداد بأن لا يضمنوا لوائحه الختامية أي تنديد لإسرائيل أولا. وان يستغل الساسة العراقيون هذا المؤتمر ويعلنوا للعالم مطالبتهم لإسرائيل بإعادة جميع اليهود العراقيين للعراق. فهم مهما حصل جالية عراقية كبيرة جدا ربما قاربوا النصف مليون أو أقل؟ وجناسيهم أصلية ويحتفظون بها لحد الآن. إضافة إلى أنهم أول أقلية عراقية عانت الإضطهاد والتشريد قبل الكرد، والكرد الفيلية، وقبل الشيعة! لهم الحق في العراق ولا أحد يستطيع أن يحرمهم من هذا الحق.. يا أخي خلي نعتبرهة طريقة إعتذار لهم من أحداث فرهود الأربعينات؟ أنا شخصيا بحكم العمر لم أوعَ على وجود اليهود العراقيين، لكنهم أصحاب ذكر طيب عند العراقيين. فلحد الآن لم أسمع من أقاربي ألذين يكبروني بالسن أي ذم لهم، بل الكل يمدحهم.. إذن لماذا لانطالب بهم.. فبينهم الطبيب، والمهندس والإستشاري، والتاجر النزيه، والمعلم وقاريء المقام العراقي الأصيل.. وبينهم .. وبينهم.. وبينهم ربما – بل مؤكدا- مفردات إستقرار العراق وتوقف الإرهاب وربما وضع الحدود لـ "وكاحة قطر". كل يوم يمر على العراق يعادل السنين ونحن تاركين الحرامية والمفسدين يعيثون شرا ويعقدون المؤتمرات الفارغة كليا ليفتحوا باب الصرف على ميزانية العراق لتذهب إلى فنادق وحمايات و و وو شوارعنا مليئة بالفقر والأمراض والمفخخات والخراب.

هل العملية تحتاج إلى عبقرية في الحساب حتى يظهر للناس كم سرقتم من ميزانية العراقيين كي تعيدوا تأهيل فنادق للمؤتمر؟ وما صرفتم كافي لبناء فنادق جديدة وفق أفضل المواصلات العالمية.. لماذا تصرفون بلا "حركة كلب" على ماهو ضرر للعراقيين، في حين أنكم تضعون العراقيل وتتفنوا في التبريرات عندما يطالبكم المواطن الذي إنتخبكم بتوفير الحد الأدنى من الحصة التموينية، التي لم تبلغ التموينات الغذائية التي تقدمها الأمم المتحدة عند الأزمات لدول المجاعة..

هل ستبيضون سجونكم من " أبضايات" القاعدة إكراما لأولياء أمرهم الخليجيين ليرسلوا إليكم غيرهم أو ربما ليتمتعوا بإجازات لزيارة عوائلهم ثم ليعودوا إلينا سالمين غانمين لأحسن أساليب التفخيخ والتفجير عن بعد.

أخيرا يتمنى الشعب العراقي شيئا واحدا فقط وهو: لو أن أحدا شريفا في الحكومة العراقية أو في الحهة المنظمة للمؤتمر ويضع ضمن برامج هذا المؤتمر فعالية عراقية صادقة وهي أن يواجه المؤتمرين مع "الخالة- أم عامر" التي تظهر برنامج فضاء الحرية الذي تبثه قناة الفيحاء لتقف أمام حكومتنا وأمام ضيوفها " العرب" لتقول لكم:

ولكم جا هية ولية
هم إرهاب وطائفية
وفـقــر وبطـالــة
وجهل وتخلف
والله ملينة




مهدي صالح المالكي
10آذار



#مهدي_صالح_المالكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوردوغان أكثرهم صهيلا
- زيت مرجانة وهو فصل من كتاب حول العراق إسمه (رحلة إلى أصلنا) ...


المزيد.....




- عاصفة رملية شديدة تحول سماء مدينة ليبية إلى اللون الأصفر
- واشنطن: سعي إسرائيل لشرعنة مستوطنات في الضفة الغربية -خطير و ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهدافه دبابة إسرائيلية في موقع ال ...
- هل أفشلت صواريخ ومسيرات الحوثيين التحالف البحري الأمريكي؟
- اليمن.. انفجار عبوة ناسفة جرفتها السيول يوقع إصابات (فيديو) ...
- أعراض غير اعتيادية للحساسية
- دراجات نارية رباعية الدفع في خدمة المظليين الروس (فيديو)
- مصر.. التحقيقات تكشف تفاصيل اتهام الـ-بلوغر- نادين طارق بنشر ...
- ابتكار -ذكاء اصطناعي سام- لوقف خطر روبوتات الدردشة
- الغارات الجوية الإسرائيلية المكثفة على جنوب لبنان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهدي صالح المالكي - على هامش قمة بغداد