أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نادية السعيد النادى - تجربتى فى الخارج














المزيد.....

تجربتى فى الخارج


نادية السعيد النادى

الحوار المتمدن-العدد: 3663 - 2012 / 3 / 10 - 00:52
المحور: الادب والفن
    


لن ينكر احد منا قيمة ابناء مصر وعقولهم ولا يوجد وجه مقارنة بينهم وبين غيرهم خاصة العرب , واذا كانت الظروف تضطر العديد منهم للسفر والبحث عن مصدر للرزق الا انهم سيظلوا ابناء مصر ولن يتغير منهم احد كل المهن التى يعملون فيها من اطباء ومهندسين ومدرسين الح......... ومنهم ايضا الصحفيين
حكى لى احد الصحفيين ذو خبرة والمكانه عن تجربته فى الخارج فى احدى الدول العربية التى ظل يعمل بها لمده خمس سنوات ان المؤسسات الصحفيه فى الخارج تختلف عن هنا كثيرا فالقائمين عليها لا يملكون الخبرة فى هذا المجال فهم يحتفظون بالمناصب فقط لانها بلدهم من هنا يحدث الصدام بين ابناءنا اصحاب الخبرة والعلم والمعرفة وبين الجهل باساسيات العمل الصحفى . هناك من لا يستطيع التواصل بهذه الطريقة رافضا ان يعامل كمرتزقة, ويعود الى بلده بعد تجربة اكدت لهم ان المصريين لن يتحايلوا على انفسهم لارضاء من هم اقل منهم, ولن يقدموا تنازلات من اى نوع . اضافة الى ذالك القيود التى تفرضها المؤسسات الصحفية عليهم ومنعهم من التعامل بمهنيه, فالمساس ببلدهم مرفوض اما المساس بمصر هو محور اهتماماتهم واساس اجنداتهم هم يتكلمون عن الحرية فى جميع وسائل الاعلام عندهم وهم اساس الدكتاتورية . نا هيك عن هذا ونعود الى وطننا العزير مصر كيف يشعر الان بعد عودته؟ هذا هو اهم ما فى الموضوع .
انا مصرى لى كرامه انا مصرى علمت العالم واستطيع ان اغيرة اذا منحت الفرصة السليمة . لكنى اقولها ان بلدى تحتاج منى الى الضمير والولاء ولن ابخل عليها به بعد ان رايت العالم فى الخارج وعرفت قيمتها هى امى التى مهما فعلت اعود الى حضنها تفتح لى قلبها وصدرها تجربة وعدت.



#نادية_السعيد_النادى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فقاقيع الماء


المزيد.....




- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نادية السعيد النادى - تجربتى فى الخارج