أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ايمن الشبيبي - العراق يتحول الى بلاد العجائب , 60 مليار للمصفحات فقط لا غير....؟!














المزيد.....

العراق يتحول الى بلاد العجائب , 60 مليار للمصفحات فقط لا غير....؟!


ايمن الشبيبي

الحوار المتمدن-العدد: 3653 - 2012 / 2 / 29 - 16:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


صدر قرار من البرلمان بتخصيص 60 مليار من اموال الشعب الى المصفحات ليركبها البرلمانيون وهنا بدأت تراودني بعض الاسئلة منها يصرح احد المسؤولين بان العراق بدأ يخرج من ازماته وهو ينتقل الى بر الامان اذاً كيف ينتقل وهو من جلب هذه المصفحات "عيش وشوف" والامر اكثر اعجوبه في هذه القضيه وزادني أستغراب,

صرحت القائمة( العراقيه ) تؤكد انها لم تصوت على هذا القانون, أما قائمة (الائتلاف) سوف تجمع تواقيع السادة النواب لنقض هذا القانون وقرار (كتلة الاحرار) تعتبر من صوت على هذا القانون هو مسرف لأموال الشعب,

عجبي على القوائم الكبرى تنتقد وتصوت.... اذا تلك القوائم لم يصوتوا من فعلها ياترى...؟ وهل البرلمان اعتبر وسيلة التزوير غاية للتصويت.. هذه الاسلئه كلها تدور في ذهني
عندما كنت صغيراً اسمع عن "الس" في بلاد العجائب, اما اليوم وانا بوضع حياتي هذه اعيش في بلاد العجائب..هم يهدرون في المال العام في وقت يعاني البلد من نقص واضح في الخدمات والفقر والبطالة وانتشار الأمراض لا أعلم كيف يتمتعون بهذا الشكل وباقي العراقيين يعيشون بدون حماية فهم يقتلون يوميا بشتى الأساليب الخبيثة والإجرامية على يد الإرهاب الأعمى من البعث والقاعدة فكان الأجدر بالذين صوتوا على هذا القرار التفكير الجدي من اجل تحويل هذا المبلغ الى مورد يخدم أبناء البلد فهل هدر المال العام أصبح السمة التي تميز العراق فهو الان حقا بلد العجائب.!



#ايمن_الشبيبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحكام العشائريه اوالشرعيه ام القانونية ايا منهم يدير المجت ...


المزيد.....




- هذه المفاهيم المبتكرة لمقصورات الطائرات قد تشكّل مستقبل الطي ...
- فلسطينيون من غزة يروون ما حدث في مخيم النصيرات لحظة الهجوم ا ...
- -حزب الله-: استهدفنا مبنيين يتمركز بهما جنود إسرائيليون في م ...
- بيان رسمي سعودي بشان منتجات وملابس -شي أن-
- إسرائيل.. تصويت مرتقب للكنيست على مشروع قانون التجنيد -المثي ...
- لماذا تتهم روسيا علماء الفيزياء لديها بالخيانة العظمى؟
- الجيش الأمريكي: الحوثيون أطلقوا 4 صواريخ باتجاه خليج عدن وأص ...
- ليندسي غراهام: قدمت اقتراحا لزيلينسكي جعله يتوهج مثل شجرة عي ...
- الأمن الكويتي يضبط متورطين في واقعة تسريب اختبارات الثانوية ...
- تدمير زورق مسيّر أوكراني بنيران مروحية روسية بمساعدة أجهزة ا ...


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ايمن الشبيبي - العراق يتحول الى بلاد العجائب , 60 مليار للمصفحات فقط لا غير....؟!