أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد مراد سعيد - نضال من اجل الحرية - بلاغ الى النائب العام















المزيد.....

نضال من اجل الحرية - بلاغ الى النائب العام


ماجد مراد سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 3653 - 2012 / 2 / 29 - 01:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هناك العديد من الطرق التى يراها الكثيرين تحمل الحل الامثل لكثير من الاشكاليلت و القضيا داخل المجتمع الكنسى مثل الاكتفاء بنشر التعاليم الابائية والترجمات ولكن فى رأى هذة كلها ما هى الا محفزات لقيام الوعى تجاة ما يدور بالحاضر و مع ذلك فهى على مستوى جزئى و هو مستوى التعليم العقيدى فقط و ان صادفة الحظ فى ان يكون الانسان الذى تصادف مع هذة التعاليم منفتح اكثر حتى يستطيع ان يفهم مقدار الانجراف الروحى من وراء هذا الانحراف التعليمى حتى يستطيع بذلك ان ينهض جزئا اخر و لكن يظل كل هذا ما هو الا تحرك فى مياة راكضة لا يستطيع ان يصنع خلخلة حقيقية بداخل مجتمع اغرق كثيرا فى كل هذة المتاهات حتى اصبح لايستطيع ان يصل الى ذاتة

فالخوف و تقيد الحرية من جانب حتى عدم ادراك مستوى الشهادة للحق هو دليل على ان كل ما يقدم من الشخص والية ما هو الا مجرد لهو لا قيمة لة لانة لم يستطع ان يهدم حصونا و جدرانا على رغم ان هذة وظيفة ما يظن انة قد تحصل علية " تعرفون الحق والحق يحرركم " و بالتالى اى عدم تحرك ايجابى عكس الاتجاة المفروض بعد كل هذا التقدم فى الظاهر العلمى و الروحى يعد فى ادراج اللهو بالاخص عندما يضغط على المجتمع بمثل هذة الضروريات و نشاهدها من خلال الاحداث و كل ما يتم صنعة من اعفاءات امام هذة الضروريات حتى امام ضمائرنا فهو اكبر شهادة على تقصيرنا و هنا لا اطالب بأن يرتئى الشخص فوق قانون قامتة و لكن يكفى على الاقل ان لا يكذب الحق فى ضميرة و امام الناس بأختلاق أعذار واهية

و بالتالى و على هذا الاساس يجئ كل رد فعل امام اى حدث كجواب طبيعى لمقدار الوعى المختزن و الحق الذى يملا الضمير

ذكرت فى المرحلة الاولى فى اربع اجزاء مقدار التعقب الذى واجهتة من قبل شنودة الثالث على يد صغار كهنتة بكنيسة العذراء بالزيتون و على رأسهم ابن شقيقة بطرس جيد ادى الى مجاهرتهم لى بالاقصاء العلنى والواضح و ذاد ذلك عندم نفذوة فعليا بعد ان قمت بكسر ما قالوة لى وذهبت للصلاة فتم منعى و اتقلى فى وشى البابا بيقولك ما تصليش و ما تتناولش هنا تانى وناس كتير سمعت وشاهدة على الكلام دة

بعد كدة ظهرت مرحلة جديد من خلال اجراءات ابتديت اخدها ضد ما تم معى من اقصاء من الكنيسة لان دة بيهدد اقنومى فى الكنيسة ووجودى فى الطائفة ككل وقلت ان الموضوع مش موضوع تغير طايفة بطايفة ولا هو تغيير كنيسة بكنيسة لان اللى انت بتشوفة وبتتعرض لية هنا معرض انك تتعرض لية فى اى مكان ولينا تجارب المختبرين يشهدو بكدة وكانوا فاكرين انهم لما يغيروا الطايفة او الكنيسة كأنهم كدة حصلوا على الحرية فى السماء ولما بيجربوا بيفشلو وبيلاقوا هى هى نفس الصعوبات و لكن بأشكال و طرق مختلفة لان ببساطة انت فى مجتمع و ليك وظيفة فية وبالتالى الحل السلبى مهواش حل ولكن هدم الفساد والديكتتاتورية هو امثل حل بالنسبة لى وعلى هذا الاساس بتختلف نظرات كل واحد ليا اما بالنسبة ليا هو دة محور القضية اللى لازم ننتبة لية

بعد ما قمت برفع القضية على شنودة و ابن اخوة بسبب غلقهم للكنيسة و غلق الكنيسة هنا بسبب التصدى بتاعى لية كشف معلومة جديدة ما حدش كان على علم بيها ان مافيش مجلس ادارة للكنيسة الامر اللى غايب اهميتة عن اذهان الناس كلها بسبب عمليات التغيب اللى بتم داخل الكنائس للشباب عن طريق الهائهم فى النوادى واللعب و المؤتمرات و الاجتماعات المشتركة عن طريق شوية خدام بيستخدمة عبطهم و حبهم لكلمة مستر وللتفاهات دية كلهم عاوزين الحرق و الهاء الشعب عن طريق كثرة الاجتماعات و خلق خدمات اجتماعية لاستدراجهم لمزيد من الدفع لتقديم خدمة مميزة على مثال خمس وسبع نجوم الى جانب الحرص على التنبية على مواظبة الاعتراف كل دة عشان يلهى الناس من جهة ومن جهة تانية يخليهم تحت طوع القسس فماحدش يقدر يرفع عينة على قسيس او يقلة بتعمل اية عندك كل دة بيؤدى الى انهم ينسو بيحصل اية و بالتالى اهدار حقوق كتيرة ليهم الى حد سرقتهم وبيخليهم يتعموا عن حقوق ووجبات منوط تنفيذها و اشتراكهم فيها بعد ما كان بيتم ايهام الشعب و الناس عامة بعدم التدخل فى الشئون المالية و الادارية للكنيسة بجملة شنودة الكذاب و انا مالى خلينى فى حالى و ان التدخل فى امور زى دية دة يبئى ادانة ليصنع نظاما دخيلا على الكنيسة يتستر بية على فضائح سرقاتة و نهبة عن طريق تفريق الكنيسة لنصين نص يحكم ونص يتحكم و القوانين والدسقولية كلها بتنص ان الكنيسة كلها بعضها ببعض يعنى مافيش حاكم فى الكنيسة ولا محكوم مافيش ابيض واسود مافيش ناس اعدة على كراسى وناس تانية اعدة تحتها مافيش درجات ولا رتب زى الجيش الكل فى شركة واحدة و لكن لكل منا تميزة عن الاخر فيما لا يجعلة مستقلا عنة ببقاء ضرورة الشركة و الوحدانية

لكن عشان يتم التستر على جرائمة وانتهاكاتة و السرقات و النهب اللى بيتم من اموال الشعب و اللى بيظهر كم الانفاق المبزر على امور تافهة بيتم من خلاللها حصد اموال بصفقات مشبوهة و عدم التوزيع العادل زى ما كان بيمارس ايام الرسل فبنلاقى الغلابة على الارصفة امام الكنائس بيشحتوا من الداخل و الخارج مسلم كان او مسيحى مما بيظهر الكنيسة بصورة مشوهة ليها و بالاخص لادارتها و مع ذلك يتم الصقها فى الغلابة اللى على الارصفة لكن طول ما الناس دية واقفة بتشحت طول ما دية كانت شهادة بينة على ان المسؤلين مقصرين مهما قالوا او خبوا وعدم قدرتهم فى سد حاجة المعوزين بعدل بيلقى بعلمات استفهام امام كل هذا الصرف بالرغم من ما اخذوة على عاتقهم بشهادة وبدليل وقوف هؤلاء الغلابة ويجى القسيس من جوة الكنيسة ينبهة على الناس ما تديش فلوس للى بيقفوا برة بحجة انهم طماعين وبياخدو ولو بصينا للامركنسبة وتناسب بين اللى بيتقال ان الغلابة بيتوزع عليهم من تبرعاتك وتبرعاتى و بين حجم الصرف الهائل لمشاريع بتم داخل اروقة الكنائس لا طائل و لافائدة منها سوى الاصراف و البهرجة الى جانب التوزيع السرى الفوق العادل لموالين و زباينة البابا لكهنتة واساقفتة

و الاصراف غير الازم دايما فى عمليات ادارة المشروعات بيتم ترجمتة حتى من غير وجود اى دليل انة دليل بيين على وجود عمليات سرقة ونهب بتحدث الامر اللى بيتم شجبة فورا بالقانون و دة تخصصى و بقول ان العمليات و المشروعات اللى حصلت جوة الكنيسة تم حصد ملاين الملاين من تحت الترابيزة منها وبسببها عشان يتم تنفيذها و الناس نايمة على ودانها ومش داريانة بحاجة لانهم صدقوا مقولة العجوز وانا مالى خلينى فى حالى ونسية بقصد اية المسيح ربهم اللى بيعبدوة كن امينا فى القليل

و لما تيجى الاية تظهر فى الوقت المناسب يمشوها امانة فى الصلاة امانة مع نفسك لكن المهم ان امانتك دية تبئى بعيد كل البعد عنة و عن المكان اللى هو شغال فية اللى هو الكنيسة عشان يفضل مدارى هو بئة و لما تيجى تقف عندة يبئى ربنا يحاسبة هو انما انت هو طبعا اللى لازم يحاسبك لغبطة و كذب و تضليل كل دة مابيطلعش غير من ابليس وجنودة ماحدش يقولى بطرك ولا اسقف ولا كاهن لو حد قال كدة دة يبئى بطركة ابليس واسقفة فرعون و الكاهن بتاعة كهنة للبعل لغاية ما يتم هدم مملكة ابليس اللى صانعهة عن طريق امين سرة داخل الكنيسة القبطية الارثوذكسية

و على هذا الاساس و داخل هذة الرؤية المخبئة عن اعين ناس كتير كان تعاملى معهم كلهم اما بشكل مباشر على ارض الواقع وجها لوجة اما من خلال الشبكة العنكبوتية حتى انهم منعونى من التقدم للتناول بشكل مستفز نابع من روحهم الشريرة اللى مخفية عن اعين الناس وظاهرة فى سلوكياتهم المنافقة و الكذابة مع البسطاء ومفضوحة مع واحد زي

ما كانش قدامى ساعتها حل مباشرغير انى اكمل و لكن مع ضرورة الرجوع , بس بحل واضح ماكنش فية . و على الرغم من التجائى لعدة محاولات لرجوعى مرة اخرى من خلال ارسال استغاثات لعدد من المنظمات الحقوقية الا انهم مافيش حد ادانى امل حتى لمجرد الوقوف او التضامن معى حتى المحامين الخصوصين كلة هرب و منهم اللى خاف ومنهم اللى طمع و فى كل الاحوال كانت الحقيقة بالنسبة لكثيرين ان رجوعى حجر عثرة بالنسبة ليهم بيصطدموا بية يعنى ماحدش فاكر انى ممكن ارجع و دة بسبب انهم مازالوا يرزخوا تحت نير عبوديتهم لشنودة وشلتة مش قادرين يحسوا انى كسرت عنى نير عبودية البشر هؤلاء من زمان لان الحقيقة لا يوجد اكثر من نير اما نير المسيح اما نير البشر نير المسيح هو بيؤدى الى ما انا اقوم بية الان بدليل ان فى نهاية نير المسيح وعد بالحرية و هو ما اسعى الية و انا قلت انا مش ماشى وهامارس عباداتى بحرية حتى وهما موجدين المعادلة صعبة للى تحت نير غير المسيح ولكن لانها تحت نير المسيح محلولة

فى نفس الوقت على الرغم من ان تجربة الحرمان مش ظريفة و ماحبش حد يخوضها و مش بتضيف حاجة غير التشهير بالناس و التقطيع فى سيرتهم دة غير كم الشماتة اللى بتخليك عرضة لشوية كلاب تنهش فى سيرتك و تتقول بيك كمثال الا انى انا مش ندمان على حاجة من اللى وصلتلها لانى انا اللى اخترت كدة و ماحدش يفتكر ان طردى وحرمانى غير القانونى كان بأيد شنودة او غيرة انا اللى اخترت من قبل ما ينطق شنودة لان من قبل طردى عرضوا عليا انى اكتب اعتزار و امسح اللى كتبتة وطبعا انا رفضت بالتالى كل دة كان معروف ليا انى هاعدى فية و حاسب حسبتى كويس مش زعلان من حاجة ولا فارقة معايا لانى محروم ومطرود بسبب شهادى للحق وراجع راجع و بالتالى اهتمام الناس لازم يكون نابع من هذا السبب مش اهتمامهم بشخصى فانا اللى بضحى بسبب الحق اللى فى افكارى و ارائى

بالنسبة لى امام كل الانتهاكات اللى ظاهرة امامى مايكفيش فيهم غير الحبس من اعلى الرأس حتى اسفل القدمين كلهم واللى يجى فى الريح ما يضرش بردة و بالتالى كونى ارفع قضية تانى و الفيلم دة انا مش مستهوينى و مش شايفة حل للى انا عاوزة وبالتلاى ماكانشش فى حل قدامى غير النائب العام و لما سألت ناس كتير قالولى مالهوش لازمة ومش هايجيب نتيجة و لكن طبعا مش معقول احرمهم من شرف تقديم بلاغ فيهم للنائب العام كفاية الجرسة اللى هتلاحقهم طنشت كل الكلام و عشان مافيش حد اقتنع باللى باعملة ومنهم من كان لا يريد المساعدة اصلا قدمت البلاغ بصيغة المتلكم يعنى ماحدش قدمهولى وقدمتة انا عن نفسى بدون وكيل عنى او اى محامى معايا

خبر البلاغ اتنشر بقدرة قادر بشكل كبير على مواقع الكترونية كتير الناس دية محبوبين للة فى للة ودايما بيحب يتوجب معاهم
جريدة المشهد
http://al-mashhad.com/Articles/43302.aspx
جريدة روزاليوسف
http://www.rosaonline.net/Daily/News.asp?id=137562
البابا بعديها حب انة يدارى على الخبر بأنة يكسب تعاطف الناس
http://www.rosaonline.net/Daily/News.asp?id=137749
موقع كوبتيك ريل
http://www.coptreal.com/wShowSubject.aspx?SID=60078

الخبر اتنشر فى حوالى 12 موقع الكترونى و جريدتين ورقيتين منهم المسائى دا على حد علمى ان ما كانش اتنشر فى اكتر من كدة لان كلة بياخود من بعضة

تاريخ تقديمى للبلاغ كان يوم 3 - 11 - 2011 و قلت ان سبب تأخرى هو انى دورت كتير قبل ما اقدمة و فضلت اتابع البلاغ وصل لغاية اية و هاتبع باقى الاخبار اللى بتحصل اول بأول



#ماجد_مراد_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرحلة الثانية من اسقاط المؤسسة الشنودية بالكنيسة
- دماء الاقباط تحت ارجل انتهازية البابا وصفقة العسكر
- قوة شعب و تواطؤ بطريرك يحتمى بة
- انتهاك شرعية اسقف الاسكندرية استبداد بقانونية بطريرك الكرازة ...
- الانتهاك بأمر الالة
- الانتهاك بأمر اللة
- المنتهك بأمر اللة
- اطلبو النور ما دام لكم النور لئلا يدرككم الظلام


المزيد.....




- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...
- وفاة السوري مُطعم زوار المسجد النبوي بالمجان لـ40 عاما
- نزلها على جهازك.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- سلي أولادك وعلمهم دينهم.. تردد قناة طيور الجنة على نايل سات ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ماجد مراد سعيد - نضال من اجل الحرية - بلاغ الى النائب العام