أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - علي حسين جهلول - الأسلام اعطى للمرأة اكثر من دولة السويد














المزيد.....

الأسلام اعطى للمرأة اكثر من دولة السويد


علي حسين جهلول

الحوار المتمدن-العدد: 3642 - 2012 / 2 / 18 - 22:29
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    



( الاسلام اعطى النساء أكثر من السويد ولكن)
اعترف المفكرون والعلماء الباحثون الغير مسلمون بواقعية كافة البرامج الأسلامية عن طريق علمهم وبحثهم ودراستهم ولا كن بعدما ذا وكم من الوقت بعدما عاشوا في تضبط ولاء الافراد واقصد بالافراد مفكريهم وباحثيهم وعلمائهم ان الفرد مهما كان علمة ودراسته وتعمقه في البحث يبقى قاصرا وان أطرح عشرات بل مئات النظريات لان لم يحيط بكل العلوم وانما ضمن تخصص واحد أو أكثر ودليل هذا ان الفرد يعرف كافة تفاصيل أقرب الاشياء له وهي نفسه التي بين جنبة معرفة تامة ومطلقة فكيف له ان يعرف الاشياء وغيرها0
أن البرنامج والدستور الذي يسير حياة المليارات من البشر هوأكبر من منظر أو باحث أو مفكر بل اكثر من ملايين المنظرين وان جنحو بعضهم البعض ظهرأ ان تفصيل كافة المخلوقات البشرية والحيوانية والطبيعية لا يعرفها حق معرفتها الا خالقها وهذة المعرفة لا تقف على حد النظريات بل تعطي أشياء ثم أشياء لا تعد وبرامج ودستور هو الاحسن بأعتراف الاعداء الملحدين وهذا البرنامج نظريا تمثل في القران الكريم وعمليا ثمثل بالرسول الاعظم(ص)والائمة الاثنى عشر عليهم افضل الصلاة والسلام ولا سيما أمهم والحجة عليهم وعلى الناس جميع فاطمة الزهراء عليها السلام فنحن أمام أي مشرع لا تفوت منه معلرفة ذرة في الكون ولا يوجد غيره قط هكذا مشرع 0المشرع الاسلامي وامام دستور نظري تحدى فيه منزلة الجن والانس من أن ينزلوا مثله حتى وان كان بعضهم البعض ظهرا وهو القران الكريم 0أم التطبيق العملي فأن الله اختار صفوة من خلقة هم أولى الناس بتطبيق الدستور الالهي وهولاء أعترف بهم الاعداء قبل الاصدقاء وأهدوا أضل الناس بمكارم اخلاقهم وفق دستورهم ة والان أدخل في الموضوع 0واقول بصراحة لمن يقول بان هناك اي دولة او فئة او جماعة تعطي للنساء حق وضمان وقدسية وعزة اكثر من الشرع الاسلام 0اقول له بان يطلع على شي بسيط جدا ولو واحد بالمائة مثلي في مكان المراءه في الاسلام 0
لكن 0000000000000000000لكن0000000000000000000لكن
لاتسخر مني على هذه ال(لكن) اوضح لك حتى لاتسخر 0لكن الاولى من هو الاسلام الاسلام الحقيقي 0الذي اراده الله ودستوره القران الكريم والسنة الشريفة للرسول الاعظم محمدا صلى الله عليه وأله وسلم 0والذي طبقة الائمة المعصومين عليهم أفضل الصلاة والسلام 0أم الإسلام المنحرف إذا كنت لم تسمع لم قبل بالإسلام المنحرف والإسلام الحقيقي 0أسمع اليومي وابحث أقوال باختصار حتى لا أخراج من عنون المقالة ان الإسلام انشق بعد الرسول محمدا (صلى الله عليه وسلم )0وهذا ليس قولي أنا المبتدأ وليس قول عالم بل ولا قول معصوم أو نبي ولكن قول الله سبحانه وتعالى في قرأنه الكريم في الايه الكريمة(وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل فأن مات أو قتل انقلبتم على اعقابكم00)0
أذا علينا قبل ان نحكم على الإسلام ان نفرز الإسلام الحقيقي عن الإسلام المنحرف علما إن الإسلام المنحرف اخطر على المسلمين وغير المسلمين حتى من الملحدين لان الملحد معروف وهذا المسلم المنحرف يتخطى بأسم الإسلام والإسلام منه براء هولاء هم الذين مقتهم الله سبحانه وتعالى ودخلوا الاسلام لاجل حقن دمائهم واموالهم وبقى فكرهم الكافر وظهوره بعد أستشهاد الرسول الاعظم (صلى الله عليه واله وسلم )0أما لكن الثانية فهي مأسات أخرى وهذا هو الواقع بأن الاسلام الحقيقي هم أقليه من جانب ومحاربين من جانب اخر من غير المسلمين ومن المسلمين المنحرفين فتراهم حتى وان كانوا اكثرية في دولة معينة مثل العراق والبحرين ترى الحاكم من الاسلام المنحرف وهنا اطرح مثلا شعبي يقول(اذا كان رب البيت في الدف ناقرا00) وأطرح شيء علمي كلنا نعلم بأثر فلسفة الدولة واي دولة دولة الحاكم المنحرف الدكتاتوري يطرح فكرة المسموم في المناهج المدرسيه وفي مناهج أعداد المدرسين والمعلمين وفي وسائل الاتصال الجماهيري بكل أنواعها فكيف للفرد المسكين ان يعرف اولا شيء من الاسلام الحقيقي ومن ثم يطبقه هذا تجيب عليه لكن الثالثة0
أما لكن الثالثة فهي أكثر وضوحا للفرد والمستمعين الكرام يقولون أصحاب الحكمة والمختصون0 ثالوث التخلف هو الجهل- والفقر- والظلم- وهذه كلها أصلا يبنى الطغاة عروشهم عليها لان كل المفاهيم والمباديء التي على عكسها واقصد العلم والغنى والعدل تتحرر الشعوب ولكن يجد الشخص ورب الاسره صعوبة في تطبيقها لانه محاصر 0أعتذر من المقدمة لانها ستكون أطول من صلب الموضوع مرة أخرى لكن هي ضرورية للاضاحه0
أن صلب الموضوع بأن الاسلام اعطى المرأه حقوق اكثر ما أعطتها دولة السويد ومن هذه الحقوق الاسلام ينادي بمبدأ العدالة بين الرجل المرأه والسويد وكل العالم الذي ينادي بحقوق المرأه ينادون بالمساواة بين الرجل المرأه ربما يسأل سائل ما الفرق 0الفرق بين عداله الاسلام الحقيقي طبعا تعطيها أحقا أكثر من مساواتها بالرجل أوضح ذالك في السويد يقولون بأن عمل البيت يوما على الزوجة 0ويوما على الرجل 0أما في الاسلام فالمشرع المقدس يقول يجب بأن يكون كل عمل البيت على الرجل هذا من جانب ومن جانب أخر أعطى مثلا قبل المعلومه 0اذا كانت لديك جوهرة ولديك حصاة فأيهما تحافظ عليها أكثر وهذا بديهي 0المحافظه على الجوهره أكثر من الحصاة من هنا أقول لك بأن الاسلام يعتبرها جوهرة فيحافظ عليها 0وجانب من جوانب هذه المحافظه هو الحجاب 0أما السويد وباقي العالم الذين يظنون أنهم ما نحيها حقها فيرمونها في المجتمع كما يرمون الحصاة وهناك جانب أخر يقبله العقل والمنطق الانساني بأن لكل مجموعة صغيره أو كبيره من الاسره الى الدول أن يكون هناك راعي ورعية وهذا لا يقلل شأن الرعية وانما يزيد من المحافظة على حقوقهم وحتى أن يوحد رأي العائله بعد أعطائهم حق المشورة حتى لاينفرد كل واحد برأي وربما لا يجتمعو على رأي واحد وهذا أحسن من التصويت على الاكثرية لانها تلغي رأي الاقلية بينما الاسلام يأخذ برأي الجميع بعد التعديل الموضوعي والمنطقي فيكون الاب هو الراعي الاول المسؤول والمنسق وجامع الرأي العادل وصاحب القرار00



#علي_حسين_جهلول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- شركة “نستلة” تتعمّد تسميم أطفال الدول الفقيرة
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات من 13 إلى 19 نيسان/ أبريل
- “مشروع نور”.. النظام الإيراني يجدد حملات القمع الذكورية
- وناسه رجعت من تاني.. تردد قناة وناسه الجديد 2024 بجودة عالية ...
- الاحتلال يعتقل النسوية والأكاديمية الفلسطينية نادرة شلهوب كي ...
- ريموند دو لاروش امرأة حطمت الحواجز في عالم الطيران
- انضموا لمريم في رحلتها لاكتشاف المتعة، شوفوا الفيديو كامل عل ...
- حوار مع الرفيق أنور ياسين مسؤول ملف الأسرى باللجنة المركزية ...
- ملكة جمال الذكاء الاصطناعي…أول مسابقة للجمال من صنع الكمبيوت ...
- شرطة الأخلاق الإيرانية تشن حملة على انتهاكات الحجاب عبر البل ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - علي حسين جهلول - الأسلام اعطى للمرأة اكثر من دولة السويد