أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - المكارثية الإسلامية الإخوانوسلفية تطارد الفنان عادل إمام .. العيب فى الذات الإخوانوسلفية .. لماذا لا يسمونه قانون ازدراء اللحية والجلباب أو ازدراء الإسلام أو ازدراء الإخوان والسلفيين ؟















المزيد.....

المكارثية الإسلامية الإخوانوسلفية تطارد الفنان عادل إمام .. العيب فى الذات الإخوانوسلفية .. لماذا لا يسمونه قانون ازدراء اللحية والجلباب أو ازدراء الإسلام أو ازدراء الإخوان والسلفيين ؟


ديانا أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 3628 - 2012 / 2 / 4 - 19:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




لماذا لا يسمونه قانون ازدراء اللحية والجلباب أو ازدراء الإسلام أو ازدراء الإخوان والسلفيين .. ويريحونا ويريحوا أنفسهم ؟



يسمونه قانون ازدراء الأديان - ولن تجد مثله هذا القانون فى الخارج هنا فقط فى الشعوب التى لا تزال تجهل معنى الحرية - .. وكأن الأديان هى الإسلام فقط .. الدولة فى مصر هى والقضاء تقول إنها تعترف بالأديان السماوية الثلاث .. ومع ذلك اليهودية واليهود يسبون علنا وتسب عقيدتهم بأشنع الألفاظ .. والمسيحية والمسيحيون يتم تكفيرهم وتخوينهم وسبهم والتحريض ضدهم .. ولا أحد يرفع دعوى ازدراء أديان ولو رفعها لما اهتم له أحد ولو كان مسلما لاتهموه بالتنصر أو التهود أو ازدراء الإسلام ..



نحن أمام قضاء قرود ومجلس برلمانى من شيوخ قرود .. تماما كمجلس القضاء فى كوكب القرود .. هذا المجلس الذى رفض فيه القرد وزير العلوم وهو ووزير الدين أيضا يا للمفارقة والسخرية ، رفض اعتبار القرد أدنى من الإنسان أو ند له ، بل أصر على أن الإنسان حيوان وأدنى من القرد وأنه لا يملك القدرة على الكلام لأنه ببساطة النبى القرد فى كوكب القرود وكتابهم المقدس كتاب القرود يؤكد أن القرد أسمى الكائنات وأن الله اختاره ومنحه وحده خاصية الكلام .. فأصبح جاعلا الدين مهيمنا على العلم ومسيطرا عليه .. تماما كالذين كفروا كوبرنيكوس وجاليليو واتهموه بالهرطقة والشعوذة .. وسار ابن باز وسلفيوه وإخوانه على نفس الطريق .. ثم يقولون : مصر والإسلام ليسوا أوربا ومسيحية العصور الوسطى .. أقول لهم : كذبتم ، بل لا فرق .. تجار الدين فى كنيسة العصور الوسطى الأوربية هم هم تجار الدين فى مشيخة الأزهر والإخوان والسلفيين ..



إن كنتم تريدون العدالة حقا ، فإما أن تسجنوا من يتهجم على البابا شنودة وعلى حاخامات اليهود وعلى شيوخ مذهبكم الإسلامى الشيعى ومن يكفرهم ..



إن كنتم تريدون العدالة حقا فأصدروا قانون حظر التكفير بالقول وبالفعل وبالتلميح ومعاقبة التكفيرى ..



إن كنتم تريدون العدالة حقا فإما أن تغيروا اسم القانون إلى قانون حظر ازدراء اللحى والنقاب والجلباب أو تحاكموا من يزدرى المسيحية واليهودية .. ثم إنه اسمه قانون ازدراء الأديان ولم يقل السماوية فقط .. فإذن من يطعن فى البهائية والبوذية والزرادشتية أيضا لابد من سجنه بتهمة ازدراء الأديان .. أو غيروا اسمه إلى قانون ازدراء الإسلام .. الإسلام الذى لم تعد رموزه فى نظركم هى أركانه الخمسة .. ولا رموزه الله ولا الملائكة ولا الأنبياء .. بل أصبحت رموزه وآلهته ومقدساته فى نظركم هى اللحى والنقاب والحجاب والجلباب والأفكار الإخوانية السلفية ..



ثم إن القانون مطاط جدا .. عليكم بتفسيره بمذكرة ضخمة من مجلدات ليعلم الجميع ما معنى ازدراء الإسلام وما حدود ما يقول وما لا يقول وما يكتب وما لا يكتب .. وما يفكر فيه وما لا يفكر .. وما يرسمه وما لا يرسمه .. وما يمثله وما لا يمثله .. وما ينحته وما لا ينحته .. وما يغنيه وما لا يغنيه ... لأن القانون يستغل أسوأ استغلال لتكميم الأفواه والقمع باسم حماية الدين .. والله والدين ليسا بحاجة لبشر حقراء فانين يحمونهما .. لأن الله قادر على حماية نفسه ودينه .. إن كنتم مؤمنين .. ولكن يبدو أنكم تؤمنون بعكس ذلك وبأنه بحاجة لحمايتكم من سهام الممثلين بل من المسلمين ..



أمسكتم من قبل نجيب ساويرس من أجل ميكى ماوس الملتحى المجلبب وميمى المنقبة وقلتم مسيحى حاقد على الإسلام .. واليوم تمسكون مسلما .. فالمسألة لم تعد مسيحى ومسلم .. المسألة أصبحت تفتيش فى الضمائر وتصفية حسابات قديمة من قضاء ملتح متأخون ومتمسلف مع دعاة التنوير .. وإرهاب وتخويف .. واضرب المربوط يخاف السايب .. وهذا كله وطبعا لا تنتظروا النصر أو الرد من حمزاوى المنبطح أو صباحى المنبطح أو أوسم المنبطح أو إبراهيم المعلم المنبطح أو فؤاد نجم الإخوانجى جوز الإخوانجية وأبو الإخوانجية إلخ من شلة المنبطحين الذين اعتدى عليهم الإخوان والسلفيون فى طفولتهم وجرعوهم حاجة أصفرا فانسلخوا من علمانيتهم ومصريتهم ورجولتهم وليبراليتهم .. وصاروا خدما ونعاجا ومرفهين عن مزاج وشهوات الإخوان والسلفيين .. وفى النهاية سينالون جزاء سنمار .. ويكفيهم خزيهم وانبطاحهم وخيانتهم لعلمانيتهم وناصريتهم وليبراليتهم .. ونقح التعصب الدينى عليهم ..



القنوات السلفية والإخوانية الفضائية (الناس والرحمة والفجر والحافظ ووصال وصفا والأمة وغيرها كثير) تسب وتلعن وتكفر الشيعة والصوفية والمسيحيين والبهائيين والقرآنيين والعلمانيين والليبراليين والاشتراكيين والناصريين ليل نهار .. ولا نسمع كلاما عن ميثاق الشرف الإعلامى ولا نسمع كلاما عن ازدراء الأديان ولا تهديد الوحدة الوطنية والسلم الاجتماعى .. ولا تتخذ الدولة أية إجراءات ضدهم ..



أين آيتنا وآيتكم : كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين ..



يا من تعصبتم حتى أعماكم التعصب عن حقوق الإنسان والمواطنة الكاملة والحريات وجعلتم الإسلام سيفا ترهبون به المصريين المسلمين الذين يخالفونكم الأيديولوجية (العلمانيون والليبراليون والناصريون والاشتراكيون والصوفية والأشعريون والقرآنيون) والذين يخالفونكم المذهب (الشيعة دروزا وعلويين واثناعشرية إلخ) والذين يخالفونكم الدين (المسيحيون والبهائيون واليهود إلخ) .... وجعلتم القانون فى خدمة تعصبكم وعنصريتكم البغيضة لتكميم فم الفن والثقافة والكتاب والرسامين والنحاتين والممثلين والمبدعين والإذاعيين والمطربين إلخ .. أفلا تخجلون من أنفسكم ؟



وعبتم على اليهود فكرة شعب الله المختار ووقعتم فيها .. فكفرتم اليهود والمسيحيين وأحللتم دمهم وحرمتموهم من السياسة والجيش .. ثم كفرتم من ليس على هواكم من المسلمين .. ثم جعلتم الإخوان شعب الله المختار والمسلمين الوحيدين هم والسلفيون .. والصراع بين الإخوان والسلفيين زائف ومنصب على كونهم أصحاب كار واحد وهو النصب باسم الدين وباسم الله .. ولو ظهر الله لهم ومنعهم ولم يقر لهم بذلك لقبضوا عليه وقالوا : اقعد أنت نحن أدرى بمصلحتك منك ..



وقال الله عن اليهود بأسهم بينهم شديد .. وقد حلت بكم لعنتهم .. فأصبحتم تكفرون الشيعة مذهب الإسلام الثانى .. وأصبحتم تكفرون المسلم العلمانى والليبرالى والاشتراكى .. فاللعنة عليكم .. وأف لكم ولما تعبدون من دون الله أيها الإخوان والسلفيون ومن يدعمكم ..



وأقول مرة أخرى : استغلال النعرة الإسلامية لمهاجمتى لا مبيع له عندى ولا قيمة .. وإن قلمى بكم باطش ولكم فاضح .. حتى تثوبوا إلى رشدكم وتعترفوا بظلمكم لأنفسكم ولغيركم .. ولا تقمعوا الفنون والإبداع باسم الغيرة على الإسلام .. بل أنتم من يسئ للإسلام ويجعله أداة قمع وتكميم أفواه وتهديد وإرهاب لبئس ما تفعلون ..



- تعليقا على حبس عادل إمام 3 أشهر غيابيا بتهمة ازدراء الاسلام واللحية والجلباب : المكارثية الإسلامية وتكميم الأفواه وقمع الإبداع والتفتيش فى الضمائر .. الاسلام كانت تمثله الصلاة والله والملائكة والأنبياء والصيام والتوحيد والزكاة والحج والكعبة والمسجد الأقصى .. اليوم أصبح رمزه اللحية والجلباب سبحان اللحية وسبحان الجلباب.



- المكارثية McCarthyism : (إمسِك شيوعى .. وبالقياس إمسك مزدرى للإسلام .. إمسك مزدرى للإخوان والسلفيين واللحية والجلباب والنقاب).



المكارثّية (بالإنجليزية: McCarthyism) هي الممارسة التي تقوم على اتهام الناس بوجود صلة تربطهم بالمنظمات الشيوعية دون إثباتات كافية تدعم الادعاء. وقد دعيَت باسم جوزيف مكارثي (1908 – 1967) وهو سناتور جمهوري عن ولاية وِسْكونْسِن الأميريكية. ادّعى مكارثي عام 1950، في أوج الحرب الباردة أن 205 أشخاص من موظفي وزارة الخارجية الأميريكية هم من المتعاطفين مع الشيوعية وأن 57 آخرين أعضاء في الحزب الشيوعي، تبعت هذا الإعلان حملة هدفها إضعاف الثقة في أعضاء بارزين في الحزب الديموقراطي ومنهم شخصيات محترمة جداً مثل دين اكسون وجورج مارشال. وعندما أصبح رئيساً " للجنة الفرعية الدائمة للتحقيق " (1953) تكثفت هجماته فوجّه اتهامات بحق وزير الحربية، روبرت ستيفنز، والعديد من المثقفين والرسميين، أدّت نشاطاته إلى خلق " لوائح سوداء" وتم القضاء على الحياة المهنية للعديد من الناس. أخيراً، وبعد أن دان مجلس الشيوخ نشاطاته في 1954، هاجم مكارثي الرئيس أيزنهاور ولكن عندها كانت قد ضعفت الثقة بحملته. يستخدم هذا المصطلح حالياً عندما يقوم شخص ما أو جهة بترهيب الأشخاص ثقافياً.





صواريخ :



- نحن بحاجة إلى علمانيين حقيقيين لا علمانيين يدافعون عن أبو الفتوح ويرونه معتدلا .. ولا علمانيين متخلفين يرون ان الاخوانى يمكن أن يتوب ويصبح علمانيا أو يمكنه أن يبطل تطبيق الحدود ويتخلى عن الوصاية على الإبداع والفنون والانترنت .. وان يكون نصيرا للحريات الكاملة.



لسه أنا النهارده شايفة الثوار النهارده وامبارح وجزء من العلمانيين كوستا بيطالبوا بتسليم السلطة للبرلمان الشرعى وإسقاط المجلس العسكرى غير الشرعى . الثوار متاسلمين والعلمانيين جزء منهم مش مؤمن بالعمل المسلح وبقوة عسكرية تحمى العلمانية .. وعايزين أسلوب جارهم ما دمت فى دارهم . أمال كنا بنحارب الإخوان والسلفيين وأفكارهم ليه . وكنا زعلانين من آية قطع اليد وآية الجلد وآية الحرابة وحديث الرجم واية لهو الحديث وحديث تحريم المعازف ليه .. كنا بنحاربهم ورافضينهم ليه . لما نرجع تانى وندعمهم .



- عيال ولاد تيييييييييييييييييييت ... التقليعة دلوقتى إن البرلمان الاسلامجى هو الجهة الشرعية الوحيدة فى مصر وان المجلس العسكرى غير شرعى .. طب ما المجلس العسكرى يا ولاد التيت هو اللى عمل الانتخابات ما دام هو مش شرعى يبقى البرلمان والأحزاب الدينية غير شرعيين كذلك.

- العلماني الحقيقى (والليبرالى الحقيقى والناصرى الحقيقى والاشتراكى الحقيقى والمصرى الحقيقى والتونسى الحقيقى والليبى الحقيقى والتركى الحقيقى والسورى الحقيقى والجزائرى الحقيقى والعراقى الحقيقى والسودانى الحقيقى والافغانى الحقيقى والحجازى الحقيقى وباختصار الانسان الحقيقى) هو الذى عداوته للإخوان والسلفيين جميعا المتظاهر بالاعتدال منهم أو المكشر عن أنيابه وزبانه .. هى عداوة لا تزول ولا تقل ولا تتبدل .. وفضحه للإخوان والسلفيين لا يتوقف .. ولا يمكن أن يبرر لهم أو يدافع عنهم أو يدعم ترشحهم أو بلوغهم أى منصب سياسى من البرلمان للحكومة للرئاسة للجيش للشرطة ..





#ديانا_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا للوصاية الاخوانية السلفية على الحوار المتمدن وعلى الإسلام ...
- برلمان مصر 2012 السيرك الإسلامى الظلامى الكبير .. اللص الإخو ...
- دعاء على الإخوان والسلفيين .. ورسالتى للمتواكلين .. وسيندم م ...
- نرفض حجب المواقع الإباحية .. ونرفض الليبرالية الحمزاوية المن ...
- مناشدة للفنان كاظم الساهر وغيره من المطربين العرب من أجل أن ...
- خواطر من مفكرتى 7 : العلمانية والأديان الإبراهيمية - وخواطر ...
- مبارك حليف الإخوان والسلفيين
- قل موتوا أيها الإخوان والسلفيون بغيظكم .. فالقرآن ليس حكرا ع ...
- خواطر من مفكرتى 6 : رسالة مهمة إلى النازلين للتحرير يوم 25 ي ...
- خواطر من مفكرتى 5 : دعوا المجلس العسكرى وحلفاءه الإخوان والس ...
- صفحة من كتاب التاريخ للصف الأول الإعدادى - مصر للعام الدراسى ...
- الفرق بين المسلم والمظلم
- يا أحمد فؤاد نجم .. الساكت عن فضح وهجاء الإخوان والسلفيين شي ...
- بقاء مصر بنسرها وجمهوريتها وتقدمها وحضارتها وعلمانيتها وحريا ...
- أردوغان وعبد الله آل سعود يتنافسان على منصب الخليفة وجعل مصر ...
- الرجعية العربية (الإخوان والسلفيون والملكيون والخليجيون) ينت ...
- يا جيش مصر ، تصدى لثورة الخونة رافعى العلم الأخضر الملكى الع ...
- يا شعب مصر استهدِفوا الإخوان والسلفيين ولا تستهدِفوا الجيش و ...
- يا ريت مصر زى فرنسا .. وعلاقة نوارة نجم بمحمد حسان ..
- طابع الحسن Cleft chin


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ديانا أحمد - المكارثية الإسلامية الإخوانوسلفية تطارد الفنان عادل إمام .. العيب فى الذات الإخوانوسلفية .. لماذا لا يسمونه قانون ازدراء اللحية والجلباب أو ازدراء الإسلام أو ازدراء الإخوان والسلفيين ؟