أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الهاشمي الدوري - وداعا ياحبيبتي














المزيد.....

وداعا ياحبيبتي


علي الهاشمي الدوري

الحوار المتمدن-العدد: 3614 - 2012 / 1 / 21 - 16:24
المحور: الادب والفن
    


وداعا ياحبيبتي
ودعته قائله وداعا ياحبيبي خرج ليسترزق في الصباح بعد ليله قضاها في دفئها وحضنها ظل فكره مشوشا يرتعد قلبه شوقا اليها كانه سيفقدها لم يشغل فكره شي سواها الا ان القدر منعه من التفكير ليصتدم بعربه كانت تنقلها الى بيت اهلها اذهل من المفاجاة سقط ارضا وهو ينزف دما ويردد اسمها لم تنتبه هي ان الشخص الذي صدم هو زوجها الاان صيحاته المتعاليه باسمها اثارت دهشتها وسالت نفسها من يعرفني لا تعلم ان القدر سيفقدها حبيبها الذي كان بالامس بين احضانها نزلت لترى حبيها ساقط على الارض امسكت به ووضعت يديها على وجنتيه وهي تحتضنه وتمسح دماءوه التي سقطت على خديه وعيونها تذرف دمعا وحسرة على من افنى روحه من اجلها ليودعها قائلا لها وداعا ياحبيبتي



#علي_الهاشمي_الدوري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحتلال الامريكي بالارقام
- زنا المحارم بالإنجليزية: incest
- عالم الطرفه في العراق والعالم العربي
- الفوبيا وانواعها
- بين الارهاب والحوادث المرورية تزهق ارواح المواطنين
- هل ادلكم على الكنز
- ثقافة التعري
- الزمان الحيواني والتمثيل السياسي
- الصراع السياسي وعجلة التعليم
- الترمل والطلاق اقصر الطرق لاصابة المراة بامراض نفسيه وصحيه
- مزايا نبع الحياة
- زلزال اليابان والمبادئ الاسلاميه
- حوار مع الاعلاميه صبا الاسدي
- لقاء مع الاديبه خوله القزويني
- حورا مع استاذ التصوير محمد ال تاجر
- حوار مع الاديبه نور ضياء الهاشمي السامرائي


المزيد.....




- الأفلام السينمائية على بوصلة ترمب الجمركية
- الشَّاعرُ - علاَّل الحجَّام- فِي ديوان - السَّاعَةِ العاشِق ...
- محمد الغزالي.. الداعية الشاعر
- تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل
- رواية -نيران وادي عيزر- لمحمد ساري.. سيمفونية النضال تعزفها ...
- فنانة تشكيلية إسرائيلية تنشر تفاصيل حوار خطير عن غزة دار بين ...
- مغني راب أمريكي يرتدي بيانو بحفل -ميت غالا- ويروج لموسيقى جد ...
- فنانو أوبرا لبنانيون يغنون أناشيد النصر
- 72 فنانا يطالبون باستبعاد إسرائيل من -يوروفيجن 2025- بسبب جر ...
- أسرار المدن السينمائية التي تفضلها هوليود


المزيد.....

- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الهاشمي الدوري - وداعا ياحبيبتي