أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الهاشمي الدوري - حوار مع الاديبه نور ضياء الهاشمي السامرائي















المزيد.....

حوار مع الاديبه نور ضياء الهاشمي السامرائي


علي الهاشمي الدوري

الحوار المتمدن-العدد: 3409 - 2011 / 6 / 27 - 12:16
المحور: الادب والفن
    


سيدات المجتمع
مقتبسات الحوار
بكثرة التطلع والقراءة والدوام على التعلم يصبح الشخص أكثر تألقا بالشعر والأدب
قصيدة النفس والكبرياء من كان عمري 16 سنة ولكثرة جمالها أخاف عليها أن أنشرها الآن
في البلدان العربية لا يوجد تخطيط لأي مستقبل

حوار للأديبة العراقية نور ضياء الهاشمي السامرائي
أجرى الحوار علي الدوري الهاشمي مدير تحرير صحيفة لمسه
سرى البغدادي

شاعره عرفت بإنسانيتها وحبها وشغفها لوطنها امتزج شعرها بين انين الغربة والترحال نالت من الحزن مايكفي على وطنها وعبرت ذلك من خلال قصائدها برهنت ان الشعر سلاح ذوحدين لتنطلق به للتعبير عما يجولل بخاطرها ترعرعت ببيئه شعريه ومدينه عرفت بنسبها وتاريخها العريق تناولت الشعر وهي بسن الخامسة عشر ونالت اسمى مايتمناه الانسان حصدت حب الجميع ولم تكرس شعرها لنفسها بل لوطنها ومعجبيها ومحبيها ومتابعيها مست من ذوي النفوس الضعيفه والمريضه ولكن عملها كان ردا قاسيا على من مسها وقلمها كان سلاحا وورقتها كانت دفاعا عنها انها الشاعره والسينارست والاديبه والكاتبه نور ضياء الهاشمي السامرائي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أديبتنا الغالية
وعليكم السلام ورحمة الله أخي الكريم

س1 من هي نور ضياء الهاشمي السامرائي بكلمه واحده
ج_بنت وطن
س2 حكمه تعملين بها وماثره بحياتك
ج_من يتهيب صعود الجبال@@ يعش أبد الدهر بين الحفر
س3 قصيده كتبها غيرك وتمنيت ان تكون لك
ج_ قصيدة إرادة الحياة للراحل أبو القاسم الشابي
س4 يستنتج البعض ان الشعر وراثه والبعض الاخر فطره فما رايك بكليهما
ج_ الشعر بالنسبة الي فطرة ولكن بكثرة التطلع والقراءة والدوام على التعلم يصبح الشخص أكثر تألقا بالشعر والأدب
س5 تتصف القبائل العربيه بشعرائها فما هي القبيله الاكثر ورعا وشغفا لدى نور
ج_ بالرغم إني من أبناء العرين الهاشمي ولقد عرفت بني هاشم بشعرائها لكن من أرقى القبائل التي قرأت شعرها وتأثرت به هي قبيلة شمر
س6 كم تستغرقين بكتابة قصيدتك وماهو الوقت المفضل لك
ج_ لا أستغرق لوقت لأني بطبيعتي حتى عندما أهمل ألقي شعر أرتجالي فقط أختر لحن ما وأكتب أما الوقت الذي أختاره لا يوجد وقت معين كل ما أختليت غلى نفسي أو اي لحظة كنت لوحدي اكتب لكن اجمل ما اكتب عندما اكون مجروحة أو متأثرة من موقف حزين

س7قصيده كتبتيها ولم تقومي بنشرها
ج_ قصيدة النفس والكبرياء من كان عمري 16 سنة ولكثرة جمالها أخاف عليها أن أنشرها الآن
س8 من هم صندوق حفظ نور الهاشمي
ج_ والدتي
س9 اي انواع الشعر تفضلين وايهما اقرب لحاسيتك الشعريه
ج_ الشعر العربي الفصيح بأنواعه سواء نثر أو حر أو مقفى
س10 كيف تتواصلين مع اصدقائك بالمواقع الاجتماعيه وهل تديريها شخصيا
ج_ الصراحة أحيان أنا وأحيان أخرى مجموعة من القراء أخوة وأخوات يديرون موقع التواصل الإجتماعي ويبلغوني بأي شيء له ضرورة
س11 اين هي الان نور السامرائي
ج_ في بيروت
س12 روايتك الجديده مدى تقاربها من شخصيتك
ج_ لا يوجد لها أي تقارب لأني في الصراحة لا أقتبس من شخصي بل أرغم نفسي على تعايش شخصية أنا أختلق ضروفها وعالمها
س13 قصيده او روايه عبرتي بها عن داخلك وتاثرتي بها
ج_ قصيدة كان أسمها (رزق السنابل) وهي نزاع روحي ما بين قلب أنثى وهجر وطن تأثرت وكان نزف الدموع شاهدي وكتبتها بألم حتى إني أتجنب قرأتها دوماً
س14 خلال بعض اللقاءات التي اجريتيها كانت السياسه جزء من حديثك مامدى اهتمامك بها
ج_ السياسة هي أهم ما يكون لدى البشر والبشر بدون تفكير سياسي لا وصول له فالعمل سياسة والحياة الإجتماعية سياسة وحتى الحب سياسة ولكن حين تحدثت في أحد اللقاءات كان ذلك بسبب دراستي الأولى وهي دراسة استيراتيجية السياسة العامة قسم البروتوكول الدول
س15 كيف تخططين لمستقبلك وتحقيق اهدافك
ج_ الصراحة كنت أخطط بكل أمر وبنظرية حق لكن خلال هذا العام لا أمل لدي وتركت الأمر لله كون في البلدان العربية لا يوجد تخطيط لأي مستقبل
س16 اي قصيده تطربين بها حديثنا الان
(محاربة السفيه)
س17 اي صورة شخصيه تفضلين نشرها مع قصائدك
صوتي الرسمية وأنا أتدي زي الجامعة لأنني لازلت أطلب العلم
س18 كلمات تحتاج لترتيب منكِ
(ضياء الهاشمي -الوطن -القلم -معجبيك -انسانية نور )
ج_
ضياء الهاشمي=والدي وقدوتي
الوطن= جرح لن يندمل ودمعة وسط العين
القلم= حبيبي ورفيقي
معجبيك= تقدير سوف أصونه طوال حياتي
انسانية نور= لولاها لما استطعت العيش
س19 اسئله تمنيت ان اسئلها لك
ج_ هل يوجد عراقي محضوظ
س20 مسك الختام لك غردي كما تشائين
(المعذرة سيدي الأمين)
المعذرة سيدي الأمين
أنا زهرةٌ غصنها لا يلين

كم من الإخلاص منحتك
وكم من الأكاذيب صورتها لي
سيدي الأمين أعذرني أن كرهت جميع الرجال
حتماً لأنهم من المؤكد يشبهوك
في طباع الغدر يؤازروك
وعلى قتلِ الأنثى يناصروك
سيدي الأمين عد لها
فهي الوحيدة التي بأمانتها تشبه طباعك
في ليلك ملاك
وولصباحك أفعى
أما أنا فحمامة سلام
أحط على أكتاف الطيبين
وفي راحات يدهم البيضاء
لا ينفعك سلامي
فكبير عليك
حين أطلقه
وياويلك من ساعةِ أنتقامي
سيدي الأمين لا تسأل عن رزقي
وعن حالي فقطرة الندى تكفي
كي تكون غذاء لزهرة الياسمين
أكره سؤالك بالتعاطف عني
عندما تكون الوالي وأنا الخادمة
أكره أنحنائك حين تسألني!!
رغيف الخبز مع من تتقاسمين؟
رغيف خبزي لطائرٍ مثلي
يكفينا القوت لسنين
سيدي الأمين ماذا عنك؟
أن سار الزمان بك طاغياً
سوف تسأل يقظة الضمير؟
أم سوف تمضي متفاخراً
حتى تلتهمك نار السعير
سيدي الأمين وماذا عنها؟
هل ستنجب لك صغار الأفاعي
أم سوف تجبرها على حلٍ عقيم
سيدي الأمين شكراً لك
فلقد برئت من نار الهوى و الجحيم
بقلم
نور ضياء الهاشمي السامرائي

تحيه طيبه وشكرا جزيلا لسعة صدركِ ومنحنا جزءا من وقتكِ نتمنى لكِ مزيدا من التالق والابداع لمواصلة مسيرتكِ الابداعيه والشعريه رائعه بكل شي بوجودك باجاباتكِ باسلوبك العفوي الذي يدل على احساس الجميل تحيه معطره باريج الورد لكِ يابنت الرافدين



#علي_الهاشمي_الدوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي الهاشمي الدوري - حوار مع الاديبه نور ضياء الهاشمي السامرائي