أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشار الجبوري - ما اشبه اليوم بالبارحة














المزيد.....

ما اشبه اليوم بالبارحة


بشار الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3613 - 2012 / 1 / 20 - 20:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ايران تاخذ دور العراق قبل 2003 , اسلحة نووية ومفتشون ومشاكل مع الوكالة الدولية للطاقة ومفاوضات فارغة , وايضا خطاب ايران السياسي تدمير اسرائيل وشيوخ البترول وضد مشايخ الخليج والعمالة للغرب ويجب طرد القوات الاجنبية من الخليج والقاء اسرائيل في البحر وشطبها من خارطة العالم للابد .
والعقوبات الاقتصادية على ايران والعراقيين اكثر ناس يعرفون ان العقوبات ضد الشعوب وليس ضد الحكومات , كل هذه التجاذبات واسرائيل باقية وتنمو وتقتل وتحاصر الفلسطينين منذ الاربعينيات من القرن الماضي بصورة مهينة وتبرهن اننا امة مهزومة حتى وصل الامر الى ان هناك طرقات ليست في اسرائيل ولا القدس وانما في الضفة الغربية لايجوز ان يستخدمها الفلسطيينين هي خاصة لليهود فقط .
من يعيش في العراق يرى بنفسه ان امريكا سلمت العراق بكل تفاصيله لايران وتركت حكومة ليس فقط ولائها لايران انما عبارة عن عبيد في خدمة ايران وتنفيذ لما تريده ايران دون تفكير او تباطئ
وكثيرة هي الامثالة
بعد نصب رادار تركي ليست راضية عليه ايران وانتقدته بشدة حركت ايران الحكومة العراقية بتصعيد اللهجة تجاه تركيا وحتى وصل الامر الى قصف سفارة تركيا في بغداد بعد ما انتقدت تركيا الحكومة العراقية بسبب قضية طارق واقالة صالح وهناك الكثير من الحكومات في العالم تنتقد الحكومة العراقية فلماذا هذا التصعيد ضد تركيا ولماذا هذا الاسلوب الهمجي بقصف السفارة ,
من يقبل بهذا الاسلوب الهمجي ضد البعثات الدبلوماسية فهي تاثر كثيرا على سمعة البلد ؟
من يقبل ان تستخدم الهاونات او الصواريخ في المدن وفي داخل العاصمة ؟
في اي دولة تستخدم هكذا اسلحة داخل المدن ؟ في الصومال وفي افغانستان هذا هو تصنيفنا بسبب ولائنا لايران . هذا اسلوب المسؤولين الذين نامل ونحلم ان يؤسسوا دولة مدنية يعمها السلام والتسامح تستخدم الهاونات والصواريخ داخل عاصمتها
ولكن العجيب ان امريكا التي ضحت بكثير من جنودها واموالها وسمعتها حتى وصل الامر ان رئيس اوربي في عام 2008 قال على امريكا ان لا تتحدث بحقوق الانسان لاننا نرى ما فعله جيشها بالشعب العراقي






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- شاهد استقبال ترامب لمكالمات هاتفية من أطفال عشية عيد الميلاد ...
- رواد فضاء يبعثون رسالة إلى الأرض بمناسبة عيد الميلاد.. شاهد ...
- الجزائر تشرع قانوناً يجرّم الاستعمار الفرنسي
- نتنياهو يهدد حماس مجددًا.. وواشنطن تكشف موعد بدء المرحلة الث ...
- في قداس عيد الميلاد الأول له... البابا ليون الرابع عشر يدعو ...
- كأس الأمم الأفريقية: السماح بالدخول المجاني في بعض المقابلات ...
- العدل الأميركية: مليون وثيقة إضافية قد تكون مرتبطة بإبستين
- تقرير:حركة الشباب تمثل أكبر تهديد للسلام في الصومال والمنطقة ...
- التوازن السياسي يعيد رسم ملامح العلاقة السورية الروسية
- تحالفات الظل تربك معركة اليمن


المزيد.....

- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بشار الجبوري - ما اشبه اليوم بالبارحة