جريمة بأسم الأسلام في نيجيريا

اقدم التهانى الى كل الاخوه المسيحين فى اى مكان بالعالم : كل عام وانتم بخير . اشكرك على المقال واضم صوتى لصوتك لايجب ان نشوه الاسلام. انهم يظنون ان تغذيه التطرف والعصبيه لدى الشباب هى قوة للاسلام , وهذا خطأ كبير لانهم يوجهون عنفهم للدمار وليس للعمار . كما ان هذا العنف سيقابله زياده العنف المضاد وندخل فى حلقه مفرغة , حتى يأتى يوم يفقد فيه الشيوخ السيطره على هؤلاء الشباب

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهنئكما على مشاعركما الإنسانية النبيلة في التحليل العقلاني الذي تجرأتما على إبرازه وعلى استنكاركما للجرائم المرتكبة من قبل جماعة إسلامية باسم الإسلام. غير أنني أرى أنكما ما زلتما تجهلان حقيقة الإسلام وتعاليمه. عندما تحاولان التعمق في المفاهيم والآيات القرآنية التي تدعو وتأمر بقتال غير المسلمين، عندئذ ستسقطان القناع عن هذا الدين القائم على العنف والحقد والكراهية لأنه يبرّر اضطهاد ومحاربة كل من لا يدين به. إن القتلة والمجرمين المسلمين يستندون إلى آيات في كتابهم المنزل لتبرير جرائمهم، ألا يميّز هذا الكتاب الناس بين مؤمنين بالإسلام والآخرين الكفّار والمشركين والملحدين والذمّيين، ألا يقسم العالم إلى دار سلم ودار حرب ؟ ألا يشرّع هذا الكتاب القتال في سبيل الله وتطبيق القصاص عىلى من يخالفه؟ ألا يبرّر هؤلاء أعمالهم وجرائمهم الهمجية الوحشية بتعاليم من هذا الكتاب المنزل؟ إسمحا لي أن أقول لكما: أرجوكما أن تستنكروا قبل كل شيء هذه التعاليم المضللة قبل أن تحكموا على المضلَّلين بهذه التعاليم. مع احترامي ومودتي,




ة

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حين تكون تعاليم أية آيدولوجيه فيه تحريض على قتل الآخر، فهي عقيده أجراميه مشوهه بليده ودميمه، وعجبي حين من يقرأ أوامر ونواهي مؤلف محمد، لا يفيق من التخدير
ايها النبى حرض المؤمنين على القتال( سورة الانفال 65:8
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنه ويكون الدين كله لله سورة الانفال 39 :8
واعدوا لهم ما استطعتم من قوه ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم(سورة الانفال 60 :8
فاذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب( سورة محمد 4 :74
واقتلوهم حيث وجدتموهم(سورة النساء 89 :4
( وقاتلوا المشركين كافه( سورة التوبه 36 :9
( فقاتلوا ائمه الكفر انهم لا ايمان لهم( سورة التوبه 12 :9
( الا تقاتلوا قوما نكثوا ايمانهم ( سورة التوبه 14 : 9
( اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم( سورة التوبه 5 :9)
( قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويخزيهم ويشف صدور قوم مؤمنين( سورة التوبه 13 : 19
جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم( سورة المائدة 33:5
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أنا مسلمة ولي ثقافة دينية ولو بسيطة ولكن ما ألاحظه من أعمال إرهابية هنا وهناك لا أجد ما يبررها في الإسلام الذي شرع القتال في حالة الدفاع المشروع ولا نختلف في أن من حق الإنسان أن يدافع عن أرضه ونفسه وقد أكد الإسلام على التعايش السلمي بقوله تعالى وإن جنحوا للسلم فاجنح لها
لا أحد يؤيد هذه التفجيرات وأنا شخصيا آلمتني
ولكن هذا الإرهاب ليس خاصا بالمتشددين من المسلمين فهناك متطرفون في كل الدينات وهذه الأعمال الدموية لا بد أن تعالج بنشر ثقافة دينية معتدلة وأن تحارب اسباب الإرهاب ووحدها الثقافة والوعي وكف الأذى عن المسلمين وخاصة الإساءة المتكررة للرموز الدينية وأن تنشر ثقافة المواطنة في الفرد بقطع النظر عن دينه وتحترم المقدسات وأماكن العبادة
على وسائل الإعلام أن تدرك أن بتشويهها للإسلام والإساءة للمسلمين تغذي عن قصد أو غير قصد الصراع الديني وتنمي الأحقاد وعلى المسلمين وخاصة المتشددين أن يعلموا أن الله تعالى لو شاء لجعلنا على دين واحد فالإختلاف في الدين يدخل في إرادة الله وحرية الإنسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يمكن ان نواجه ما يحدث من تفجيرات بالرفض وبيانات الشجب فهى لن تعيد ارواح ازهقت واجساد تشوهت . ولايمكن ان يكون كل ردنا (ان الاسلام برىء من افعالهم) فهذه الكلمات تستفز اهل الضحايا وابائهم وامهاتهم , فمن قتل ابنائهم اذن ؟ لابد ان نواجهه هؤلاء القتله ونقول لهم انتم قتله ومجرمون وسيكون المسلمون هم اول من يقدمونكم للمحاكمه اذا امسكوا بكم . لايجب ان نعطيهم مبرر لافعالهم الاجراميه , فلا يمكن مطلقا قبول التفجيرات والقتل للرد على الحوار . ولكنى لا املك الا نفسى ولا استطيع الا ان اقول اشهد الله انى بريئه من دم هؤلاء الضحايا قولا وفعلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---