أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انور نصير - الاخوان والجيش..... البرلمان مقابل الصلاحيات















المزيد.....

الاخوان والجيش..... البرلمان مقابل الصلاحيات


انور نصير

الحوار المتمدن-العدد: 3581 - 2011 / 12 / 19 - 19:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجيش والاخوان.....البرلمان مقابل الصلاحيات
الاخوان المسلمين كالجيش تماما ,ظلا يراقبان الموقف يوم 25 و26 و27 و 28 يناير وبدأ نزول الجيش للشارع يوم 28 يناير وفجر يوم 29 يناير ,وبدأ مشاركه الأخوان فى الثوره بعد نزول الجيش أى يوم 29 يناير,اى جاء نزول الاخوان لميدان التحرير متزامنا مع نزول الجيش للشارع. ان ماهو حادث الأن بالفعل هو أن الاخوان المسلمين منسحبون تماما من المشهد بينما يتصدر الجيش المشهد فى التصدى للثوار ,فهل حدث هذا من قبيل المصادفه,قد تكون بالفعل هى الصدفه باعتبار الصدفه هى لحظه موضوعيه ايضا حسب ماأفهم.
تنحى مبارك يوم 11 فبراير وسلم السلطه للمجلس الأعلى للقوات المسلحة,ورغم ان الشعار الرئيسى للثوره كان ( الشعب يريد أسقاط النظام ), ألا ان ماحدث هو مايمكن تسميته ترقيع النظام, حيث تمت التضحيه بمبارك لأجل بقاء النظام, واستعان النظام بأقوى مؤسساته لأجل حمايته والأبقاء عليه وهى المؤسسه العسكريه متمثلا فى المجلس الأعلى للقوات المسلحة,لما لها من رصيد عند الشعب كما قال اللواء الفنجرى فى اول اعتذار له عن قتل الشهداء من قبل الجيش,حين اقتحم الجيش ميدان التحرير بحجه القبض على الضباط المنشقين,يوم 9 يوليو ,ومنذ انتهاء الموجه الأولى للعنف من قبل الشرطه فى مواجهه المظاهرات والتى بدأت يوم 25 يناير وانتهت يوم 30 يناير تقريبا ,ومنذ ان سيطر الجيش على مداخل ميدان التحرير واطمئن الثوار للجيش ورفعوا شعار الجيش والشعب ايد واحدة,ومنذ تلك اللحظه ,بدأ النظام بمجرد وقفه للعنف فى سحب العصى ومد الجزرة للثوار,واقصد بمد الجزرة ان بدات الدعوة للتفاوض مع القوى السياسيه التى لم تكن لها أى كيانات واضحه فى الميدان ,وكان الكيان الوحيد المنظم فى الميدان هم الاخوان المسلمين,وكانوا اول المهرولين الى التفاوض مع النظام,ولاننسى صورة عصام العريان وهو متصدرا منصة التفاوض مع عمر سليمان.
وتسلم المجلس الأعلى للقوات المسلحه السلطة وبلع الثوار الطعم ورفعوا شعار الجيش والشعب أيد واحده الذى كان قد رفع بالفعل منذ اللحظه الأولى لنزول الجيش للشارع فى فجر يوم 28 يناير ,وتربع المجلس العسكرى على عرش مصر,وانسحب الأسلاميون من مشهد ميدان التحرير,وكأن ميدان التحرير قد أدى مهمته بالنسبه للاخوان المسلمين,وعليهم الان التفرغ للعبه العصا والجزرة مع المجلس العسكرى الذى لابد وان يسلم السلطه يوما ما لأسباب منها الموضوعى من ناحيه ومن ناحيه اخرى الضغط الدائم من الثوار فى الميدان,وتأكدت قناعة الأخوان المسلمين انهم هم الوحيدون المؤهلون لتسلم السلطة لأسباب يعلمها الجميع منها انهم القوة الوحيده المنظمه,وانهم الكيان الوحيد الواضح المعالم ولأن الطريق مع الأمريكان ممهد وخاصه وان الامريكان كانوا قد صرحوا غير ذى مرة انه لامانع لديهم من التعاون مع الأخوان المسلمين,ولسنا الان بصدد الأسباب الموضوعيه لهذا التناغم بين الأخوان المسلمين والامريكان.
وهانت اللعبة وبانت بوضوح مع التعديلات الدستورية والتى كان صبحى صالح _الكادر القانونى الاخوانى_وكذلك المستشار طارق البشرى _المحسوب بدرجه او بأخرى على الأخوان المسلمين ,وكان مجئ طارق البشر كقيمة قانونيه محترمه,بهدف وضع البلاد على طريق البرلمان أولا لاجل مناهضه فكره الدستور أولا,وكان الاستفتاء على التعديلات الدستورية بمثابة اول تجربة انتخابيه حقيقيه فى الشارع وبمثابه بروفة للانتخابات البرلمانية,ودفع الأخوان وبقوة فى اتجاه التصويت بنعم للتعديلات الدستورية,ولان الجيش هو واضع هذه التعديلات الدستوريه اصلا فكان الشحن الاعلامى الحكومى نحو التصويت بنعم واجبا ,وكان هذا اول زواج شرعى بين العسكر والأخوان,فهو عقد قران كتبه طارق البشرى,وكان الشاهد _الذى لايعرف الطرفان اصلا,كالماذون الذى يأتى بشهود من على القهوه_كان هذا الشاهد هو الشعب المصرى او هكذا تصوروا ان الشعب بقوله نعم قد شهد على عقد الزواج بين العسكر والأخوان وباركه,وكان الاستفتاء على التعديلات الدستوريه هو العرس الذى أقاموه للعروسين,المجلس والأخوان, وهكذا كان الزواج شرعيا مكتمل الاركان فهناك عقد وشهود واشهار.
وبهذا الزواج أنفكت سيور عربة الديمقراطية,بأن أعتبر المجلس العسكرى أن الأستفتاء بنعم على التعديلات الدستورية يعنى وفى نفس اللحظة شرعيه من الشعب ببقائه فى السلطة,وبدأت سيور العربه تتسرسب أكثر واكثر بأن أعتبر الأخوان المسلمين أن نعم للتعديلات الدستورية تعنى وفى نفس اللحظة أن 70% من المصريين جاهزون كجمهور للتصويت لهم اى للأخوان فى الأنتخابات البرلمانية,وكما انه لافضل لعربى على أعجمى ألا بالتقوى فأنه لافضل للمجلس, الذى قال له الشعب نعم ,على الأخوان ألا بتسليم السلطه للأخوان المسلمين,ولأن الزواج شرعى فقد التزم الطرفان المجلس والأخوان بشروط الزواج,واختفى الأخوان من المشهد الثورى فى التحرير تماما,ولم يظهروا فى أى من الأزمات التى تعمد النظام أفتعالها بدايه من ازمة اخلاء ميدان التحرير بحجة القبض على الضباط المنشقين وأزمه مسرح البالون وأزمه ماسبيروا التى سقط فيها عدد ليس بالقليل اشهرهم الشهيد مينا دانيال وأزمه محمد محمود التى سقط فيها 45 شهيدا وكانت أزمه شارع مهم محمود ازمة نوعية حيث استخدمت فيها الغازات التى ذكرت مصادر طبيه موثوقه انها غازات محرمة دوليا, وقد نتج عن هذه الازمه أستقالة حكومة عصام شرف وتعيين المجلس الأستشارى المدنى. ثم كانت أزمة مجلس الوزراء التى أفتعلها الجيش كما ذكرت الصحف وكانت هذه الأزمة فاصلة لعدة أسباب أهمها أن المواجهة هذه المرة كانت بين قوات الشرطة العسكرية والثوار وغاب الامن المركزى تماما عن المشهد ,وكان حصاد المعركة عشرة شهداء واكثر من 500 جريح ,ناهيك عن أحراق المجمع العلمى واحتراق كتاب وصف مصر,وحاول الثوار أنقاذ مايمكن أنقاذه من الكتب بمساعدة مدير المجمع ,وطوبى للثوار الذين حاولوا أطفاء المجمع العلمى ولكن رفضت قوات الشرطه العسكرية توجيه خراطيم المياه التى كانوا يرشون بها الثوار الى النار المشتعله بالمجمع العلمى,,
وعدة تساؤلات ملحة ينبغى سؤالها الأن الان وليس غدا علها تجلى حقيقة المشهد.
1-لماذا الأصرار على أثارة القلاقل بين الثوار وبين الجيش ,وهذه القلاقل كان البادئ بها فى كل مرة هى قوات الأمن بدءا من أزمة الهجوم على ميدان التحرير فى 9 يوليو ومسرح البالون ومحمد محمود حتى أزمة مجلس الوزراء التى مازال لهيبها مشتعلا حتى الأن.

2-لماذا الاصرار على عدم نزول الشرطه للشارع لحفظ الامن منذ 28 يناير حتى تاريخ الاتيان بوزارة الجنزورى التى بدأ وزير داخليتها الجديد فى التحرك الفعلى لحفظ الأمن ,ومن المفارقات الغير عجيبة أن تحرك الشرطة لحفظ الأمن بدأ مع ظهور نتائج المرحله الأولى للأنتخابات البرلمانيه ومع بزوغ الاخوان كأغلبية فى البرلمان

3-لماذا نظم الاسلامويون (جمعة قندهار) الشهيره لأجل أستعراض القوة من ناحية ولأجل تحذير القوى العلمانيه من المساس بالمادة الثانيه للدستور,وكان الشعاران الأساسيان فى هذه الأكثر من المليونية هما... الشعب يريد تطبيق شرع الله... و الشعب والجيش أيد واحدة

4-لماذا جاءت (جمعة تسليم السلطة ) حينما اصدر السلمى وثيقته التى أوحت باستمرار العسكر فى السلطة واعطت المجلس العسكرى صلاحيات للجيش, فنزل الاسلامويين اخوان وسلفيين وجماعات اسلاميه وجهاد , رافعين شعار , الشعب يريد تسليم السلطة..والشعب يريد اسقاط المشير

5-لماذا كان ظهور الأخوان مبكرا فى حين تبؤا عصام العريان مقعده فى الحوار الذى أبتدعه عمر سليمان مع من سماهم القوى الوطنيه,ولماذا جاء صبحى صالح وطارق البشرى لوضع التعديلات الدستوريه , وبذكاء طارق البشرى المعهود فهم ان طريق البرلمان اولا هو طريق الاخوان اما طريق الدستور اولا هو طريق القوى الثوريه الديمقراطيه فسلك طارق البشرى الطريق الاول الذى يتفق وقناعاته الاسلامويه الان.

6-لماذا كانت التعديلات الدستورية والأستفتاء عليها بنعم هدف متفق عليه بين الأخوان المسلمين والمجلس العسكرى
6-لماذا أختفى الاخوان المسلمين من المشهد الثورى تماما بميدان التحرير وتركوا الثوار يواجهون الموت على يد النظام وحدهم

وللأجابه على هذه الأسئلة ,أرى أن هناك زواجا شرعيا قد حدث بين النظام ووالأخوان المسلمين منذ اللحظة الأولى للثورة ,كانت بدايته لقاء عصام العريان وعمر سليمان قبل تنحى مبارك, ثم جاء الاتفاق بين الأخوان والمجلس العسكرى على التعديلات الدستورية من زاويه ان واضع التعديلات الدستوريه-طارق البشرى- قد وضع القطار على سكة البرلمان وحتما الأخوان هم ركاب هذا القطار وكذلك اتفاق المجلس والاخوان على الحشد الجماهيرى كل بطريقته لاجل نعم للتعديلات الدستورية

واتفق الطرفان الأخوان المسلمين والمجلس العسكرى على أن يعطى المجلس العسكرى البرلمان للأخوان مقابل صلاحيات كامله للمجلس العسكرى فى الدستور القادم ناهيك عن ضمانات عدم المسائله سواء عن دم الشهداء او أى شئ اخر. تلك هى المسألة برلمان فى مقابل صلاحيات مطلقه,ولعب كل طرف دوره بكل دقه كما هو مرسوم له تماما,فقد تصدى المجلس العسكرى للمظاهرات , ونفذ تامين الانتخابات بكل دقة ,بينما ترك الأخوان للتفرغ للأعداد للأنتخابات البرلمانية بكامل العدة والعتاد, بينما أنشغل الثوار فى الصدام مع المجلس العسكرى واستمر رفع شعار الشعب يريد تسليم السلطه فى الميدان ,,ولكن المجلس العسكرى قرر ألا يرحل دون صلاحيات وضمانات وكان الأخوان هم الطريق المستقيم لفعل ذلك.

ولكن الثقة المتبادلة بين الاخوان والجيش منقوصة دائما بحكم الواقع والتاريخ,فكان الجيش دائم التكشير عن انيابه للاخوان المسلمين بان يصنع والصدام مع الثوار من غير الاسلامويين طبعا , موهما الاخوان والشعب انها الفوضى ثم يفض هذه الفوضى حين يريد وهذا ماحدث فى ماسبيرو وشارع محمد محمود وامام مجلس الوزراء,,وكانه يريد ان يرسل رسالة للأخوان المسلمين مفادها, أن انتبهوا أنا امتلك القوة وأستطيع ان أنقض عليكم مثلما افعل مع الثوار فى اللحظة المناسبة,وانا المجلس العسكرى من يصنع الفوضى التى تستفيدون أنتم منها وتلك الفوضى ستجعل الشعب متعطش للاستقرار والهدوء , وسيعطيكم أصواته فى الانتخابات لأنه يعرف أنكم أنتم الوحيدين القادرين على حفظ النظام لانكم الأكثر تنظيما وقوة من اى تيار أخر .والأخوان كذلك لم تكن ثقتهم بالعسكر صافيه تماما ,لذا كشروا كذلك عن انيابهم للمجلس العسكرى بخروجهم فى جمة تسليم السلطه,رافعين شعار الشعب يريد تسليم السلطه ,والشعب يريد اسقاط المشير أحيانا .اذا فهى لعبة العصا والجزرة بين المجلس العسكرى والاخوان المسلمين.

وخلاصة القول أن الاخوان المسلمين قد عقدوا زواجا يبدوا شرعيا بينهم وبين المجلس العسكرى,مفاده ان يعطى المجلس العسكرى البرلمان للأخوان على ان يعطى الاخوان للمجلس الصلاحيات الكاملة ,فى الدستور الجديد ,وحدث ذلك حيث كان الثوار منشغلين بالنضال من اجل الدولة المدنية وتسليم السلطة ,فقام الجيش بقمع الثوار على اكمل وجه بينما قام الأخوان المسلمين بالتجهيز للانتخابات على اكمل وجه ايضا.

وارى ان هذه مرحله من مراحل الثورة سيمسك الاسلامويين بالسلطة ,ولكن المعركه مستمرة من اجل مدنية الدولة,وتحقيق شعارات الثورة ...عيش حريه عدالة اجتماعية....ولأن الاسلامويين عاجزون عن تحقيق تلك الشعارات وفق مانعرفه من ادبياتهم على الاقل ,,اذا فالثورة مستمرة من اجل اسقاط النظام ,,حتى لو تم استبدال امجلس العسكرى بالاخوان المسلمين,,واول معركه فى ثورتنا المستمرة القريبة القادمة هى معركة الدستور,,اقص وضع دستور مصر..

ليتذكر الاخوان المسلمين ان الثورة مستمرة حتى تحقيق شعارات الثورة,,,,, عيش حرية عدالة اجتماعية...وليتذكر المجلس العسكرى انه افضل للجيوش ان تنهزم امام شعوبها من ان تنتصر على اعدائها...



#انور_نصير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - انور نصير - الاخوان والجيش..... البرلمان مقابل الصلاحيات