رفقة رعد
الحوار المتمدن-العدد: 3545 - 2011 / 11 / 13 - 22:02
المحور:
الادب والفن
الأن عرفتُ لما أنا قديستكَ
حينما تبني بيوتاً بالرمالِ أنا كنتُ أعيش بها
وعند مصب الأنهار ترمي كذِباتكَ
حينما تجاري برائتي بلعبةِ الرجولة
وعند أنوثتي تدعي آدمياتكَ
حينما أضحك تضحك عليّ
وعند وقع دموعي تتقصد ضحكاتكَ
الأن عرفتُ لما أنا قديستكَ
الأن علمتُ مغزى اللقب
الأن عرفتُ من أنا ومن أنتَ حينما كنا أنا وكنتَ أنا وأنا كنتُ أنتَ
الان أدركتُ برحيلكَ كم أنا قديسة.
#رفقة_رعد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟