|
آخر الرسائل الى الشاعر طاهر حاشوش/لمناسبة الذكرى الرابعة..لاستشهاده
عبد الحسين طاهر
الحوار المتمدن-العدد: 3540 - 2011 / 11 / 8 - 13:45
المحور:
الادب والفن
التعويذة ألأخيرة .. وآخر الرسائل إلى طاهر حاشوش استشرقت الضوء...براعم اللوز.. صرت امتلأ بالنشوة.. واصلت قراءتي للقصيدة الأخيرة المنشورة في جريدة (الاخبار) اعدت قراءتها ثانية وثالثة تأملت عنوانها الموحي {التعويذة الاخيرة } طرحت الجريدة جانبا بعد ان تفحصت لوحتها المرسومة بحمامة في الافق وفتاة جميلة اسفل الحمامة تنثر شعرها متطايرا في الهواء وتوشك ان تصرخ .. يا الهي ما هذا !؟ عدت للقراءة .استشرقت الضوء في عينيك.. حاصرني الظلام ... أيتها الشمس .... براعم اللوز بالانتظار...... زمن البوح قـــتلته الردة ..نهود العذارى .. الله لله صرت اهتز للمرة الثانية ..وهكذا أنا دائما بعد القراءة أتحرك وأتكلم واضرب على الطاولة في إن واحد بل أشرك الحاضرين معي في متعة القراءة .. ولكن اين هم الحاضرون ؟. لا احد فانا وحدي في الصالة وامرأتي في المطبخ تحاول إكمال غسيل الصحون ولكنها هرعت لنجدتي!! .. وسألتني . ما بك ؟؟. قلت لها أنها جميلة.. اخالها نقشا على شذر .. اصّفر لونها المسكينة وازدادت وجنتاها الذابلتان شحوبا ومرة أخرى سألتني من هي. خشيت أن تسقط مغشياً عليها فقلت لها.. القصيدة... هزت كفها في الهواء وقلبت شفتها السفلى وعادت لإكمال غسيل صحونها في المطبخ ..إما أنا فقد تناولت النقال وبدأت كتابة الرسالة التالية.. عزيزي أبا مهند – طاهر حاشوش – التعويذة الأخيرة ظهرت مشبكة في جريدة الأخبار وبإخراج رائع .. بلوحة على افقها حمامة السلام وهذا فأل حسن أسفل الحمامة فتاة حلوة بشعر هفهاف متطاير .. أنها قصيدة رائعة أهنئك من كل قلبي.. الساعه الخامسه سأكون في المقهى ومعي الجريدة . إذا شئت اتصل بي .. أنا في المنزل .. لم تمض سوى دقائق قليلة حتى ارتفع صوت النقال بالنغمة الخاصة. .. طلع البدر علينا .. وهذه النغمة اخترتها كعلامة تنبأ ني أن المتصل هو صاحبي ورفيقي العزيز الأقرب إلى روحي الشاعر طاهر حاشوش والذي افتقدناه للأسف فجأة وبنفس الظروف الغامضة التي حصدت أرواح مئات العراقيين ليلحق بركب الشهداء ( وجد مقتولا برصاصات غادرة ومرميا على قارعة الطريق ) وهو يعي ولا شك المعنى المضمر والإشارة الخاصة من وراءه ( طلع البدر علينا ) ففي كل مرة وحين يشتهي التضاحك و المشاكسة معي .. يّرمش .. على نقالي حتى لو كنت اجلس إلى جانبه في المقهى فيرتفع صوت النقال بالنغمة إياها .. وعند ذاك ينهض طاهر حاشوش محتجا لكنه يضحك دائما ... اخوي أبو علاء .. رحم الله والديك .. يا بدر هذا وأي هلال يرفع البرنيطة من على رأسه فتظهر صلعة ارتسمت مبكرة على هامته العالية وبقميصه الفضفاض المتهدل على كتفيه وبنطاله الذي لا يكاد يستقر على خصره النحيف .. يضحك .. أبو علاء رحمة على والديك مرة ثانية (ذكّر وحيد .. اسأل الأستاذ وحيد غانم قصيدتي وين ). يا أخي أرجوك ..اعطني رقمه أريد أساله عن التعويذة الأخيرة .. كان يلح إلحاحا... لم نعهدهُ من قبل .. لم يدّر في خلدنا نحن أصدقاء طاهر حاشوش ... انه كان يتعجل ظهور قصيدته منشورة قبل رحيله .. الآن وبعد أن قضي الأمر نستطيع قول أي شيء ونربط أي شيء بأي شيء ..مضمون القصيدة بعنوانها بأقوال أصدقائه وبعض زملائه بل وبكلمات شقيقه الأصغر القاص سعيد حاشوش فحينما انحنيت على كتفه لأعزيه كانت كلماته تقطر آسى وأسف وندم .. كان يقول بحرقه... لم افهم قصيدة طاهر الأخيرة .. الآن فقط عرفت انه كان ينعى نفسه إلى الموت !!..
التعويذة ألأخيرة .. وآخر الرسائل إلى طاهر حاشوش استشرقت الضوء...براعم اللوز.. صرت امتلأ بالنشوة.. واصلت قراءتي للقصيدة الأخيرة المنشورة في جريدة (الاخبار) اعدت قراءتها ثانية وثالثة تأملت عنوانها الموحي {التعويذة الاخيرة } طرحت الجريدة جانبا بعد ان تفحصت لوحتها المرسومة بحمامة في الافق وفتاة جميلة اسفل الحمامة تنثر شعرها متطايرا في الهواء وتوشك ان تصرخ .. يا الهي ما هذا !؟ عدت للقراءة .استشرقت الضوء في عينيك.. حاصرني الظلام ... أيتها الشمس .... براعم اللوز بالانتظار...... زمن البوح قـــتلته الردة ..نهود العذارى .. الله لله صرت اهتز للمرة الثانية ..وهكذا أنا دائما بعد القراءة أتحرك وأتكلم واضرب على الطاولة في إن واحد بل أشرك الحاضرين معي في متعة القراءة .. ولكن اين هم الحاضرون ؟. لا احد فانا وحدي في الصالة وامرأتي في المطبخ تحاول إكمال غسيل الصحون ولكنها هرعت لنجدتي!! .. وسألتني . ما بك ؟؟. قلت لها أنها جميلة.. اخالها نقشا على شذر .. اصّفر لونها المسكينة وازدادت وجنتاها الذابلتان شحوبا ومرة أخرى سألتني من هي. خشيت أن تسقط مغشياً عليها فقلت لها.. القصيدة... هزت كفها في الهواء وقلبت شفتها السفلى وعادت لإكمال غسيل صحونها في المطبخ ..إما أنا فقد تناولت النقال وبدأت كتابة الرسالة التالية.. عزيزي أبا مهند – طاهر حاشوش – التعويذة الأخيرة ظهرت مشبكة في جريدة الأخبار وبإخراج رائع .. بلوحة على افقها حمامة السلام وهذا فأل حسن أسفل الحمامة فتاة حلوة بشعر هفهاف متطاير .. أنها قصيدة رائعة أهنئك من كل قلبي.. الساعه الخامسه سأكون في المقهى ومعي الجريدة . إذا شئت اتصل بي .. أنا في المنزل .. لم تمض سوى دقائق قليلة حتى ارتفع صوت النقال بالنغمة الخاصة. .. طلع البدر علينا .. وهذه النغمة اخترتها كعلامة تنبأ ني أن المتصل هو صاحبي ورفيقي العزيز الأقرب إلى روحي الشاعر طاهر حاشوش والذي افتقدناه للأسف فجأة وبنفس الظروف الغامضة التي حصدت أرواح مئات العراقيين ليلحق بركب الشهداء ( وجد مقتولا برصاصات غادرة ومرميا على قارعة الطريق ) وهو يعي ولا شك المعنى المضمر والإشارة الخاصة من وراءه ( طلع البدر علينا ) ففي كل مرة وحين يشتهي التضاحك و المشاكسة معي .. يّرمش .. على نقالي حتى لو كنت اجلس إلى جانبه في المقهى فيرتفع صوت النقال بالنغمة إياها .. وعند ذاك ينهض طاهر حاشوش محتجا لكنه يضحك دائما ... اخوي أبو علاء .. رحم الله والديك .. يا بدر هذا وأي هلال يرفع البرنيطة من على رأسه فتظهر صلعة ارتسمت مبكرة على هامته العالية وبقميصه الفضفاض المتهدل على كتفيه وبنطاله الذي لا يكاد يستقر على خصره النحيف .. يضحك .. أبو علاء رحمة على والديك مرة ثانية (ذكّر وحيد .. اسأل الأستاذ وحيد غانم قصيدتي وين ). يا أخي أرجوك ..اعطني رقمه أريد أساله عن التعويذة الأخيرة .. كان يلح إلحاحا... لم نعهدهُ من قبل .. لم يدّر في خلدنا نحن أصدقاء طاهر حاشوش ... انه كان يتعجل ظهور قصيدته منشورة قبل رحيله .. الآن وبعد أن قضي الأمر نستطيع قول أي شيء ونربط أي شيء بأي شيء ..مضمون القصيدة بعنوانها بأقوال أصدقائه وبعض زملائه بل وبكلمات شقيقه الأصغر القاص سعيد حاشوش فحينما انحنيت على كتفه لأعزيه كانت كلماته تقطر آسى وأسف وندم .. كان يقول بحرقه... لم افهم قصيدة طاهر الأخيرة .. الآن فقط عرفت انه كان ينعى نفسه إلى الموت !!..
التعويذة ألأخيرة .. وآخر الرسائل إلى طاهر حاشوش استشرقت الضوء...براعم اللوز.. صرت امتلأ بالنشوة.. واصلت قراءتي للقصيدة الأخيرة المنشورة في جريدة (الاخبار) اعدت قراءتها ثانية وثالثة تأملت عنوانها الموحي {التعويذة الاخيرة } طرحت الجريدة جانبا بعد ان تفحصت لوحتها المرسومة بحمامة في الافق وفتاة جميلة اسفل الحمامة تنثر شعرها متطايرا في الهواء وتوشك ان تصرخ .. يا الهي ما هذا !؟ عدت للقراءة .استشرقت الضوء في عينيك.. حاصرني الظلام ... أيتها الشمس .... براعم اللوز بالانتظار...... زمن البوح قـــتلته الردة ..نهود العذارى .. الله لله صرت اهتز للمرة الثانية ..وهكذا أنا دائما بعد القراءة أتحرك وأتكلم واضرب على الطاولة في إن واحد بل أشرك الحاضرين معي في متعة القراءة .. ولكن اين هم الحاضرون ؟. لا احد فانا وحدي في الصالة وامرأتي في المطبخ تحاول إكمال غسيل الصحون ولكنها هرعت لنجدتي!! .. وسألتني . ما بك ؟؟. قلت لها أنها جميلة.. اخالها نقشا على شذر .. اصّفر لونها المسكينة وازدادت وجنتاها الذابلتان شحوبا ومرة أخرى سألتني من هي. خشيت أن تسقط مغشياً عليها فقلت لها.. القصيدة... هزت كفها في الهواء وقلبت شفتها السفلى وعادت لإكمال غسيل صحونها في المطبخ ..إما أنا فقد تناولت النقال وبدأت كتابة الرسالة التالية.. عزيزي أبا مهند – طاهر حاشوش – التعويذة الأخيرة ظهرت مشبكة في جريدة الأخبار وبإخراج رائع .. بلوحة على افقها حمامة السلام وهذا فأل حسن أسفل الحمامة فتاة حلوة بشعر هفهاف متطاير .. أنها قصيدة رائعة أهنئك من كل قلبي.. الساعه الخامسه سأكون في المقهى ومعي الجريدة . إذا شئت اتصل بي .. أنا في المنزل .. لم تمض سوى دقائق قليلة حتى ارتفع صوت النقال بالنغمة الخاصة. .. طلع البدر علينا .. وهذه النغمة اخترتها كعلامة تنبأ ني أن المتصل هو صاحبي ورفيقي العزيز الأقرب إلى روحي الشاعر طاهر حاشوش والذي افتقدناه للأسف فجأة وبنفس الظروف الغامضة التي حصدت أرواح مئات العراقيين ليلحق بركب الشهداء ( وجد مقتولا برصاصات غادرة ومرميا على قارعة الطريق ) وهو يعي ولا شك المعنى المضمر والإشارة الخاصة من وراءه ( طلع البدر علينا ) ففي كل مرة وحين يشتهي التضاحك و المشاكسة معي .. يّرمش .. على نقالي حتى لو كنت اجلس إلى جانبه في المقهى فيرتفع صوت النقال بالنغمة إياها .. وعند ذاك ينهض طاهر حاشوش محتجا لكنه يضحك دائما ... اخوي أبو علاء .. رحم الله والديك .. يا بدر هذا وأي هلال يرفع البرنيطة من على رأسه فتظهر صلعة ارتسمت مبكرة على هامته العالية وبقميصه الفضفاض المتهدل على كتفيه وبنطاله الذي لا يكاد يستقر على خصره النحيف .. يضحك .. أبو علاء رحمة على والديك مرة ثانية (ذكّر وحيد .. اسأل الأستاذ وحيد غانم قصيدتي وين ). يا أخي أرجوك ..اعطني رقمه أريد أساله عن التعويذة الأخيرة .. كان يلح إلحاحا... لم نعهدهُ من قبل .. لم يدّر في خلدنا نحن أصدقاء طاهر حاشوش ... انه كان يتعجل ظهور قصيدته منشورة قبل رحيله .. الآن وبعد أن قضي الأمر نستطيع قول أي شيء ونربط أي شيء بأي شيء ..مضمون القصيدة بعنوانها بأقوال أصدقائه وبعض زملائه بل وبكلمات شقيقه الأصغر القاص سعيد حاشوش فحينما انحنيت على كتفه لأعزيه كانت كلماته تقطر آسى وأسف وندم .. كان يقول بحرقه... لم افهم قصيدة طاهر الأخيرة .. الآن فقط عرفت انه كان ينعى نفسه إلى الموت !!..
آخر الرسائل الى الشاعر طاهر حاشوش لمناسبة الذكرى الرابعة ..لاستشهاده. استشرقت الضوء...براعم اللوز.. صرت امتلأ بالنشوة.. واصلت قراءتي للقصيدة الأخيرة المنشورة في جريدة (الاخبار) اعدت قراءتها ثانية وثالثة تأملت عنوانها الموحي {التعويذة الاخيرة } طرحت الجريدة جانبا بعد ان تفحصت لوحتها المرسومة بحمامة في الافق وفتاة جميلة اسفل الحمامة تنثر شعرها متطايرا في الهواء وتوشك ان تصرخ .. يا الهي ما هذا !؟ عدت للقراءة .استشرقت الضوء في عينيك.. حاصرني الظلام ... أيتها الشمس .... براعم اللوز بالانتظار...... زمن البوح قـــتلته الردة ..نهود العذارى .. الله لله صرت اهتز للمرة الثانية ..وهكذا أنا دائما بعد القراءة أتحرك وأتكلم واضرب على الطاولة في إن واحد بل أشرك الحاضرين معي في متعة القراءة .. ولكن اين هم الحاضرون ؟. لا احد فانا وحدي في الصالة وامرأتي في المطبخ تحاول إكمال غسيل الصحون ولكنها هرعت لنجدتي!! .. وسألتني . ما بك ؟؟. قلت لها أنها جميلة.. اخالها نقشا على شذر .. اصّفر لونها المسكينة وازدادت وجنتاها الذابلتان شحوبا ومرة أخرى سألتني من هي. خشيت أن تسقط مغشياً عليها فقلت لها.. القصيدة... هزت كفها في الهواء وقلبت شفتها السفلى وعادت لإكمال غسيل صحونها في المطبخ ..إما أنا فقد تناولت النقال وبدأت كتابة الرسالة التالية.. عزيزي أبا مهند – طاهر حاشوش – التعويذة الأخيرة ظهرت مشبكة في جريدة الأخبار وبإخراج رائع .. بلوحة على افقها حمامة السلام وهذا فأل حسن أسفل الحمامة فتاة حلوة بشعر هفهاف متطاير .. أنها قصيدة رائعة أهنئك من كل قلبي.. الساعه الخامسه سأكون في المقهى ومعي الجريدة . إذا شئت اتصل بي .. أنا في المنزل .. لم تمض سوى دقائق قليلة حتى ارتفع صوت النقال بالنغمة الخاصة. .. طلع البدر علينا .. وهذه النغمة اخترتها كعلامة تنبأ ني أن المتصل هو صاحبي ورفيقي العزيز الأقرب إلى روحي الشاعر طاهر حاشوش والذي افتقدناه للأسف فجأة وبنفس الظروف الغامضة التي حصدت أرواح مئات العراقيين ليلحق بركب الشهداء ( وجد مقتولا عام2007 برصاصات غادرة ومرميا على قارعة الطريق ) وهو يعي ولا شك المعنى المضمر والإشارة الخاصة من وراءه ( طلع البدر علينا ) ففي كل مرة وحين يشتهي التضاحك و المشاكسة معي .. يّرمش .. على نقالي حتى لو كنت اجلس إلى جانبه في المقهى فيرتفع صوت النقال بالنغمة إياها .. وعند ذاك ينهض طاهر حاشوش محتجا لكنه يضحك دائما ... اخوي أبو علاء .. رحم الله والديك .. يا بدر هذا وأي هلال يرفع البرنيطة من على رأسه فتظهر صلعة ارتسمت مبكرة على هامته العالية وبقميصه الفضفاض المتهدل على كتفيه وبنطاله الذي لا يكاد يستقر على خصره النحيف .. يضحك .. أبو علاء رحمة على والديك مرة ثانية (ذكّر وحيد .. اسأل الأستاذ وحيد غانم قصيدتي وين ). يا أخي أرجوك ..اعطني رقمه أريد أساله عن التعويذة الأخيرة .. كان يلح إلحاحا... لم نعهدهُ من قبل .. لم يدّر في خلدنا نحن أصدقاء طاهر حاشوش ... انه كان يتعجل ظهور قصيدته منشورة قبل رحيله .. الآن وبعد أن قضي الأمر نستطيع قول أي شيء ونربط أي شيء بأي شيء ..مضمون القصيدة بعنوانها بأقوال أصدقائه وبعض زملائه بل وبكلمات شقيقه الأصغر القاص سعيد حاشوش فحينما انحنيت على كتفه لأعزيه كانت كلماته تقطر آسى وأسف وندم .. كان يقول بحرقه... لم افهم قصيدة طاهر الأخيرة .. الآن فقط عرفت انه كان ينعى نفسه إلى الموت !!..
#عبد_الحسين_طاهر (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اشكال..البهلول..مؤامرة يتصدّرها دراويش ..عزت الدوري
-
ما أَشبهَ..المَنّكا..بالأَنَناس!!؟
-
حكايتي..مع شجرة العائلة
-
أمُّ عامر وشيء..من الهَرَج
-
ألف عافيه.. حرام حرام على..البصرة..وحلال على بغداد!؟
-
أصل..الحكاية
-
مشهد آخر..من ذاكرة..كيكه..وان!!
-
دموع ..التماسيح!!
-
حكاية..من ذاكرة المديلة
-
هاي وحده..اوحده ثانيه..استذكار لحسن الخفاجي
-
تراجعوا...لأنهم عرب دنبوس!!؟
-
شمالك يا .....ولا ريحه..للكهرباء
-
غوغائي..ومتهم بالشيوعية
-
اطفال ..العماره
-
العم..داروين في عيده ..الخمسين بعد المئه
-
كفته وأشراف روما
-
نحن..وأشراف روما !!
-
عُذر..ملوح!!
-
أحاديث..ملاّزنكه
-
المحاصصه..والتنابله!!
المزيد.....
-
موسيقى للحيوانات المرهقة.. ملاجئ الولايات المتحدة الأمريكية
...
-
-ونفس الشريف لها غايتان-… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في
...
-
10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكس
...
-
فيديو صادم.. الرصاص يخرس الموسيقى ويحول احتفالا إلى مأساة
-
كيف حال قرار بريطاني دون أن تصبح دبي جزءاً من الهند؟
-
يجتمعان في فيلم -Avengers: Doomsday-.. روبرت داوني جونيور يش
...
-
-ونفس الشريف لها غايتان-… كيف تناول الشعراء مفهوم التضحية في
...
-
10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكس
...
-
كيف تُغيّرنا الكلمات؟ علم اللغة البيئي ورحلة البحث عن لغة تن
...
-
ما مصير السجادة الحمراء بعد انتهاء مهرجان كان السينمائي؟
المزيد.....
-
الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية
...
/ عبير خالد يحيي
-
قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي.
/ رياض الشرايطي
-
خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية (
...
/ عبير خالد يحيي
-
البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق
...
/ عبير خالد يحيي
-
منتصر السعيد المنسي
/ بشير الحامدي
-
دفاتر خضراء
/ بشير الحامدي
-
طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11
...
/ ريم يحيى عبد العظيم حسانين
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
-
إعدام عبد الله عاشور
/ عقيل الخضري
المزيد.....
|