أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لينة محمد - توأم روحي















المزيد.....

توأم روحي


لينة محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3523 - 2011 / 10 / 22 - 10:04
المحور: حقوق الانسان
    



رب اغفر لي ولوالدي وارحمهما كما ربياني صغيرا



منذ ساعات الفجر الأولى وأمي تتقلب في الفراش لم تغمض لها عين , فاليوم فقط سوف تعلم أمي ما بداخلها نعم هما توأم ولكنها لا تعلم جنسهما ,أحسست بأنفاسها وهي تدعوا المولى أن يكون أحدهما ذكر

يا الله قلت في نفسي وتوأمي مغمض العينين لا يعلم بحالي ماذا ذكر ذكر !.



تساؤلات ؟؟



استفسارات؟؟



غموض ؟؟



وفجأة تذكرت الحديث الذي دار ما بين أمي ووالدتها تقول لها يا ابنتي أكرمك الله بذكر يكون عونا لك ولوالده وتكون محظوظة فأنت أم الصبي وبالتأكيد سيفرح أهل زوجك بك فوجود الذكر يحمل أسم عائلة زوجك ويكون سندا لهم .



اشعر بالغصة في قلب أمي فهي حزينة ولا تستطيع ان تبوح وان تعبر عما يجول بخاطرها وتصمت والدتي وتدعوا المولى ان يحقق أمنية والدتها.



واتسائل حتى هذه اللحظة ما هو الذكر؟؟؟؟؟



كما عدت بالذاكرة للوراء قليلا وكأنه حدث الآن حوار صديقات والدتي في العمل يناقشن أمور المولود الجديد ويقلن لوالدتي مثل قول جدتي الله ينعم عليك بمولود ذكر مع إنهن يعلمن بحملها توأم

ذكر ذكر ذكر لم افهم بعد !!!



بل أضافت أخرى لو كان التوأم ذكرين فأنت من المحظوظات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



تقول صديقة والدتي والله منذ علم زوجي ان ما في بطني أنثى وهو حزين وكئيب وتردد حماتي على مسامعي المثل الشائع الله يعينك هم البنات للممات وانا حزينة وادعوا المولى ان يكون كلام طبيبي غير صحيح أو أن يكون الجهاز الذي كشف علي فيه عطل ما .



تقول أخرى لي من الأبناء أربع بنات وانا حامل وقال لي زوجي العزيز إذا ما جاءت الخامسة انتظري في بيت اهلك سأتزوج بأخرى تنجب لي ذكرا .

ولسان حالي يقول ذكرا ذكرا ذكرا ما هذا؟ من هذا ؟ كيف هو؟ ماذا يعني ذكر؟



ودار حوار أخر ما بين أمي وأبي قال أبي إذا رزقنا ذكرا من بينهم أي التوأم سأطلق عليه أسم والدي وقالت والدتي وهي كالعادة حزينة ان شاء الله يحقق لك ما تتمناه يا زوجي العزيز.



أعدت كل الحوارات والأحاديث والمناقشات التي دارت حول ما نكون انا وأخي ولان خفقات قلب أمي سريعة جدا وجعلتني مستيقظة وأردت فقط ان اعلم ماذا تريد هي ان نكون ماذا تحب ان نكون

فهي أمي وانا أشعر بها اشعر بألمها بفرحها بحزنها بخلجات قلبها اشعر بشعورها وهي حزينة منذ ان علمت انها حامل بتوأم لا اعلم لماذا كانت حزينة ؟



في عيادة الطبيب الكثير من النساء الحوامل ينتظرن الدور للدخول الى الطبيب والنقاش يدور حول نفس الموضوع ماذا تحملين ذكرا أم أنثى وكأنها أحجية أو لغزا منذ الأزل .



جاء دور والدتي لتلتقي الطبيب المشرف عليها ومنذ ان لمحها قال لها لماذا يبدو عليك الإرهاق والتعب وما زلت في الأشهر الأولى من الحمل وأمامك أشهر عديدة ؟



صمتت والدتي ولم تجب تفهم الطبيب ذلك وقام بفحصها على جهاز السونار للاطمئنان على صحة التوأم والأهم لمعرفة جنسهما .



قال لها تعلمين ان لديك توأم.



قالت نعم.



قال بالتأكيد تريدي معرفة جنس كلا من التوأم؟



قالت أجل نعم انا متشوقة لذلك



قال لقد ظهر احدهما على الجهاز وتبسم الطبيب وقال ذكر



قال لها قولي الحمد لله قالت والدتي الحمد لله



وقالت وما جنس الأخر؟



قال لها انتظري إنني ابحث .



قال نعم انها أنثى صمت قليلا وأردف قائلا لا تحزني معها الذكر



والدتي يستفزها كلام الطبيب وتقول له نعم انا أردت ان تكون أنثى والحمد لله



وخرجت من عند الطبيب يملؤها الحزن والضيق والكره لهذا الكم الهائل من التخلف والجهل



تقول هل يعقل حتى الطبيب يواسيني في انها انثى الم يعلم أنني أنثى أيضا



تحدث نفسها لقد سئمت كل شيء ولسان حالها يقول :



سئمت ظلمكم فهي ما زالت جنين



سئمت تخلفكم فهي ما زالت جنين



سئمت جهلكم فهي ما زالت جنين



سئمت عنصريتكم فهو ما زال جنين



سئمت تميزكم ما بينهم فهو ان فعل كل الفواحش والموبقات لا تقع المسؤولية عليه انما عليها!!!!



وهي منبوذة وان كانت جنينا لم تفقد عذريتها ولم تمارس الفاحشة ولم تضبط بعد مع تلميذ في صفها الابتدائي!!!



تقول والدتي وفي قلبها حرقة وتدمع عيناها وتدعوا الله لي دون أخي ان يكون زماني مختلف :



كل هذا الذي حدث وانا أراقب أخي توأمي نائم مبتسم وأقول في نفسي لماذا يهتم أو يقلق فهو محبوب ومرغوب ومطلوب أيضا وانا منبوذة وتحوم حولي الشكوك ويدعى لي وكم اشعر إننا نعيش في زمن المهزلة ما أبشعه من زمن يحكم على الجنين الأنثى بالموت ألاف المرات بلا ذنب يذكر إلا انها أنثى.





في المناسبات العديدة التي مرت علينا انا وأخي وما زلنا في أحشاء والدتي يذكر هو بالخير.



وانا يهمل ذكري وكأنني في أحشاء أخرى لا تمت بصلة الى نفس المكان الذي يوجد فيه أخي.



يفخر والدي امام أصدقائه بأن سوف يكون ابا لذكر وسيمنحه ان يكون أب كذا لم استطع ان احفظ الاسم .



أكيد تعلمون لماذا؟



وانا والدي يهمل اسمي , حتى الحديث عني ليس له داعي أو مبرر.



ومنذ ذلك الوقت وانا حزينة من الكره الذي بلا وعي كل هذا التحامل البغيض اتجاهي كل هذا التمييز فقط لأنني أنثى بلا ذنب ولا حولة لي ولا قوة فقط لأنه قدر علي ان أكون أنثى.



أسأل من منا يختار جنسه ؟ فليصمت الجميع وسوف أكمل ؟



ولو كنت أستطيع ان أختار لاخترت ان لا أكون شيء فقط لا أكون شيء يذكر فأنا كذلك ؟



فأنا منسية منذ الأزل أو ملطخة بأبشع الصور أو غانية أو فتنة العسكر أو شعلة أي حرب



فأنا أسمي مرتبط بالهزيمة !!!!!



اسأل أبي العزيز اين كنت منذ لم تكن شيئا اين كنت أخبرني ولا تخجل ؟



أين مكانك منذ البداية كيف تشكلت وتكونت وتلونت كيف نميت وتغذيت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟



أليس من دم أمرآة هي أمك .... كانت هي أنثى أيضا!!!!



ما أعجب هذا الزمان ؟



انا الآن فقط شعرت بالمهزلة.



تعلمت الدرس جيدا وان كنت جنينا بعد .



صدقتكم ام لم تصدقوا لا يعنيني فانا اصدق نفسي



وأخي في عالم أخر رغم انه يجمعنا مكان ضيق نسمع دقات قلوبنا ونراقب نظرات عيوننا ينظر نظرة لي لا افهم مغزاها حاولت ان افهم عليه لكنه دائما يذهب في نوم عميق ولا ادري هل يعلم بحالي ام انه كما الجميع لا يأبه بي .



اذكر عندما سمع اخي قول الطبيب أبدى استغرابه لكنه لم يتألم مثلي فأنا منبوذة منذ البداية حتى النهاية ولسان حالي يقول بأي ذنب قتلت .



أبي الحبيب أبي الحنون يقول لوالدتي اهتمي بنفسك أريده ولدا قويا وانا لا اسمع لفظ اسمي أو جنسي!



أمي الحبيبة تقرأ القرآن باستمرار وتقف عند بعض الآيات الكريمات:



خلقنا الإنسان في أحسن تقويم ثم تصمت !



أقول نعم يا أمي العزيزة خلقنا في أحسن تقويم فلا يمكن ان نخلق من ضلع أعوج .



وتقرأ أيضا الآية الكريمة كرمنى بني أدم وتصمت!



وأقول نعم يا أمي المولى عز وجل كرم بني ادم من ذكر وأنثى



وأضيف ان أكرمكم عند الله اتقاكم نعم الذكر والأنثى



وتردد والدتي في نفسها لماذا هذا الكره للأنثى وان كانت جنينا بعد ؟



والله هذا إجحاف في حق الأنثى



كيف لي ان اصرخ بوجه الجميع وأقول كفاكم



انا أنثى انا أنثى كنت وانا انثى ما زلت وانا من ينجب الذكر والأنثى وانا من احمل في أحشائي الاثنين.



وبعد هذه المصارحة لوالدتي مع نفسها لنفسها فقط اشتد علي الحزن واصبحت لا أبالي ان استفاد أخي من كل ما يحمله دم امي من غذاء شعرت انني بحالة السكون والترقب فأنا وما زلت جنينا ماذا جنيت؟



شعرت بكم هائل من البغض فكيف لي ان أخرج ولماذا اخرج تمنيت ان اتجمد في رحم امي ولا أخرج ابدا من اكبر مساحة وجدت فيها الى سجن الدنيا فأنا سجنت قبل حتى انا ارى ما هذه الدنيا وكيف تكون ؟



واصبح عندي معلومات ووثائق وحقائق تكشف لي كيف سيكون مصيري بالله عليكم كيف أخرج لا لن أخرج ؟



اخي ينظر لي نظرات مريبة نظرات اشعر بها بالتعالي احيانا وبالتفاخر احيانا أخرى بما انه ذكر فهو ممهد له الطريق وهو مازال جنين بأن يختار ويعيش كيفما شاء قلت في نفسي لماذا هذه النظرات ؟



وانا وهو في نفس المكان الضيق ونمتص نفس الغذاء في نفس المحيط السائل ولا يوجد غيرنا انا هو هو وانا



اشعر بنظراته القاسية كم هذا مؤلم كيف يشعر بالنصر فقط لانه ذكر مع انه في رحم انثى ومع انثي فلا يكترث كم هو جاهل هذا الذكر؟



قلت في نفسي :.



لمن اشكوا حزني؟



لمن ابوح بسري؟



لمن اهرب من سجني؟



قررت ان انتحر .......



وهو دائم النظر احيانا فرحا واحيانا اخرى ضاحكا واحيانا كثيرة تائها وكثيرا هائما



لا احسده هذا قدره ان يكون ذكرا وانا انثى !



اليوم الموعد المشؤوم اليوم جاء وقت الخروج اليوم لا اعلم ماذا اطلق عليه يوم مولدي ؟



ام يوم وأدي حية !!!!!!!!!!!!!!



أخي ينظر لي سعيدا وكأنه يسابق الزمن مع انها سويعات قليلة ويفرح بالخروج اما انا من التفكير هزلت وبدوت اقل حجما منه بكثير فكنت أتغذى إجباريا لأنني لم أكن أريد الخروج بأنفاس قابلة للعيش فانا محكوما عليها منذ البداية بالموت ؟



أكثر ما يؤلم أين ما كنت وأي زمن عشت ومع من وجدت ان تشعر انك تقتل ألاف المرات بلا ذنب أو خطيئة لمجرد ان جنس الضحية انت !



وجاء موعد المخاض وأدخلت والدتي غرفة العمليات وأخي يترقب قولي لكنه صامت كعادته فهو لم يهون على مشقة الخروج الى عالم قتلني ولم اكن شيئا .



تخلف طبيب والدتي لظرف طارئ واستدعوا طبيبة مناوبة في المستشفى فرحت والدتي بذلك وقالت لم اكن ارغب ان تأتي ابنتي على يد ذلك الطبيب وانا سعدت لأجل امي فقط وما زلت حزينة .



تقول الطبيبة لوالدتي مبتسمة لا عليك ستفرحين بقدومهما ولسان حال امي تدعوا لي ان يكون زماني خيرا من زمانها



بكل ما فيه من عادات وتقاليد بالية ومتخلفة .



بكل ما فيه من جهل وظلم ينافي العقل والدين .



بكل ما فيه من مرويات وروايات ضالة واضلت الكثير.



بكل ما فيه من اجحاف واكل حق الأنثى بأسم العادات والتقاليد .



بكل ما فيه من عبودية وتخلف وتشرذم وتفرد للآخر الذكر.



كم تمنيت في هذه الساعات انا ابقى داخل رحم امي للأبد واخي يصارع للخروج وكانه في سجن اما انا :



شعرت كم هو فسيح هذا الرحم؟



كم هو أمين ومستقر ورحب هذا الرحم ؟



كم انا مكرمة كإنسانة في هذا الرحم ؟



وفجأة سمعت قول الطبيبة تقول لآمي ان ابنك قوي يريد ان يخرج اولا وقلت في نفسي لما لا فهو الأول منذ الأزل الى الأزل !!!





وخرجت انا عنوة لا حولة لي ولا قوة ولو خيرت لبقيت مستقرة في رحم أمي للأبد.



وقالت الطبيبة : يبدو عليها التعب قلت في نفسي فقط التعب بالتأكيد فهي لم تكن معي او انها مختلفة عني مع أنني ارى انها انثى واكيد عانت ما عانيت .



العادات والتقاليد والجهل والتخلف والتمييز لا يفرق بين الأناث وان كانت طبيبة جراحة لها مكانة علمية وان كان لها ابحاث قيمة في مجال العقم وساعدت كثير من الرجال على الإنجاب كل هذا لا يشفع لها !!!!!!



فكلهن يجمهن نون النسوة وتاء التأنيث .



وضعونا انا واخي في سريرين منفصلين نظر لي أخي وأنا ما زلت حزينة قال لي:



لم اسمعه بالبداية كأنني كنت اهذي من التعب هل يعقل أخي يكلمني لا انا ما زلت اهذي أو احلم؟؟؟؟



نظر لي نظرات توحي بالفخر بالعزة بالكرامة



نظر لي نظرات أخرى كلها حنان ومودة وحب



قال لي بكلمات واضحة أختي كنت معك انا معك



يا الله قلت في نفسي لماذا لم تصرح من قبل



قال وما الجدوى من التصريح في ذاك المكان الضيق ؟



قلت عاتبة لو فعلت لهونت علي الأمر.



قال لي سأكون معك في هذه الحياة



سأكون بجانبك احلم معك واحزن معك واكبر معك



انا معك للآبد ثقي بي فأنا أثق بك دوما وابدا



هذه الحياة هي المعترك وهي تكشف عن الذات وعن حقيقة ما نكون وكيف نكون



قالت أثق بك انت فقط .



لاحظت الممرضة نظرات عيوني وعيون أخي وكأنها شعرت أننا نريد ان نكون قريبين أكثر او في نفس السرير حملته إلي ووضعته بجانبي كأنها كانت تقرأ أفكاري أو تقرأ أفكاره .



أخيرا هو بقربي وانا بقربه تشابكت أيدينا معا وتعاهدنا على أن نكون معا الى الأبد.


كلمة اخيرة شكرا لأخي الذي لم تلده أمي ولم اقابله بعد فهو الذي شجعني على كتابة مقالي الأول
الف شكر أخي محمد.



#لينة_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- بالصور..اعتقال عشرات الطلاب في تكساس بسبب مشاركتهم في مظاهرا ...
- تأييدًا لغزة.. طلاب وأساتذة يتظاهرون في جامعة سيدني
- شبح المجاعة لا يغيب.. غزيون يشتكون شح السلع وغلاءها
- الحكم على مغنٍ إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- الإعدام لـ11 شخصا في العراق أدينوا -بجرائم إرهابية-
- تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ورئيس ...
-  البيت الأبيض: بايدن يدعم حرية التعبير في الجامعات الأميركية ...
- احتجاجات أمام مقر إقامة نتنياهو.. وبن غفير يهرب من سخط المطا ...
- الخارجية الروسية: واشنطن ترفض منح تأشيرات دخول لمقر الأمم ال ...
- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لينة محمد - توأم روحي