أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فائز ابراهيم - ألمشهد ألعراقي وألتواجد ألعسكري ألأمريكي في ألبلاد















المزيد.....

ألمشهد ألعراقي وألتواجد ألعسكري ألأمريكي في ألبلاد


فائز ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 3518 - 2011 / 10 / 16 - 15:41
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


المدير السابق لموقع اوراق عراقية


ينقسم بحثنا أدناه إلى محورين يبحث الأول سبل ألخروج من ألأزمات ألتي يمر بها العراق والتي تم درجها ضمناً في سياق تحليل صريح ومستقل للظواهر السياسية والاقتصادية في ألبلاد، في حين يعالج ألمحور ألثاني وألأخير التواجد ألعسكري ألأمريكي مستعرضاً جوانب حياتية تجهلها ألغالبية ألعظمى من جماهير شعوب الشرق ألاوسط وربما ألعديد من قياداتها السياسية وألدينية أيضاً !.

لست هنا بصدد المشاركة في الجدل الدائر حول المواقف السياسية من التواجد العسكري الامريكي في بلاد الرافدين وذلك للاسباب التالية;

١ - في حال ارغام بعض القوى الرافضة لهذا الوجود حكومة بغداد على اصدار طلب رسمي بضرورة رحيل القوات الامريكية فان ذلك يقدم فرصة تاريخية نادرة وخطيرة على وحدة التراب الوطني العراقي وذلك من خلال استقبال حكومة اقليم كردستان للقوات العسكرية الامريكية والبريطانية ومنحهما تراخيص دائمة لاقامة قواعد عسكرية في شمال العراق.

٢ - ان الكويت اضحت قاعدة عسكرية ثابتة للولايات المتحدة وبرضى شعبي شبه كامل نتيجة سياسة نظام صدام وحملته العسكرية الكاسحة التي ادت كما يعلم الجميع الى ماسي حرب الخليج الثانية المتمثلة بتدمير البلدين وتمزيق وشائج الشعبين العراقي والكويتي وفرض العقوبات الدولية المدمرة على العراق وشعبه.

٣ - ولا احسب انه قد غابت عن حسابات اي رجل سياسة معارضا كان او مواليا بصدد قضيتنا هذه حقيقة التنامي السريع للجاهزية العالية للقوات المسلحة التابعة للجارتين تركيا وايران وانتهاج سلطات هذين البلدين ومنذ حقبة تاريخية تمتد لاكثر من ٥٠ عام سياسة التدخل العسكري والسياسي المباشر وانتهاك حرمة السيادة الوطنية العراقية عبر الحرق العمد لقرى ومزارع المواطنين العراقيين المسالمين على امتداد الحدود الدولية مع هاتين الجارتين وكما هو واضح من السياق التاريخي للاحداث فان الاعتداءات المتكررة تمثل ترجمة حقيقية ومؤلمة على ارض الواقع لاستراتيجية باتت ثابتة تجاه العراق بغض النظر عن طبيعة الحكم في بغداد ! والمتمثلة بالاطماع التاريخية الاستعمارية لكلا البلدين في ارض العراق ٠

رابعا - إن الخلافات العرقية والطائفية دخلت طور الصراع المسلح العنيف حيث تطفو إلى السطح مشاكل معقدة مثل الخلاف على عائدية محافظة كركوك تلك الجزيرة العائمة على النفط ويسكنها جميع قوميات وطوائف وأديان العراق ففي الوقت الذي يعدها الاكراد - قدس كردستان - يؤكد بقية العراقيين على انها محافظة عراقية بحتة تعد جزءَ ازلياَ منه ومن هنا ينبغي الابقاء على قوات دولية كي لا يتدهور الوضع فيها الى حرب مفتوحة تؤدي بالعراق كله وشعبه إلى رزايا ومآسي الحرب الاهلية واراقة (أنهار من ألدماء) الامر الذي قد يؤول إلى سقوط الائتلاف الحاكم واحتلال دول الجوار لاراض عراقية وتفتيت البلاد الى كيانات متعددة.

في الحقيقة والواقع، لقد ارتايت كتابة هذا المقال المتواضع بعد فترة متابعة للأوضاع السياسية والأقتصادية والاجتماعية في العراق ومحيطه الاقليمي حيث تطغي عليها مستويات متدنية جدا لا تليق بادنى درجات الطموح بعد مرور اكثر من ٨ اعوام على التغيير فلم يتم احترام نتائج الانتخابات البرلمانية التي آلت الى فوز القائمة العراقية وبسبب الطبيعة ألمعقدة لنظام المحاصصة الطائفية والحزبية والاثنية القائم والمتفشي في كافة دوائر الدولة وهذا امر نابع من رحم الواقع العراقي المؤسف اذ والحقيقة تقال لا يمكن فرض هكذا نظام من الخارج اطلاقاَ ما لم تختمر عوامل نشوئه في عروق ارض الرافدين ذاتياَ استجابة للمشاعر الدفينة لدى قطاعات واسعة من المجتمع العراقي المتفكك.

٥ - ألقاعدة وألميلشيات .. إن تنظيم القاعدة الذي يستخدم وسائل إرهاب الشعب ألاعزل وقتل المدنيين ألابرياء بأكثر الطرق وحشيةَ وهمجية ما هو إلا إفراز قبيح على مستوى العالم الاسلامي للتطرف الطائفي المغالي إلى حدود قصوى لم يعهدها التاريخ الاسلامي قاطبةَ من حيث الشراسة البهيمية وقتل الناس بشكل عشوائي وترويعهم بأساليب وطرق جهنمية بعيدة كل البعد عن تعاليم الاسلام السمحاء هذا من جهة غير إنه ومن جهة أخرى فان العراق يعد البلاد الذي انقسم فيه وتقاتل على أرضه المسلمون الاوائل في مطلع الاسلام في معارك دموية طاحنة أدت - فيما أدت اليه - إلى نشوء ذلك الشرخ التاريخي والدائم المتمثل بانقسام أتباع ألاسلام الى فصيلين متنافسين على الولاية تطور مع مرور الزمن الى مذهبين وطائفتين رئيستين.

ولكي نفهم الترابط الوثيق بين التاريخ واحداثه المروعة والدامية وبين تطورات المنعطف الجذري وألتغيير الكبير الذي حققته - بالدرجة الاساس - القوات المسلحة التابعة لدول التحالف بقيادة ألولايات المتحدة ألامريكية في ٩ نيسان للعام ٢٠٠٣ باسقاط نظام صدام حسين، يترتب علينا ألاعتراف الصريح بالهوية ألحقيقية للقوى وألاحزاب التي تقود السلطات التنفيذية والتشريعية إضافة الى ألاجهزة ألامنية والاستخبارية واستفحال ظاهرة ألشلل العام وشبه ألكامل لاجهزة الدولة ألخدمية والانتاجية وغيرهما ...

إن حزب ألدعوة ( ألحاكم) وألمجلس الاسلامي الاعلى والتيار الصدري هي أحزاب وحركات شيعية من الناحية الفعلية تمخضت عنها مليشيات رئيسية بعد أالتغيير و بعد حل كافة أركان ألقوات المسلحة السابقة وذلك للاغراض وأالاسباب التالية -

١ - لمواجهة ألعمليات ألمسلحة للتنظيمات السنية ألارهابية كالقاعدة وأنصارها.
٢ - حماية أركان ألنظام الجديد.
٣ - القوة المسلحة على الاض تقدم مزايا لاصحابها ترافق الزخم السياسي للحصول على مكاسب سياسية ونفوذ امني وعسكري وإداري في كافة مفاصل ألدولة إن كان ذلك عبر الانتخابات أو فرض أمر واقع لا فرق!
٤ - إرغام الشعب في مناطق نفوذها على التصرف بالشكل الذي تمليه عقيدتها السيادينية!
٥ - فان بعضها شُكل لمحاربة قوى الاحتلال اضافة الى الموجبات المذكورة أعلاه.

سادساً; إن ألمنضويين في صفوف ألميلشيات ومن ضمنها ألأجهزة ألكردية ألعسكرية يتمتعون - على حساب أقرانهم من ألمواطنين ألأكثر كفاءةً وخبرة - بمزايا كثيرة كأليسر في ألتعيين ألوظيفي وألحصول على ألأملاك وألأعمال ألتجارية تماماً كما كان ألحال أثناء حقبة حكم ألنظام ألسابق هذا إضافة الى حدوث معجزات بين ليلة وضحاها كتحول عدد كبير منهم إلى شعراء وأدباء وخبراء في الأستراتيج ألعسكري والأمني وألقانون ألدولي!

وهذا ألحال ألبائس يذكرني بتجربتي ألشخصية حيث رفض سياسيون ماركسيون وبألضد عما ينص عليه برنامجهم ألداخلي من وجوب تشجيع ألمواهب ألعامة بغض ألنظر عن ألتنوع ألأثني وألخلفيات ألفكرية ألصعود إلى ألمنبر لألقاء قصائد متنوعة نُشرت في جميع وسائل ألأعلام ألمستقلة إذ نالت إعجاباً واسع ألنطاق بينما سُمح للمنتمين أو ألمحاكين لذلك ألتيار بتقديم نتاجه في حفلات عامة إحياءً للمناسبات ألسياسية بغض ألنظر عن جودته ولا بد - في هذا ألمقام - ألتأكيد على إن خطورة هذا ألسلوك ألرجعي تكمن في هيمنة ألسياسي على ألأديب كما وأن ذلك لا يحكتره هذا ألحزب أو ذاك ألتيار بل يعد ظاهرة مؤلمة تطغي على سلوكية جميع ألتنظيمات ألسياسية ألعراقية!.

واخيراً فأنه من الواجب ذكره وألتأكيد عليه هو ضرورة استيعاب قادة العراق ألجدد لحقيقة الاسباب ألرئيسية لفشل ألوزارات ألمتعاقبة في توفير أبسط ألخدمات البدائية للمواطنين كالماء ألصافي والكهرباء والمجاري وغيرها إنما يعود بألاساس الى نظام ألمحاصصة هذا ألذي وضع ألمسئوولين في وزاراتهم ودوائهم دون الالتزام بمعايير ألكفاءة والمهنية كما وقاد تعيين ملاكات من احزاب مختلفة في كافة دوائر الدولة وعلى اساس ألارضاء الى احداث شلل كامل في عمل الحكومة سيقود إلى تأجيج غضب الشارع العراقي يجاري في قوته أو يفوق ما حدث ويحدث فيما اطلق عليه بثورات الربيع العربي!

ألمحور ألثاني في مقالنا هذا وألمتعلق بالقوات الامريكية..

لا توجد أي علاقة مباشرة على الاطلاق بين أفراد القوات المسلحة الامريكية وسياسات الادارات الامريكية المتعاقبة فهم في غالبيتهم الساحقة شباب يافعين في مقتبل العمر أرغمتهم الظروف ألعائلية أو ألاقتصادية على الالتحاق في صفوف الجيش الامريكي وأكاد أجزم بأن جميعهم لا يحمل في جعبته أي أفكار سياسية بتاتاً والكثير منهم يعود الى وطنه وهم مثقلون بجروح وندوب غير مرئية كالكآبة والقلق المرضي وألخوف المزمن ومعاناة لا نهاية لها تؤدي بالعديد منهم الى الانتحار الذي أضحى ظاهرة خطيرة يعاني منها الشباب العائدون بعد أداء الخدمة في اماكن بعيدة وموحشة لهم يفتقدون بل في احيان يفقدون عوائلهم واصدقاءهم بعد عودتهم الى بلادهم وغالباً ما تحاول دؤائر الدولة المختصة بشؤون المحاربين القدماء التنصل عن التزاماتها القانونية والصحية تجاههم الامر الذي يرمي بالكثير من هؤلاء الشباب اليافعين الى العيش في الشوارع والحدائق العامة وهذا أمر لا يقبله اي انسان سوي اياً كانت جنسيته ومواقفه ألآيدلوجية.

لقد أظهر إستطلاع أجراه Pew Research Center في أيلول ٢٠١١ بأن ثلث ألجنود ألعائدين من ألجبهتين ألعراقية وألأفغانية يرون إن كلاً من تلك الحربين كان مضيعة للوقت وهدر للأرواح ألبشرية وتبذير للموارد المالية وألبشرية ألتي كان من ألأفضل إستثمارها لمعالجة ألأزمات ألأقتصادية وألأجتماعية ألخانقة ألتي يعاني منها ألمجتمع ألأمريكي كألبطالة وألجريمة وألنتائج ألوخيمة والخطيرة لسطوة حفنة صغيرة من ألشركات ألعملاقة وسياساتها ألتآمرية تجاه عامة ألشعب ألأمريكي وكبرهان واحد على ذلك هو نقل إدارات تلك ألشركات لجميع مصانعها ألأنتاجية وأعمالها ألادارية إلى بلدان بعيدة عبر ألبحار والمحيطات سعياً وراء أليد ألعاملة وألمواد ألأولية ألرخيصة ألأمر ألذي حرم عشرات ألملايين من مواطني ألولايات ألمتحدة وألعمال وألتقنيين ألمقيمين فيها من مختلف جنسيات دول ألعالم حرمهم من فرصة عمل ولا يُخفى تأثير ظروف كهذه على ألانخراط في صفوف ألقوات ألمسلحة ألأمريكية كما وينبغي ألأشارة في هذا ألصدد أن عدداً لا يستهان به أنضم في إحدى صنوف القوات ألمسلحة ألاربعة بدوافع وطنية وعاطفية بغية ألدفاع عن أرض ألوطن بعد هجمات سبتمر - أيلول ٢٠٠١ ألأرهابية.

وكما هو معلوم فأن أحداث ١١ - ٩ - ٢٠٠١ ألأرهابية التي هزت ألمجتمع ألامريكي بعنف لم يشهده تاريخ ألولايات ألمتحدة من قبل على ألأطلاق قاد وبشكل مباشر وفوري إلى إحداث تغييرات عاصفة وعميقة في ألسياسة ألامريكية تجاه الشرق ألاوسط ناهيكم عن إعتبار أي شخص يحمل ملامح عربية مصدر خطر تدور حوله ألشكوك وألتهمات بامكانية ضلوعه باعمال ارهابية أو انه يحمل مشروعاً ارهابياً في ألمستقبل ؟ !

فقد تبلورت ألسياسة ألاستراتيجية للولايات ألمتحدة على ألنحو ألتالي ;

أولاً ; احتلال ألدول ألأجنبية ألتي تصدر ألأرهاب.
ثانياً; ألتدخل ألعسكري ألمباشر في أي دولة في ألعالم يعمل على أراضيها ألارهاربيون كما حدث في أليمن وألصومال وباكستان ألخ..
ثالثاً; تغيير ممنهج للأنظمة ألسلطوية وألدكتاتورية مثلما حدث في تونس ، مصر ، ليبيا بالاستناد الى السخط ألشعبي ألجارف في تلك ألدول وثمة أنظمة أخرى في طريقها الى ألزوال مثلما هو ألحال بالنسة لليمن ، سوريا وإيران على اعتبار ان ألانظمة ألديمقراطية لا تصدر ولا تنتج إرهابيين لأنها مسالمة مع مواطني بلدانها وتلبي مطاليب شعوبها المتمثلة بتأمين ألحريات ألاساسية ومستويات اقتصادية ومعيشية جيدة.

لقد تجاوز ألتواجد ألعسكري ألبريطاني في عدد من دول ألخليج ألعربي قرناً من ألزمان وذلك تلبية للحاجة ألأمنية ألخارجية لتلك ألدول في فرض حالة توازن عسكري لمواجهة أطماع دول كبيرة في ألمنطقة إضافة الى ضرورة حماية منابع ألنفط وطرق ألشحن ألبحرية وألبرية وألجوية وكما هو معروف فأن ألبترول يُعد ألقلب ألنابض للحياة في ألغرب وإن غيابه أو تغييبه يعتبر بمثابة ألضربة ألقاضية للغرب كله في كافة مجالات ألحياة ألأقتصادية وألسياسية وألأجتماعية بشكل كامل وهذا أمر لا يمكن أن تسمح به ألدول ألعظمى وعلى رأسها ألولايات ألمتحدة مهما كلف ألأمر!.

لقد قدم كلٌ من شعبي ألعراق وألولايات ألمتحدة مئآت ألآلاف من ألشهداء وألجرحى طيلة ألأعوام ألثمانية ألمنصرمة وألتي ستظل تؤجج مشاعر ألغضب وألحزن لعقود قادمة ومهما يقال في أهداف ألحرب ألتي تختلف ألآراء بشأنها فأن ألأمر ألثابت هو أن جيلًا كاملًا ضحى بأغلى ما يملكه ولا زال ألملايين يعانون من ألعواقب ألوخيمة للحرب لذا يتعين علينا ألبحث في سبل لوقف ألنزيف وألآلام ألتي أنتجتها لكي يعم ألسلام وألعدل وألحياة ألكريمة ألتي يستحقها وبكل جدارة كلا ألشعبين ذلك لأن مؤسسات ألجشع أستهدفتهما على حد سواء!!

وألله أعلم



#فائز_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فائز ابراهيم - ألمشهد ألعراقي وألتواجد ألعسكري ألأمريكي في ألبلاد