أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عامر صالح - الثورات العربية و- الربيع الجنسي - !!!















المزيد.....

الثورات العربية و- الربيع الجنسي - !!!


عامر صالح
(Amer Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 3516 - 2011 / 10 / 14 - 18:59
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


" الحب استمرارية ونقاء, والكراهية موت وشقاء "
جون كيتس

الثورات العربية تجري اليوم ليست بغطاء إيديولوجي كما هي العادة الجارية في اغلب ثورات التاريخ, بل تحدث على نسق الثورات الصناعية والتكنولوجية والمعلوماتية, التي تؤطرها الحاجة الماسة إلى آخر المكتشفات العلمية والمعلوماتية لأغراض البقاء وتحسين ظروف العيش والرقي به إلى مدايات أوسع, فالثورات العربية بطبيعتها العاتية والحشدية ومن كلا الجنسين منزوعة الصلة عن كل إيديولوجية سياسية, وهو خروج عن المألوف في عرف الثورات السياسية, مما يجعل منها متأثرة بشكل كبير بالعوامل الكونية, أكثر من تأثرها بعوامل تقليدية, كضرورة وجود الحزب الطليعي القائد, وتوقيت ساعة الصفر, ووجود الشعارات المركزية الموجه للأفعال, وإنما تستند إلى منطق الفعل وردته الآنية في الكتل الجماهيرية, إلى جانب طبعا عدم إغفال اختمار العوامل الموضوعية للثورة وانطلاق شرارتها على خلفية تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية وغيرها !!!.

والتجربة التاريخية تؤكد لنا أن الثورة التكنولوجية والمعلوماتية أكثر بقاء ورسوخا وعمقا من الثورات السياسية التي قامت على وحدانية التفكير والأدلجة, والتي انهارت في لحظات على خلفية ثورات شعبية لا تمتلك طابعا إيديولوجيا محددا, بل يحركها عوامل البقاء والعيش نحو الأفضل, في وقت فقدت فيه الثورات الإيديولوجية عوامل بقائها وتآكل رجالاتها على خلفية الانفراد في الحكم والتسلط فيه والذي تؤكده الشواهد الحاضرة على النظم العربية. وإذا كانت الثورات العربية هي نتاجا لثورة الأعلام والمعلومات المتمثلة بالانترنيت, فالانترنيت الآن هو ذروة الثورة التكنولوجية التي عرفتها البشرية لحد الآن, فهي تغلب العلاقات والحدود المعروفة لحد الآن. أنها نمط كينونة كامل ومتكامل, فهي تغير علاقتنا بالأشياء وبالجنس الآخر, تغير سلوكنا وذهنيتنا, ومفهومنا للزمان والمكان والواقع وللعلاقة, تغير معنى المعرفة, ومعنى العمل, ومعنى العيش ومعنى الشريك ومعنى المعنى ذاته, على نسق ممارسة نقد النقد بجرأة كاملة !!!!.

وبقدر ما يجري الحديث عن ظروف وأسباب الثورات العربية اليوم وتأثرها بعوامل خارجية كونية وأخرى داخلية موضوعية, فأن الحديث عن قدرتها على الاستمرارية كبديل يستجيب لحاجات الناس اليومية ورغباتهم ودوافعهم, سواء كانت سياسية أو ثقافية أو اجتماعية أو حضارية, ويدعم حرياتهم الفردية والجماعية ويضمن حقوقهم, هو الآن الهاجس الذي لا يتوقف لدى الجميع الذين تهمهم مصلحة انتقال الثورة من سلوك حشدي خالص إلى سلوك طليعي متقدم. ومن هنا تأتي أهمية الأفكار والإيديولوجيات والنخب الممثلة لها في صياغة مشروع المستقبل على خلفية تنافسها السلمي باعتبارها الضامن أيضا لانتقال الثورة من ثورة سياسية تستهدف إسقاط نظام ما إلى ثورة شاملة في كل ميادين الحياة المختلفة, الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والصناعية والتكنولوجية والمعلوماتية وغيرها, لأن الأفكار والإيديولوجيات ونخبها الطليعية وان كانت غير لازمة لاندلاع هذه الثورات مؤقتا اليوم, فهي تشكل لاحقا البيئة الوحيدة الملائمة لنجاح الثورات واستمرارها وعدم انتكاسها, وتلك تجارب الثورات الديمقراطية في التاريخ !!!!.

وتشكل أفكار العدالة الاجتماعية والديمقراطية بما تحمله من مساواة بين الناس, وبين الجنسين بشكل خاص من أكثر الأفكار جاذبية لخيارات العقل الإنساني, بما يضمنه من مساواة في فرص العمل والمشاركة السياسية والاجتماعية والثقافية لكلا الجنسين, وخاصة في مجتمعات فيها الغلبة لنسبة الاناث في التركيبة السكانية إن لم تكن متساوية أو متقاربة, بل أن الثورة التكنولوجية والمعلوماتية وشبكات التواصل الاجتماعي من فيسبوك وتوتير وغيرها, وكل مؤطرات مجتمع المعرفة لا تنمو إلا في بيئة سياسية واجتماعية مبنية على الديمقراطية والعدالة والمساواة وإقحام الجماهير بالتساوي في عملية اتخاذ القرار والمشاركة السياسة الفعالة, والتحفيز الفعال للمنهج النقدي الذي يثير الشك في المسلمات الموجودة ويحث على مراجعتها وإعادة النظر فيها, ومن أبرزها في حديثنا هذا هو الموقف من المرأة ومكانتها ودورها في الحاضر والمستقبل ومدى مساهمتها في صنع الحياة العامة وحياتها الخاصة !!!!!.

وفي خضم التحولات الجارية كان للمرأة العربية حضورا استثنائيا في الربيع العربي رغم انعدام الإيديولوجيات التي توحد كلا الجنسين, قياسا بحالة انكفائها في مناسبات ثورية سابقة, وقد كان ذلك واضحا في تونس ومصر واليمن وليبيا, فقد نزلت المرأة العربية إلى الشارع بعنفوانها إلى جانب الثوار الشباب وخاصة في الأسابيع والأشهر الأولى للثورات, بعيدا عن المضايقات والتحرشات الجنسية التي تشكل سلوكيات شائعة في تلك المجتمعات, وكذلك في المجتمعات التي لم تشهد ثورة بعد, كالمجتمعات الخليجية المعبئة بمختلف مظاهر الانحرافات والتحرشات الجنسية. وكان هذا الإحساس الايجابي المرافق لنزول كلا الجنسين إلى ساحات الثورة تؤطره المشاعر الايجابية للمواطنة في اللحظات الحاسمة من مصير هذه البلدان وآفاق مستقبلها !!!!.

وهذه السلوكيات الايجابية البعيدة عن المضايقات الجنسية للفتيات هي عكس ما كانت تجري عليه العادة في المناسبات العامة في هذه المجتمعات, كالمناسبات الدينية من أعياد أو ممارسة طقوس ومراسيم دينية ذات طابع حشدي على نطاق واسع, وكذلك في المناسبات والأعياد الوطنية والرسمية والحكومية التقليدية, حيث كان يستخدمها الكثير من الشباب والفتيان وحتى المسئولين فرصا مواتية لممارسة التحرش الجنسي دون رغبة الطرف الآخر في اغلب الأحيان, والتي تشمل لمس الجسد أو الكلام أو المكالمات التلفونية أو المجاملات غير البريئة, أو استخدام الصور الجنسية, النكات أو القصص الجنسية التي تحمل أكثر من معنى, وانتهاء بأكثر أشكال التحرش عنفا كالهجوم على سيدة أو فتات ولمس جسدها بطريقة استفزازية واستخدام العبارات القبيحة وغيرها من وسائل التعرض البذيء, وغالبية هذه الأفعال المرفوضة تصدر من الجنس الذكر والمبني على الإحساس بموقع القوة بالنسبة للأنثى !!!.

لقد أعطى الزخم الايجابي لمشاركة كلا الجنسين في بداية الثورات العربية انطباعا أوليا مطمئنا عن مستقبل مساهمة كلا الجنسين في عمليات التغير الجارية, انطلاقا من أن الأهداف الإنسانية العامة المتوقعة لابد أن ترافقها وتنتج عنها ممارسات وأساليب إنسانية نزيهة ومهذبة ترتقي إلى مستوى الأهداف, إيمانا من قدرة كلا الجنسين على التغير وموائمة الأهداف. ولكن للأسف فأن هذا التلاحم بين الجنسين ومظاهر ظهوره الايجابية بدأت تختفي بعد أسابيع من بدأ الثورات تحت وطأة تأثيرات الأفكار المتشددة والمتطرفة الدينية منها والإيديولوجية والعصبية والقبلية في محاولة لعزل أو تقنين دور المرأة في المساهمة الثورية, من خلال فرض شروط على طريقة ظهورها كعزلها في أمكنة محددة لظهور في مناطق معزولة عن الرجال, أو منعها أصلا من الظهور من خلال فتاوى المنع والردع المعروفة, ويمثل هذا الموقف عودة إلى ذات الخطاب المتشدد والمتخلف الذي يصور المرأة جسدا مدنس مسكون بالغواية والإغراء ويجب إخفاءه أو عزله بعيدا عن الأنظار ومنعه من التميز والإبداع, ومن جانب آخر يشكل هذا الضغط على حرف مسار مساهمة المرأة, كجزء من الضغط العام الذي تتعرض له الثورات العربية من ذات الأفكار المتشددة لحرف مسارها وتفريغها من محتواها وجعلها تراوح في المكان دون نتائج ايجابية, إن لم تدفع بها نحو الانتكاسة !!!!!.

وقد أدى إحجام دور المرأة في المساهمة الثورية المباشرة في الأحداث الجارية إلى أن تبقى مضطرة عند حدود مساهمتها الفعالة غير المباشرة عبر الانترنيت والفيسبوك والتوتير وغيرها, تلعب دورا تحريضيا كبيرا في نشر مختلف الخطابات السياسية والاجتماعية والدعوة إلى الحوارات البناءة والداعية في محتواها إلى التمسك بقيم العدالة الاجتماعية والمساواة والديمقراطية, وتجنب أعمال العنف والاحتراب الديني والمذهبي والطائفي والعرقي وتعزيز ثقافة التسامح الاجتماعي, وإبعاد الفكر المتشدد من دائرة الفعل والتأثير المباشر على مسار الثورة. ومع هذا لم تنجو المرأة من التهديد والوعيد عبر صفحات الانترنيت وسرقة كلمات السر للفيسبوك والاميل وإرسال الفيروسات عبر عنوانين وموضوعات ايجابية موهومة, تؤدي عند فتحها إلى تلوث جهاز الكومبيوتر أو حرقه, بل وصل الحد إلى إعادة تركيب صور ولقطات جنسية مزورة وملبسة لناشطات على الفيسبوك و نشرها, في محاولة لابتزازهن وتعطيل مشاركتهن في الحياة السياسية , وهي سلوكيات تستهدف شل الإرادة النسائية لرسم ملامح المستقبل في إقامة مجتمع المساواة والعدالة بين الجنسين !!!!.

فهل تستطيع الثورات العربية الإتيان " بربيع جنسي " كجزء من ثورة اجتماعية شاملة ذات مضامين ايجابية في القيم والاتجاهات السلوكية والثقافية ومنسجمة مع الذات أولا ومع الآخر, بعيدا عن النفاق وازدواجية الأخلاق بين فكر متشدد وبين " انفتاح " في الخفاء, بين الدعوة إلى الكبت والحرمان وكثرة المحرمات وبين الهوس والاندفاع اللامعقول في إشباع الرغبات, بين الدعوة إلى مشاركة الرجل في الحياة الاجتماعية وبين وضع جدار العزل بينهما, بين الدعوة إلى مشاركة المرأة في الحياة وبين ضوابط قصريه عندما تصطدم بالسلطة الذكورية السائدة, بين دعوة المرأة إلى العمل والتعليم وبين ممارسة قمعها في البيت والبيئة المحيطة والتحكم في حياتها الشخصية والعامة, بين الدعوة إلى تعليمها وبين الحد في مواصلته دراستها بما يتناسب مع طموحاتها, بين الدعوة إلى مساهمتها في الحياة السياسية وبين وضع سقف مانع لذلك بحجة تعارضه مع الكتاب المقدس والتقاليد, بين دعوتها لإسقاط النظم الدكتاتورية ووضع العراقيل أمام طبيعة نشاطها وحركتها في هذه الدعوة, بين حريتها في الانتخابات وبين لمن تمنح صوتها لاحقا, وتطول قائمة الصراع بين الممنوع والمسموح أو كما يقال في علم النفس بين الإقدام والإحجام بما يضع المرأة في دائرة القلق والصراع المستديم مما يعرقل تبوئها مكانتها كإنسان كامل الحقوق !!!.

أن " الربيع الجنسي" العربي ليست كما يراه دعاة الفكر التسلطي ألذكوري والمتشدد, بأنه " ثورة جنسية " على نسق الثورة الجنسية التي حصلت في أوربا وأمريكا في مطلع الستينات والسبعينيات متأثرة بمجمل ما حصل من تطورات صناعية وعلمية واقتصادية وسياسية وإعلامية ودينية, وكذلك متأثرة ببعض من أفكار مدرسة التحليل النفسي الفرويدي, وبشكل خاص بأحد أقطابها الممثل للاتجاه اليساري في الفرويدية وهو العالم " ويلهيلم رايخ المتوفى عام 1957 " وفي ابرز كتابين له, هو" الثورة الجنسية " والذي سميت الثورة باسمه, وكتاب " الكفاح الجنسي للشباب ". وحسب "رايخ " فان الأخلاق ذات الوجهين وكبت الفطرة الجنسية تأتي بتشوهات في الشخصية, وتفضي إلى العدوان والانفلات واللذان تقع إزاحتهما مما يجعلهما يتجليان في حب السلطان والهرمية. ووفقا لذلك فان تحرير الأخلاق الجنسية سيؤدي إلى تحول سلمي للبنية الاجتماعية, أي بمعنى آخر أن الإنسان الذي يعيش في علاقات مشبعة لن يمكن تقييده في نظم حكم ولا تعبئته لأعمال عنفيه. وعلى العموم فان المؤيدين " للثورة الجنسية " يعتقدون أن هذه الثورة كتحرك سياسي اجتماعي لا يعني إن الناس أخذوا يمارسون الجنس أكثر من قبل, بل ببساطة أنهم أصبحوا يتحدثون عنه بحرية أكثر من الأجيال السابقة !!!!.

" الربيع الجنسي" العربي هو فصل من فصول الثورة الاجتماعية التي تعقب الثورة السياسية, ويأتي متأخر نسبيا عن الأخيرة باعتباره جزء من البناءات الفوقية, ولكن التأسيس لمسلماته القانونية والتشريعية والدستورية تأتي متزامنة مع التحول من الثورة إلى مرحلة إعادة بناء البنية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية, والتي تقوم أصلا على تنافس مختلف الإيديولوجيات والأفكار السياسية والدينية, ويعتبر خيار الوسط الإيديولوجي والديني هو الضامن لحقوق المرأة العربية ومساهمتها الفعالة في مختلف مناحي الحياة الشخصية والعامة, وان نجاح انتزاع حقوقها العادلة والمشروعة هو دليل على نجاح الثورات العربية, فلا ديمقراطية ولا عدالة بدون مساهمة كاملة للمرأة, بل أن مساهمتها هو دليل على صحة العلاقة بين ثالوث " الجنس ـ الدين ـ السياسة ", أما بالنسبة لعلاقتها بالجنس الآخر فهو مشروع تربوي وثقافي يستند إلى سياسة عقلانية, قوامها التسامح والتعاطف والثقة بين كلا الجنسين وفي كل مجالات الحياة, وتوسيع دائرة الاهتمام لكلا الجنسين كي تتجاوز حدود الحاجات الجنسية المباشرة في مختلف الأعمار المختلفة, لأن الغرائز الجنسية بقدر ما هي ملحة فهي متسامية وبالإمكان تحويل الطاقات الجنسية التي لا يمكن إشباعها بدون صعوبات اجتماعية, نحو هدف ثقافي, واجتماعي, واقتصادي, وفني ومجالات أخرى إبداعية. فهل تستطيع الثورات العربية تحقيق ذلك !!!!.



#عامر_صالح (هاشتاغ)       Amer_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الربيع العربي وخيار الديمقراطية: الأسباب المخاطر الآفاق
- في سيكولوجيا الكراهية والعنف وتداعياته السياسية !!!!
- سقوط نظام الدومينو العربي ومستلزمات الحفاظ على الانجاز
- بين إسقاط نظام عربي قمعي وبناء الديمقراطية !!!!
- الدين بين جمال علم النفس وقبح السياسة
- في سيكولوجيا العصاب والدين والوسواس القهري الديني وآثاره في ...
- الإسلام السياسي والمعوقات المعرفية السلوكية في ممارسة الديم ...
- الديمقراطية وقدرات الإسلام السياسي في التكيف والتوافق السيكو ...
- الغضب الجمعي - الثائر - والغضب الجمعي - الجائر -
- في سيكولوجيا الاغتصاب الجنسي ونظام معمر ألقذافي !!!!!
- في علم نفس الثقافة ومخاطر بناء الديمقراطية على هامش ثورات ا ...
- قراءة نفسية اجتماعية في آفاق ثورات الشباب في العالم العربي
- في علم نفس الثقافة ومناخ الاستبداد
- الموسيقى والغناء بين علم النفس والتربية والدين
- في سيكولوجيا صناعة الجماهيرالقطيعية وتكريس الاستبداد !!!!!
- في سيكولوجيا إشباع الدوافع الإنسانية بين الدين والدنيا !!!!
- اضطرابات الشخصية النرجسية ونموذج معمر ألقذافي
- عندما يختلط النفسي والديني والحقد السياسي في تفسير الفعاليات ...
- في سيكولوجيا نظام الخيمة المتنقلة واللون الأخضر !!!!
- التخلف العقلي والعقل المتخلف: مدخل في سيكولوجيا تشوهات الوعي ...


المزيد.....




- -موقف محرج-.. تداول فيديو استقبال ميقاتي لرئيسة وزراء إيطالي ...
- طفل أوزمبيك.. كيف يزيد سيماغلوتيد خصوبة المرأة وهل يسبب تشوه ...
- النساء يشاركن لأول مرة بأشهر لعبة شعبية رمضانية بالعراق
- ميقاتي يتعرض لموقف محرج.. قبّل امرأة ظنا أنها رئيسة وزراء إي ...
- طفرة في طلبات الزواج المدني في أبوظبي... أكثر من عشرين ألف ط ...
- مصر.. اعترافات مثيرة للضابط المتهم باغتصاب برلمانية سابقة
- الرباط الصليبي يهدد النساء أكثر من الرجال.. السبب في -البيول ...
- “انقذوا بيان”.. مخاوف على حياة الصحافية الغزية بيان أبو سلطا ...
- برلماني بريطاني.. الاحتلال يعتدي حتى على النساء الفلسطينيات ...
- السعودية ترأس لجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة بدورتها الجدي ...


المزيد.....

- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع
- النسوية.المفاهيم، التحديات، الحلول.. / طلال الحريري
- واقع عمل اللمراة الحالي في سوق العمل الفلسطيني الرسمي وغير ا ... / سلامه ابو زعيتر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - عامر صالح - الثورات العربية و- الربيع الجنسي - !!!