أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال القواسمي - سبع قصص قصيرة جداً















المزيد.....

سبع قصص قصيرة جداً


جمال القواسمي

الحوار المتمدن-العدد: 3510 - 2011 / 10 / 8 - 16:06
المحور: الادب والفن
    


سبع قصص قصيرة جداً لقاب قوسين
للقاص جمال القواسمي/القدس*


ضمير برغماتي - قصة قصيرة جداً

كان الصحفي من الناصرة وقحاً باسئلته، وقد شعرت بأني اقترفتُ خطيئةً كبرى حين قلت له انني عملت قبل اكثر من عشرين عاماً في رام الله؛ فقال شيئاً مثل اننا خرجنا من النافذة ودخلنا من مزراب السطح، لم أفهم ما قاله تماماً، لكنني قدرت انه يسخر مني، فقلت له وأنا الموظف في السفارة اننا نشعر بالأمان هنا أكثر من أي مكان آخر واننا سنبني لهم مجمعاً حكومياً ضخماً يليق بدولتهم. فسألني: "هذا ما سيفيد اقتصاد دولة اسرائيل أم سيريح ضميرك الشخصي؟؟" فكيف يسألني سؤالاً غبياً كهذا وهو اسرائيلي؟ وأشاح بوجهه جانباً من فرط القرف وكأنَّه بصق  على علم دولتي. ماذا افعل معه؟ طردناه من مجمع السفارة، وكان طابور الناس يحدقون بنا وأنا أعطي تعليماتي للحرس المشترك بطرده الى الشارع. حقاً أزعجني كلامه بانه يكاد لا يصدق أن السلطة تنازلت طوعاً عن المقاطعة حفظاً على سلامتنا، وبالأحرى لا أصدق أنا أيضاً أنني أعود الى العمل هنا في بناية العمارة حيث خدمت كضابط تحقيق قبل ما يزيد عن العشرين عاماً. أذكر كثيراً من الوجوه والأسماء التي تعاملتُ معها: متعاونين، معتقلين أمنيين، وجهاء وشخصيات مشهورة، ومطلوبين وسكان كلهم يسعون في نهر الأوراق الرسمية التي أغرقنا بها البلد. وكأنه هو الطابور ذاته قبل عشرين عاماً. الآن طابور المتقدمين بطلب كافة انواع الفيزا واغلبها للسياحة والعمل أطول طابور وأقبحه في رام الله؛ ما زالوا لم يتعلموا كيف يصطفون. والغريب أنني أرى الوجوه ذاتها وما زالوا يقولون لي يا خواجة، وأنا الآن أقف بجانب سارية العلم وعليها أضخم علم لدولتي من بين كل سفارات العالم، حتى علم الإدارة المدنية لم يكن بحجمه، لكن لا أحد هنا يبصق عليه في رام الله. وقد تحريتُ عن الصحفي فإذ به يعيش مع صديقته في رام الله ويكتب مقالات جارحة بحق ساسة اسرائيل، وهكذا قدمنا طلباً رسمياً لوزارة الخارجية الفلسطينية بتسليمه لدولتنا لأنه مطلوب للعدالة.. يا لوقاحته.. بصق على السفارة، بصق على العلم، بصق على دولة اسرائيل، بصق عليّ.. عليَّ أنا... يا لوقاحته..  
19-9-2011



خلخال- قصة قصيرة جداً


كانوا يبحثون عن الرجل المناسب لهذا المنصب المهم; من بين أربع خيارات وهي رجل أعمال له في الاقتصاد فنون للتبذير، ورجل أكديميا له فنون في التفسير والفتاوي الإنسانية والفقهية والفكرية، ورجل داهية في سلك السياسة ماهر في الرقص على حبال ميكاڤيللي، وموظف شاعر في السلطة، فلم يجدوا انسب من الشاعر المثقف لذلك المنصب المهم؛ وكان كل ما أراده ان يكون حراً في التنقل ورؤية البحر؛ وهكذا فقد تم تعيينه أول سفير لدولة فلسطين في اسرائيل. كتب ثلاثة كتب عن البحر، وثلاثة دواوين عن الحب والرومانسية والمايوهات، وثلاثة كتب عن حاضر تل ابيب وكراسة عن تاريخ يافا، وثلاثة كتب عن خلخال حبيبته الخليلية؛ كان يشتهيها ويشتهي رائحة قدميها ورنة خطوتها. وانتهت قصته معها بصورة على ساحل البحر وهو يقبل كاحلها التقطها باباراتزي حمساوي ونشرتها صحيفة اسرائيلية مذيلة بخبر صغير: سفير من دولة مجاورة غارق لشوشته على شاطئ دولتنا في فضيحة بجلاجل.
18-9-2011



هراء- قصة قصيرة جداً
تباً لهم.. لماذا أصبحتُ جباناً وبطيء الحركة؟ كنتُ أخرج من البيت، فباب العمود ثم شارع يافا، ابن يهودا ومحني يهودا، تل أبيب كلها، عرقي يغسل الأرض كل يوم، أمشي على الأرض، عيني تأكلان الشارع والجنود والناس، يتجنب الجميع أي احتكاك مباشر بين عيونهم وعيني، عيونهم على الأرض، يختبؤون خلف شبكيات عيونهم وخلف قبعاتهم، عيونهم على الأرض، ملامح وجهي تقول انا عربي وخطمات قدمي تقول انا فلسطيني وحركات يدي التلقائية تقول انا هنا! لكني آنئذ كنتُ عازباً ولا افكر إلا أين ساضع تلك الليلة رأسي؛ أما الأن فأنا متزوج وفي ذمتي أربعة أنفس؛ من الطبيعي أن أخاف عليهم وعلى نفسي؛ في رقبتي أربعة أرواح، أربعة أنفس، أربعة أشخاص؛ وأنا أكاد لا أستطيع أن أمشي من ثقلهم، طفلي علي خاصرتيّ، كل منهما متشعلق بأذن، وزوجتي على ظهري، الأذنان تهدلتا كمغاطتين يو-يو، وعلى كتفيَّ ملاكان معهما دفاتر وأقلام.. ما هذا الهراء!؟ أقول لكم كانت قدمي تأكلان شارع يافا وبنيهودا وما فيهما، وكنتُ وأنا عازب أحمل ملايين الملايين من الفلسطينيين كل يوم بين رجلي وأمشي وأنا أحملهم، ثم أدعهم ينزلون الى الشوارع يشمون الأرض ويقيسون رطوبة الجو وحرارة الشمس، ويعودون الى حُقي، متسلقين حذائي المهترئ، شعر رجلي وفخذي وعانتي، عائدين الى قلاعهم، صارخين هاتفين، "أطلع، الأرض لم تجهز لنا بعد!" بؤساً، فلما انا خائف الآن؟ لماذا صرتُ جباناً وبطيء الحركة!؟ قلتُ لكم في رقبتي أربعة أرواح، لكن روحي بيد جاري اليهودي الذي يحقُّ له وحده أن يحمل مسدساً وهو محشي بالموت ويحق له أن يطلق رصاصة على رأسي ورؤوس أطفالي.... تباً لهم.. تباً لهم..  
15 August 2011 

خير الرئيس- قصة قصيرة جداً

أقام الرئيس مأدبة افطار دعا اليها رجال الدين الذين يأكلون من خيره. وبهذه المناسبة ألقى الرئيس خطبة بهم وكانت في بث مباشر... وقف أحد الشيوخ المعمَّمين مقاطعاً الرئيس، "كفاك قتلاً لبني جلدتك.. كفى سفك دماء.." وسرعان ما كممه حراس الرئيس وسيطروا عليه وأخرجوه من القاعة؛ انحرج الرئيس، طمأن البقية الباقية من الشيوخ: "مندس! ما تقلقوا، فركوه الشباب، بيَّن ع رقبته مكتوب مندس.."
وحالما بدأ يكمل خطبته، وقف شيخ معمم آخر مقاطعاً، "متى استعبدتم النا..." وأمسكوه الحراس، جرُّوه، أخرجوه وهو يقاوم ويريد الكلام. ضحك الرئيس خجلاً، "ما عليكم، يا جماعة، جوز مندسين! بدنا نكمل هالكلمة ونفطر، انا ميت جوع، حرام عليكم! اذا بينكم في كمان مندسين، يتفضلوا يقوموا مرة واحدة، ما عندناش وقت نضيعه، افتحوا الأبواب..."
وفعلاً قام عشرين مندساً مرة واحدة رافعين أياديهم للسماء داعيين على الرئيس، لكن الحراس الأشاوس لم يسمحوا لهم بقول آه. وقحقح الرئيس، وحمد ربه على نعمة الحرس، وواصل خطابه: "نحن مع الحوار.." فقاطعه شيخ آخر، وآخر وآخر حتى فرغت القاعة الرئاسية من مئات الشيوخ المدعوين للإفطار الجماعي، والمسكين الرئيس لم يتمكن من أكل لقمة هنية.
ملاحظة: الحقيقة ان عشرات الشيوخ والأئمة والمفتيين تناولوا مع الرئيس وجبة الافطار؛ أحد منهم لم يقل كلمة ضد الرئيس؛ أحد منهم لم ينصح الرئيس؛ أحد منهم لم يخرج من القاعة احتجاجاً. كلهم أكلوا من خير الرئيس. رغم ذلك لم يتمكن الرئيس المسكين من أكل لقمة هنية، فقد أصابته قحة غريبة بعد أول لقمة، قيل ان شيئاً علق بحنجرته، وبقي ساعة يقح، ولكن لم يجرؤ أحد على التربيت على ظهر الرئيس. وحين تمكن أخيراً بعد ساعة من لفظ شيء ما من فمه، لم يجد في الحراس أو رجال الدين احداً يتهمه بأنه مندس تسبب في سعلة الرئيس.
26-8-2011


فيلم مصري- قصة قصيرة جداً

كل ما يعرفه ان معه اثنتي عشر طلقة وانه ذهب الى البيت ووجد ان ثمة خلافات بين نسائه فانزعج، رغم ان كثيرا ما نال في الماضي ما يريد من خلافاتهم. ندم كثيرا في حياته لأخطاء كثيرة اقترفها ونزوات عابرة ما زال يدفع الجميع ثمنها؛ كيف تزوج أربع نساء؟! لم يعد يتذكر تماماً؛ تمنى لو ان لديه مسدساً. معه فقط 12 طلقة. دخل الى اللوان ونادى زوجاته الاربعة، فكيف له ان يقسم الطلقات الاثنتي عشر عليهم بعدل؟ أراد أن يضمن الا يراهن أبداً وألا يعيدهن إلى حياته: لكنهن كن يعلمن بأن عينه على سكرتيرة صبية وانه صمم أن ينطلق في حياة جديدة معها كزوجة جديدة.
  
كل ما يعرفه ان معه اثنتي عشر طلقة، رمى ثلاث طلقات على كل زوجة، طالق طالق طالق!! طخ طخ طخ!!! وانهمد على الكرسي. تألم كثيراً؛ وحين حاول أن يقف على قدميه، لم يستطع الوقوف، هل أصابته طلقات الموت أم أصابت سكيرتيرته التي تختبأ في عينه!؟ ساح الرمل كله من ساعة عينيه الرملية. من أين أتته الطلقات الثلاث في صدره!؟ كأنه طلَّق نفسه اياها!؟ ظهرت نساؤه في الغرفة وهم يحملون أطفالهم، ينوحون ويعددون ويولولون، شيَّعوه بصناديق مؤخَراتهم ومعجَّلاتهم الفارغة، رشوه بعطر فترات العدة وكفنوه بفساتين اعراسهم المهلهلة من لبس أطفالهم. ثم أطلقوا الفساتين القصيرة لاجسادهم، أطلقوا التعليم الجامعي لأرواحهم، أطلقوا فرص العمل لاستقلالهم، وأطلقوا سراح مراهق كان مغرماً بالسكرتيرة... 

16-8-2011 


لسان - قصة قصيرة
اقتحم جنود الاحتلال مصحوبين برجال المخابرات بيتي، وجدوني اشاهد الأخبار وبجانبي حاسوبي، رأوا فيسبوكي، فحصوه. تبين لهم ان مجموعات كثيرة من اصدقائي يصادقون الناس على الفيسبوك بالعشرات والمئات، محمد غباش صادق 13 صديقاً، وغسان الخطيب 33 شخصاً، وريم تلحمي قبلت خمسين صداقة جديدة، وسميح محسن ثلاثين صداقة، وناصر قواسمي ستة اصدقاء وراسم المدهون ثمانية اصدقاء، الأمر الذي فسروه بأن الفلسطينيين يستعدون لاعلان الدولة في أيلول. أشار أحد عناصر المخابرات إلى لوحة المفاتيح؛ توقعتُ ان ما سيزعجهم سيكون صديقاي نديم ترجمان واريج جبران الذين اقتنعا أخيراً بإنشاء حسابيين فسبوكيين مفتوحين وطلبا من اصدقائهم عدم ارسال طلبات صداقة لهما، وكتبا ذلك على جداريهما، وكنتُ أنا الوحيد الذي طلبا صداقتي فسبوكياً؛ لكن تفاجأت من عنصر المخابرات يوجه لي تهمة كتابة شعارات قبيحة على جدار فسبوكي باللغة العربية لأنها قريباً ستصبح لغة غير رسمية وغير معترف فيها!! توترت كثيراً إثر عصبية المخابرات الاسرائيلية الزائدة ونظراتهم الشزراء، شعرتُ بقلة الحيلة بين كتيبة الجنود، ولم أعرف ماذا أفعل بالضبط: هل عليّ أن أتنصل من فسبوكي وأنكر انه لي!؟ كنتُ متوتراً وكذلك اصدقائي الفسبوكيين الأربعة الآلاف الذين خرجوا من حاسوبي والحواسيب في حارتنا والقدس والقاهرة والعالم في مظاهرة في بث مباشر من خلال شاشة اليوتيوب، حتى ملأوا البيت والشارع وأزقة البلدة القديمة وشدوا عزيمتي بمدد من اللغة العربية شعراً ونثراً وشعارات وأغانٍ وآيات، الأمر الذي جعل الجنود والمخابرات يتفرمتون* سلمياً وينحشرون في سلة التكرير.
 
14-15 August 2011

(*أصلها كلمة format) 
 


جريمة- قصة قصيرة جداً

لا احد يعلم كيف مات، وهل مات ام قُتِل؟ عثرت الشرطة على جثته في بيته. لم تعثر على جثته أية رضوض، خدوش، ثقوب او أية علامات على تعرضه للعنف؛ لكن الشرطة تلقت مكالمة قال لهم فيها، "سيقتلوني!" فحولت الشرطة جثته إلى المشرحة. تمكَّن الاطباء من إخراج عشرين طفلاً يدخنون بالخفية وست أراغيل وعشرين علبة معسل من رئتيه؛ واستعادوا للتكرير البيئي تسع وتسعين يافطة معدنية تمدح قوى اقتصادية استعمارية باسم الوطنية من شبكية عينيه؛ ونجحوا باستعادة ثلاثمئة سي دي من ساعات بث التلفزيون الحكومي وأغاني تمجد الرئيس الحالي؛ من جلده تم نزع كل البصمات والطوابع واللمسات غير الشرعية التي كان النظام يضجها ويوقعها كلما أضطر ان يبوس قدمي الدوائر الحكومية؛ وقد تبين أن كل ذلك لم يكن السبب في مقتله، بل اكتشف الأطباء انه مات مخنوقاً، فقد عثر الأطباء في حلقه على جملة الشعب يريد اسقاط الرئيس والنظام!! وكذلك جملة مندسين مندسين لايران واسرائيل!! وأكد التلفزيون الحكومي ان شعار اسقاط النظام هو المسؤول عن مقتله، بينما أكد الثوار في الشوارع ان كلمة مندسين ً هي التي خنقت المواطن؛ بينما ردت السلطات الأمنية باعتقال جثث العشرين طفلاً المدخنين بالخفية واتهمتهم بانهم مندسون مسلحون بيافطات تطالب بالخبز وحق التعبير والحرية...  
14 August 2011



#جمال_القواسمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال القواسمي - سبع قصص قصيرة جداً