أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - محمود عبابو - رسالة ل20 فبراير














المزيد.....

رسالة ل20 فبراير


محمود عبابو

الحوار المتمدن-العدد: 3509 - 2011 / 10 / 7 - 08:36
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


السلام عليكم
توصلت لقناعة شخصية تفيد بأن الشعب المغربي ضحية لتوجيه اجتماعي واعلامي خطير . أما الاجتماعي طبق لخلق مواطنين خانعين راضين لسلطة جاثمة تصور لهم مند الصغر -متهدرش فالسياسة لحيوط كيسمعو- . وفيما يخص الاعلامي فهدا من داك , فالمغربي يضطهد وتضطهد أفكاره و فكره يوميا 24/24 عبر القنوات المخزنية والتي أظن ان الغاية الكبرى والشرط الأساس في دفتر تحملاتها هو تكليخ الشعب وانتاج مواطن يستهلك ببلادة عبر تمرير خطابات من نوع المغرب......أجمل بلا في العالم الله ينجينا وينجيكم من شي بلا. .
كم أتمنى أن يطيب خاطركم لتوجيه العتاب و أن يحتسب عتابي هدا كدليل محبة و وفاء .اخواني أخواتي العشرينيون و العشرينيات أنا مواطن -ان صح القول- مغربي بسيط أردت يوما كغيري من اخواني ان أنظر من النافدة التي فتحتها حركة 20 فبراير أن استنشق القليل من عبق الحرية و الكرامة والعدالة الاجتماعية . ولكن بالمقابل هناك من يرى في النافدة نفسها نار جهنم التي تطلب المزيد من الظالمين والمستعبدين الناس- وهنا يختلف مفهوم جهنم- فتراهم يسعون عبثا لوأد الحركة وصوت الحرية والكرامة , هدا الصوت الدي حتما وبالضرورة سينتصر فهده سنة الله في خلقه عبر العصور فلا يصح الا الصحيح. عزيزتي 20 فبراير
كونك كنت تلك الصرخة التي زلزلت جدار الخوف وأزالت التقديس من مخيلة المواطن الدي كان ولايزال ضحية توجهين يصبان في هدف واحد ألا وهو الاستمرار في تكليخ المغربي و تحسيسه بأن الحقوق هي مجرد هدايا ينعم عليه بها المخزن !!! حبا ربما......وأشياء أخرى كدلك .شكرا جزيلا لكل هدا فأنا أحس بافتخار دائم لتلك الموجة المغربية التي حركت و رجت الماء الراكد والعفن , لكن كان هناك ولا يزال ما يمكن أن أسميه هجوما مضادا من الدولة التي يبدو من خلال الدكاء الدي تعاملت به مند ولادة 20 فبراير والدي ينقلب بين القمع والتفهم كأسلوب حدر ودكي بدرجة اولى . فاللأسف أكاد أجزم أن الحركة اخترقت من الدولة مما أثر على نجاعتها وأسقطها في الرتابة والتكرار مما حتما سوف تجهل أصوات نافدة جهنم تلتهم أصوات نافدة الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية .فلأجل هدا كله أظن أن الحركة بحاجة لمراجعة الدات , المواقف والسياسات وحقيقة لم أجد قولة يمكنها تفسير ما قلته الا قولة العبقري المغربي الرائع الدكتور المهدي المنجرة في كتابه قيمة القيم -الاتفاق لا يحصل الا بعد مناقشات طويلة ومضنية , تأخد منا الوقت الكثير . وفي غالب الأحيان , عندما نقترب من الاجماع , فان المشاكل تكون قد تطورت , لدرجة أن الاتفاق الأول يصبح متجاوزا بفعل الأحداث-.تحياتي محمود عبابو

نوتة سياسية :
قالوا .............العدالة والتنمية ستتحد مع الاشتراكيين ...وامعتصماه.... أليست هاته الحالة أشبه ما تكون بقولة من اقوال مساندي الدستور ; حركة 20 فبراير زواج الاسلاميين -العدل و الاحسان- و الراديكال والالاشتراكيين ....مالهده الحركة بينات العيب وايلي ....... بكل بساطة فدلك هو الشعب المغربي خليط من بزاف ديال الماركات....... و المهم !!!! مزوار مع الهمة والعنصر !!!! بنكيران و الراضي -الدي بالمناسبة راه كاتب البرلمان فسميتو ومحفظ في المحافظة العقارية- أنا بانليا تعادل غيخرج هاد الماتش . ولكن بما أن حنا حيط قصير كيدوز بلا عتبة . فكدلك كان وسيكون.......الملك زوين غي دايرين بيه الشفارة ....سلم عليكم سيدنا الدستور مول العهد الجديد







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- ارتفاع أسعار الفواكه الصيفية في مصر.. وتجار يكشفون الأسباب
- ما المفاجآت التي يحضرها الحوثي لإسرائيل؟
- مصر.. تحرك واسع للسلطات يمنع كارثة طبية بالبلاد
- مؤشر الديمقراطية 2025: تراجع شعبية أمريكا عالميًا وإسرائيل ف ...
- أوكسفام: غزة على شفا مجاعة وأطفال ينهكهم الجوع حتى البكاء
- اجتماع سوري-تركي-أردني: دعم للاستقرار الإقليمي وقلق مشترك بش ...
- ترامب يحتاج إلى زنزانات إضافية... فهل أوروبا على استعداد للم ...
- طائرة قطرية لترامب بـ400 مليون دولار.. كيف ردت الإدارة الأمر ...
- ماكرون و-المنديل الأبيض-.. ما حقيقة فيديو -الكوكايين- في اجت ...
- ساويرس يطالب بإزاحة الجيش عن مزاحمة القطاع الخاص في مصر


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - محمود عبابو - رسالة ل20 فبراير