أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - خليل ابو شمالة - تحية بكل المعاني الى الحوار المتمدن














المزيد.....

تحية بكل المعاني الى الحوار المتمدن


خليل ابو شمالة

الحوار المتمدن-العدد: 1042 - 2004 / 12 / 9 - 21:57
المحور: ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا
    


في هذه المناسبة لا بد من وقفة تقدير للحوار المتمدن الذي اجتمع فيه نخبة المثقفين والمناضلين والاحرار الذين رفعوا راية الانتصار للحق والعدالة الاجتماعية وهم عازمون على المضي قدما من أجل الدفاع عن معتقداتهم ومبادئهم .لابد من وقفة احترام للحوار المتمدن الذي يحول حلم اللقاء الى واقع مع هذه الاقلام التي ربما لا تجد من يحتضنها او ينقل الامها وآلامها في الصحافة الرسمية لبلادهم .لا بد من العرفان الى الحوار المتمدن الذي يمهد الطريق امام حركة ثقافية عربية حرة تؤسس للاجيال الامل بعدما انهكت من التراجع واعادة انتاج التخلف والرجعية.
انا ادعو في هذه المناسبة كل الاقلام الحرة برفد الحوار المتمدن من انتاجها ولنقف جميعا من اجل حماية الحوار المتمدن وعد السماح لاي حركة متخلفة مهما كانت قوتها ان تغلق الطريق امامنا جميعا من خلال محاولة وضع العراقيل لهذا المنبر الشامخ للتوقف.
كل التحية لكل الانامل التي تخط في الحوار المتمدن.






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القادم-ما بعد عرفات
- أداء مؤسسات السلطة الفلسطينية بين الأداء والمنطق


المزيد.....




- واشنطن بوست: الاستخبارات اخترقت اتصالات بين مسؤولين إيرانيين ...
- مخاوف دولية حول مصير السجناء الأجانب.. إيران تعترف بمقتل 71 ...
- القضاء التركي على موعد مع قرار حاسم: هل يطيح بزعيم المعارضة؟ ...
- نتنياهو: -النصر- على إيران يوفر -فرصا- للإفراج عن الرهائن في ...
- من أجل سوسيولوجيا معادية للصهوينة
- مستشار كوفي أنان: إدارة ترامب تفكك الحكومة الفدرالية وتقوض ا ...
- رئيس صربيا يرفض الرضوخ لمظاهرات المعارضة
- غسان سلامة: الشعوب العربية تخاذلت عن نصرة غزة
- التحقيق بتحطم الطائرة الهندية يطرح جميع الفرضيات
- تسريب جديد يقلل من أضرار البرنامج النووي الإيراني


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - الصحافة الالكترونية ودورها ,الحوار المتمدن نموذجا - خليل ابو شمالة - تحية بكل المعاني الى الحوار المتمدن